"أم دوم" السودانية.. حياة "عائمة" ومنازل "خاوية" من الطمأنينة
08.09.2020

أثاث عائم، والقوارب باتت وسيلة للتنقل، والمنازل خاوية من البشر والطمأنينة، مشاهد لن تخطأها العين، في منطقة "أم دوم" شرق العاصمة السودانية الخرطوم، بعدما فرق شملها فيضان غير مسبوق بالبلاد. تحولت الحياة وفق تلك المشاهد بصورة كاملة، إلى أشبه بجزر نائية، غمرتها مياه الفيضان من الداخل والخارج يومي الأحد والإثنين، وسط منازل تفتقد البشر والطمأنينة، ومخاوف تلمع في عيون كثير من سكان المنطقة. ( Mahmoud Hjaj - وكالة الأناضول )

"أم دوم" السودانية.. حياة "عائمة" ومنازل "خاوية" من الطمأنينة
Fotoğraf: Mahmoud Hjaj

أثاث عائم، والقوارب باتت وسيلة للتنقل، والمنازل خاوية من البشر والطمأنينة، مشاهد لن تخطأها العين، في منطقة "أم دوم" شرق العاصمة السودانية الخرطوم، بعدما فرق شملها فيضان غير مسبوق بالبلاد. تحولت الحياة وفق تلك المشاهد بصورة كاملة، إلى أشبه بجزر نائية، غمرتها مياه الفيضان من الداخل والخارج يومي الأحد والإثنين، وسط منازل تفتقد البشر والطمأنينة، ومخاوف تلمع في عيون كثير من سكان المنطقة. ( Mahmoud Hjaj - وكالة الأناضول )

"أم دوم" السودانية.. حياة "عائمة" ومنازل "خاوية" من الطمأنينة
Fotoğraf: Mahmoud Hjaj

أثاث عائم، والقوارب باتت وسيلة للتنقل، والمنازل خاوية من البشر والطمأنينة، مشاهد لن تخطأها العين، في منطقة "أم دوم" شرق العاصمة السودانية الخرطوم، بعدما فرق شملها فيضان غير مسبوق بالبلاد. تحولت الحياة وفق تلك المشاهد بصورة كاملة، إلى أشبه بجزر نائية، غمرتها مياه الفيضان من الداخل والخارج يومي الأحد والإثنين، وسط منازل تفتقد البشر والطمأنينة، ومخاوف تلمع في عيون كثير من سكان المنطقة. ( Mahmoud Hjaj - وكالة الأناضول )

"أم دوم" السودانية.. حياة "عائمة" ومنازل "خاوية" من الطمأنينة
Fotoğraf: Mahmoud Hjaj

أثاث عائم، والقوارب باتت وسيلة للتنقل، والمنازل خاوية من البشر والطمأنينة، مشاهد لن تخطأها العين، في منطقة "أم دوم" شرق العاصمة السودانية الخرطوم، بعدما فرق شملها فيضان غير مسبوق بالبلاد. تحولت الحياة وفق تلك المشاهد بصورة كاملة، إلى أشبه بجزر نائية، غمرتها مياه الفيضان من الداخل والخارج يومي الأحد والإثنين، وسط منازل تفتقد البشر والطمأنينة، ومخاوف تلمع في عيون كثير من سكان المنطقة. ( Mahmoud Hjaj - وكالة الأناضول )

"أم دوم" السودانية.. حياة "عائمة" ومنازل "خاوية" من الطمأنينة
Fotoğraf: Mahmoud Hjaj

أثاث عائم، والقوارب باتت وسيلة للتنقل، والمنازل خاوية من البشر والطمأنينة، مشاهد لن تخطأها العين، في منطقة "أم دوم" شرق العاصمة السودانية الخرطوم، بعدما فرق شملها فيضان غير مسبوق بالبلاد. تحولت الحياة وفق تلك المشاهد بصورة كاملة، إلى أشبه بجزر نائية، غمرتها مياه الفيضان من الداخل والخارج يومي الأحد والإثنين، وسط منازل تفتقد البشر والطمأنينة، ومخاوف تلمع في عيون كثير من سكان المنطقة. ( Mahmoud Hjaj - وكالة الأناضول )

"أم دوم" السودانية.. حياة "عائمة" ومنازل "خاوية" من الطمأنينة
Fotoğraf: Mahmoud Hjaj

أثاث عائم، والقوارب باتت وسيلة للتنقل، والمنازل خاوية من البشر والطمأنينة، مشاهد لن تخطأها العين، في منطقة "أم دوم" شرق العاصمة السودانية الخرطوم، بعدما فرق شملها فيضان غير مسبوق بالبلاد. تحولت الحياة وفق تلك المشاهد بصورة كاملة، إلى أشبه بجزر نائية، غمرتها مياه الفيضان من الداخل والخارج يومي الأحد والإثنين، وسط منازل تفتقد البشر والطمأنينة، ومخاوف تلمع في عيون كثير من سكان المنطقة. ( Mahmoud Hjaj - وكالة الأناضول )

"أم دوم" السودانية.. حياة "عائمة" ومنازل "خاوية" من الطمأنينة
Fotoğraf: Mahmoud Hjaj

أثاث عائم، والقوارب باتت وسيلة للتنقل، والمنازل خاوية من البشر والطمأنينة، مشاهد لن تخطأها العين، في منطقة "أم دوم" شرق العاصمة السودانية الخرطوم، بعدما فرق شملها فيضان غير مسبوق بالبلاد. تحولت الحياة وفق تلك المشاهد بصورة كاملة، إلى أشبه بجزر نائية، غمرتها مياه الفيضان من الداخل والخارج يومي الأحد والإثنين، وسط منازل تفتقد البشر والطمأنينة، ومخاوف تلمع في عيون كثير من سكان المنطقة. ( Mahmoud Hjaj - وكالة الأناضول )

"أم دوم" السودانية.. حياة "عائمة" ومنازل "خاوية" من الطمأنينة
Fotoğraf: Mahmoud Hjaj

أثاث عائم، والقوارب باتت وسيلة للتنقل، والمنازل خاوية من البشر والطمأنينة، مشاهد لن تخطأها العين، في منطقة "أم دوم" شرق العاصمة السودانية الخرطوم، بعدما فرق شملها فيضان غير مسبوق بالبلاد. تحولت الحياة وفق تلك المشاهد بصورة كاملة، إلى أشبه بجزر نائية، غمرتها مياه الفيضان من الداخل والخارج يومي الأحد والإثنين، وسط منازل تفتقد البشر والطمأنينة، ومخاوف تلمع في عيون كثير من سكان المنطقة. ( Mahmoud Hjaj - وكالة الأناضول )

"أم دوم" السودانية.. حياة "عائمة" ومنازل "خاوية" من الطمأنينة
Fotoğraf: Mahmoud Hjaj

أثاث عائم، والقوارب باتت وسيلة للتنقل، والمنازل خاوية من البشر والطمأنينة، مشاهد لن تخطأها العين، في منطقة "أم دوم" شرق العاصمة السودانية الخرطوم، بعدما فرق شملها فيضان غير مسبوق بالبلاد. تحولت الحياة وفق تلك المشاهد بصورة كاملة، إلى أشبه بجزر نائية، غمرتها مياه الفيضان من الداخل والخارج يومي الأحد والإثنين، وسط منازل تفتقد البشر والطمأنينة، ومخاوف تلمع في عيون كثير من سكان المنطقة. ( Mahmoud Hjaj - وكالة الأناضول )

"أم دوم" السودانية.. حياة "عائمة" ومنازل "خاوية" من الطمأنينة
Fotoğraf: Mahmoud Hjaj

أثاث عائم، والقوارب باتت وسيلة للتنقل، والمنازل خاوية من البشر والطمأنينة، مشاهد لن تخطأها العين، في منطقة "أم دوم" شرق العاصمة السودانية الخرطوم، بعدما فرق شملها فيضان غير مسبوق بالبلاد. تحولت الحياة وفق تلك المشاهد بصورة كاملة، إلى أشبه بجزر نائية، غمرتها مياه الفيضان من الداخل والخارج يومي الأحد والإثنين، وسط منازل تفتقد البشر والطمأنينة، ومخاوف تلمع في عيون كثير من سكان المنطقة. ( Mahmoud Hjaj - وكالة الأناضول )

"أم دوم" السودانية.. حياة "عائمة" ومنازل "خاوية" من الطمأنينة
Fotoğraf: Mahmoud Hjaj

أثاث عائم، والقوارب باتت وسيلة للتنقل، والمنازل خاوية من البشر والطمأنينة، مشاهد لن تخطأها العين، في منطقة "أم دوم" شرق العاصمة السودانية الخرطوم، بعدما فرق شملها فيضان غير مسبوق بالبلاد. تحولت الحياة وفق تلك المشاهد بصورة كاملة، إلى أشبه بجزر نائية، غمرتها مياه الفيضان من الداخل والخارج يومي الأحد والإثنين، وسط منازل تفتقد البشر والطمأنينة، ومخاوف تلمع في عيون كثير من سكان المنطقة. ( Mahmoud Hjaj - وكالة الأناضول )

"أم دوم" السودانية.. حياة "عائمة" ومنازل "خاوية" من الطمأنينة
Fotoğraf: Mahmoud Hjaj

أثاث عائم، والقوارب باتت وسيلة للتنقل، والمنازل خاوية من البشر والطمأنينة، مشاهد لن تخطأها العين، في منطقة "أم دوم" شرق العاصمة السودانية الخرطوم، بعدما فرق شملها فيضان غير مسبوق بالبلاد. تحولت الحياة وفق تلك المشاهد بصورة كاملة، إلى أشبه بجزر نائية، غمرتها مياه الفيضان من الداخل والخارج يومي الأحد والإثنين، وسط منازل تفتقد البشر والطمأنينة، ومخاوف تلمع في عيون كثير من سكان المنطقة. ( Mahmoud Hjaj - وكالة الأناضول )

"أم دوم" السودانية.. حياة "عائمة" ومنازل "خاوية" من الطمأنينة
Fotoğraf: Mahmoud Hjaj

أثاث عائم، والقوارب باتت وسيلة للتنقل، والمنازل خاوية من البشر والطمأنينة، مشاهد لن تخطأها العين، في منطقة "أم دوم" شرق العاصمة السودانية الخرطوم، بعدما فرق شملها فيضان غير مسبوق بالبلاد. تحولت الحياة وفق تلك المشاهد بصورة كاملة، إلى أشبه بجزر نائية، غمرتها مياه الفيضان من الداخل والخارج يومي الأحد والإثنين، وسط منازل تفتقد البشر والطمأنينة، ومخاوف تلمع في عيون كثير من سكان المنطقة. ( Mahmoud Hjaj - وكالة الأناضول )

"أم دوم" السودانية.. حياة "عائمة" ومنازل "خاوية" من الطمأنينة
Fotoğraf: Mahmoud Hjaj

أثاث عائم، والقوارب باتت وسيلة للتنقل، والمنازل خاوية من البشر والطمأنينة، مشاهد لن تخطأها العين، في منطقة "أم دوم" شرق العاصمة السودانية الخرطوم، بعدما فرق شملها فيضان غير مسبوق بالبلاد. تحولت الحياة وفق تلك المشاهد بصورة كاملة، إلى أشبه بجزر نائية، غمرتها مياه الفيضان من الداخل والخارج يومي الأحد والإثنين، وسط منازل تفتقد البشر والطمأنينة، ومخاوف تلمع في عيون كثير من سكان المنطقة. ( Mahmoud Hjaj - وكالة الأناضول )

"أم دوم" السودانية.. حياة "عائمة" ومنازل "خاوية" من الطمأنينة
Fotoğraf: Mahmoud Hjaj

أثاث عائم، والقوارب باتت وسيلة للتنقل، والمنازل خاوية من البشر والطمأنينة، مشاهد لن تخطأها العين، في منطقة "أم دوم" شرق العاصمة السودانية الخرطوم، بعدما فرق شملها فيضان غير مسبوق بالبلاد. تحولت الحياة وفق تلك المشاهد بصورة كاملة، إلى أشبه بجزر نائية، غمرتها مياه الفيضان من الداخل والخارج يومي الأحد والإثنين، وسط منازل تفتقد البشر والطمأنينة، ومخاوف تلمع في عيون كثير من سكان المنطقة. ( Mahmoud Hjaj - وكالة الأناضول )

"أم دوم" السودانية.. حياة "عائمة" ومنازل "خاوية" من الطمأنينة
Fotoğraf: Mahmoud Hjaj

أثاث عائم، والقوارب باتت وسيلة للتنقل، والمنازل خاوية من البشر والطمأنينة، مشاهد لن تخطأها العين، في منطقة "أم دوم" شرق العاصمة السودانية الخرطوم، بعدما فرق شملها فيضان غير مسبوق بالبلاد. تحولت الحياة وفق تلك المشاهد بصورة كاملة، إلى أشبه بجزر نائية، غمرتها مياه الفيضان من الداخل والخارج يومي الأحد والإثنين، وسط منازل تفتقد البشر والطمأنينة، ومخاوف تلمع في عيون كثير من سكان المنطقة. ( Mahmoud Hjaj - وكالة الأناضول )

"أم دوم" السودانية.. حياة "عائمة" ومنازل "خاوية" من الطمأنينة
Fotoğraf: Mahmoud Hjaj

أثاث عائم، والقوارب باتت وسيلة للتنقل، والمنازل خاوية من البشر والطمأنينة، مشاهد لن تخطأها العين، في منطقة "أم دوم" شرق العاصمة السودانية الخرطوم، بعدما فرق شملها فيضان غير مسبوق بالبلاد. تحولت الحياة وفق تلك المشاهد بصورة كاملة، إلى أشبه بجزر نائية، غمرتها مياه الفيضان من الداخل والخارج يومي الأحد والإثنين، وسط منازل تفتقد البشر والطمأنينة، ومخاوف تلمع في عيون كثير من سكان المنطقة. ( Mahmoud Hjaj - وكالة الأناضول )

"أم دوم" السودانية.. حياة "عائمة" ومنازل "خاوية" من الطمأنينة
Fotoğraf: Mahmoud Hjaj

أثاث عائم، والقوارب باتت وسيلة للتنقل، والمنازل خاوية من البشر والطمأنينة، مشاهد لن تخطأها العين، في منطقة "أم دوم" شرق العاصمة السودانية الخرطوم، بعدما فرق شملها فيضان غير مسبوق بالبلاد. تحولت الحياة وفق تلك المشاهد بصورة كاملة، إلى أشبه بجزر نائية، غمرتها مياه الفيضان من الداخل والخارج يومي الأحد والإثنين، وسط منازل تفتقد البشر والطمأنينة، ومخاوف تلمع في عيون كثير من سكان المنطقة. ( Mahmoud Hjaj - وكالة الأناضول )

"أم دوم" السودانية.. حياة "عائمة" ومنازل "خاوية" من الطمأنينة
Fotoğraf: Mahmoud Hjaj

أثاث عائم، والقوارب باتت وسيلة للتنقل، والمنازل خاوية من البشر والطمأنينة، مشاهد لن تخطأها العين، في منطقة "أم دوم" شرق العاصمة السودانية الخرطوم، بعدما فرق شملها فيضان غير مسبوق بالبلاد. تحولت الحياة وفق تلك المشاهد بصورة كاملة، إلى أشبه بجزر نائية، غمرتها مياه الفيضان من الداخل والخارج يومي الأحد والإثنين، وسط منازل تفتقد البشر والطمأنينة، ومخاوف تلمع في عيون كثير من سكان المنطقة. ( Mahmoud Hjaj - وكالة الأناضول )

"أم دوم" السودانية.. حياة "عائمة" ومنازل "خاوية" من الطمأنينة
Fotoğraf: Mahmoud Hjaj

أثاث عائم، والقوارب باتت وسيلة للتنقل، والمنازل خاوية من البشر والطمأنينة، مشاهد لن تخطأها العين، في منطقة "أم دوم" شرق العاصمة السودانية الخرطوم، بعدما فرق شملها فيضان غير مسبوق بالبلاد. تحولت الحياة وفق تلك المشاهد بصورة كاملة، إلى أشبه بجزر نائية، غمرتها مياه الفيضان من الداخل والخارج يومي الأحد والإثنين، وسط منازل تفتقد البشر والطمأنينة، ومخاوف تلمع في عيون كثير من سكان المنطقة. ( Mahmoud Hjaj - وكالة الأناضول )

"أم دوم" السودانية.. حياة "عائمة" ومنازل "خاوية" من الطمأنينة
Fotoğraf: Mahmoud Hjaj

أثاث عائم، والقوارب باتت وسيلة للتنقل، والمنازل خاوية من البشر والطمأنينة، مشاهد لن تخطأها العين، في منطقة "أم دوم" شرق العاصمة السودانية الخرطوم، بعدما فرق شملها فيضان غير مسبوق بالبلاد. تحولت الحياة وفق تلك المشاهد بصورة كاملة، إلى أشبه بجزر نائية، غمرتها مياه الفيضان من الداخل والخارج يومي الأحد والإثنين، وسط منازل تفتقد البشر والطمأنينة، ومخاوف تلمع في عيون كثير من سكان المنطقة. ( Mahmoud Hjaj - وكالة الأناضول )

"أم دوم" السودانية.. حياة "عائمة" ومنازل "خاوية" من الطمأنينة
Fotoğraf: Mahmoud Hjaj

أثاث عائم، والقوارب باتت وسيلة للتنقل، والمنازل خاوية من البشر والطمأنينة، مشاهد لن تخطأها العين، في منطقة "أم دوم" شرق العاصمة السودانية الخرطوم، بعدما فرق شملها فيضان غير مسبوق بالبلاد. تحولت الحياة وفق تلك المشاهد بصورة كاملة، إلى أشبه بجزر نائية، غمرتها مياه الفيضان من الداخل والخارج يومي الأحد والإثنين، وسط منازل تفتقد البشر والطمأنينة، ومخاوف تلمع في عيون كثير من سكان المنطقة. ( Mahmoud Hjaj - وكالة الأناضول )

"أم دوم" السودانية.. حياة "عائمة" ومنازل "خاوية" من الطمأنينة
Fotoğraf: Mahmoud Hjaj

أثاث عائم، والقوارب باتت وسيلة للتنقل، والمنازل خاوية من البشر والطمأنينة، مشاهد لن تخطأها العين، في منطقة "أم دوم" شرق العاصمة السودانية الخرطوم، بعدما فرق شملها فيضان غير مسبوق بالبلاد. تحولت الحياة وفق تلك المشاهد بصورة كاملة، إلى أشبه بجزر نائية، غمرتها مياه الفيضان من الداخل والخارج يومي الأحد والإثنين، وسط منازل تفتقد البشر والطمأنينة، ومخاوف تلمع في عيون كثير من سكان المنطقة. ( Mahmoud Hjaj - وكالة الأناضول )

"أم دوم" السودانية.. حياة "عائمة" ومنازل "خاوية" من الطمأنينة
Fotoğraf: Mahmoud Hjaj

أثاث عائم، والقوارب باتت وسيلة للتنقل، والمنازل خاوية من البشر والطمأنينة، مشاهد لن تخطأها العين، في منطقة "أم دوم" شرق العاصمة السودانية الخرطوم، بعدما فرق شملها فيضان غير مسبوق بالبلاد. تحولت الحياة وفق تلك المشاهد بصورة كاملة، إلى أشبه بجزر نائية، غمرتها مياه الفيضان من الداخل والخارج يومي الأحد والإثنين، وسط منازل تفتقد البشر والطمأنينة، ومخاوف تلمع في عيون كثير من سكان المنطقة. ( Mahmoud Hjaj - وكالة الأناضول )

"أم دوم" السودانية.. حياة "عائمة" ومنازل "خاوية" من الطمأنينة
Fotoğraf: Mahmoud Hjaj

أثاث عائم، والقوارب باتت وسيلة للتنقل، والمنازل خاوية من البشر والطمأنينة، مشاهد لن تخطأها العين، في منطقة "أم دوم" شرق العاصمة السودانية الخرطوم، بعدما فرق شملها فيضان غير مسبوق بالبلاد. تحولت الحياة وفق تلك المشاهد بصورة كاملة، إلى أشبه بجزر نائية، غمرتها مياه الفيضان من الداخل والخارج يومي الأحد والإثنين، وسط منازل تفتقد البشر والطمأنينة، ومخاوف تلمع في عيون كثير من سكان المنطقة. ( Mahmoud Hjaj - وكالة الأناضول )

"أم دوم" السودانية.. حياة "عائمة" ومنازل "خاوية" من الطمأنينة
Fotoğraf: Mahmoud Hjaj

أثاث عائم، والقوارب باتت وسيلة للتنقل، والمنازل خاوية من البشر والطمأنينة، مشاهد لن تخطأها العين، في منطقة "أم دوم" شرق العاصمة السودانية الخرطوم، بعدما فرق شملها فيضان غير مسبوق بالبلاد. تحولت الحياة وفق تلك المشاهد بصورة كاملة، إلى أشبه بجزر نائية، غمرتها مياه الفيضان من الداخل والخارج يومي الأحد والإثنين، وسط منازل تفتقد البشر والطمأنينة، ومخاوف تلمع في عيون كثير من سكان المنطقة. ( Mahmoud Hjaj - وكالة الأناضول )

"أم دوم" السودانية.. حياة "عائمة" ومنازل "خاوية" من الطمأنينة
Fotoğraf: Mahmoud Hjaj

أثاث عائم، والقوارب باتت وسيلة للتنقل، والمنازل خاوية من البشر والطمأنينة، مشاهد لن تخطأها العين، في منطقة "أم دوم" شرق العاصمة السودانية الخرطوم، بعدما فرق شملها فيضان غير مسبوق بالبلاد. تحولت الحياة وفق تلك المشاهد بصورة كاملة، إلى أشبه بجزر نائية، غمرتها مياه الفيضان من الداخل والخارج يومي الأحد والإثنين، وسط منازل تفتقد البشر والطمأنينة، ومخاوف تلمع في عيون كثير من سكان المنطقة. ( Mahmoud Hjaj - وكالة الأناضول )

"أم دوم" السودانية.. حياة "عائمة" ومنازل "خاوية" من الطمأنينة
Fotoğraf: Mahmoud Hjaj

أثاث عائم، والقوارب باتت وسيلة للتنقل، والمنازل خاوية من البشر والطمأنينة، مشاهد لن تخطأها العين، في منطقة "أم دوم" شرق العاصمة السودانية الخرطوم، بعدما فرق شملها فيضان غير مسبوق بالبلاد. تحولت الحياة وفق تلك المشاهد بصورة كاملة، إلى أشبه بجزر نائية، غمرتها مياه الفيضان من الداخل والخارج يومي الأحد والإثنين، وسط منازل تفتقد البشر والطمأنينة، ومخاوف تلمع في عيون كثير من سكان المنطقة. ( Mahmoud Hjaj - وكالة الأناضول )

"أم دوم" السودانية.. حياة "عائمة" ومنازل "خاوية" من الطمأنينة
Fotoğraf: Mahmoud Hjaj

أثاث عائم، والقوارب باتت وسيلة للتنقل، والمنازل خاوية من البشر والطمأنينة، مشاهد لن تخطأها العين، في منطقة "أم دوم" شرق العاصمة السودانية الخرطوم، بعدما فرق شملها فيضان غير مسبوق بالبلاد. تحولت الحياة وفق تلك المشاهد بصورة كاملة، إلى أشبه بجزر نائية، غمرتها مياه الفيضان من الداخل والخارج يومي الأحد والإثنين، وسط منازل تفتقد البشر والطمأنينة، ومخاوف تلمع في عيون كثير من سكان المنطقة. ( Mahmoud Hjaj - وكالة الأناضول )

"أم دوم" السودانية.. حياة "عائمة" ومنازل "خاوية" من الطمأنينة
Fotoğraf: Mahmoud Hjaj

أثاث عائم، والقوارب باتت وسيلة للتنقل، والمنازل خاوية من البشر والطمأنينة، مشاهد لن تخطأها العين، في منطقة "أم دوم" شرق العاصمة السودانية الخرطوم، بعدما فرق شملها فيضان غير مسبوق بالبلاد. تحولت الحياة وفق تلك المشاهد بصورة كاملة، إلى أشبه بجزر نائية، غمرتها مياه الفيضان من الداخل والخارج يومي الأحد والإثنين، وسط منازل تفتقد البشر والطمأنينة، ومخاوف تلمع في عيون كثير من سكان المنطقة. ( Mahmoud Hjaj - وكالة الأناضول )

"أم دوم" السودانية.. حياة "عائمة" ومنازل "خاوية" من الطمأنينة
Fotoğraf: Mahmoud Hjaj

أثاث عائم، والقوارب باتت وسيلة للتنقل، والمنازل خاوية من البشر والطمأنينة، مشاهد لن تخطأها العين، في منطقة "أم دوم" شرق العاصمة السودانية الخرطوم، بعدما فرق شملها فيضان غير مسبوق بالبلاد. تحولت الحياة وفق تلك المشاهد بصورة كاملة، إلى أشبه بجزر نائية، غمرتها مياه الفيضان من الداخل والخارج يومي الأحد والإثنين، وسط منازل تفتقد البشر والطمأنينة، ومخاوف تلمع في عيون كثير من سكان المنطقة. ( Mahmoud Hjaj - وكالة الأناضول )

"أم دوم" السودانية.. حياة "عائمة" ومنازل "خاوية" من الطمأنينة
Fotoğraf: Mahmoud Hjaj

أثاث عائم، والقوارب باتت وسيلة للتنقل، والمنازل خاوية من البشر والطمأنينة، مشاهد لن تخطأها العين، في منطقة "أم دوم" شرق العاصمة السودانية الخرطوم، بعدما فرق شملها فيضان غير مسبوق بالبلاد. تحولت الحياة وفق تلك المشاهد بصورة كاملة، إلى أشبه بجزر نائية، غمرتها مياه الفيضان من الداخل والخارج يومي الأحد والإثنين، وسط منازل تفتقد البشر والطمأنينة، ومخاوف تلمع في عيون كثير من سكان المنطقة. ( Mahmoud Hjaj - وكالة الأناضول )

"أم دوم" السودانية.. حياة "عائمة" ومنازل "خاوية" من الطمأنينة
Fotoğraf: Mahmoud Hjaj

أثاث عائم، والقوارب باتت وسيلة للتنقل، والمنازل خاوية من البشر والطمأنينة، مشاهد لن تخطأها العين، في منطقة "أم دوم" شرق العاصمة السودانية الخرطوم، بعدما فرق شملها فيضان غير مسبوق بالبلاد. تحولت الحياة وفق تلك المشاهد بصورة كاملة، إلى أشبه بجزر نائية، غمرتها مياه الفيضان من الداخل والخارج يومي الأحد والإثنين، وسط منازل تفتقد البشر والطمأنينة، ومخاوف تلمع في عيون كثير من سكان المنطقة. ( Mahmoud Hjaj - وكالة الأناضول )

"أم دوم" السودانية.. حياة "عائمة" ومنازل "خاوية" من الطمأنينة
Fotoğraf: Mahmoud Hjaj

أثاث عائم، والقوارب باتت وسيلة للتنقل، والمنازل خاوية من البشر والطمأنينة، مشاهد لن تخطأها العين، في منطقة "أم دوم" شرق العاصمة السودانية الخرطوم، بعدما فرق شملها فيضان غير مسبوق بالبلاد. تحولت الحياة وفق تلك المشاهد بصورة كاملة، إلى أشبه بجزر نائية، غمرتها مياه الفيضان من الداخل والخارج يومي الأحد والإثنين، وسط منازل تفتقد البشر والطمأنينة، ومخاوف تلمع في عيون كثير من سكان المنطقة. ( Mahmoud Hjaj - وكالة الأناضول )

"أم دوم" السودانية.. حياة "عائمة" ومنازل "خاوية" من الطمأنينة
Fotoğraf: Mahmoud Hjaj

أثاث عائم، والقوارب باتت وسيلة للتنقل، والمنازل خاوية من البشر والطمأنينة، مشاهد لن تخطأها العين، في منطقة "أم دوم" شرق العاصمة السودانية الخرطوم، بعدما فرق شملها فيضان غير مسبوق بالبلاد. تحولت الحياة وفق تلك المشاهد بصورة كاملة، إلى أشبه بجزر نائية، غمرتها مياه الفيضان من الداخل والخارج يومي الأحد والإثنين، وسط منازل تفتقد البشر والطمأنينة، ومخاوف تلمع في عيون كثير من سكان المنطقة. ( Mahmoud Hjaj - وكالة الأناضول )

instagram_banner

أفضل وأجمل الصور، التي التقطت من الجو والبر، لتعكس جميع مناحي الحياة في تركيا والعالم، تجدونها على حسابنا على الانستغرام. تابعونا

آخر الأخبار