"الطربوش" يعود إلى شوارع البوسنة ولكن على رؤوس السيدات
25.12.2017

تحاول مصممة الأزياء البوسنية، أسما إمسيرباسيك، إعادة "الطربوش" مجددا، إلى شوارع البوسنة، ولكن هذه المرة على رؤس السيدات. واستوحت إمسيرباسيك، فكرة إعادة الطربوش، في تصاميمها، من الدروس التي تعطيها كمعلمة لمادة التاريخ في البوسنة. وتضفي إمسيرباسيك، لمسات عصرية على الطرابيش النسائية التي تحيكها، بتصميمها بعدة ألوان، أو تزيينها بحلي. وتتلقى إمسيرباسيك، طلبات شراء الطربوش النسائي، من عدة مناطق مختلفة في البوسنة. ويستغرق تصميم الطربوش الواحد، 8 ساعات من وقتها، بدون استخدام أي ماكينات خياطة. تجدر الإشارة أنّ الطربوش العثماني، انتشر بين الرجال في البوسنة في القرن التاسع عشر. ( Mustafa Öztürk - وكالة الأناضول )

"الطربوش" يعود إلى شوارع البوسنة ولكن على رؤوس السيدات
Fotoğraf: Mustafa Öztürk

تحاول مصممة الأزياء البوسنية، أسما إمسيرباسيك، إعادة "الطربوش" مجددا، إلى شوارع البوسنة، ولكن هذه المرة على رؤس السيدات. واستوحت إمسيرباسيك، فكرة إعادة الطربوش، في تصاميمها، من الدروس التي تعطيها كمعلمة لمادة التاريخ في البوسنة. وتضفي إمسيرباسيك، لمسات عصرية على الطرابيش النسائية التي تحيكها، بتصميمها بعدة ألوان، أو تزيينها بحلي. وتتلقى إمسيرباسيك، طلبات شراء الطربوش النسائي، من عدة مناطق مختلفة في البوسنة. ويستغرق تصميم الطربوش الواحد، 8 ساعات من وقتها، بدون استخدام أي ماكينات خياطة. تجدر الإشارة أنّ الطربوش العثماني، انتشر بين الرجال في البوسنة في القرن التاسع عشر. ( Mustafa Öztürk - وكالة الأناضول )

"الطربوش" يعود إلى شوارع البوسنة ولكن على رؤوس السيدات
Fotoğraf: Mustafa Öztürk

تحاول مصممة الأزياء البوسنية، أسما إمسيرباسيك، إعادة "الطربوش" مجددا، إلى شوارع البوسنة، ولكن هذه المرة على رؤس السيدات. واستوحت إمسيرباسيك، فكرة إعادة الطربوش، في تصاميمها، من الدروس التي تعطيها كمعلمة لمادة التاريخ في البوسنة. وتضفي إمسيرباسيك، لمسات عصرية على الطرابيش النسائية التي تحيكها، بتصميمها بعدة ألوان، أو تزيينها بحلي. وتتلقى إمسيرباسيك، طلبات شراء الطربوش النسائي، من عدة مناطق مختلفة في البوسنة. ويستغرق تصميم الطربوش الواحد، 8 ساعات من وقتها، بدون استخدام أي ماكينات خياطة. تجدر الإشارة أنّ الطربوش العثماني، انتشر بين الرجال في البوسنة في القرن التاسع عشر. ( Mustafa Öztürk - وكالة الأناضول )

"الطربوش" يعود إلى شوارع البوسنة ولكن على رؤوس السيدات
Fotoğraf: Mustafa Öztürk

تحاول مصممة الأزياء البوسنية، أسما إمسيرباسيك، إعادة "الطربوش" مجددا، إلى شوارع البوسنة، ولكن هذه المرة على رؤس السيدات. واستوحت إمسيرباسيك، فكرة إعادة الطربوش، في تصاميمها، من الدروس التي تعطيها كمعلمة لمادة التاريخ في البوسنة. وتضفي إمسيرباسيك، لمسات عصرية على الطرابيش النسائية التي تحيكها، بتصميمها بعدة ألوان، أو تزيينها بحلي. وتتلقى إمسيرباسيك، طلبات شراء الطربوش النسائي، من عدة مناطق مختلفة في البوسنة. ويستغرق تصميم الطربوش الواحد، 8 ساعات من وقتها، بدون استخدام أي ماكينات خياطة. تجدر الإشارة أنّ الطربوش العثماني، انتشر بين الرجال في البوسنة في القرن التاسع عشر. ( Mustafa Öztürk - وكالة الأناضول )

"الطربوش" يعود إلى شوارع البوسنة ولكن على رؤوس السيدات
Fotoğraf: Mustafa Öztürk

تحاول مصممة الأزياء البوسنية، أسما إمسيرباسيك، إعادة "الطربوش" مجددا، إلى شوارع البوسنة، ولكن هذه المرة على رؤس السيدات. واستوحت إمسيرباسيك، فكرة إعادة الطربوش، في تصاميمها، من الدروس التي تعطيها كمعلمة لمادة التاريخ في البوسنة. وتضفي إمسيرباسيك، لمسات عصرية على الطرابيش النسائية التي تحيكها، بتصميمها بعدة ألوان، أو تزيينها بحلي. وتتلقى إمسيرباسيك، طلبات شراء الطربوش النسائي، من عدة مناطق مختلفة في البوسنة. ويستغرق تصميم الطربوش الواحد، 8 ساعات من وقتها، بدون استخدام أي ماكينات خياطة. تجدر الإشارة أنّ الطربوش العثماني، انتشر بين الرجال في البوسنة في القرن التاسع عشر. ( Mustafa Öztürk - وكالة الأناضول )

"الطربوش" يعود إلى شوارع البوسنة ولكن على رؤوس السيدات
Fotoğraf: Mustafa Öztürk

تحاول مصممة الأزياء البوسنية، أسما إمسيرباسيك، إعادة "الطربوش" مجددا، إلى شوارع البوسنة، ولكن هذه المرة على رؤس السيدات. واستوحت إمسيرباسيك، فكرة إعادة الطربوش، في تصاميمها، من الدروس التي تعطيها كمعلمة لمادة التاريخ في البوسنة. وتضفي إمسيرباسيك، لمسات عصرية على الطرابيش النسائية التي تحيكها، بتصميمها بعدة ألوان، أو تزيينها بحلي. وتتلقى إمسيرباسيك، طلبات شراء الطربوش النسائي، من عدة مناطق مختلفة في البوسنة. ويستغرق تصميم الطربوش الواحد، 8 ساعات من وقتها، بدون استخدام أي ماكينات خياطة. تجدر الإشارة أنّ الطربوش العثماني، انتشر بين الرجال في البوسنة في القرن التاسع عشر. ( Mustafa Öztürk - وكالة الأناضول )

"الطربوش" يعود إلى شوارع البوسنة ولكن على رؤوس السيدات
Fotoğraf: Mustafa Öztürk

تحاول مصممة الأزياء البوسنية، أسما إمسيرباسيك، إعادة "الطربوش" مجددا، إلى شوارع البوسنة، ولكن هذه المرة على رؤس السيدات. واستوحت إمسيرباسيك، فكرة إعادة الطربوش، في تصاميمها، من الدروس التي تعطيها كمعلمة لمادة التاريخ في البوسنة. وتضفي إمسيرباسيك، لمسات عصرية على الطرابيش النسائية التي تحيكها، بتصميمها بعدة ألوان، أو تزيينها بحلي. وتتلقى إمسيرباسيك، طلبات شراء الطربوش النسائي، من عدة مناطق مختلفة في البوسنة. ويستغرق تصميم الطربوش الواحد، 8 ساعات من وقتها، بدون استخدام أي ماكينات خياطة. تجدر الإشارة أنّ الطربوش العثماني، انتشر بين الرجال في البوسنة في القرن التاسع عشر. ( Mustafa Öztürk - وكالة الأناضول )

"الطربوش" يعود إلى شوارع البوسنة ولكن على رؤوس السيدات
Fotoğraf: Mustafa Öztürk

تحاول مصممة الأزياء البوسنية، أسما إمسيرباسيك، إعادة "الطربوش" مجددا، إلى شوارع البوسنة، ولكن هذه المرة على رؤس السيدات. واستوحت إمسيرباسيك، فكرة إعادة الطربوش، في تصاميمها، من الدروس التي تعطيها كمعلمة لمادة التاريخ في البوسنة. وتضفي إمسيرباسيك، لمسات عصرية على الطرابيش النسائية التي تحيكها، بتصميمها بعدة ألوان، أو تزيينها بحلي. وتتلقى إمسيرباسيك، طلبات شراء الطربوش النسائي، من عدة مناطق مختلفة في البوسنة. ويستغرق تصميم الطربوش الواحد، 8 ساعات من وقتها، بدون استخدام أي ماكينات خياطة. تجدر الإشارة أنّ الطربوش العثماني، انتشر بين الرجال في البوسنة في القرن التاسع عشر. ( Mustafa Öztürk - وكالة الأناضول )

"الطربوش" يعود إلى شوارع البوسنة ولكن على رؤوس السيدات
Fotoğraf: Mustafa Öztürk

تحاول مصممة الأزياء البوسنية، أسما إمسيرباسيك، إعادة "الطربوش" مجددا، إلى شوارع البوسنة، ولكن هذه المرة على رؤس السيدات. واستوحت إمسيرباسيك، فكرة إعادة الطربوش، في تصاميمها، من الدروس التي تعطيها كمعلمة لمادة التاريخ في البوسنة. وتضفي إمسيرباسيك، لمسات عصرية على الطرابيش النسائية التي تحيكها، بتصميمها بعدة ألوان، أو تزيينها بحلي. وتتلقى إمسيرباسيك، طلبات شراء الطربوش النسائي، من عدة مناطق مختلفة في البوسنة. ويستغرق تصميم الطربوش الواحد، 8 ساعات من وقتها، بدون استخدام أي ماكينات خياطة. تجدر الإشارة أنّ الطربوش العثماني، انتشر بين الرجال في البوسنة في القرن التاسع عشر. ( Mustafa Öztürk - وكالة الأناضول )

"الطربوش" يعود إلى شوارع البوسنة ولكن على رؤوس السيدات
Fotoğraf: Mustafa Öztürk

تحاول مصممة الأزياء البوسنية، أسما إمسيرباسيك، إعادة "الطربوش" مجددا، إلى شوارع البوسنة، ولكن هذه المرة على رؤس السيدات. واستوحت إمسيرباسيك، فكرة إعادة الطربوش، في تصاميمها، من الدروس التي تعطيها كمعلمة لمادة التاريخ في البوسنة. وتضفي إمسيرباسيك، لمسات عصرية على الطرابيش النسائية التي تحيكها، بتصميمها بعدة ألوان، أو تزيينها بحلي. وتتلقى إمسيرباسيك، طلبات شراء الطربوش النسائي، من عدة مناطق مختلفة في البوسنة. ويستغرق تصميم الطربوش الواحد، 8 ساعات من وقتها، بدون استخدام أي ماكينات خياطة. تجدر الإشارة أنّ الطربوش العثماني، انتشر بين الرجال في البوسنة في القرن التاسع عشر. ( Mustafa Öztürk - وكالة الأناضول )

"الطربوش" يعود إلى شوارع البوسنة ولكن على رؤوس السيدات
Fotoğraf: Mustafa Öztürk

تحاول مصممة الأزياء البوسنية، أسما إمسيرباسيك، إعادة "الطربوش" مجددا، إلى شوارع البوسنة، ولكن هذه المرة على رؤس السيدات. واستوحت إمسيرباسيك، فكرة إعادة الطربوش، في تصاميمها، من الدروس التي تعطيها كمعلمة لمادة التاريخ في البوسنة. وتضفي إمسيرباسيك، لمسات عصرية على الطرابيش النسائية التي تحيكها، بتصميمها بعدة ألوان، أو تزيينها بحلي. وتتلقى إمسيرباسيك، طلبات شراء الطربوش النسائي، من عدة مناطق مختلفة في البوسنة. ويستغرق تصميم الطربوش الواحد، 8 ساعات من وقتها، بدون استخدام أي ماكينات خياطة. تجدر الإشارة أنّ الطربوش العثماني، انتشر بين الرجال في البوسنة في القرن التاسع عشر. ( Mustafa Öztürk - وكالة الأناضول )

"الطربوش" يعود إلى شوارع البوسنة ولكن على رؤوس السيدات
Fotoğraf: Mustafa Öztürk

تحاول مصممة الأزياء البوسنية، أسما إمسيرباسيك، إعادة "الطربوش" مجددا، إلى شوارع البوسنة، ولكن هذه المرة على رؤس السيدات. واستوحت إمسيرباسيك، فكرة إعادة الطربوش، في تصاميمها، من الدروس التي تعطيها كمعلمة لمادة التاريخ في البوسنة. وتضفي إمسيرباسيك، لمسات عصرية على الطرابيش النسائية التي تحيكها، بتصميمها بعدة ألوان، أو تزيينها بحلي. وتتلقى إمسيرباسيك، طلبات شراء الطربوش النسائي، من عدة مناطق مختلفة في البوسنة. ويستغرق تصميم الطربوش الواحد، 8 ساعات من وقتها، بدون استخدام أي ماكينات خياطة. تجدر الإشارة أنّ الطربوش العثماني، انتشر بين الرجال في البوسنة في القرن التاسع عشر. ( Mustafa Öztürk - وكالة الأناضول )

"الطربوش" يعود إلى شوارع البوسنة ولكن على رؤوس السيدات
Fotoğraf: Mustafa Öztürk

تحاول مصممة الأزياء البوسنية، أسما إمسيرباسيك، إعادة "الطربوش" مجددا، إلى شوارع البوسنة، ولكن هذه المرة على رؤس السيدات. واستوحت إمسيرباسيك، فكرة إعادة الطربوش، في تصاميمها، من الدروس التي تعطيها كمعلمة لمادة التاريخ في البوسنة. وتضفي إمسيرباسيك، لمسات عصرية على الطرابيش النسائية التي تحيكها، بتصميمها بعدة ألوان، أو تزيينها بحلي. وتتلقى إمسيرباسيك، طلبات شراء الطربوش النسائي، من عدة مناطق مختلفة في البوسنة. ويستغرق تصميم الطربوش الواحد، 8 ساعات من وقتها، بدون استخدام أي ماكينات خياطة. تجدر الإشارة أنّ الطربوش العثماني، انتشر بين الرجال في البوسنة في القرن التاسع عشر. ( Mustafa Öztürk - وكالة الأناضول )

"الطربوش" يعود إلى شوارع البوسنة ولكن على رؤوس السيدات
Fotoğraf: Mustafa Öztürk

تحاول مصممة الأزياء البوسنية، أسما إمسيرباسيك، إعادة "الطربوش" مجددا، إلى شوارع البوسنة، ولكن هذه المرة على رؤس السيدات. واستوحت إمسيرباسيك، فكرة إعادة الطربوش، في تصاميمها، من الدروس التي تعطيها كمعلمة لمادة التاريخ في البوسنة. وتضفي إمسيرباسيك، لمسات عصرية على الطرابيش النسائية التي تحيكها، بتصميمها بعدة ألوان، أو تزيينها بحلي. وتتلقى إمسيرباسيك، طلبات شراء الطربوش النسائي، من عدة مناطق مختلفة في البوسنة. ويستغرق تصميم الطربوش الواحد، 8 ساعات من وقتها، بدون استخدام أي ماكينات خياطة. تجدر الإشارة أنّ الطربوش العثماني، انتشر بين الرجال في البوسنة في القرن التاسع عشر. ( Mustafa Öztürk - وكالة الأناضول )

"الطربوش" يعود إلى شوارع البوسنة ولكن على رؤوس السيدات
Fotoğraf: Mustafa Öztürk

تحاول مصممة الأزياء البوسنية، أسما إمسيرباسيك، إعادة "الطربوش" مجددا، إلى شوارع البوسنة، ولكن هذه المرة على رؤس السيدات. واستوحت إمسيرباسيك، فكرة إعادة الطربوش، في تصاميمها، من الدروس التي تعطيها كمعلمة لمادة التاريخ في البوسنة. وتضفي إمسيرباسيك، لمسات عصرية على الطرابيش النسائية التي تحيكها، بتصميمها بعدة ألوان، أو تزيينها بحلي. وتتلقى إمسيرباسيك، طلبات شراء الطربوش النسائي، من عدة مناطق مختلفة في البوسنة. ويستغرق تصميم الطربوش الواحد، 8 ساعات من وقتها، بدون استخدام أي ماكينات خياطة. تجدر الإشارة أنّ الطربوش العثماني، انتشر بين الرجال في البوسنة في القرن التاسع عشر. ( Mustafa Öztürk - وكالة الأناضول )

"الطربوش" يعود إلى شوارع البوسنة ولكن على رؤوس السيدات
Fotoğraf: Mustafa Öztürk

تحاول مصممة الأزياء البوسنية، أسما إمسيرباسيك، إعادة "الطربوش" مجددا، إلى شوارع البوسنة، ولكن هذه المرة على رؤس السيدات. واستوحت إمسيرباسيك، فكرة إعادة الطربوش، في تصاميمها، من الدروس التي تعطيها كمعلمة لمادة التاريخ في البوسنة. وتضفي إمسيرباسيك، لمسات عصرية على الطرابيش النسائية التي تحيكها، بتصميمها بعدة ألوان، أو تزيينها بحلي. وتتلقى إمسيرباسيك، طلبات شراء الطربوش النسائي، من عدة مناطق مختلفة في البوسنة. ويستغرق تصميم الطربوش الواحد، 8 ساعات من وقتها، بدون استخدام أي ماكينات خياطة. تجدر الإشارة أنّ الطربوش العثماني، انتشر بين الرجال في البوسنة في القرن التاسع عشر. ( Mustafa Öztürk - وكالة الأناضول )

"الطربوش" يعود إلى شوارع البوسنة ولكن على رؤوس السيدات
Fotoğraf: Mustafa Öztürk

تحاول مصممة الأزياء البوسنية، أسما إمسيرباسيك، إعادة "الطربوش" مجددا، إلى شوارع البوسنة، ولكن هذه المرة على رؤس السيدات. واستوحت إمسيرباسيك، فكرة إعادة الطربوش، في تصاميمها، من الدروس التي تعطيها كمعلمة لمادة التاريخ في البوسنة. وتضفي إمسيرباسيك، لمسات عصرية على الطرابيش النسائية التي تحيكها، بتصميمها بعدة ألوان، أو تزيينها بحلي. وتتلقى إمسيرباسيك، طلبات شراء الطربوش النسائي، من عدة مناطق مختلفة في البوسنة. ويستغرق تصميم الطربوش الواحد، 8 ساعات من وقتها، بدون استخدام أي ماكينات خياطة. تجدر الإشارة أنّ الطربوش العثماني، انتشر بين الرجال في البوسنة في القرن التاسع عشر. ( Mustafa Öztürk - وكالة الأناضول )

"الطربوش" يعود إلى شوارع البوسنة ولكن على رؤوس السيدات
Fotoğraf: Mustafa Öztürk

تحاول مصممة الأزياء البوسنية، أسما إمسيرباسيك، إعادة "الطربوش" مجددا، إلى شوارع البوسنة، ولكن هذه المرة على رؤس السيدات. واستوحت إمسيرباسيك، فكرة إعادة الطربوش، في تصاميمها، من الدروس التي تعطيها كمعلمة لمادة التاريخ في البوسنة. وتضفي إمسيرباسيك، لمسات عصرية على الطرابيش النسائية التي تحيكها، بتصميمها بعدة ألوان، أو تزيينها بحلي. وتتلقى إمسيرباسيك، طلبات شراء الطربوش النسائي، من عدة مناطق مختلفة في البوسنة. ويستغرق تصميم الطربوش الواحد، 8 ساعات من وقتها، بدون استخدام أي ماكينات خياطة. تجدر الإشارة أنّ الطربوش العثماني، انتشر بين الرجال في البوسنة في القرن التاسع عشر. ( Mustafa Öztürk - وكالة الأناضول )

"الطربوش" يعود إلى شوارع البوسنة ولكن على رؤوس السيدات
Fotoğraf: Mustafa Öztürk

تحاول مصممة الأزياء البوسنية، أسما إمسيرباسيك، إعادة "الطربوش" مجددا، إلى شوارع البوسنة، ولكن هذه المرة على رؤس السيدات. واستوحت إمسيرباسيك، فكرة إعادة الطربوش، في تصاميمها، من الدروس التي تعطيها كمعلمة لمادة التاريخ في البوسنة. وتضفي إمسيرباسيك، لمسات عصرية على الطرابيش النسائية التي تحيكها، بتصميمها بعدة ألوان، أو تزيينها بحلي. وتتلقى إمسيرباسيك، طلبات شراء الطربوش النسائي، من عدة مناطق مختلفة في البوسنة. ويستغرق تصميم الطربوش الواحد، 8 ساعات من وقتها، بدون استخدام أي ماكينات خياطة. تجدر الإشارة أنّ الطربوش العثماني، انتشر بين الرجال في البوسنة في القرن التاسع عشر. ( Mustafa Öztürk - وكالة الأناضول )

"الطربوش" يعود إلى شوارع البوسنة ولكن على رؤوس السيدات
Fotoğraf: Mustafa Öztürk

تحاول مصممة الأزياء البوسنية، أسما إمسيرباسيك، إعادة "الطربوش" مجددا، إلى شوارع البوسنة، ولكن هذه المرة على رؤس السيدات. واستوحت إمسيرباسيك، فكرة إعادة الطربوش، في تصاميمها، من الدروس التي تعطيها كمعلمة لمادة التاريخ في البوسنة. وتضفي إمسيرباسيك، لمسات عصرية على الطرابيش النسائية التي تحيكها، بتصميمها بعدة ألوان، أو تزيينها بحلي. وتتلقى إمسيرباسيك، طلبات شراء الطربوش النسائي، من عدة مناطق مختلفة في البوسنة. ويستغرق تصميم الطربوش الواحد، 8 ساعات من وقتها، بدون استخدام أي ماكينات خياطة. تجدر الإشارة أنّ الطربوش العثماني، انتشر بين الرجال في البوسنة في القرن التاسع عشر. ( Mustafa Öztürk - وكالة الأناضول )

"الطربوش" يعود إلى شوارع البوسنة ولكن على رؤوس السيدات
Fotoğraf: Mustafa Öztürk

تحاول مصممة الأزياء البوسنية، أسما إمسيرباسيك، إعادة "الطربوش" مجددا، إلى شوارع البوسنة، ولكن هذه المرة على رؤس السيدات. واستوحت إمسيرباسيك، فكرة إعادة الطربوش، في تصاميمها، من الدروس التي تعطيها كمعلمة لمادة التاريخ في البوسنة. وتضفي إمسيرباسيك، لمسات عصرية على الطرابيش النسائية التي تحيكها، بتصميمها بعدة ألوان، أو تزيينها بحلي. وتتلقى إمسيرباسيك، طلبات شراء الطربوش النسائي، من عدة مناطق مختلفة في البوسنة. ويستغرق تصميم الطربوش الواحد، 8 ساعات من وقتها، بدون استخدام أي ماكينات خياطة. تجدر الإشارة أنّ الطربوش العثماني، انتشر بين الرجال في البوسنة في القرن التاسع عشر. ( Mustafa Öztürk - وكالة الأناضول )

instagram_banner

أفضل وأجمل الصور، التي التقطت من الجو والبر، لتعكس جميع مناحي الحياة في تركيا والعالم، تجدونها على حسابنا على الانستغرام. تابعونا

آخر الأخبار