قطع الآيس كريم "المثلجات" داخل مؤسسة "محترف شبابيك" الثقافية، غربي مدينة غزة، ليست كغيرها لذيذة وتذهب الحرارة وتنعش الجسد، بل تعيد ذاكرة أحداث مؤلمة لكل من يراها. فهذه المثلجات المنحوتة جمعت بين شكل الآيس الكريم وجثامين أطفال ملفوفة بـ"الكفن". واختارت الفنانة التشكيلية الفلسطينية، دعاء قشطة، تلك الفكرة، لإبراز موضوع حفظ جثث الأطفال الذين سقطوا خلال الحرب الإسرائيلية على القطاع العام 2014، بثلاجات المرطبات، بسبب قصف المشفى وعدم وجود ثلاجات موتى. وافتتحت قشطة معرضها الفني، مساء الإثنين، والذي أطلقت عليه عنوان "آيس كريم العودة"، كناية لصاحب تلك الثلاجات. ( Ali Jadallah - وكالة الأناضول )
قطع الآيس كريم "المثلجات" داخل مؤسسة "محترف شبابيك" الثقافية، غربي مدينة غزة، ليست كغيرها لذيذة وتذهب الحرارة وتنعش الجسد، بل تعيد ذاكرة أحداث مؤلمة لكل من يراها. فهذه المثلجات المنحوتة جمعت بين شكل الآيس الكريم وجثامين أطفال ملفوفة بـ"الكفن". واختارت الفنانة التشكيلية الفلسطينية، دعاء قشطة، تلك الفكرة، لإبراز موضوع حفظ جثث الأطفال الذين سقطوا خلال الحرب الإسرائيلية على القطاع العام 2014، بثلاجات المرطبات، بسبب قصف المشفى وعدم وجود ثلاجات موتى. وافتتحت قشطة معرضها الفني، مساء الإثنين، والذي أطلقت عليه عنوان "آيس كريم العودة"، كناية لصاحب تلك الثلاجات. ( Ali Jadallah - وكالة الأناضول )
قطع الآيس كريم "المثلجات" داخل مؤسسة "محترف شبابيك" الثقافية، غربي مدينة غزة، ليست كغيرها لذيذة وتذهب الحرارة وتنعش الجسد، بل تعيد ذاكرة أحداث مؤلمة لكل من يراها. فهذه المثلجات المنحوتة جمعت بين شكل الآيس الكريم وجثامين أطفال ملفوفة بـ"الكفن". واختارت الفنانة التشكيلية الفلسطينية، دعاء قشطة، تلك الفكرة، لإبراز موضوع حفظ جثث الأطفال الذين سقطوا خلال الحرب الإسرائيلية على القطاع العام 2014، بثلاجات المرطبات، بسبب قصف المشفى وعدم وجود ثلاجات موتى. وافتتحت قشطة معرضها الفني، مساء الإثنين، والذي أطلقت عليه عنوان "آيس كريم العودة"، كناية لصاحب تلك الثلاجات. ( Ali Jadallah - وكالة الأناضول )
قطع الآيس كريم "المثلجات" داخل مؤسسة "محترف شبابيك" الثقافية، غربي مدينة غزة، ليست كغيرها لذيذة وتذهب الحرارة وتنعش الجسد، بل تعيد ذاكرة أحداث مؤلمة لكل من يراها. فهذه المثلجات المنحوتة جمعت بين شكل الآيس الكريم وجثامين أطفال ملفوفة بـ"الكفن". واختارت الفنانة التشكيلية الفلسطينية، دعاء قشطة، تلك الفكرة، لإبراز موضوع حفظ جثث الأطفال الذين سقطوا خلال الحرب الإسرائيلية على القطاع العام 2014، بثلاجات المرطبات، بسبب قصف المشفى وعدم وجود ثلاجات موتى. وافتتحت قشطة معرضها الفني، مساء الإثنين، والذي أطلقت عليه عنوان "آيس كريم العودة"، كناية لصاحب تلك الثلاجات. ( Ali Jadallah - وكالة الأناضول )
قطع الآيس كريم "المثلجات" داخل مؤسسة "محترف شبابيك" الثقافية، غربي مدينة غزة، ليست كغيرها لذيذة وتذهب الحرارة وتنعش الجسد، بل تعيد ذاكرة أحداث مؤلمة لكل من يراها. فهذه المثلجات المنحوتة جمعت بين شكل الآيس الكريم وجثامين أطفال ملفوفة بـ"الكفن". واختارت الفنانة التشكيلية الفلسطينية، دعاء قشطة، تلك الفكرة، لإبراز موضوع حفظ جثث الأطفال الذين سقطوا خلال الحرب الإسرائيلية على القطاع العام 2014، بثلاجات المرطبات، بسبب قصف المشفى وعدم وجود ثلاجات موتى. وافتتحت قشطة معرضها الفني، مساء الإثنين، والذي أطلقت عليه عنوان "آيس كريم العودة"، كناية لصاحب تلك الثلاجات. ( Ali Jadallah - وكالة الأناضول )
قطع الآيس كريم "المثلجات" داخل مؤسسة "محترف شبابيك" الثقافية، غربي مدينة غزة، ليست كغيرها لذيذة وتذهب الحرارة وتنعش الجسد، بل تعيد ذاكرة أحداث مؤلمة لكل من يراها. فهذه المثلجات المنحوتة جمعت بين شكل الآيس الكريم وجثامين أطفال ملفوفة بـ"الكفن". واختارت الفنانة التشكيلية الفلسطينية، دعاء قشطة، تلك الفكرة، لإبراز موضوع حفظ جثث الأطفال الذين سقطوا خلال الحرب الإسرائيلية على القطاع العام 2014، بثلاجات المرطبات، بسبب قصف المشفى وعدم وجود ثلاجات موتى. وافتتحت قشطة معرضها الفني، مساء الإثنين، والذي أطلقت عليه عنوان "آيس كريم العودة"، كناية لصاحب تلك الثلاجات. ( Ali Jadallah - وكالة الأناضول )
قطع الآيس كريم "المثلجات" داخل مؤسسة "محترف شبابيك" الثقافية، غربي مدينة غزة، ليست كغيرها لذيذة وتذهب الحرارة وتنعش الجسد، بل تعيد ذاكرة أحداث مؤلمة لكل من يراها. فهذه المثلجات المنحوتة جمعت بين شكل الآيس الكريم وجثامين أطفال ملفوفة بـ"الكفن". واختارت الفنانة التشكيلية الفلسطينية، دعاء قشطة، تلك الفكرة، لإبراز موضوع حفظ جثث الأطفال الذين سقطوا خلال الحرب الإسرائيلية على القطاع العام 2014، بثلاجات المرطبات، بسبب قصف المشفى وعدم وجود ثلاجات موتى. وافتتحت قشطة معرضها الفني، مساء الإثنين، والذي أطلقت عليه عنوان "آيس كريم العودة"، كناية لصاحب تلك الثلاجات. ( Ali Jadallah - وكالة الأناضول )
قطع الآيس كريم "المثلجات" داخل مؤسسة "محترف شبابيك" الثقافية، غربي مدينة غزة، ليست كغيرها لذيذة وتذهب الحرارة وتنعش الجسد، بل تعيد ذاكرة أحداث مؤلمة لكل من يراها. فهذه المثلجات المنحوتة جمعت بين شكل الآيس الكريم وجثامين أطفال ملفوفة بـ"الكفن". واختارت الفنانة التشكيلية الفلسطينية، دعاء قشطة، تلك الفكرة، لإبراز موضوع حفظ جثث الأطفال الذين سقطوا خلال الحرب الإسرائيلية على القطاع العام 2014، بثلاجات المرطبات، بسبب قصف المشفى وعدم وجود ثلاجات موتى. وافتتحت قشطة معرضها الفني، مساء الإثنين، والذي أطلقت عليه عنوان "آيس كريم العودة"، كناية لصاحب تلك الثلاجات. ( Ali Jadallah - وكالة الأناضول )