غسل الإبل في البحر.. تقليد مستمر منذ قرون جنوب إيران
10.06.2025

في جزيرة قشم الواقعة بالقرب من مضيق هرمز جنوب إيران، يقوم الرعاة، في أشهر الصيف، بـ"تحميم" إبلهم في البحر، وذلك لأغراض النظافة وللاستفادة من التأثير العلاجي للمياه المالحة. تُنزل الإبل إلى الشاطئ في مجموعات يرافقها الرعاة، وتنغمس في برودة البحر في ساعات الصباح الباكر على شاطئ قرية سهيل، التي تضم أحد أجمل شواطئ الجزيرة. تُعد الإبل مصدر رزق مهم للسكان المحليين، ويقوم الرعاة بغسلها في البحر في الأجواء الحارة لموازنة درجة حرارة أجسادها والاستفادة من الخصائص العلاجية لمياه البحر. تساعد الملوحة في مياه البحر على تخليص الإبل من الطفيليات الموجودة على جلدها، كما تساهم في شفاء الجروح. ( Fatemeh Bahrami - وكالة الأناضول )

غسل الإبل في البحر.. تقليد مستمر منذ قرون جنوب إيران
Fotoğraf: Fatemeh Bahrami

في جزيرة قشم الواقعة بالقرب من مضيق هرمز جنوب إيران، يقوم الرعاة، في أشهر الصيف، بـ"تحميم" إبلهم في البحر، وذلك لأغراض النظافة وللاستفادة من التأثير العلاجي للمياه المالحة. تُنزل الإبل إلى الشاطئ في مجموعات يرافقها الرعاة، وتنغمس في برودة البحر في ساعات الصباح الباكر على شاطئ قرية سهيل، التي تضم أحد أجمل شواطئ الجزيرة. تُعد الإبل مصدر رزق مهم للسكان المحليين، ويقوم الرعاة بغسلها في البحر في الأجواء الحارة لموازنة درجة حرارة أجسادها والاستفادة من الخصائص العلاجية لمياه البحر. تساعد الملوحة في مياه البحر على تخليص الإبل من الطفيليات الموجودة على جلدها، كما تساهم في شفاء الجروح. ( Fatemeh Bahrami - وكالة الأناضول )

غسل الإبل في البحر.. تقليد مستمر منذ قرون جنوب إيران
Fotoğraf: Fatemeh Bahrami

في جزيرة قشم الواقعة بالقرب من مضيق هرمز جنوب إيران، يقوم الرعاة، في أشهر الصيف، بـ"تحميم" إبلهم في البحر، وذلك لأغراض النظافة وللاستفادة من التأثير العلاجي للمياه المالحة. تُنزل الإبل إلى الشاطئ في مجموعات يرافقها الرعاة، وتنغمس في برودة البحر في ساعات الصباح الباكر على شاطئ قرية سهيل، التي تضم أحد أجمل شواطئ الجزيرة. تُعد الإبل مصدر رزق مهم للسكان المحليين، ويقوم الرعاة بغسلها في البحر في الأجواء الحارة لموازنة درجة حرارة أجسادها والاستفادة من الخصائص العلاجية لمياه البحر. تساعد الملوحة في مياه البحر على تخليص الإبل من الطفيليات الموجودة على جلدها، كما تساهم في شفاء الجروح. ( Fatemeh Bahrami - وكالة الأناضول )

غسل الإبل في البحر.. تقليد مستمر منذ قرون جنوب إيران
Fotoğraf: Fatemeh Bahrami

في جزيرة قشم الواقعة بالقرب من مضيق هرمز جنوب إيران، يقوم الرعاة، في أشهر الصيف، بـ"تحميم" إبلهم في البحر، وذلك لأغراض النظافة وللاستفادة من التأثير العلاجي للمياه المالحة. تُنزل الإبل إلى الشاطئ في مجموعات يرافقها الرعاة، وتنغمس في برودة البحر في ساعات الصباح الباكر على شاطئ قرية سهيل، التي تضم أحد أجمل شواطئ الجزيرة. تُعد الإبل مصدر رزق مهم للسكان المحليين، ويقوم الرعاة بغسلها في البحر في الأجواء الحارة لموازنة درجة حرارة أجسادها والاستفادة من الخصائص العلاجية لمياه البحر. تساعد الملوحة في مياه البحر على تخليص الإبل من الطفيليات الموجودة على جلدها، كما تساهم في شفاء الجروح. ( Fatemeh Bahrami - وكالة الأناضول )

غسل الإبل في البحر.. تقليد مستمر منذ قرون جنوب إيران
Fotoğraf: Fatemeh Bahrami

في جزيرة قشم الواقعة بالقرب من مضيق هرمز جنوب إيران، يقوم الرعاة، في أشهر الصيف، بـ"تحميم" إبلهم في البحر، وذلك لأغراض النظافة وللاستفادة من التأثير العلاجي للمياه المالحة. تُنزل الإبل إلى الشاطئ في مجموعات يرافقها الرعاة، وتنغمس في برودة البحر في ساعات الصباح الباكر على شاطئ قرية سهيل، التي تضم أحد أجمل شواطئ الجزيرة. تُعد الإبل مصدر رزق مهم للسكان المحليين، ويقوم الرعاة بغسلها في البحر في الأجواء الحارة لموازنة درجة حرارة أجسادها والاستفادة من الخصائص العلاجية لمياه البحر. تساعد الملوحة في مياه البحر على تخليص الإبل من الطفيليات الموجودة على جلدها، كما تساهم في شفاء الجروح. ( Fatemeh Bahrami - وكالة الأناضول )

غسل الإبل في البحر.. تقليد مستمر منذ قرون جنوب إيران
Fotoğraf: Fatemeh Bahrami

في جزيرة قشم الواقعة بالقرب من مضيق هرمز جنوب إيران، يقوم الرعاة، في أشهر الصيف، بـ"تحميم" إبلهم في البحر، وذلك لأغراض النظافة وللاستفادة من التأثير العلاجي للمياه المالحة. تُنزل الإبل إلى الشاطئ في مجموعات يرافقها الرعاة، وتنغمس في برودة البحر في ساعات الصباح الباكر على شاطئ قرية سهيل، التي تضم أحد أجمل شواطئ الجزيرة. تُعد الإبل مصدر رزق مهم للسكان المحليين، ويقوم الرعاة بغسلها في البحر في الأجواء الحارة لموازنة درجة حرارة أجسادها والاستفادة من الخصائص العلاجية لمياه البحر. تساعد الملوحة في مياه البحر على تخليص الإبل من الطفيليات الموجودة على جلدها، كما تساهم في شفاء الجروح. ( Fatemeh Bahrami - وكالة الأناضول )

غسل الإبل في البحر.. تقليد مستمر منذ قرون جنوب إيران
Fotoğraf: Fatemeh Bahrami

في جزيرة قشم الواقعة بالقرب من مضيق هرمز جنوب إيران، يقوم الرعاة، في أشهر الصيف، بـ"تحميم" إبلهم في البحر، وذلك لأغراض النظافة وللاستفادة من التأثير العلاجي للمياه المالحة. تُنزل الإبل إلى الشاطئ في مجموعات يرافقها الرعاة، وتنغمس في برودة البحر في ساعات الصباح الباكر على شاطئ قرية سهيل، التي تضم أحد أجمل شواطئ الجزيرة. تُعد الإبل مصدر رزق مهم للسكان المحليين، ويقوم الرعاة بغسلها في البحر في الأجواء الحارة لموازنة درجة حرارة أجسادها والاستفادة من الخصائص العلاجية لمياه البحر. تساعد الملوحة في مياه البحر على تخليص الإبل من الطفيليات الموجودة على جلدها، كما تساهم في شفاء الجروح. ( Fatemeh Bahrami - وكالة الأناضول )

غسل الإبل في البحر.. تقليد مستمر منذ قرون جنوب إيران
Fotoğraf: Fatemeh Bahrami

في جزيرة قشم الواقعة بالقرب من مضيق هرمز جنوب إيران، يقوم الرعاة، في أشهر الصيف، بـ"تحميم" إبلهم في البحر، وذلك لأغراض النظافة وللاستفادة من التأثير العلاجي للمياه المالحة. تُنزل الإبل إلى الشاطئ في مجموعات يرافقها الرعاة، وتنغمس في برودة البحر في ساعات الصباح الباكر على شاطئ قرية سهيل، التي تضم أحد أجمل شواطئ الجزيرة. تُعد الإبل مصدر رزق مهم للسكان المحليين، ويقوم الرعاة بغسلها في البحر في الأجواء الحارة لموازنة درجة حرارة أجسادها والاستفادة من الخصائص العلاجية لمياه البحر. تساعد الملوحة في مياه البحر على تخليص الإبل من الطفيليات الموجودة على جلدها، كما تساهم في شفاء الجروح. ( Fatemeh Bahrami - وكالة الأناضول )

غسل الإبل في البحر.. تقليد مستمر منذ قرون جنوب إيران
Fotoğraf: Fatemeh Bahrami

في جزيرة قشم الواقعة بالقرب من مضيق هرمز جنوب إيران، يقوم الرعاة، في أشهر الصيف، بـ"تحميم" إبلهم في البحر، وذلك لأغراض النظافة وللاستفادة من التأثير العلاجي للمياه المالحة. تُنزل الإبل إلى الشاطئ في مجموعات يرافقها الرعاة، وتنغمس في برودة البحر في ساعات الصباح الباكر على شاطئ قرية سهيل، التي تضم أحد أجمل شواطئ الجزيرة. تُعد الإبل مصدر رزق مهم للسكان المحليين، ويقوم الرعاة بغسلها في البحر في الأجواء الحارة لموازنة درجة حرارة أجسادها والاستفادة من الخصائص العلاجية لمياه البحر. تساعد الملوحة في مياه البحر على تخليص الإبل من الطفيليات الموجودة على جلدها، كما تساهم في شفاء الجروح. ( Fatemeh Bahrami - وكالة الأناضول )

غسل الإبل في البحر.. تقليد مستمر منذ قرون جنوب إيران
Fotoğraf: Fatemeh Bahrami

في جزيرة قشم الواقعة بالقرب من مضيق هرمز جنوب إيران، يقوم الرعاة، في أشهر الصيف، بـ"تحميم" إبلهم في البحر، وذلك لأغراض النظافة وللاستفادة من التأثير العلاجي للمياه المالحة. تُنزل الإبل إلى الشاطئ في مجموعات يرافقها الرعاة، وتنغمس في برودة البحر في ساعات الصباح الباكر على شاطئ قرية سهيل، التي تضم أحد أجمل شواطئ الجزيرة. تُعد الإبل مصدر رزق مهم للسكان المحليين، ويقوم الرعاة بغسلها في البحر في الأجواء الحارة لموازنة درجة حرارة أجسادها والاستفادة من الخصائص العلاجية لمياه البحر. تساعد الملوحة في مياه البحر على تخليص الإبل من الطفيليات الموجودة على جلدها، كما تساهم في شفاء الجروح. ( Fatemeh Bahrami - وكالة الأناضول )

غسل الإبل في البحر.. تقليد مستمر منذ قرون جنوب إيران
Fotoğraf: Fatemeh Bahrami

في جزيرة قشم الواقعة بالقرب من مضيق هرمز جنوب إيران، يقوم الرعاة، في أشهر الصيف، بـ"تحميم" إبلهم في البحر، وذلك لأغراض النظافة وللاستفادة من التأثير العلاجي للمياه المالحة. تُنزل الإبل إلى الشاطئ في مجموعات يرافقها الرعاة، وتنغمس في برودة البحر في ساعات الصباح الباكر على شاطئ قرية سهيل، التي تضم أحد أجمل شواطئ الجزيرة. تُعد الإبل مصدر رزق مهم للسكان المحليين، ويقوم الرعاة بغسلها في البحر في الأجواء الحارة لموازنة درجة حرارة أجسادها والاستفادة من الخصائص العلاجية لمياه البحر. تساعد الملوحة في مياه البحر على تخليص الإبل من الطفيليات الموجودة على جلدها، كما تساهم في شفاء الجروح. ( Fatemeh Bahrami - وكالة الأناضول )

غسل الإبل في البحر.. تقليد مستمر منذ قرون جنوب إيران
Fotoğraf: Fatemeh Bahrami

في جزيرة قشم الواقعة بالقرب من مضيق هرمز جنوب إيران، يقوم الرعاة، في أشهر الصيف، بـ"تحميم" إبلهم في البحر، وذلك لأغراض النظافة وللاستفادة من التأثير العلاجي للمياه المالحة. تُنزل الإبل إلى الشاطئ في مجموعات يرافقها الرعاة، وتنغمس في برودة البحر في ساعات الصباح الباكر على شاطئ قرية سهيل، التي تضم أحد أجمل شواطئ الجزيرة. تُعد الإبل مصدر رزق مهم للسكان المحليين، ويقوم الرعاة بغسلها في البحر في الأجواء الحارة لموازنة درجة حرارة أجسادها والاستفادة من الخصائص العلاجية لمياه البحر. تساعد الملوحة في مياه البحر على تخليص الإبل من الطفيليات الموجودة على جلدها، كما تساهم في شفاء الجروح. ( Fatemeh Bahrami - وكالة الأناضول )

غسل الإبل في البحر.. تقليد مستمر منذ قرون جنوب إيران
Fotoğraf: Fatemeh Bahrami

في جزيرة قشم الواقعة بالقرب من مضيق هرمز جنوب إيران، يقوم الرعاة، في أشهر الصيف، بـ"تحميم" إبلهم في البحر، وذلك لأغراض النظافة وللاستفادة من التأثير العلاجي للمياه المالحة. تُنزل الإبل إلى الشاطئ في مجموعات يرافقها الرعاة، وتنغمس في برودة البحر في ساعات الصباح الباكر على شاطئ قرية سهيل، التي تضم أحد أجمل شواطئ الجزيرة. تُعد الإبل مصدر رزق مهم للسكان المحليين، ويقوم الرعاة بغسلها في البحر في الأجواء الحارة لموازنة درجة حرارة أجسادها والاستفادة من الخصائص العلاجية لمياه البحر. تساعد الملوحة في مياه البحر على تخليص الإبل من الطفيليات الموجودة على جلدها، كما تساهم في شفاء الجروح. ( Fatemeh Bahrami - وكالة الأناضول )

غسل الإبل في البحر.. تقليد مستمر منذ قرون جنوب إيران
Fotoğraf: Fatemeh Bahrami

في جزيرة قشم الواقعة بالقرب من مضيق هرمز جنوب إيران، يقوم الرعاة، في أشهر الصيف، بـ"تحميم" إبلهم في البحر، وذلك لأغراض النظافة وللاستفادة من التأثير العلاجي للمياه المالحة. تُنزل الإبل إلى الشاطئ في مجموعات يرافقها الرعاة، وتنغمس في برودة البحر في ساعات الصباح الباكر على شاطئ قرية سهيل، التي تضم أحد أجمل شواطئ الجزيرة. تُعد الإبل مصدر رزق مهم للسكان المحليين، ويقوم الرعاة بغسلها في البحر في الأجواء الحارة لموازنة درجة حرارة أجسادها والاستفادة من الخصائص العلاجية لمياه البحر. تساعد الملوحة في مياه البحر على تخليص الإبل من الطفيليات الموجودة على جلدها، كما تساهم في شفاء الجروح. ( Fatemeh Bahrami - وكالة الأناضول )

غسل الإبل في البحر.. تقليد مستمر منذ قرون جنوب إيران
Fotoğraf: Fatemeh Bahrami

في جزيرة قشم الواقعة بالقرب من مضيق هرمز جنوب إيران، يقوم الرعاة، في أشهر الصيف، بـ"تحميم" إبلهم في البحر، وذلك لأغراض النظافة وللاستفادة من التأثير العلاجي للمياه المالحة. تُنزل الإبل إلى الشاطئ في مجموعات يرافقها الرعاة، وتنغمس في برودة البحر في ساعات الصباح الباكر على شاطئ قرية سهيل، التي تضم أحد أجمل شواطئ الجزيرة. تُعد الإبل مصدر رزق مهم للسكان المحليين، ويقوم الرعاة بغسلها في البحر في الأجواء الحارة لموازنة درجة حرارة أجسادها والاستفادة من الخصائص العلاجية لمياه البحر. تساعد الملوحة في مياه البحر على تخليص الإبل من الطفيليات الموجودة على جلدها، كما تساهم في شفاء الجروح. ( Fatemeh Bahrami - وكالة الأناضول )

غسل الإبل في البحر.. تقليد مستمر منذ قرون جنوب إيران
Fotoğraf: Fatemeh Bahrami

في جزيرة قشم الواقعة بالقرب من مضيق هرمز جنوب إيران، يقوم الرعاة، في أشهر الصيف، بـ"تحميم" إبلهم في البحر، وذلك لأغراض النظافة وللاستفادة من التأثير العلاجي للمياه المالحة. تُنزل الإبل إلى الشاطئ في مجموعات يرافقها الرعاة، وتنغمس في برودة البحر في ساعات الصباح الباكر على شاطئ قرية سهيل، التي تضم أحد أجمل شواطئ الجزيرة. تُعد الإبل مصدر رزق مهم للسكان المحليين، ويقوم الرعاة بغسلها في البحر في الأجواء الحارة لموازنة درجة حرارة أجسادها والاستفادة من الخصائص العلاجية لمياه البحر. تساعد الملوحة في مياه البحر على تخليص الإبل من الطفيليات الموجودة على جلدها، كما تساهم في شفاء الجروح. ( Fatemeh Bahrami - وكالة الأناضول )

غسل الإبل في البحر.. تقليد مستمر منذ قرون جنوب إيران
Fotoğraf: Fatemeh Bahrami

في جزيرة قشم الواقعة بالقرب من مضيق هرمز جنوب إيران، يقوم الرعاة، في أشهر الصيف، بـ"تحميم" إبلهم في البحر، وذلك لأغراض النظافة وللاستفادة من التأثير العلاجي للمياه المالحة. تُنزل الإبل إلى الشاطئ في مجموعات يرافقها الرعاة، وتنغمس في برودة البحر في ساعات الصباح الباكر على شاطئ قرية سهيل، التي تضم أحد أجمل شواطئ الجزيرة. تُعد الإبل مصدر رزق مهم للسكان المحليين، ويقوم الرعاة بغسلها في البحر في الأجواء الحارة لموازنة درجة حرارة أجسادها والاستفادة من الخصائص العلاجية لمياه البحر. تساعد الملوحة في مياه البحر على تخليص الإبل من الطفيليات الموجودة على جلدها، كما تساهم في شفاء الجروح. ( Fatemeh Bahrami - وكالة الأناضول )

غسل الإبل في البحر.. تقليد مستمر منذ قرون جنوب إيران
Fotoğraf: Fatemeh Bahrami

في جزيرة قشم الواقعة بالقرب من مضيق هرمز جنوب إيران، يقوم الرعاة، في أشهر الصيف، بـ"تحميم" إبلهم في البحر، وذلك لأغراض النظافة وللاستفادة من التأثير العلاجي للمياه المالحة. تُنزل الإبل إلى الشاطئ في مجموعات يرافقها الرعاة، وتنغمس في برودة البحر في ساعات الصباح الباكر على شاطئ قرية سهيل، التي تضم أحد أجمل شواطئ الجزيرة. تُعد الإبل مصدر رزق مهم للسكان المحليين، ويقوم الرعاة بغسلها في البحر في الأجواء الحارة لموازنة درجة حرارة أجسادها والاستفادة من الخصائص العلاجية لمياه البحر. تساعد الملوحة في مياه البحر على تخليص الإبل من الطفيليات الموجودة على جلدها، كما تساهم في شفاء الجروح. ( Fatemeh Bahrami - وكالة الأناضول )

غسل الإبل في البحر.. تقليد مستمر منذ قرون جنوب إيران
Fotoğraf: Fatemeh Bahrami

في جزيرة قشم الواقعة بالقرب من مضيق هرمز جنوب إيران، يقوم الرعاة، في أشهر الصيف، بـ"تحميم" إبلهم في البحر، وذلك لأغراض النظافة وللاستفادة من التأثير العلاجي للمياه المالحة. تُنزل الإبل إلى الشاطئ في مجموعات يرافقها الرعاة، وتنغمس في برودة البحر في ساعات الصباح الباكر على شاطئ قرية سهيل، التي تضم أحد أجمل شواطئ الجزيرة. تُعد الإبل مصدر رزق مهم للسكان المحليين، ويقوم الرعاة بغسلها في البحر في الأجواء الحارة لموازنة درجة حرارة أجسادها والاستفادة من الخصائص العلاجية لمياه البحر. تساعد الملوحة في مياه البحر على تخليص الإبل من الطفيليات الموجودة على جلدها، كما تساهم في شفاء الجروح. ( Fatemeh Bahrami - وكالة الأناضول )

غسل الإبل في البحر.. تقليد مستمر منذ قرون جنوب إيران
Fotoğraf: Fatemeh Bahrami

في جزيرة قشم الواقعة بالقرب من مضيق هرمز جنوب إيران، يقوم الرعاة، في أشهر الصيف، بـ"تحميم" إبلهم في البحر، وذلك لأغراض النظافة وللاستفادة من التأثير العلاجي للمياه المالحة. تُنزل الإبل إلى الشاطئ في مجموعات يرافقها الرعاة، وتنغمس في برودة البحر في ساعات الصباح الباكر على شاطئ قرية سهيل، التي تضم أحد أجمل شواطئ الجزيرة. تُعد الإبل مصدر رزق مهم للسكان المحليين، ويقوم الرعاة بغسلها في البحر في الأجواء الحارة لموازنة درجة حرارة أجسادها والاستفادة من الخصائص العلاجية لمياه البحر. تساعد الملوحة في مياه البحر على تخليص الإبل من الطفيليات الموجودة على جلدها، كما تساهم في شفاء الجروح. ( Fatemeh Bahrami - وكالة الأناضول )

غسل الإبل في البحر.. تقليد مستمر منذ قرون جنوب إيران
Fotoğraf: Fatemeh Bahrami

في جزيرة قشم الواقعة بالقرب من مضيق هرمز جنوب إيران، يقوم الرعاة، في أشهر الصيف، بـ"تحميم" إبلهم في البحر، وذلك لأغراض النظافة وللاستفادة من التأثير العلاجي للمياه المالحة. تُنزل الإبل إلى الشاطئ في مجموعات يرافقها الرعاة، وتنغمس في برودة البحر في ساعات الصباح الباكر على شاطئ قرية سهيل، التي تضم أحد أجمل شواطئ الجزيرة. تُعد الإبل مصدر رزق مهم للسكان المحليين، ويقوم الرعاة بغسلها في البحر في الأجواء الحارة لموازنة درجة حرارة أجسادها والاستفادة من الخصائص العلاجية لمياه البحر. تساعد الملوحة في مياه البحر على تخليص الإبل من الطفيليات الموجودة على جلدها، كما تساهم في شفاء الجروح. ( Fatemeh Bahrami - وكالة الأناضول )

غسل الإبل في البحر.. تقليد مستمر منذ قرون جنوب إيران
Fotoğraf: Fatemeh Bahrami

في جزيرة قشم الواقعة بالقرب من مضيق هرمز جنوب إيران، يقوم الرعاة، في أشهر الصيف، بـ"تحميم" إبلهم في البحر، وذلك لأغراض النظافة وللاستفادة من التأثير العلاجي للمياه المالحة. تُنزل الإبل إلى الشاطئ في مجموعات يرافقها الرعاة، وتنغمس في برودة البحر في ساعات الصباح الباكر على شاطئ قرية سهيل، التي تضم أحد أجمل شواطئ الجزيرة. تُعد الإبل مصدر رزق مهم للسكان المحليين، ويقوم الرعاة بغسلها في البحر في الأجواء الحارة لموازنة درجة حرارة أجسادها والاستفادة من الخصائص العلاجية لمياه البحر. تساعد الملوحة في مياه البحر على تخليص الإبل من الطفيليات الموجودة على جلدها، كما تساهم في شفاء الجروح. ( Fatemeh Bahrami - وكالة الأناضول )

غسل الإبل في البحر.. تقليد مستمر منذ قرون جنوب إيران
Fotoğraf: Fatemeh Bahrami

في جزيرة قشم الواقعة بالقرب من مضيق هرمز جنوب إيران، يقوم الرعاة، في أشهر الصيف، بـ"تحميم" إبلهم في البحر، وذلك لأغراض النظافة وللاستفادة من التأثير العلاجي للمياه المالحة. تُنزل الإبل إلى الشاطئ في مجموعات يرافقها الرعاة، وتنغمس في برودة البحر في ساعات الصباح الباكر على شاطئ قرية سهيل، التي تضم أحد أجمل شواطئ الجزيرة. تُعد الإبل مصدر رزق مهم للسكان المحليين، ويقوم الرعاة بغسلها في البحر في الأجواء الحارة لموازنة درجة حرارة أجسادها والاستفادة من الخصائص العلاجية لمياه البحر. تساعد الملوحة في مياه البحر على تخليص الإبل من الطفيليات الموجودة على جلدها، كما تساهم في شفاء الجروح. ( Fatemeh Bahrami - وكالة الأناضول )

غسل الإبل في البحر.. تقليد مستمر منذ قرون جنوب إيران
Fotoğraf: Fatemeh Bahrami

في جزيرة قشم الواقعة بالقرب من مضيق هرمز جنوب إيران، يقوم الرعاة، في أشهر الصيف، بـ"تحميم" إبلهم في البحر، وذلك لأغراض النظافة وللاستفادة من التأثير العلاجي للمياه المالحة. تُنزل الإبل إلى الشاطئ في مجموعات يرافقها الرعاة، وتنغمس في برودة البحر في ساعات الصباح الباكر على شاطئ قرية سهيل، التي تضم أحد أجمل شواطئ الجزيرة. تُعد الإبل مصدر رزق مهم للسكان المحليين، ويقوم الرعاة بغسلها في البحر في الأجواء الحارة لموازنة درجة حرارة أجسادها والاستفادة من الخصائص العلاجية لمياه البحر. تساعد الملوحة في مياه البحر على تخليص الإبل من الطفيليات الموجودة على جلدها، كما تساهم في شفاء الجروح. ( Fatemeh Bahrami - وكالة الأناضول )

instagram_banner

أفضل وأجمل الصور، التي التقطت من الجو والبر، لتعكس جميع مناحي الحياة في تركيا والعالم، تجدونها على حسابنا على الانستغرام. تابعونا

آخر الأخبار