تظاهر مئات التونسيين، الثلاثاء، أمام مجلس نواب الشعب (البرلمان) للمطالبة بإطلاق سراح موقوفي الاحتجاجات التي شهدتها البلاد خلال الأسبوعين الأخيرين. وتزامنت التظاهرة مع جلسة للبرلمان لمنح الثقة للتعديل الوزاري الذي أعلن عنه رئيس الحكومة هشام المشيشي في 16 يناير/ كانون الثاني الجاري. ووفق مراسل الأناضول، ردد المحتجون شعارات من قبيل "الثورة ثورتنا والشارع شارعنا" و"الحرية للموقوفين" و"لا استمرار النظام الظالم". وشهد محيط مجلس النواب حضورا مكثفا لقوات مكافحة الشغب مجهزة بمدرعات خراطيم المياه التي تستعمل لتفريق المحتجين. ( Yassine Gaidi - وكالة الأناضول )
تظاهر مئات التونسيين، الثلاثاء، أمام مجلس نواب الشعب (البرلمان) للمطالبة بإطلاق سراح موقوفي الاحتجاجات التي شهدتها البلاد خلال الأسبوعين الأخيرين. وتزامنت التظاهرة مع جلسة للبرلمان لمنح الثقة للتعديل الوزاري الذي أعلن عنه رئيس الحكومة هشام المشيشي في 16 يناير/ كانون الثاني الجاري. ووفق مراسل الأناضول، ردد المحتجون شعارات من قبيل "الثورة ثورتنا والشارع شارعنا" و"الحرية للموقوفين" و"لا استمرار النظام الظالم". وشهد محيط مجلس النواب حضورا مكثفا لقوات مكافحة الشغب مجهزة بمدرعات خراطيم المياه التي تستعمل لتفريق المحتجين. ( Yassine Gaidi - وكالة الأناضول )
تظاهر مئات التونسيين، الثلاثاء، أمام مجلس نواب الشعب (البرلمان) للمطالبة بإطلاق سراح موقوفي الاحتجاجات التي شهدتها البلاد خلال الأسبوعين الأخيرين. وتزامنت التظاهرة مع جلسة للبرلمان لمنح الثقة للتعديل الوزاري الذي أعلن عنه رئيس الحكومة هشام المشيشي في 16 يناير/ كانون الثاني الجاري. ووفق مراسل الأناضول، ردد المحتجون شعارات من قبيل "الثورة ثورتنا والشارع شارعنا" و"الحرية للموقوفين" و"لا استمرار النظام الظالم". وشهد محيط مجلس النواب حضورا مكثفا لقوات مكافحة الشغب مجهزة بمدرعات خراطيم المياه التي تستعمل لتفريق المحتجين. ( Yassine Gaidi - وكالة الأناضول )
تظاهر مئات التونسيين، الثلاثاء، أمام مجلس نواب الشعب (البرلمان) للمطالبة بإطلاق سراح موقوفي الاحتجاجات التي شهدتها البلاد خلال الأسبوعين الأخيرين. وتزامنت التظاهرة مع جلسة للبرلمان لمنح الثقة للتعديل الوزاري الذي أعلن عنه رئيس الحكومة هشام المشيشي في 16 يناير/ كانون الثاني الجاري. ووفق مراسل الأناضول، ردد المحتجون شعارات من قبيل "الثورة ثورتنا والشارع شارعنا" و"الحرية للموقوفين" و"لا استمرار النظام الظالم". وشهد محيط مجلس النواب حضورا مكثفا لقوات مكافحة الشغب مجهزة بمدرعات خراطيم المياه التي تستعمل لتفريق المحتجين. ( Yassine Gaidi - وكالة الأناضول )
تظاهر مئات التونسيين، الثلاثاء، أمام مجلس نواب الشعب (البرلمان) للمطالبة بإطلاق سراح موقوفي الاحتجاجات التي شهدتها البلاد خلال الأسبوعين الأخيرين. وتزامنت التظاهرة مع جلسة للبرلمان لمنح الثقة للتعديل الوزاري الذي أعلن عنه رئيس الحكومة هشام المشيشي في 16 يناير/ كانون الثاني الجاري. ووفق مراسل الأناضول، ردد المحتجون شعارات من قبيل "الثورة ثورتنا والشارع شارعنا" و"الحرية للموقوفين" و"لا استمرار النظام الظالم". وشهد محيط مجلس النواب حضورا مكثفا لقوات مكافحة الشغب مجهزة بمدرعات خراطيم المياه التي تستعمل لتفريق المحتجين. ( Yassine Gaidi - وكالة الأناضول )
تظاهر مئات التونسيين، الثلاثاء، أمام مجلس نواب الشعب (البرلمان) للمطالبة بإطلاق سراح موقوفي الاحتجاجات التي شهدتها البلاد خلال الأسبوعين الأخيرين. وتزامنت التظاهرة مع جلسة للبرلمان لمنح الثقة للتعديل الوزاري الذي أعلن عنه رئيس الحكومة هشام المشيشي في 16 يناير/ كانون الثاني الجاري. ووفق مراسل الأناضول، ردد المحتجون شعارات من قبيل "الثورة ثورتنا والشارع شارعنا" و"الحرية للموقوفين" و"لا استمرار النظام الظالم". وشهد محيط مجلس النواب حضورا مكثفا لقوات مكافحة الشغب مجهزة بمدرعات خراطيم المياه التي تستعمل لتفريق المحتجين. ( Yassine Gaidi - وكالة الأناضول )
تظاهر مئات التونسيين، الثلاثاء، أمام مجلس نواب الشعب (البرلمان) للمطالبة بإطلاق سراح موقوفي الاحتجاجات التي شهدتها البلاد خلال الأسبوعين الأخيرين. وتزامنت التظاهرة مع جلسة للبرلمان لمنح الثقة للتعديل الوزاري الذي أعلن عنه رئيس الحكومة هشام المشيشي في 16 يناير/ كانون الثاني الجاري. ووفق مراسل الأناضول، ردد المحتجون شعارات من قبيل "الثورة ثورتنا والشارع شارعنا" و"الحرية للموقوفين" و"لا استمرار النظام الظالم". وشهد محيط مجلس النواب حضورا مكثفا لقوات مكافحة الشغب مجهزة بمدرعات خراطيم المياه التي تستعمل لتفريق المحتجين. ( Yassine Gaidi - وكالة الأناضول )
تظاهر مئات التونسيين، الثلاثاء، أمام مجلس نواب الشعب (البرلمان) للمطالبة بإطلاق سراح موقوفي الاحتجاجات التي شهدتها البلاد خلال الأسبوعين الأخيرين. وتزامنت التظاهرة مع جلسة للبرلمان لمنح الثقة للتعديل الوزاري الذي أعلن عنه رئيس الحكومة هشام المشيشي في 16 يناير/ كانون الثاني الجاري. ووفق مراسل الأناضول، ردد المحتجون شعارات من قبيل "الثورة ثورتنا والشارع شارعنا" و"الحرية للموقوفين" و"لا استمرار النظام الظالم". وشهد محيط مجلس النواب حضورا مكثفا لقوات مكافحة الشغب مجهزة بمدرعات خراطيم المياه التي تستعمل لتفريق المحتجين. ( Yassine Gaidi - وكالة الأناضول )
تظاهر مئات التونسيين، الثلاثاء، أمام مجلس نواب الشعب (البرلمان) للمطالبة بإطلاق سراح موقوفي الاحتجاجات التي شهدتها البلاد خلال الأسبوعين الأخيرين. وتزامنت التظاهرة مع جلسة للبرلمان لمنح الثقة للتعديل الوزاري الذي أعلن عنه رئيس الحكومة هشام المشيشي في 16 يناير/ كانون الثاني الجاري. ووفق مراسل الأناضول، ردد المحتجون شعارات من قبيل "الثورة ثورتنا والشارع شارعنا" و"الحرية للموقوفين" و"لا استمرار النظام الظالم". وشهد محيط مجلس النواب حضورا مكثفا لقوات مكافحة الشغب مجهزة بمدرعات خراطيم المياه التي تستعمل لتفريق المحتجين. ( Yassine Gaidi - وكالة الأناضول )
تظاهر مئات التونسيين، الثلاثاء، أمام مجلس نواب الشعب (البرلمان) للمطالبة بإطلاق سراح موقوفي الاحتجاجات التي شهدتها البلاد خلال الأسبوعين الأخيرين. وتزامنت التظاهرة مع جلسة للبرلمان لمنح الثقة للتعديل الوزاري الذي أعلن عنه رئيس الحكومة هشام المشيشي في 16 يناير/ كانون الثاني الجاري. ووفق مراسل الأناضول، ردد المحتجون شعارات من قبيل "الثورة ثورتنا والشارع شارعنا" و"الحرية للموقوفين" و"لا استمرار النظام الظالم". وشهد محيط مجلس النواب حضورا مكثفا لقوات مكافحة الشغب مجهزة بمدرعات خراطيم المياه التي تستعمل لتفريق المحتجين. ( Yassine Gaidi - وكالة الأناضول )
تظاهر مئات التونسيين، الثلاثاء، أمام مجلس نواب الشعب (البرلمان) للمطالبة بإطلاق سراح موقوفي الاحتجاجات التي شهدتها البلاد خلال الأسبوعين الأخيرين. وتزامنت التظاهرة مع جلسة للبرلمان لمنح الثقة للتعديل الوزاري الذي أعلن عنه رئيس الحكومة هشام المشيشي في 16 يناير/ كانون الثاني الجاري. ووفق مراسل الأناضول، ردد المحتجون شعارات من قبيل "الثورة ثورتنا والشارع شارعنا" و"الحرية للموقوفين" و"لا استمرار النظام الظالم". وشهد محيط مجلس النواب حضورا مكثفا لقوات مكافحة الشغب مجهزة بمدرعات خراطيم المياه التي تستعمل لتفريق المحتجين. ( Yassine Gaidi - وكالة الأناضول )
تظاهر مئات التونسيين، الثلاثاء، أمام مجلس نواب الشعب (البرلمان) للمطالبة بإطلاق سراح موقوفي الاحتجاجات التي شهدتها البلاد خلال الأسبوعين الأخيرين. وتزامنت التظاهرة مع جلسة للبرلمان لمنح الثقة للتعديل الوزاري الذي أعلن عنه رئيس الحكومة هشام المشيشي في 16 يناير/ كانون الثاني الجاري. ووفق مراسل الأناضول، ردد المحتجون شعارات من قبيل "الثورة ثورتنا والشارع شارعنا" و"الحرية للموقوفين" و"لا استمرار النظام الظالم". وشهد محيط مجلس النواب حضورا مكثفا لقوات مكافحة الشغب مجهزة بمدرعات خراطيم المياه التي تستعمل لتفريق المحتجين. ( Yassine Gaidi - وكالة الأناضول )
تظاهر مئات التونسيين، الثلاثاء، أمام مجلس نواب الشعب (البرلمان) للمطالبة بإطلاق سراح موقوفي الاحتجاجات التي شهدتها البلاد خلال الأسبوعين الأخيرين. وتزامنت التظاهرة مع جلسة للبرلمان لمنح الثقة للتعديل الوزاري الذي أعلن عنه رئيس الحكومة هشام المشيشي في 16 يناير/ كانون الثاني الجاري. ووفق مراسل الأناضول، ردد المحتجون شعارات من قبيل "الثورة ثورتنا والشارع شارعنا" و"الحرية للموقوفين" و"لا استمرار النظام الظالم". وشهد محيط مجلس النواب حضورا مكثفا لقوات مكافحة الشغب مجهزة بمدرعات خراطيم المياه التي تستعمل لتفريق المحتجين. ( Yassine Gaidi - وكالة الأناضول )
تظاهر مئات التونسيين، الثلاثاء، أمام مجلس نواب الشعب (البرلمان) للمطالبة بإطلاق سراح موقوفي الاحتجاجات التي شهدتها البلاد خلال الأسبوعين الأخيرين. وتزامنت التظاهرة مع جلسة للبرلمان لمنح الثقة للتعديل الوزاري الذي أعلن عنه رئيس الحكومة هشام المشيشي في 16 يناير/ كانون الثاني الجاري. ووفق مراسل الأناضول، ردد المحتجون شعارات من قبيل "الثورة ثورتنا والشارع شارعنا" و"الحرية للموقوفين" و"لا استمرار النظام الظالم". وشهد محيط مجلس النواب حضورا مكثفا لقوات مكافحة الشغب مجهزة بمدرعات خراطيم المياه التي تستعمل لتفريق المحتجين. ( Yassine Gaidi - وكالة الأناضول )
تظاهر مئات التونسيين، الثلاثاء، أمام مجلس نواب الشعب (البرلمان) للمطالبة بإطلاق سراح موقوفي الاحتجاجات التي شهدتها البلاد خلال الأسبوعين الأخيرين. وتزامنت التظاهرة مع جلسة للبرلمان لمنح الثقة للتعديل الوزاري الذي أعلن عنه رئيس الحكومة هشام المشيشي في 16 يناير/ كانون الثاني الجاري. ووفق مراسل الأناضول، ردد المحتجون شعارات من قبيل "الثورة ثورتنا والشارع شارعنا" و"الحرية للموقوفين" و"لا استمرار النظام الظالم". وشهد محيط مجلس النواب حضورا مكثفا لقوات مكافحة الشغب مجهزة بمدرعات خراطيم المياه التي تستعمل لتفريق المحتجين. ( Yassine Gaidi - وكالة الأناضول )
تظاهر مئات التونسيين، الثلاثاء، أمام مجلس نواب الشعب (البرلمان) للمطالبة بإطلاق سراح موقوفي الاحتجاجات التي شهدتها البلاد خلال الأسبوعين الأخيرين. وتزامنت التظاهرة مع جلسة للبرلمان لمنح الثقة للتعديل الوزاري الذي أعلن عنه رئيس الحكومة هشام المشيشي في 16 يناير/ كانون الثاني الجاري. ووفق مراسل الأناضول، ردد المحتجون شعارات من قبيل "الثورة ثورتنا والشارع شارعنا" و"الحرية للموقوفين" و"لا استمرار النظام الظالم". وشهد محيط مجلس النواب حضورا مكثفا لقوات مكافحة الشغب مجهزة بمدرعات خراطيم المياه التي تستعمل لتفريق المحتجين. ( Yassine Gaidi - وكالة الأناضول )
تظاهر مئات التونسيين، الثلاثاء، أمام مجلس نواب الشعب (البرلمان) للمطالبة بإطلاق سراح موقوفي الاحتجاجات التي شهدتها البلاد خلال الأسبوعين الأخيرين. وتزامنت التظاهرة مع جلسة للبرلمان لمنح الثقة للتعديل الوزاري الذي أعلن عنه رئيس الحكومة هشام المشيشي في 16 يناير/ كانون الثاني الجاري. ووفق مراسل الأناضول، ردد المحتجون شعارات من قبيل "الثورة ثورتنا والشارع شارعنا" و"الحرية للموقوفين" و"لا استمرار النظام الظالم". وشهد محيط مجلس النواب حضورا مكثفا لقوات مكافحة الشغب مجهزة بمدرعات خراطيم المياه التي تستعمل لتفريق المحتجين. ( Yassine Gaidi - وكالة الأناضول )
تظاهر مئات التونسيين، الثلاثاء، أمام مجلس نواب الشعب (البرلمان) للمطالبة بإطلاق سراح موقوفي الاحتجاجات التي شهدتها البلاد خلال الأسبوعين الأخيرين. وتزامنت التظاهرة مع جلسة للبرلمان لمنح الثقة للتعديل الوزاري الذي أعلن عنه رئيس الحكومة هشام المشيشي في 16 يناير/ كانون الثاني الجاري. ووفق مراسل الأناضول، ردد المحتجون شعارات من قبيل "الثورة ثورتنا والشارع شارعنا" و"الحرية للموقوفين" و"لا استمرار النظام الظالم". وشهد محيط مجلس النواب حضورا مكثفا لقوات مكافحة الشغب مجهزة بمدرعات خراطيم المياه التي تستعمل لتفريق المحتجين. ( Yassine Gaidi - وكالة الأناضول )
تظاهر مئات التونسيين، الثلاثاء، أمام مجلس نواب الشعب (البرلمان) للمطالبة بإطلاق سراح موقوفي الاحتجاجات التي شهدتها البلاد خلال الأسبوعين الأخيرين. وتزامنت التظاهرة مع جلسة للبرلمان لمنح الثقة للتعديل الوزاري الذي أعلن عنه رئيس الحكومة هشام المشيشي في 16 يناير/ كانون الثاني الجاري. ووفق مراسل الأناضول، ردد المحتجون شعارات من قبيل "الثورة ثورتنا والشارع شارعنا" و"الحرية للموقوفين" و"لا استمرار النظام الظالم". وشهد محيط مجلس النواب حضورا مكثفا لقوات مكافحة الشغب مجهزة بمدرعات خراطيم المياه التي تستعمل لتفريق المحتجين. ( Yassine Gaidi - وكالة الأناضول )
تظاهر مئات التونسيين، الثلاثاء، أمام مجلس نواب الشعب (البرلمان) للمطالبة بإطلاق سراح موقوفي الاحتجاجات التي شهدتها البلاد خلال الأسبوعين الأخيرين. وتزامنت التظاهرة مع جلسة للبرلمان لمنح الثقة للتعديل الوزاري الذي أعلن عنه رئيس الحكومة هشام المشيشي في 16 يناير/ كانون الثاني الجاري. ووفق مراسل الأناضول، ردد المحتجون شعارات من قبيل "الثورة ثورتنا والشارع شارعنا" و"الحرية للموقوفين" و"لا استمرار النظام الظالم". وشهد محيط مجلس النواب حضورا مكثفا لقوات مكافحة الشغب مجهزة بمدرعات خراطيم المياه التي تستعمل لتفريق المحتجين. ( Yassine Gaidi - وكالة الأناضول )
تظاهر مئات التونسيين، الثلاثاء، أمام مجلس نواب الشعب (البرلمان) للمطالبة بإطلاق سراح موقوفي الاحتجاجات التي شهدتها البلاد خلال الأسبوعين الأخيرين. وتزامنت التظاهرة مع جلسة للبرلمان لمنح الثقة للتعديل الوزاري الذي أعلن عنه رئيس الحكومة هشام المشيشي في 16 يناير/ كانون الثاني الجاري. ووفق مراسل الأناضول، ردد المحتجون شعارات من قبيل "الثورة ثورتنا والشارع شارعنا" و"الحرية للموقوفين" و"لا استمرار النظام الظالم". وشهد محيط مجلس النواب حضورا مكثفا لقوات مكافحة الشغب مجهزة بمدرعات خراطيم المياه التي تستعمل لتفريق المحتجين. ( Yassine Gaidi - وكالة الأناضول )
تظاهر مئات التونسيين، الثلاثاء، أمام مجلس نواب الشعب (البرلمان) للمطالبة بإطلاق سراح موقوفي الاحتجاجات التي شهدتها البلاد خلال الأسبوعين الأخيرين. وتزامنت التظاهرة مع جلسة للبرلمان لمنح الثقة للتعديل الوزاري الذي أعلن عنه رئيس الحكومة هشام المشيشي في 16 يناير/ كانون الثاني الجاري. ووفق مراسل الأناضول، ردد المحتجون شعارات من قبيل "الثورة ثورتنا والشارع شارعنا" و"الحرية للموقوفين" و"لا استمرار النظام الظالم". وشهد محيط مجلس النواب حضورا مكثفا لقوات مكافحة الشغب مجهزة بمدرعات خراطيم المياه التي تستعمل لتفريق المحتجين. ( Yassine Gaidi - وكالة الأناضول )
تظاهر مئات التونسيين، الثلاثاء، أمام مجلس نواب الشعب (البرلمان) للمطالبة بإطلاق سراح موقوفي الاحتجاجات التي شهدتها البلاد خلال الأسبوعين الأخيرين. وتزامنت التظاهرة مع جلسة للبرلمان لمنح الثقة للتعديل الوزاري الذي أعلن عنه رئيس الحكومة هشام المشيشي في 16 يناير/ كانون الثاني الجاري. ووفق مراسل الأناضول، ردد المحتجون شعارات من قبيل "الثورة ثورتنا والشارع شارعنا" و"الحرية للموقوفين" و"لا استمرار النظام الظالم". وشهد محيط مجلس النواب حضورا مكثفا لقوات مكافحة الشغب مجهزة بمدرعات خراطيم المياه التي تستعمل لتفريق المحتجين. ( Yassine Gaidi - وكالة الأناضول )
تظاهر مئات التونسيين، الثلاثاء، أمام مجلس نواب الشعب (البرلمان) للمطالبة بإطلاق سراح موقوفي الاحتجاجات التي شهدتها البلاد خلال الأسبوعين الأخيرين. وتزامنت التظاهرة مع جلسة للبرلمان لمنح الثقة للتعديل الوزاري الذي أعلن عنه رئيس الحكومة هشام المشيشي في 16 يناير/ كانون الثاني الجاري. ووفق مراسل الأناضول، ردد المحتجون شعارات من قبيل "الثورة ثورتنا والشارع شارعنا" و"الحرية للموقوفين" و"لا استمرار النظام الظالم". وشهد محيط مجلس النواب حضورا مكثفا لقوات مكافحة الشغب مجهزة بمدرعات خراطيم المياه التي تستعمل لتفريق المحتجين. ( Yassine Gaidi - وكالة الأناضول )
تظاهر مئات التونسيين، الثلاثاء، أمام مجلس نواب الشعب (البرلمان) للمطالبة بإطلاق سراح موقوفي الاحتجاجات التي شهدتها البلاد خلال الأسبوعين الأخيرين. وتزامنت التظاهرة مع جلسة للبرلمان لمنح الثقة للتعديل الوزاري الذي أعلن عنه رئيس الحكومة هشام المشيشي في 16 يناير/ كانون الثاني الجاري. ووفق مراسل الأناضول، ردد المحتجون شعارات من قبيل "الثورة ثورتنا والشارع شارعنا" و"الحرية للموقوفين" و"لا استمرار النظام الظالم". وشهد محيط مجلس النواب حضورا مكثفا لقوات مكافحة الشغب مجهزة بمدرعات خراطيم المياه التي تستعمل لتفريق المحتجين. ( Yassine Gaidi - وكالة الأناضول )
تظاهر مئات التونسيين، الثلاثاء، أمام مجلس نواب الشعب (البرلمان) للمطالبة بإطلاق سراح موقوفي الاحتجاجات التي شهدتها البلاد خلال الأسبوعين الأخيرين. وتزامنت التظاهرة مع جلسة للبرلمان لمنح الثقة للتعديل الوزاري الذي أعلن عنه رئيس الحكومة هشام المشيشي في 16 يناير/ كانون الثاني الجاري. ووفق مراسل الأناضول، ردد المحتجون شعارات من قبيل "الثورة ثورتنا والشارع شارعنا" و"الحرية للموقوفين" و"لا استمرار النظام الظالم". وشهد محيط مجلس النواب حضورا مكثفا لقوات مكافحة الشغب مجهزة بمدرعات خراطيم المياه التي تستعمل لتفريق المحتجين. ( Yassine Gaidi - وكالة الأناضول )