وسط إجراءات احترازية مشددة، وبحضور محدود من المدعوين، علت أصوات زغاريد العرس الفلسطيني التقليدية في منزل الشاب سيف الدين حماد، في بلدة سلواد، شرقي رام الله، وسط الضفة الغربية. ودفعت الظروف التي فرضها تفشي فيروس كورونا، الفلسطينيين إلى تقليص معظم مراسم احتفالات الزفاف، بداية من إلغاء صالة الفرح، واستبدالها بالمنزل، وحصر الحضور على الأهل والأقارب، مع الحرص على فحص المشاركين، وليس انتهاء بالتوصية بعدم المصافحة أو التقبيل. ( İssam Rimawi - وكالة الأناضول )
وسط إجراءات احترازية مشددة، وبحضور محدود من المدعوين، علت أصوات زغاريد العرس الفلسطيني التقليدية في منزل الشاب سيف الدين حماد، في بلدة سلواد، شرقي رام الله، وسط الضفة الغربية. ودفعت الظروف التي فرضها تفشي فيروس كورونا، الفلسطينيين إلى تقليص معظم مراسم احتفالات الزفاف، بداية من إلغاء صالة الفرح، واستبدالها بالمنزل، وحصر الحضور على الأهل والأقارب، مع الحرص على فحص المشاركين، وليس انتهاء بالتوصية بعدم المصافحة أو التقبيل. ( İssam Rimawi - وكالة الأناضول )
وسط إجراءات احترازية مشددة، وبحضور محدود من المدعوين، علت أصوات زغاريد العرس الفلسطيني التقليدية في منزل الشاب سيف الدين حماد، في بلدة سلواد، شرقي رام الله، وسط الضفة الغربية. ودفعت الظروف التي فرضها تفشي فيروس كورونا، الفلسطينيين إلى تقليص معظم مراسم احتفالات الزفاف، بداية من إلغاء صالة الفرح، واستبدالها بالمنزل، وحصر الحضور على الأهل والأقارب، مع الحرص على فحص المشاركين، وليس انتهاء بالتوصية بعدم المصافحة أو التقبيل. ( İssam Rimawi - وكالة الأناضول )
وسط إجراءات احترازية مشددة، وبحضور محدود من المدعوين، علت أصوات زغاريد العرس الفلسطيني التقليدية في منزل الشاب سيف الدين حماد، في بلدة سلواد، شرقي رام الله، وسط الضفة الغربية. ودفعت الظروف التي فرضها تفشي فيروس كورونا، الفلسطينيين إلى تقليص معظم مراسم احتفالات الزفاف، بداية من إلغاء صالة الفرح، واستبدالها بالمنزل، وحصر الحضور على الأهل والأقارب، مع الحرص على فحص المشاركين، وليس انتهاء بالتوصية بعدم المصافحة أو التقبيل. ( İssam Rimawi - وكالة الأناضول )
وسط إجراءات احترازية مشددة، وبحضور محدود من المدعوين، علت أصوات زغاريد العرس الفلسطيني التقليدية في منزل الشاب سيف الدين حماد، في بلدة سلواد، شرقي رام الله، وسط الضفة الغربية. ودفعت الظروف التي فرضها تفشي فيروس كورونا، الفلسطينيين إلى تقليص معظم مراسم احتفالات الزفاف، بداية من إلغاء صالة الفرح، واستبدالها بالمنزل، وحصر الحضور على الأهل والأقارب، مع الحرص على فحص المشاركين، وليس انتهاء بالتوصية بعدم المصافحة أو التقبيل. ( İssam Rimawi - وكالة الأناضول )
وسط إجراءات احترازية مشددة، وبحضور محدود من المدعوين، علت أصوات زغاريد العرس الفلسطيني التقليدية في منزل الشاب سيف الدين حماد، في بلدة سلواد، شرقي رام الله، وسط الضفة الغربية. ودفعت الظروف التي فرضها تفشي فيروس كورونا، الفلسطينيين إلى تقليص معظم مراسم احتفالات الزفاف، بداية من إلغاء صالة الفرح، واستبدالها بالمنزل، وحصر الحضور على الأهل والأقارب، مع الحرص على فحص المشاركين، وليس انتهاء بالتوصية بعدم المصافحة أو التقبيل. ( İssam Rimawi - وكالة الأناضول )
وسط إجراءات احترازية مشددة، وبحضور محدود من المدعوين، علت أصوات زغاريد العرس الفلسطيني التقليدية في منزل الشاب سيف الدين حماد، في بلدة سلواد، شرقي رام الله، وسط الضفة الغربية. ودفعت الظروف التي فرضها تفشي فيروس كورونا، الفلسطينيين إلى تقليص معظم مراسم احتفالات الزفاف، بداية من إلغاء صالة الفرح، واستبدالها بالمنزل، وحصر الحضور على الأهل والأقارب، مع الحرص على فحص المشاركين، وليس انتهاء بالتوصية بعدم المصافحة أو التقبيل. ( İssam Rimawi - وكالة الأناضول )
وسط إجراءات احترازية مشددة، وبحضور محدود من المدعوين، علت أصوات زغاريد العرس الفلسطيني التقليدية في منزل الشاب سيف الدين حماد، في بلدة سلواد، شرقي رام الله، وسط الضفة الغربية. ودفعت الظروف التي فرضها تفشي فيروس كورونا، الفلسطينيين إلى تقليص معظم مراسم احتفالات الزفاف، بداية من إلغاء صالة الفرح، واستبدالها بالمنزل، وحصر الحضور على الأهل والأقارب، مع الحرص على فحص المشاركين، وليس انتهاء بالتوصية بعدم المصافحة أو التقبيل. ( İssam Rimawi - وكالة الأناضول )
وسط إجراءات احترازية مشددة، وبحضور محدود من المدعوين، علت أصوات زغاريد العرس الفلسطيني التقليدية في منزل الشاب سيف الدين حماد، في بلدة سلواد، شرقي رام الله، وسط الضفة الغربية. ودفعت الظروف التي فرضها تفشي فيروس كورونا، الفلسطينيين إلى تقليص معظم مراسم احتفالات الزفاف، بداية من إلغاء صالة الفرح، واستبدالها بالمنزل، وحصر الحضور على الأهل والأقارب، مع الحرص على فحص المشاركين، وليس انتهاء بالتوصية بعدم المصافحة أو التقبيل. ( İssam Rimawi - وكالة الأناضول )
وسط إجراءات احترازية مشددة، وبحضور محدود من المدعوين، علت أصوات زغاريد العرس الفلسطيني التقليدية في منزل الشاب سيف الدين حماد، في بلدة سلواد، شرقي رام الله، وسط الضفة الغربية. ودفعت الظروف التي فرضها تفشي فيروس كورونا، الفلسطينيين إلى تقليص معظم مراسم احتفالات الزفاف، بداية من إلغاء صالة الفرح، واستبدالها بالمنزل، وحصر الحضور على الأهل والأقارب، مع الحرص على فحص المشاركين، وليس انتهاء بالتوصية بعدم المصافحة أو التقبيل. ( İssam Rimawi - وكالة الأناضول )
وسط إجراءات احترازية مشددة، وبحضور محدود من المدعوين، علت أصوات زغاريد العرس الفلسطيني التقليدية في منزل الشاب سيف الدين حماد، في بلدة سلواد، شرقي رام الله، وسط الضفة الغربية. ودفعت الظروف التي فرضها تفشي فيروس كورونا، الفلسطينيين إلى تقليص معظم مراسم احتفالات الزفاف، بداية من إلغاء صالة الفرح، واستبدالها بالمنزل، وحصر الحضور على الأهل والأقارب، مع الحرص على فحص المشاركين، وليس انتهاء بالتوصية بعدم المصافحة أو التقبيل. ( İssam Rimawi - وكالة الأناضول )

