
في جزيرة قشم الواقعة بالقرب من مضيق هرمز جنوب إيران، يقوم الرعاة، في أشهر الصيف، بـ"تحميم" إبلهم في البحر، وذلك لأغراض النظافة وللاستفادة من التأثير العلاجي للمياه المالحة. تُنزل الإبل إلى الشاطئ في مجموعات يرافقها الرعاة، وتنغمس في برودة البحر في ساعات الصباح الباكر على شاطئ قرية سهيل، التي تضم أحد أجمل شواطئ الجزيرة. تُعد الإبل مصدر رزق مهم للسكان المحليين، ويقوم الرعاة بغسلها في البحر في الأجواء الحارة لموازنة درجة حرارة أجسادها والاستفادة من الخصائص العلاجية لمياه البحر. تساعد الملوحة في مياه البحر على تخليص الإبل من الطفيليات الموجودة على جلدها، كما تساهم في شفاء الجروح. ( Fatemeh Bahrami - وكالة الأناضول )

في جزيرة قشم الواقعة بالقرب من مضيق هرمز جنوب إيران، يقوم الرعاة، في أشهر الصيف، بـ"تحميم" إبلهم في البحر، وذلك لأغراض النظافة وللاستفادة من التأثير العلاجي للمياه المالحة. تُنزل الإبل إلى الشاطئ في مجموعات يرافقها الرعاة، وتنغمس في برودة البحر في ساعات الصباح الباكر على شاطئ قرية سهيل، التي تضم أحد أجمل شواطئ الجزيرة. تُعد الإبل مصدر رزق مهم للسكان المحليين، ويقوم الرعاة بغسلها في البحر في الأجواء الحارة لموازنة درجة حرارة أجسادها والاستفادة من الخصائص العلاجية لمياه البحر. تساعد الملوحة في مياه البحر على تخليص الإبل من الطفيليات الموجودة على جلدها، كما تساهم في شفاء الجروح. ( Fatemeh Bahrami - وكالة الأناضول )

في جزيرة قشم الواقعة بالقرب من مضيق هرمز جنوب إيران، يقوم الرعاة، في أشهر الصيف، بـ"تحميم" إبلهم في البحر، وذلك لأغراض النظافة وللاستفادة من التأثير العلاجي للمياه المالحة. تُنزل الإبل إلى الشاطئ في مجموعات يرافقها الرعاة، وتنغمس في برودة البحر في ساعات الصباح الباكر على شاطئ قرية سهيل، التي تضم أحد أجمل شواطئ الجزيرة. تُعد الإبل مصدر رزق مهم للسكان المحليين، ويقوم الرعاة بغسلها في البحر في الأجواء الحارة لموازنة درجة حرارة أجسادها والاستفادة من الخصائص العلاجية لمياه البحر. تساعد الملوحة في مياه البحر على تخليص الإبل من الطفيليات الموجودة على جلدها، كما تساهم في شفاء الجروح. ( Fatemeh Bahrami - وكالة الأناضول )

في جزيرة قشم الواقعة بالقرب من مضيق هرمز جنوب إيران، يقوم الرعاة، في أشهر الصيف، بـ"تحميم" إبلهم في البحر، وذلك لأغراض النظافة وللاستفادة من التأثير العلاجي للمياه المالحة. تُنزل الإبل إلى الشاطئ في مجموعات يرافقها الرعاة، وتنغمس في برودة البحر في ساعات الصباح الباكر على شاطئ قرية سهيل، التي تضم أحد أجمل شواطئ الجزيرة. تُعد الإبل مصدر رزق مهم للسكان المحليين، ويقوم الرعاة بغسلها في البحر في الأجواء الحارة لموازنة درجة حرارة أجسادها والاستفادة من الخصائص العلاجية لمياه البحر. تساعد الملوحة في مياه البحر على تخليص الإبل من الطفيليات الموجودة على جلدها، كما تساهم في شفاء الجروح. ( Fatemeh Bahrami - وكالة الأناضول )

في جزيرة قشم الواقعة بالقرب من مضيق هرمز جنوب إيران، يقوم الرعاة، في أشهر الصيف، بـ"تحميم" إبلهم في البحر، وذلك لأغراض النظافة وللاستفادة من التأثير العلاجي للمياه المالحة. تُنزل الإبل إلى الشاطئ في مجموعات يرافقها الرعاة، وتنغمس في برودة البحر في ساعات الصباح الباكر على شاطئ قرية سهيل، التي تضم أحد أجمل شواطئ الجزيرة. تُعد الإبل مصدر رزق مهم للسكان المحليين، ويقوم الرعاة بغسلها في البحر في الأجواء الحارة لموازنة درجة حرارة أجسادها والاستفادة من الخصائص العلاجية لمياه البحر. تساعد الملوحة في مياه البحر على تخليص الإبل من الطفيليات الموجودة على جلدها، كما تساهم في شفاء الجروح. ( Fatemeh Bahrami - وكالة الأناضول )

في جزيرة قشم الواقعة بالقرب من مضيق هرمز جنوب إيران، يقوم الرعاة، في أشهر الصيف، بـ"تحميم" إبلهم في البحر، وذلك لأغراض النظافة وللاستفادة من التأثير العلاجي للمياه المالحة. تُنزل الإبل إلى الشاطئ في مجموعات يرافقها الرعاة، وتنغمس في برودة البحر في ساعات الصباح الباكر على شاطئ قرية سهيل، التي تضم أحد أجمل شواطئ الجزيرة. تُعد الإبل مصدر رزق مهم للسكان المحليين، ويقوم الرعاة بغسلها في البحر في الأجواء الحارة لموازنة درجة حرارة أجسادها والاستفادة من الخصائص العلاجية لمياه البحر. تساعد الملوحة في مياه البحر على تخليص الإبل من الطفيليات الموجودة على جلدها، كما تساهم في شفاء الجروح. ( Fatemeh Bahrami - وكالة الأناضول )

في جزيرة قشم الواقعة بالقرب من مضيق هرمز جنوب إيران، يقوم الرعاة، في أشهر الصيف، بـ"تحميم" إبلهم في البحر، وذلك لأغراض النظافة وللاستفادة من التأثير العلاجي للمياه المالحة. تُنزل الإبل إلى الشاطئ في مجموعات يرافقها الرعاة، وتنغمس في برودة البحر في ساعات الصباح الباكر على شاطئ قرية سهيل، التي تضم أحد أجمل شواطئ الجزيرة. تُعد الإبل مصدر رزق مهم للسكان المحليين، ويقوم الرعاة بغسلها في البحر في الأجواء الحارة لموازنة درجة حرارة أجسادها والاستفادة من الخصائص العلاجية لمياه البحر. تساعد الملوحة في مياه البحر على تخليص الإبل من الطفيليات الموجودة على جلدها، كما تساهم في شفاء الجروح. ( Fatemeh Bahrami - وكالة الأناضول )

في جزيرة قشم الواقعة بالقرب من مضيق هرمز جنوب إيران، يقوم الرعاة، في أشهر الصيف، بـ"تحميم" إبلهم في البحر، وذلك لأغراض النظافة وللاستفادة من التأثير العلاجي للمياه المالحة. تُنزل الإبل إلى الشاطئ في مجموعات يرافقها الرعاة، وتنغمس في برودة البحر في ساعات الصباح الباكر على شاطئ قرية سهيل، التي تضم أحد أجمل شواطئ الجزيرة. تُعد الإبل مصدر رزق مهم للسكان المحليين، ويقوم الرعاة بغسلها في البحر في الأجواء الحارة لموازنة درجة حرارة أجسادها والاستفادة من الخصائص العلاجية لمياه البحر. تساعد الملوحة في مياه البحر على تخليص الإبل من الطفيليات الموجودة على جلدها، كما تساهم في شفاء الجروح. ( Fatemeh Bahrami - وكالة الأناضول )

في جزيرة قشم الواقعة بالقرب من مضيق هرمز جنوب إيران، يقوم الرعاة، في أشهر الصيف، بـ"تحميم" إبلهم في البحر، وذلك لأغراض النظافة وللاستفادة من التأثير العلاجي للمياه المالحة. تُنزل الإبل إلى الشاطئ في مجموعات يرافقها الرعاة، وتنغمس في برودة البحر في ساعات الصباح الباكر على شاطئ قرية سهيل، التي تضم أحد أجمل شواطئ الجزيرة. تُعد الإبل مصدر رزق مهم للسكان المحليين، ويقوم الرعاة بغسلها في البحر في الأجواء الحارة لموازنة درجة حرارة أجسادها والاستفادة من الخصائص العلاجية لمياه البحر. تساعد الملوحة في مياه البحر على تخليص الإبل من الطفيليات الموجودة على جلدها، كما تساهم في شفاء الجروح. ( Fatemeh Bahrami - وكالة الأناضول )

في جزيرة قشم الواقعة بالقرب من مضيق هرمز جنوب إيران، يقوم الرعاة، في أشهر الصيف، بـ"تحميم" إبلهم في البحر، وذلك لأغراض النظافة وللاستفادة من التأثير العلاجي للمياه المالحة. تُنزل الإبل إلى الشاطئ في مجموعات يرافقها الرعاة، وتنغمس في برودة البحر في ساعات الصباح الباكر على شاطئ قرية سهيل، التي تضم أحد أجمل شواطئ الجزيرة. تُعد الإبل مصدر رزق مهم للسكان المحليين، ويقوم الرعاة بغسلها في البحر في الأجواء الحارة لموازنة درجة حرارة أجسادها والاستفادة من الخصائص العلاجية لمياه البحر. تساعد الملوحة في مياه البحر على تخليص الإبل من الطفيليات الموجودة على جلدها، كما تساهم في شفاء الجروح. ( Fatemeh Bahrami - وكالة الأناضول )

في جزيرة قشم الواقعة بالقرب من مضيق هرمز جنوب إيران، يقوم الرعاة، في أشهر الصيف، بـ"تحميم" إبلهم في البحر، وذلك لأغراض النظافة وللاستفادة من التأثير العلاجي للمياه المالحة. تُنزل الإبل إلى الشاطئ في مجموعات يرافقها الرعاة، وتنغمس في برودة البحر في ساعات الصباح الباكر على شاطئ قرية سهيل، التي تضم أحد أجمل شواطئ الجزيرة. تُعد الإبل مصدر رزق مهم للسكان المحليين، ويقوم الرعاة بغسلها في البحر في الأجواء الحارة لموازنة درجة حرارة أجسادها والاستفادة من الخصائص العلاجية لمياه البحر. تساعد الملوحة في مياه البحر على تخليص الإبل من الطفيليات الموجودة على جلدها، كما تساهم في شفاء الجروح. ( Fatemeh Bahrami - وكالة الأناضول )

في جزيرة قشم الواقعة بالقرب من مضيق هرمز جنوب إيران، يقوم الرعاة، في أشهر الصيف، بـ"تحميم" إبلهم في البحر، وذلك لأغراض النظافة وللاستفادة من التأثير العلاجي للمياه المالحة. تُنزل الإبل إلى الشاطئ في مجموعات يرافقها الرعاة، وتنغمس في برودة البحر في ساعات الصباح الباكر على شاطئ قرية سهيل، التي تضم أحد أجمل شواطئ الجزيرة. تُعد الإبل مصدر رزق مهم للسكان المحليين، ويقوم الرعاة بغسلها في البحر في الأجواء الحارة لموازنة درجة حرارة أجسادها والاستفادة من الخصائص العلاجية لمياه البحر. تساعد الملوحة في مياه البحر على تخليص الإبل من الطفيليات الموجودة على جلدها، كما تساهم في شفاء الجروح. ( Fatemeh Bahrami - وكالة الأناضول )

في جزيرة قشم الواقعة بالقرب من مضيق هرمز جنوب إيران، يقوم الرعاة، في أشهر الصيف، بـ"تحميم" إبلهم في البحر، وذلك لأغراض النظافة وللاستفادة من التأثير العلاجي للمياه المالحة. تُنزل الإبل إلى الشاطئ في مجموعات يرافقها الرعاة، وتنغمس في برودة البحر في ساعات الصباح الباكر على شاطئ قرية سهيل، التي تضم أحد أجمل شواطئ الجزيرة. تُعد الإبل مصدر رزق مهم للسكان المحليين، ويقوم الرعاة بغسلها في البحر في الأجواء الحارة لموازنة درجة حرارة أجسادها والاستفادة من الخصائص العلاجية لمياه البحر. تساعد الملوحة في مياه البحر على تخليص الإبل من الطفيليات الموجودة على جلدها، كما تساهم في شفاء الجروح. ( Fatemeh Bahrami - وكالة الأناضول )

في جزيرة قشم الواقعة بالقرب من مضيق هرمز جنوب إيران، يقوم الرعاة، في أشهر الصيف، بـ"تحميم" إبلهم في البحر، وذلك لأغراض النظافة وللاستفادة من التأثير العلاجي للمياه المالحة. تُنزل الإبل إلى الشاطئ في مجموعات يرافقها الرعاة، وتنغمس في برودة البحر في ساعات الصباح الباكر على شاطئ قرية سهيل، التي تضم أحد أجمل شواطئ الجزيرة. تُعد الإبل مصدر رزق مهم للسكان المحليين، ويقوم الرعاة بغسلها في البحر في الأجواء الحارة لموازنة درجة حرارة أجسادها والاستفادة من الخصائص العلاجية لمياه البحر. تساعد الملوحة في مياه البحر على تخليص الإبل من الطفيليات الموجودة على جلدها، كما تساهم في شفاء الجروح. ( Fatemeh Bahrami - وكالة الأناضول )

في جزيرة قشم الواقعة بالقرب من مضيق هرمز جنوب إيران، يقوم الرعاة، في أشهر الصيف، بـ"تحميم" إبلهم في البحر، وذلك لأغراض النظافة وللاستفادة من التأثير العلاجي للمياه المالحة. تُنزل الإبل إلى الشاطئ في مجموعات يرافقها الرعاة، وتنغمس في برودة البحر في ساعات الصباح الباكر على شاطئ قرية سهيل، التي تضم أحد أجمل شواطئ الجزيرة. تُعد الإبل مصدر رزق مهم للسكان المحليين، ويقوم الرعاة بغسلها في البحر في الأجواء الحارة لموازنة درجة حرارة أجسادها والاستفادة من الخصائص العلاجية لمياه البحر. تساعد الملوحة في مياه البحر على تخليص الإبل من الطفيليات الموجودة على جلدها، كما تساهم في شفاء الجروح. ( Fatemeh Bahrami - وكالة الأناضول )

في جزيرة قشم الواقعة بالقرب من مضيق هرمز جنوب إيران، يقوم الرعاة، في أشهر الصيف، بـ"تحميم" إبلهم في البحر، وذلك لأغراض النظافة وللاستفادة من التأثير العلاجي للمياه المالحة. تُنزل الإبل إلى الشاطئ في مجموعات يرافقها الرعاة، وتنغمس في برودة البحر في ساعات الصباح الباكر على شاطئ قرية سهيل، التي تضم أحد أجمل شواطئ الجزيرة. تُعد الإبل مصدر رزق مهم للسكان المحليين، ويقوم الرعاة بغسلها في البحر في الأجواء الحارة لموازنة درجة حرارة أجسادها والاستفادة من الخصائص العلاجية لمياه البحر. تساعد الملوحة في مياه البحر على تخليص الإبل من الطفيليات الموجودة على جلدها، كما تساهم في شفاء الجروح. ( Fatemeh Bahrami - وكالة الأناضول )

في جزيرة قشم الواقعة بالقرب من مضيق هرمز جنوب إيران، يقوم الرعاة، في أشهر الصيف، بـ"تحميم" إبلهم في البحر، وذلك لأغراض النظافة وللاستفادة من التأثير العلاجي للمياه المالحة. تُنزل الإبل إلى الشاطئ في مجموعات يرافقها الرعاة، وتنغمس في برودة البحر في ساعات الصباح الباكر على شاطئ قرية سهيل، التي تضم أحد أجمل شواطئ الجزيرة. تُعد الإبل مصدر رزق مهم للسكان المحليين، ويقوم الرعاة بغسلها في البحر في الأجواء الحارة لموازنة درجة حرارة أجسادها والاستفادة من الخصائص العلاجية لمياه البحر. تساعد الملوحة في مياه البحر على تخليص الإبل من الطفيليات الموجودة على جلدها، كما تساهم في شفاء الجروح. ( Fatemeh Bahrami - وكالة الأناضول )

في جزيرة قشم الواقعة بالقرب من مضيق هرمز جنوب إيران، يقوم الرعاة، في أشهر الصيف، بـ"تحميم" إبلهم في البحر، وذلك لأغراض النظافة وللاستفادة من التأثير العلاجي للمياه المالحة. تُنزل الإبل إلى الشاطئ في مجموعات يرافقها الرعاة، وتنغمس في برودة البحر في ساعات الصباح الباكر على شاطئ قرية سهيل، التي تضم أحد أجمل شواطئ الجزيرة. تُعد الإبل مصدر رزق مهم للسكان المحليين، ويقوم الرعاة بغسلها في البحر في الأجواء الحارة لموازنة درجة حرارة أجسادها والاستفادة من الخصائص العلاجية لمياه البحر. تساعد الملوحة في مياه البحر على تخليص الإبل من الطفيليات الموجودة على جلدها، كما تساهم في شفاء الجروح. ( Fatemeh Bahrami - وكالة الأناضول )

في جزيرة قشم الواقعة بالقرب من مضيق هرمز جنوب إيران، يقوم الرعاة، في أشهر الصيف، بـ"تحميم" إبلهم في البحر، وذلك لأغراض النظافة وللاستفادة من التأثير العلاجي للمياه المالحة. تُنزل الإبل إلى الشاطئ في مجموعات يرافقها الرعاة، وتنغمس في برودة البحر في ساعات الصباح الباكر على شاطئ قرية سهيل، التي تضم أحد أجمل شواطئ الجزيرة. تُعد الإبل مصدر رزق مهم للسكان المحليين، ويقوم الرعاة بغسلها في البحر في الأجواء الحارة لموازنة درجة حرارة أجسادها والاستفادة من الخصائص العلاجية لمياه البحر. تساعد الملوحة في مياه البحر على تخليص الإبل من الطفيليات الموجودة على جلدها، كما تساهم في شفاء الجروح. ( Fatemeh Bahrami - وكالة الأناضول )

في جزيرة قشم الواقعة بالقرب من مضيق هرمز جنوب إيران، يقوم الرعاة، في أشهر الصيف، بـ"تحميم" إبلهم في البحر، وذلك لأغراض النظافة وللاستفادة من التأثير العلاجي للمياه المالحة. تُنزل الإبل إلى الشاطئ في مجموعات يرافقها الرعاة، وتنغمس في برودة البحر في ساعات الصباح الباكر على شاطئ قرية سهيل، التي تضم أحد أجمل شواطئ الجزيرة. تُعد الإبل مصدر رزق مهم للسكان المحليين، ويقوم الرعاة بغسلها في البحر في الأجواء الحارة لموازنة درجة حرارة أجسادها والاستفادة من الخصائص العلاجية لمياه البحر. تساعد الملوحة في مياه البحر على تخليص الإبل من الطفيليات الموجودة على جلدها، كما تساهم في شفاء الجروح. ( Fatemeh Bahrami - وكالة الأناضول )

في جزيرة قشم الواقعة بالقرب من مضيق هرمز جنوب إيران، يقوم الرعاة، في أشهر الصيف، بـ"تحميم" إبلهم في البحر، وذلك لأغراض النظافة وللاستفادة من التأثير العلاجي للمياه المالحة. تُنزل الإبل إلى الشاطئ في مجموعات يرافقها الرعاة، وتنغمس في برودة البحر في ساعات الصباح الباكر على شاطئ قرية سهيل، التي تضم أحد أجمل شواطئ الجزيرة. تُعد الإبل مصدر رزق مهم للسكان المحليين، ويقوم الرعاة بغسلها في البحر في الأجواء الحارة لموازنة درجة حرارة أجسادها والاستفادة من الخصائص العلاجية لمياه البحر. تساعد الملوحة في مياه البحر على تخليص الإبل من الطفيليات الموجودة على جلدها، كما تساهم في شفاء الجروح. ( Fatemeh Bahrami - وكالة الأناضول )

في جزيرة قشم الواقعة بالقرب من مضيق هرمز جنوب إيران، يقوم الرعاة، في أشهر الصيف، بـ"تحميم" إبلهم في البحر، وذلك لأغراض النظافة وللاستفادة من التأثير العلاجي للمياه المالحة. تُنزل الإبل إلى الشاطئ في مجموعات يرافقها الرعاة، وتنغمس في برودة البحر في ساعات الصباح الباكر على شاطئ قرية سهيل، التي تضم أحد أجمل شواطئ الجزيرة. تُعد الإبل مصدر رزق مهم للسكان المحليين، ويقوم الرعاة بغسلها في البحر في الأجواء الحارة لموازنة درجة حرارة أجسادها والاستفادة من الخصائص العلاجية لمياه البحر. تساعد الملوحة في مياه البحر على تخليص الإبل من الطفيليات الموجودة على جلدها، كما تساهم في شفاء الجروح. ( Fatemeh Bahrami - وكالة الأناضول )

في جزيرة قشم الواقعة بالقرب من مضيق هرمز جنوب إيران، يقوم الرعاة، في أشهر الصيف، بـ"تحميم" إبلهم في البحر، وذلك لأغراض النظافة وللاستفادة من التأثير العلاجي للمياه المالحة. تُنزل الإبل إلى الشاطئ في مجموعات يرافقها الرعاة، وتنغمس في برودة البحر في ساعات الصباح الباكر على شاطئ قرية سهيل، التي تضم أحد أجمل شواطئ الجزيرة. تُعد الإبل مصدر رزق مهم للسكان المحليين، ويقوم الرعاة بغسلها في البحر في الأجواء الحارة لموازنة درجة حرارة أجسادها والاستفادة من الخصائص العلاجية لمياه البحر. تساعد الملوحة في مياه البحر على تخليص الإبل من الطفيليات الموجودة على جلدها، كما تساهم في شفاء الجروح. ( Fatemeh Bahrami - وكالة الأناضول )

في جزيرة قشم الواقعة بالقرب من مضيق هرمز جنوب إيران، يقوم الرعاة، في أشهر الصيف، بـ"تحميم" إبلهم في البحر، وذلك لأغراض النظافة وللاستفادة من التأثير العلاجي للمياه المالحة. تُنزل الإبل إلى الشاطئ في مجموعات يرافقها الرعاة، وتنغمس في برودة البحر في ساعات الصباح الباكر على شاطئ قرية سهيل، التي تضم أحد أجمل شواطئ الجزيرة. تُعد الإبل مصدر رزق مهم للسكان المحليين، ويقوم الرعاة بغسلها في البحر في الأجواء الحارة لموازنة درجة حرارة أجسادها والاستفادة من الخصائص العلاجية لمياه البحر. تساعد الملوحة في مياه البحر على تخليص الإبل من الطفيليات الموجودة على جلدها، كما تساهم في شفاء الجروح. ( Fatemeh Bahrami - وكالة الأناضول )