مهرّج مكلوم.. أبو سكر يرسم البسمة على وجوه أطفال غزة
17.12.2025

من فوق ركام منازل مدمرة بأحياء تحولت إلى كتل إسمنتية صماء بقطاع غزة، يرتدي أحمد أبو سكر زي المهرج، ويقف وسط أطفال تحلقوا حوله بعيون متعبة وملابس بالية، يضحكون للحظات قبل أن تعود ملامح الخوف والذهول إلى وجوههم. المهرج أبو سكر (28 عاما) يواصل إدخال الفرح إلى قلوب الأطفال في قطاع غزة، متحديًا وجع فقدان عائلته، في محاولة لتخفيف آثار حرب الإبادة الإسرائيلية عن أصغر ضحاياها. أبو سكر فقد والده وشقيقته وأبناء شقيقته ومنزله جراء الإبادة الإسرائيلية، ورغم كل هذا الألم ما يزال يرغب في رسم الابتسامة على وجوه كل من حوله، لا سيما الأطفال. في هذه المرة، يتنقل أبو سكر بين أزقة مخيم البريج الضيقة، حيث لا تزال آثار القصف واضحة على الجدران والشوارع، محاولا صناعة ساحة صغيرة للفرح، في مكان يندر فيه الإحساس بالأمان، ويغيب عنه أي شكل من أشكال الحياة. ( Fadel A. A. Almaghari - وكالة الأناضول )

مهرّج مكلوم.. أبو سكر يرسم البسمة على وجوه أطفال غزة
Fotoğraf: Fadel A. A. Almaghari

من فوق ركام منازل مدمرة بأحياء تحولت إلى كتل إسمنتية صماء بقطاع غزة، يرتدي أحمد أبو سكر زي المهرج، ويقف وسط أطفال تحلقوا حوله بعيون متعبة وملابس بالية، يضحكون للحظات قبل أن تعود ملامح الخوف والذهول إلى وجوههم. المهرج أبو سكر (28 عاما) يواصل إدخال الفرح إلى قلوب الأطفال في قطاع غزة، متحديًا وجع فقدان عائلته، في محاولة لتخفيف آثار حرب الإبادة الإسرائيلية عن أصغر ضحاياها. أبو سكر فقد والده وشقيقته وأبناء شقيقته ومنزله جراء الإبادة الإسرائيلية، ورغم كل هذا الألم ما يزال يرغب في رسم الابتسامة على وجوه كل من حوله، لا سيما الأطفال. في هذه المرة، يتنقل أبو سكر بين أزقة مخيم البريج الضيقة، حيث لا تزال آثار القصف واضحة على الجدران والشوارع، محاولا صناعة ساحة صغيرة للفرح، في مكان يندر فيه الإحساس بالأمان، ويغيب عنه أي شكل من أشكال الحياة. ( Fadel A. A. Almaghari - وكالة الأناضول )

مهرّج مكلوم.. أبو سكر يرسم البسمة على وجوه أطفال غزة
Fotoğraf: Fadel A. A. Almaghari

من فوق ركام منازل مدمرة بأحياء تحولت إلى كتل إسمنتية صماء بقطاع غزة، يرتدي أحمد أبو سكر زي المهرج، ويقف وسط أطفال تحلقوا حوله بعيون متعبة وملابس بالية، يضحكون للحظات قبل أن تعود ملامح الخوف والذهول إلى وجوههم. المهرج أبو سكر (28 عاما) يواصل إدخال الفرح إلى قلوب الأطفال في قطاع غزة، متحديًا وجع فقدان عائلته، في محاولة لتخفيف آثار حرب الإبادة الإسرائيلية عن أصغر ضحاياها. أبو سكر فقد والده وشقيقته وأبناء شقيقته ومنزله جراء الإبادة الإسرائيلية، ورغم كل هذا الألم ما يزال يرغب في رسم الابتسامة على وجوه كل من حوله، لا سيما الأطفال. في هذه المرة، يتنقل أبو سكر بين أزقة مخيم البريج الضيقة، حيث لا تزال آثار القصف واضحة على الجدران والشوارع، محاولا صناعة ساحة صغيرة للفرح، في مكان يندر فيه الإحساس بالأمان، ويغيب عنه أي شكل من أشكال الحياة. ( Fadel A. A. Almaghari - وكالة الأناضول )

مهرّج مكلوم.. أبو سكر يرسم البسمة على وجوه أطفال غزة
Fotoğraf: Fadel A. A. Almaghari

من فوق ركام منازل مدمرة بأحياء تحولت إلى كتل إسمنتية صماء بقطاع غزة، يرتدي أحمد أبو سكر زي المهرج، ويقف وسط أطفال تحلقوا حوله بعيون متعبة وملابس بالية، يضحكون للحظات قبل أن تعود ملامح الخوف والذهول إلى وجوههم. المهرج أبو سكر (28 عاما) يواصل إدخال الفرح إلى قلوب الأطفال في قطاع غزة، متحديًا وجع فقدان عائلته، في محاولة لتخفيف آثار حرب الإبادة الإسرائيلية عن أصغر ضحاياها. أبو سكر فقد والده وشقيقته وأبناء شقيقته ومنزله جراء الإبادة الإسرائيلية، ورغم كل هذا الألم ما يزال يرغب في رسم الابتسامة على وجوه كل من حوله، لا سيما الأطفال. في هذه المرة، يتنقل أبو سكر بين أزقة مخيم البريج الضيقة، حيث لا تزال آثار القصف واضحة على الجدران والشوارع، محاولا صناعة ساحة صغيرة للفرح، في مكان يندر فيه الإحساس بالأمان، ويغيب عنه أي شكل من أشكال الحياة. ( Fadel A. A. Almaghari - وكالة الأناضول )

مهرّج مكلوم.. أبو سكر يرسم البسمة على وجوه أطفال غزة
Fotoğraf: Fadel A. A. Almaghari

من فوق ركام منازل مدمرة بأحياء تحولت إلى كتل إسمنتية صماء بقطاع غزة، يرتدي أحمد أبو سكر زي المهرج، ويقف وسط أطفال تحلقوا حوله بعيون متعبة وملابس بالية، يضحكون للحظات قبل أن تعود ملامح الخوف والذهول إلى وجوههم. المهرج أبو سكر (28 عاما) يواصل إدخال الفرح إلى قلوب الأطفال في قطاع غزة، متحديًا وجع فقدان عائلته، في محاولة لتخفيف آثار حرب الإبادة الإسرائيلية عن أصغر ضحاياها. أبو سكر فقد والده وشقيقته وأبناء شقيقته ومنزله جراء الإبادة الإسرائيلية، ورغم كل هذا الألم ما يزال يرغب في رسم الابتسامة على وجوه كل من حوله، لا سيما الأطفال. في هذه المرة، يتنقل أبو سكر بين أزقة مخيم البريج الضيقة، حيث لا تزال آثار القصف واضحة على الجدران والشوارع، محاولا صناعة ساحة صغيرة للفرح، في مكان يندر فيه الإحساس بالأمان، ويغيب عنه أي شكل من أشكال الحياة. ( Fadel A. A. Almaghari - وكالة الأناضول )

مهرّج مكلوم.. أبو سكر يرسم البسمة على وجوه أطفال غزة
Fotoğraf: Fadel A. A. Almaghari

من فوق ركام منازل مدمرة بأحياء تحولت إلى كتل إسمنتية صماء بقطاع غزة، يرتدي أحمد أبو سكر زي المهرج، ويقف وسط أطفال تحلقوا حوله بعيون متعبة وملابس بالية، يضحكون للحظات قبل أن تعود ملامح الخوف والذهول إلى وجوههم. المهرج أبو سكر (28 عاما) يواصل إدخال الفرح إلى قلوب الأطفال في قطاع غزة، متحديًا وجع فقدان عائلته، في محاولة لتخفيف آثار حرب الإبادة الإسرائيلية عن أصغر ضحاياها. أبو سكر فقد والده وشقيقته وأبناء شقيقته ومنزله جراء الإبادة الإسرائيلية، ورغم كل هذا الألم ما يزال يرغب في رسم الابتسامة على وجوه كل من حوله، لا سيما الأطفال. في هذه المرة، يتنقل أبو سكر بين أزقة مخيم البريج الضيقة، حيث لا تزال آثار القصف واضحة على الجدران والشوارع، محاولا صناعة ساحة صغيرة للفرح، في مكان يندر فيه الإحساس بالأمان، ويغيب عنه أي شكل من أشكال الحياة. ( Fadel A. A. Almaghari - وكالة الأناضول )

مهرّج مكلوم.. أبو سكر يرسم البسمة على وجوه أطفال غزة
Fotoğraf: Fadel A. A. Almaghari

من فوق ركام منازل مدمرة بأحياء تحولت إلى كتل إسمنتية صماء بقطاع غزة، يرتدي أحمد أبو سكر زي المهرج، ويقف وسط أطفال تحلقوا حوله بعيون متعبة وملابس بالية، يضحكون للحظات قبل أن تعود ملامح الخوف والذهول إلى وجوههم. المهرج أبو سكر (28 عاما) يواصل إدخال الفرح إلى قلوب الأطفال في قطاع غزة، متحديًا وجع فقدان عائلته، في محاولة لتخفيف آثار حرب الإبادة الإسرائيلية عن أصغر ضحاياها. أبو سكر فقد والده وشقيقته وأبناء شقيقته ومنزله جراء الإبادة الإسرائيلية، ورغم كل هذا الألم ما يزال يرغب في رسم الابتسامة على وجوه كل من حوله، لا سيما الأطفال. في هذه المرة، يتنقل أبو سكر بين أزقة مخيم البريج الضيقة، حيث لا تزال آثار القصف واضحة على الجدران والشوارع، محاولا صناعة ساحة صغيرة للفرح، في مكان يندر فيه الإحساس بالأمان، ويغيب عنه أي شكل من أشكال الحياة. ( Fadel A. A. Almaghari - وكالة الأناضول )

مهرّج مكلوم.. أبو سكر يرسم البسمة على وجوه أطفال غزة
Fotoğraf: Fadel A. A. Almaghari

من فوق ركام منازل مدمرة بأحياء تحولت إلى كتل إسمنتية صماء بقطاع غزة، يرتدي أحمد أبو سكر زي المهرج، ويقف وسط أطفال تحلقوا حوله بعيون متعبة وملابس بالية، يضحكون للحظات قبل أن تعود ملامح الخوف والذهول إلى وجوههم. المهرج أبو سكر (28 عاما) يواصل إدخال الفرح إلى قلوب الأطفال في قطاع غزة، متحديًا وجع فقدان عائلته، في محاولة لتخفيف آثار حرب الإبادة الإسرائيلية عن أصغر ضحاياها. أبو سكر فقد والده وشقيقته وأبناء شقيقته ومنزله جراء الإبادة الإسرائيلية، ورغم كل هذا الألم ما يزال يرغب في رسم الابتسامة على وجوه كل من حوله، لا سيما الأطفال. في هذه المرة، يتنقل أبو سكر بين أزقة مخيم البريج الضيقة، حيث لا تزال آثار القصف واضحة على الجدران والشوارع، محاولا صناعة ساحة صغيرة للفرح، في مكان يندر فيه الإحساس بالأمان، ويغيب عنه أي شكل من أشكال الحياة. ( Fadel A. A. Almaghari - وكالة الأناضول )

مهرّج مكلوم.. أبو سكر يرسم البسمة على وجوه أطفال غزة
Fotoğraf: Fadel A. A. Almaghari

من فوق ركام منازل مدمرة بأحياء تحولت إلى كتل إسمنتية صماء بقطاع غزة، يرتدي أحمد أبو سكر زي المهرج، ويقف وسط أطفال تحلقوا حوله بعيون متعبة وملابس بالية، يضحكون للحظات قبل أن تعود ملامح الخوف والذهول إلى وجوههم. المهرج أبو سكر (28 عاما) يواصل إدخال الفرح إلى قلوب الأطفال في قطاع غزة، متحديًا وجع فقدان عائلته، في محاولة لتخفيف آثار حرب الإبادة الإسرائيلية عن أصغر ضحاياها. أبو سكر فقد والده وشقيقته وأبناء شقيقته ومنزله جراء الإبادة الإسرائيلية، ورغم كل هذا الألم ما يزال يرغب في رسم الابتسامة على وجوه كل من حوله، لا سيما الأطفال. في هذه المرة، يتنقل أبو سكر بين أزقة مخيم البريج الضيقة، حيث لا تزال آثار القصف واضحة على الجدران والشوارع، محاولا صناعة ساحة صغيرة للفرح، في مكان يندر فيه الإحساس بالأمان، ويغيب عنه أي شكل من أشكال الحياة. ( Fadel A. A. Almaghari - وكالة الأناضول )

مهرّج مكلوم.. أبو سكر يرسم البسمة على وجوه أطفال غزة
Fotoğraf: Fadel A. A. Almaghari

من فوق ركام منازل مدمرة بأحياء تحولت إلى كتل إسمنتية صماء بقطاع غزة، يرتدي أحمد أبو سكر زي المهرج، ويقف وسط أطفال تحلقوا حوله بعيون متعبة وملابس بالية، يضحكون للحظات قبل أن تعود ملامح الخوف والذهول إلى وجوههم. المهرج أبو سكر (28 عاما) يواصل إدخال الفرح إلى قلوب الأطفال في قطاع غزة، متحديًا وجع فقدان عائلته، في محاولة لتخفيف آثار حرب الإبادة الإسرائيلية عن أصغر ضحاياها. أبو سكر فقد والده وشقيقته وأبناء شقيقته ومنزله جراء الإبادة الإسرائيلية، ورغم كل هذا الألم ما يزال يرغب في رسم الابتسامة على وجوه كل من حوله، لا سيما الأطفال. في هذه المرة، يتنقل أبو سكر بين أزقة مخيم البريج الضيقة، حيث لا تزال آثار القصف واضحة على الجدران والشوارع، محاولا صناعة ساحة صغيرة للفرح، في مكان يندر فيه الإحساس بالأمان، ويغيب عنه أي شكل من أشكال الحياة. ( Fadel A. A. Almaghari - وكالة الأناضول )

مهرّج مكلوم.. أبو سكر يرسم البسمة على وجوه أطفال غزة
Fotoğraf: Fadel A. A. Almaghari

من فوق ركام منازل مدمرة بأحياء تحولت إلى كتل إسمنتية صماء بقطاع غزة، يرتدي أحمد أبو سكر زي المهرج، ويقف وسط أطفال تحلقوا حوله بعيون متعبة وملابس بالية، يضحكون للحظات قبل أن تعود ملامح الخوف والذهول إلى وجوههم. المهرج أبو سكر (28 عاما) يواصل إدخال الفرح إلى قلوب الأطفال في قطاع غزة، متحديًا وجع فقدان عائلته، في محاولة لتخفيف آثار حرب الإبادة الإسرائيلية عن أصغر ضحاياها. أبو سكر فقد والده وشقيقته وأبناء شقيقته ومنزله جراء الإبادة الإسرائيلية، ورغم كل هذا الألم ما يزال يرغب في رسم الابتسامة على وجوه كل من حوله، لا سيما الأطفال. في هذه المرة، يتنقل أبو سكر بين أزقة مخيم البريج الضيقة، حيث لا تزال آثار القصف واضحة على الجدران والشوارع، محاولا صناعة ساحة صغيرة للفرح، في مكان يندر فيه الإحساس بالأمان، ويغيب عنه أي شكل من أشكال الحياة. ( Fadel A. A. Almaghari - وكالة الأناضول )

مهرّج مكلوم.. أبو سكر يرسم البسمة على وجوه أطفال غزة
Fotoğraf: Fadel A. A. Almaghari

من فوق ركام منازل مدمرة بأحياء تحولت إلى كتل إسمنتية صماء بقطاع غزة، يرتدي أحمد أبو سكر زي المهرج، ويقف وسط أطفال تحلقوا حوله بعيون متعبة وملابس بالية، يضحكون للحظات قبل أن تعود ملامح الخوف والذهول إلى وجوههم. المهرج أبو سكر (28 عاما) يواصل إدخال الفرح إلى قلوب الأطفال في قطاع غزة، متحديًا وجع فقدان عائلته، في محاولة لتخفيف آثار حرب الإبادة الإسرائيلية عن أصغر ضحاياها. أبو سكر فقد والده وشقيقته وأبناء شقيقته ومنزله جراء الإبادة الإسرائيلية، ورغم كل هذا الألم ما يزال يرغب في رسم الابتسامة على وجوه كل من حوله، لا سيما الأطفال. في هذه المرة، يتنقل أبو سكر بين أزقة مخيم البريج الضيقة، حيث لا تزال آثار القصف واضحة على الجدران والشوارع، محاولا صناعة ساحة صغيرة للفرح، في مكان يندر فيه الإحساس بالأمان، ويغيب عنه أي شكل من أشكال الحياة. ( Fadel A. A. Almaghari - وكالة الأناضول )

مهرّج مكلوم.. أبو سكر يرسم البسمة على وجوه أطفال غزة
Fotoğraf: Fadel A. A. Almaghari

من فوق ركام منازل مدمرة بأحياء تحولت إلى كتل إسمنتية صماء بقطاع غزة، يرتدي أحمد أبو سكر زي المهرج، ويقف وسط أطفال تحلقوا حوله بعيون متعبة وملابس بالية، يضحكون للحظات قبل أن تعود ملامح الخوف والذهول إلى وجوههم. المهرج أبو سكر (28 عاما) يواصل إدخال الفرح إلى قلوب الأطفال في قطاع غزة، متحديًا وجع فقدان عائلته، في محاولة لتخفيف آثار حرب الإبادة الإسرائيلية عن أصغر ضحاياها. أبو سكر فقد والده وشقيقته وأبناء شقيقته ومنزله جراء الإبادة الإسرائيلية، ورغم كل هذا الألم ما يزال يرغب في رسم الابتسامة على وجوه كل من حوله، لا سيما الأطفال. في هذه المرة، يتنقل أبو سكر بين أزقة مخيم البريج الضيقة، حيث لا تزال آثار القصف واضحة على الجدران والشوارع، محاولا صناعة ساحة صغيرة للفرح، في مكان يندر فيه الإحساس بالأمان، ويغيب عنه أي شكل من أشكال الحياة. ( Fadel A. A. Almaghari - وكالة الأناضول )

instagram_banner

أفضل وأجمل الصور، التي التقطت من الجو والبر، لتعكس جميع مناحي الحياة في تركيا والعالم، تجدونها على حسابنا على الانستغرام. تابعونا

آخر الأخبار