
"في القراءة لنا حياة"، نصيحة قالها الفلسطيني أسامة فياض لأحد الأطفال بعد أن سلمه مجموعة قصص وقرطاسية، ضمن مبادرة تطوعية لدعم الأطفال نفسيا وتثقيفهم خلال فترة الحجر الصحي المنزلي الذي فرضته جائحة كورونا العالمية. وعلى متن دراجة هوائية مُزيّنة تحمل صندوقا مليئا بالقصص وقرطاسية تضم أقلاما وأورقا، أكمل فياض جولته في أحد الأزقة الضيقة بمخيم دير البلح للاجئين الفلسطينيين، وسط قطاع غزة، بحثا عن أطفال آخرين، يتوقون لاستغلال أوقات فراغهم بالقراءة. ( Ali Jadallah - وكالة الأناضول )

"في القراءة لنا حياة"، نصيحة قالها الفلسطيني أسامة فياض لأحد الأطفال بعد أن سلمه مجموعة قصص وقرطاسية، ضمن مبادرة تطوعية لدعم الأطفال نفسيا وتثقيفهم خلال فترة الحجر الصحي المنزلي الذي فرضته جائحة كورونا العالمية. وعلى متن دراجة هوائية مُزيّنة تحمل صندوقا مليئا بالقصص وقرطاسية تضم أقلاما وأورقا، أكمل فياض جولته في أحد الأزقة الضيقة بمخيم دير البلح للاجئين الفلسطينيين، وسط قطاع غزة، بحثا عن أطفال آخرين، يتوقون لاستغلال أوقات فراغهم بالقراءة. ( Ali Jadallah - وكالة الأناضول )

"في القراءة لنا حياة"، نصيحة قالها الفلسطيني أسامة فياض لأحد الأطفال بعد أن سلمه مجموعة قصص وقرطاسية، ضمن مبادرة تطوعية لدعم الأطفال نفسيا وتثقيفهم خلال فترة الحجر الصحي المنزلي الذي فرضته جائحة كورونا العالمية. وعلى متن دراجة هوائية مُزيّنة تحمل صندوقا مليئا بالقصص وقرطاسية تضم أقلاما وأورقا، أكمل فياض جولته في أحد الأزقة الضيقة بمخيم دير البلح للاجئين الفلسطينيين، وسط قطاع غزة، بحثا عن أطفال آخرين، يتوقون لاستغلال أوقات فراغهم بالقراءة. ( Ali Jadallah - وكالة الأناضول )

"في القراءة لنا حياة"، نصيحة قالها الفلسطيني أسامة فياض لأحد الأطفال بعد أن سلمه مجموعة قصص وقرطاسية، ضمن مبادرة تطوعية لدعم الأطفال نفسيا وتثقيفهم خلال فترة الحجر الصحي المنزلي الذي فرضته جائحة كورونا العالمية. وعلى متن دراجة هوائية مُزيّنة تحمل صندوقا مليئا بالقصص وقرطاسية تضم أقلاما وأورقا، أكمل فياض جولته في أحد الأزقة الضيقة بمخيم دير البلح للاجئين الفلسطينيين، وسط قطاع غزة، بحثا عن أطفال آخرين، يتوقون لاستغلال أوقات فراغهم بالقراءة. ( Ali Jadallah - وكالة الأناضول )

"في القراءة لنا حياة"، نصيحة قالها الفلسطيني أسامة فياض لأحد الأطفال بعد أن سلمه مجموعة قصص وقرطاسية، ضمن مبادرة تطوعية لدعم الأطفال نفسيا وتثقيفهم خلال فترة الحجر الصحي المنزلي الذي فرضته جائحة كورونا العالمية. وعلى متن دراجة هوائية مُزيّنة تحمل صندوقا مليئا بالقصص وقرطاسية تضم أقلاما وأورقا، أكمل فياض جولته في أحد الأزقة الضيقة بمخيم دير البلح للاجئين الفلسطينيين، وسط قطاع غزة، بحثا عن أطفال آخرين، يتوقون لاستغلال أوقات فراغهم بالقراءة. ( Ali Jadallah - وكالة الأناضول )

"في القراءة لنا حياة"، نصيحة قالها الفلسطيني أسامة فياض لأحد الأطفال بعد أن سلمه مجموعة قصص وقرطاسية، ضمن مبادرة تطوعية لدعم الأطفال نفسيا وتثقيفهم خلال فترة الحجر الصحي المنزلي الذي فرضته جائحة كورونا العالمية. وعلى متن دراجة هوائية مُزيّنة تحمل صندوقا مليئا بالقصص وقرطاسية تضم أقلاما وأورقا، أكمل فياض جولته في أحد الأزقة الضيقة بمخيم دير البلح للاجئين الفلسطينيين، وسط قطاع غزة، بحثا عن أطفال آخرين، يتوقون لاستغلال أوقات فراغهم بالقراءة. ( Ali Jadallah - وكالة الأناضول )

"في القراءة لنا حياة"، نصيحة قالها الفلسطيني أسامة فياض لأحد الأطفال بعد أن سلمه مجموعة قصص وقرطاسية، ضمن مبادرة تطوعية لدعم الأطفال نفسيا وتثقيفهم خلال فترة الحجر الصحي المنزلي الذي فرضته جائحة كورونا العالمية. وعلى متن دراجة هوائية مُزيّنة تحمل صندوقا مليئا بالقصص وقرطاسية تضم أقلاما وأورقا، أكمل فياض جولته في أحد الأزقة الضيقة بمخيم دير البلح للاجئين الفلسطينيين، وسط قطاع غزة، بحثا عن أطفال آخرين، يتوقون لاستغلال أوقات فراغهم بالقراءة. ( Ali Jadallah - وكالة الأناضول )

"في القراءة لنا حياة"، نصيحة قالها الفلسطيني أسامة فياض لأحد الأطفال بعد أن سلمه مجموعة قصص وقرطاسية، ضمن مبادرة تطوعية لدعم الأطفال نفسيا وتثقيفهم خلال فترة الحجر الصحي المنزلي الذي فرضته جائحة كورونا العالمية. وعلى متن دراجة هوائية مُزيّنة تحمل صندوقا مليئا بالقصص وقرطاسية تضم أقلاما وأورقا، أكمل فياض جولته في أحد الأزقة الضيقة بمخيم دير البلح للاجئين الفلسطينيين، وسط قطاع غزة، بحثا عن أطفال آخرين، يتوقون لاستغلال أوقات فراغهم بالقراءة. ( Ali Jadallah - وكالة الأناضول )

"في القراءة لنا حياة"، نصيحة قالها الفلسطيني أسامة فياض لأحد الأطفال بعد أن سلمه مجموعة قصص وقرطاسية، ضمن مبادرة تطوعية لدعم الأطفال نفسيا وتثقيفهم خلال فترة الحجر الصحي المنزلي الذي فرضته جائحة كورونا العالمية. وعلى متن دراجة هوائية مُزيّنة تحمل صندوقا مليئا بالقصص وقرطاسية تضم أقلاما وأورقا، أكمل فياض جولته في أحد الأزقة الضيقة بمخيم دير البلح للاجئين الفلسطينيين، وسط قطاع غزة، بحثا عن أطفال آخرين، يتوقون لاستغلال أوقات فراغهم بالقراءة. ( Ali Jadallah - وكالة الأناضول )

"في القراءة لنا حياة"، نصيحة قالها الفلسطيني أسامة فياض لأحد الأطفال بعد أن سلمه مجموعة قصص وقرطاسية، ضمن مبادرة تطوعية لدعم الأطفال نفسيا وتثقيفهم خلال فترة الحجر الصحي المنزلي الذي فرضته جائحة كورونا العالمية. وعلى متن دراجة هوائية مُزيّنة تحمل صندوقا مليئا بالقصص وقرطاسية تضم أقلاما وأورقا، أكمل فياض جولته في أحد الأزقة الضيقة بمخيم دير البلح للاجئين الفلسطينيين، وسط قطاع غزة، بحثا عن أطفال آخرين، يتوقون لاستغلال أوقات فراغهم بالقراءة. ( Ali Jadallah - وكالة الأناضول )

"في القراءة لنا حياة"، نصيحة قالها الفلسطيني أسامة فياض لأحد الأطفال بعد أن سلمه مجموعة قصص وقرطاسية، ضمن مبادرة تطوعية لدعم الأطفال نفسيا وتثقيفهم خلال فترة الحجر الصحي المنزلي الذي فرضته جائحة كورونا العالمية. وعلى متن دراجة هوائية مُزيّنة تحمل صندوقا مليئا بالقصص وقرطاسية تضم أقلاما وأورقا، أكمل فياض جولته في أحد الأزقة الضيقة بمخيم دير البلح للاجئين الفلسطينيين، وسط قطاع غزة، بحثا عن أطفال آخرين، يتوقون لاستغلال أوقات فراغهم بالقراءة. ( Ali Jadallah - وكالة الأناضول )

"في القراءة لنا حياة"، نصيحة قالها الفلسطيني أسامة فياض لأحد الأطفال بعد أن سلمه مجموعة قصص وقرطاسية، ضمن مبادرة تطوعية لدعم الأطفال نفسيا وتثقيفهم خلال فترة الحجر الصحي المنزلي الذي فرضته جائحة كورونا العالمية. وعلى متن دراجة هوائية مُزيّنة تحمل صندوقا مليئا بالقصص وقرطاسية تضم أقلاما وأورقا، أكمل فياض جولته في أحد الأزقة الضيقة بمخيم دير البلح للاجئين الفلسطينيين، وسط قطاع غزة، بحثا عن أطفال آخرين، يتوقون لاستغلال أوقات فراغهم بالقراءة. ( Ali Jadallah - وكالة الأناضول )

"في القراءة لنا حياة"، نصيحة قالها الفلسطيني أسامة فياض لأحد الأطفال بعد أن سلمه مجموعة قصص وقرطاسية، ضمن مبادرة تطوعية لدعم الأطفال نفسيا وتثقيفهم خلال فترة الحجر الصحي المنزلي الذي فرضته جائحة كورونا العالمية. وعلى متن دراجة هوائية مُزيّنة تحمل صندوقا مليئا بالقصص وقرطاسية تضم أقلاما وأورقا، أكمل فياض جولته في أحد الأزقة الضيقة بمخيم دير البلح للاجئين الفلسطينيين، وسط قطاع غزة، بحثا عن أطفال آخرين، يتوقون لاستغلال أوقات فراغهم بالقراءة. ( Ali Jadallah - وكالة الأناضول )

"في القراءة لنا حياة"، نصيحة قالها الفلسطيني أسامة فياض لأحد الأطفال بعد أن سلمه مجموعة قصص وقرطاسية، ضمن مبادرة تطوعية لدعم الأطفال نفسيا وتثقيفهم خلال فترة الحجر الصحي المنزلي الذي فرضته جائحة كورونا العالمية. وعلى متن دراجة هوائية مُزيّنة تحمل صندوقا مليئا بالقصص وقرطاسية تضم أقلاما وأورقا، أكمل فياض جولته في أحد الأزقة الضيقة بمخيم دير البلح للاجئين الفلسطينيين، وسط قطاع غزة، بحثا عن أطفال آخرين، يتوقون لاستغلال أوقات فراغهم بالقراءة. ( Ali Jadallah - وكالة الأناضول )

"في القراءة لنا حياة"، نصيحة قالها الفلسطيني أسامة فياض لأحد الأطفال بعد أن سلمه مجموعة قصص وقرطاسية، ضمن مبادرة تطوعية لدعم الأطفال نفسيا وتثقيفهم خلال فترة الحجر الصحي المنزلي الذي فرضته جائحة كورونا العالمية. وعلى متن دراجة هوائية مُزيّنة تحمل صندوقا مليئا بالقصص وقرطاسية تضم أقلاما وأورقا، أكمل فياض جولته في أحد الأزقة الضيقة بمخيم دير البلح للاجئين الفلسطينيين، وسط قطاع غزة، بحثا عن أطفال آخرين، يتوقون لاستغلال أوقات فراغهم بالقراءة. ( Ali Jadallah - وكالة الأناضول )

"في القراءة لنا حياة"، نصيحة قالها الفلسطيني أسامة فياض لأحد الأطفال بعد أن سلمه مجموعة قصص وقرطاسية، ضمن مبادرة تطوعية لدعم الأطفال نفسيا وتثقيفهم خلال فترة الحجر الصحي المنزلي الذي فرضته جائحة كورونا العالمية. وعلى متن دراجة هوائية مُزيّنة تحمل صندوقا مليئا بالقصص وقرطاسية تضم أقلاما وأورقا، أكمل فياض جولته في أحد الأزقة الضيقة بمخيم دير البلح للاجئين الفلسطينيين، وسط قطاع غزة، بحثا عن أطفال آخرين، يتوقون لاستغلال أوقات فراغهم بالقراءة. ( Ali Jadallah - وكالة الأناضول )

"في القراءة لنا حياة"، نصيحة قالها الفلسطيني أسامة فياض لأحد الأطفال بعد أن سلمه مجموعة قصص وقرطاسية، ضمن مبادرة تطوعية لدعم الأطفال نفسيا وتثقيفهم خلال فترة الحجر الصحي المنزلي الذي فرضته جائحة كورونا العالمية. وعلى متن دراجة هوائية مُزيّنة تحمل صندوقا مليئا بالقصص وقرطاسية تضم أقلاما وأورقا، أكمل فياض جولته في أحد الأزقة الضيقة بمخيم دير البلح للاجئين الفلسطينيين، وسط قطاع غزة، بحثا عن أطفال آخرين، يتوقون لاستغلال أوقات فراغهم بالقراءة. ( Ali Jadallah - وكالة الأناضول )