بين ضفتي النيل في جنوب مصر، يخطف معبد فيلة الفرعوني الشاهق أنظار الزوار، خاصة السياح الذين يتوافدون سنويًا لاكتشاف أسرار التاريخ المصري القديم المنحوتة على جدران المعبد. مقابل نحو 800 جنيه مصري (ما يعادل 16 دولارًا)، خاضت "الأناضول" رحلة ربيعية عبر النيل بمركب تقليدي انطلق من ضفاف محافظة أسوان، وصولًا إلى معبد فيلة، الذي بدأ بناؤه في عهد الملك بطليموس الثاني (285 – 246 ق.م)، واستكمله عدد من ملوك البطالمة، وخصص لعبادة الإلهة إيزيس، إحدى أشهر المعبودات في التاريخ المصري القديم. عشرات السياح في ذلك التوقيت الربيعي كانوا يتجهون إلى مراكب معدّة مسبقًا للوصول إلى المعبد، الذي يُعرف بأساطيره المرتبطة بالمعبودة إيزيس. دقائق قليلة على متن المركب كفيلة بأن تشعل فضول الزائر، إذ يبدو معبد فيلة من الخارج كصرح شاهق يطل من قلب النيل، ويخفي بين جدرانه الكثير من الأسرار. ( Mohamed Elshahed - وكالة الأناضول )
بين ضفتي النيل في جنوب مصر، يخطف معبد فيلة الفرعوني الشاهق أنظار الزوار، خاصة السياح الذين يتوافدون سنويًا لاكتشاف أسرار التاريخ المصري القديم المنحوتة على جدران المعبد. مقابل نحو 800 جنيه مصري (ما يعادل 16 دولارًا)، خاضت "الأناضول" رحلة ربيعية عبر النيل بمركب تقليدي انطلق من ضفاف محافظة أسوان، وصولًا إلى معبد فيلة، الذي بدأ بناؤه في عهد الملك بطليموس الثاني (285 – 246 ق.م)، واستكمله عدد من ملوك البطالمة، وخصص لعبادة الإلهة إيزيس، إحدى أشهر المعبودات في التاريخ المصري القديم. عشرات السياح في ذلك التوقيت الربيعي كانوا يتجهون إلى مراكب معدّة مسبقًا للوصول إلى المعبد، الذي يُعرف بأساطيره المرتبطة بالمعبودة إيزيس. دقائق قليلة على متن المركب كفيلة بأن تشعل فضول الزائر، إذ يبدو معبد فيلة من الخارج كصرح شاهق يطل من قلب النيل، ويخفي بين جدرانه الكثير من الأسرار. ( Mohamed Elshahed - وكالة الأناضول )
بين ضفتي النيل في جنوب مصر، يخطف معبد فيلة الفرعوني الشاهق أنظار الزوار، خاصة السياح الذين يتوافدون سنويًا لاكتشاف أسرار التاريخ المصري القديم المنحوتة على جدران المعبد. مقابل نحو 800 جنيه مصري (ما يعادل 16 دولارًا)، خاضت "الأناضول" رحلة ربيعية عبر النيل بمركب تقليدي انطلق من ضفاف محافظة أسوان، وصولًا إلى معبد فيلة، الذي بدأ بناؤه في عهد الملك بطليموس الثاني (285 – 246 ق.م)، واستكمله عدد من ملوك البطالمة، وخصص لعبادة الإلهة إيزيس، إحدى أشهر المعبودات في التاريخ المصري القديم. عشرات السياح في ذلك التوقيت الربيعي كانوا يتجهون إلى مراكب معدّة مسبقًا للوصول إلى المعبد، الذي يُعرف بأساطيره المرتبطة بالمعبودة إيزيس. دقائق قليلة على متن المركب كفيلة بأن تشعل فضول الزائر، إذ يبدو معبد فيلة من الخارج كصرح شاهق يطل من قلب النيل، ويخفي بين جدرانه الكثير من الأسرار. ( Mohamed Elshahed - وكالة الأناضول )
بين ضفتي النيل في جنوب مصر، يخطف معبد فيلة الفرعوني الشاهق أنظار الزوار، خاصة السياح الذين يتوافدون سنويًا لاكتشاف أسرار التاريخ المصري القديم المنحوتة على جدران المعبد. مقابل نحو 800 جنيه مصري (ما يعادل 16 دولارًا)، خاضت "الأناضول" رحلة ربيعية عبر النيل بمركب تقليدي انطلق من ضفاف محافظة أسوان، وصولًا إلى معبد فيلة، الذي بدأ بناؤه في عهد الملك بطليموس الثاني (285 – 246 ق.م)، واستكمله عدد من ملوك البطالمة، وخصص لعبادة الإلهة إيزيس، إحدى أشهر المعبودات في التاريخ المصري القديم. عشرات السياح في ذلك التوقيت الربيعي كانوا يتجهون إلى مراكب معدّة مسبقًا للوصول إلى المعبد، الذي يُعرف بأساطيره المرتبطة بالمعبودة إيزيس. دقائق قليلة على متن المركب كفيلة بأن تشعل فضول الزائر، إذ يبدو معبد فيلة من الخارج كصرح شاهق يطل من قلب النيل، ويخفي بين جدرانه الكثير من الأسرار. ( Mohamed Elshahed - وكالة الأناضول )
بين ضفتي النيل في جنوب مصر، يخطف معبد فيلة الفرعوني الشاهق أنظار الزوار، خاصة السياح الذين يتوافدون سنويًا لاكتشاف أسرار التاريخ المصري القديم المنحوتة على جدران المعبد. مقابل نحو 800 جنيه مصري (ما يعادل 16 دولارًا)، خاضت "الأناضول" رحلة ربيعية عبر النيل بمركب تقليدي انطلق من ضفاف محافظة أسوان، وصولًا إلى معبد فيلة، الذي بدأ بناؤه في عهد الملك بطليموس الثاني (285 – 246 ق.م)، واستكمله عدد من ملوك البطالمة، وخصص لعبادة الإلهة إيزيس، إحدى أشهر المعبودات في التاريخ المصري القديم. عشرات السياح في ذلك التوقيت الربيعي كانوا يتجهون إلى مراكب معدّة مسبقًا للوصول إلى المعبد، الذي يُعرف بأساطيره المرتبطة بالمعبودة إيزيس. دقائق قليلة على متن المركب كفيلة بأن تشعل فضول الزائر، إذ يبدو معبد فيلة من الخارج كصرح شاهق يطل من قلب النيل، ويخفي بين جدرانه الكثير من الأسرار. ( Mohamed Elshahed - وكالة الأناضول )
بين ضفتي النيل في جنوب مصر، يخطف معبد فيلة الفرعوني الشاهق أنظار الزوار، خاصة السياح الذين يتوافدون سنويًا لاكتشاف أسرار التاريخ المصري القديم المنحوتة على جدران المعبد. مقابل نحو 800 جنيه مصري (ما يعادل 16 دولارًا)، خاضت "الأناضول" رحلة ربيعية عبر النيل بمركب تقليدي انطلق من ضفاف محافظة أسوان، وصولًا إلى معبد فيلة، الذي بدأ بناؤه في عهد الملك بطليموس الثاني (285 – 246 ق.م)، واستكمله عدد من ملوك البطالمة، وخصص لعبادة الإلهة إيزيس، إحدى أشهر المعبودات في التاريخ المصري القديم. عشرات السياح في ذلك التوقيت الربيعي كانوا يتجهون إلى مراكب معدّة مسبقًا للوصول إلى المعبد، الذي يُعرف بأساطيره المرتبطة بالمعبودة إيزيس. دقائق قليلة على متن المركب كفيلة بأن تشعل فضول الزائر، إذ يبدو معبد فيلة من الخارج كصرح شاهق يطل من قلب النيل، ويخفي بين جدرانه الكثير من الأسرار. ( Mohamed Elshahed - وكالة الأناضول )
بين ضفتي النيل في جنوب مصر، يخطف معبد فيلة الفرعوني الشاهق أنظار الزوار، خاصة السياح الذين يتوافدون سنويًا لاكتشاف أسرار التاريخ المصري القديم المنحوتة على جدران المعبد. مقابل نحو 800 جنيه مصري (ما يعادل 16 دولارًا)، خاضت "الأناضول" رحلة ربيعية عبر النيل بمركب تقليدي انطلق من ضفاف محافظة أسوان، وصولًا إلى معبد فيلة، الذي بدأ بناؤه في عهد الملك بطليموس الثاني (285 – 246 ق.م)، واستكمله عدد من ملوك البطالمة، وخصص لعبادة الإلهة إيزيس، إحدى أشهر المعبودات في التاريخ المصري القديم. عشرات السياح في ذلك التوقيت الربيعي كانوا يتجهون إلى مراكب معدّة مسبقًا للوصول إلى المعبد، الذي يُعرف بأساطيره المرتبطة بالمعبودة إيزيس. دقائق قليلة على متن المركب كفيلة بأن تشعل فضول الزائر، إذ يبدو معبد فيلة من الخارج كصرح شاهق يطل من قلب النيل، ويخفي بين جدرانه الكثير من الأسرار. ( Mohamed Elshahed - وكالة الأناضول )
بين ضفتي النيل في جنوب مصر، يخطف معبد فيلة الفرعوني الشاهق أنظار الزوار، خاصة السياح الذين يتوافدون سنويًا لاكتشاف أسرار التاريخ المصري القديم المنحوتة على جدران المعبد. مقابل نحو 800 جنيه مصري (ما يعادل 16 دولارًا)، خاضت "الأناضول" رحلة ربيعية عبر النيل بمركب تقليدي انطلق من ضفاف محافظة أسوان، وصولًا إلى معبد فيلة، الذي بدأ بناؤه في عهد الملك بطليموس الثاني (285 – 246 ق.م)، واستكمله عدد من ملوك البطالمة، وخصص لعبادة الإلهة إيزيس، إحدى أشهر المعبودات في التاريخ المصري القديم. عشرات السياح في ذلك التوقيت الربيعي كانوا يتجهون إلى مراكب معدّة مسبقًا للوصول إلى المعبد، الذي يُعرف بأساطيره المرتبطة بالمعبودة إيزيس. دقائق قليلة على متن المركب كفيلة بأن تشعل فضول الزائر، إذ يبدو معبد فيلة من الخارج كصرح شاهق يطل من قلب النيل، ويخفي بين جدرانه الكثير من الأسرار. ( Mohamed Elshahed - وكالة الأناضول )
بين ضفتي النيل في جنوب مصر، يخطف معبد فيلة الفرعوني الشاهق أنظار الزوار، خاصة السياح الذين يتوافدون سنويًا لاكتشاف أسرار التاريخ المصري القديم المنحوتة على جدران المعبد. مقابل نحو 800 جنيه مصري (ما يعادل 16 دولارًا)، خاضت "الأناضول" رحلة ربيعية عبر النيل بمركب تقليدي انطلق من ضفاف محافظة أسوان، وصولًا إلى معبد فيلة، الذي بدأ بناؤه في عهد الملك بطليموس الثاني (285 – 246 ق.م)، واستكمله عدد من ملوك البطالمة، وخصص لعبادة الإلهة إيزيس، إحدى أشهر المعبودات في التاريخ المصري القديم. عشرات السياح في ذلك التوقيت الربيعي كانوا يتجهون إلى مراكب معدّة مسبقًا للوصول إلى المعبد، الذي يُعرف بأساطيره المرتبطة بالمعبودة إيزيس. دقائق قليلة على متن المركب كفيلة بأن تشعل فضول الزائر، إذ يبدو معبد فيلة من الخارج كصرح شاهق يطل من قلب النيل، ويخفي بين جدرانه الكثير من الأسرار. ( Mohamed Elshahed - وكالة الأناضول )
بين ضفتي النيل في جنوب مصر، يخطف معبد فيلة الفرعوني الشاهق أنظار الزوار، خاصة السياح الذين يتوافدون سنويًا لاكتشاف أسرار التاريخ المصري القديم المنحوتة على جدران المعبد. مقابل نحو 800 جنيه مصري (ما يعادل 16 دولارًا)، خاضت "الأناضول" رحلة ربيعية عبر النيل بمركب تقليدي انطلق من ضفاف محافظة أسوان، وصولًا إلى معبد فيلة، الذي بدأ بناؤه في عهد الملك بطليموس الثاني (285 – 246 ق.م)، واستكمله عدد من ملوك البطالمة، وخصص لعبادة الإلهة إيزيس، إحدى أشهر المعبودات في التاريخ المصري القديم. عشرات السياح في ذلك التوقيت الربيعي كانوا يتجهون إلى مراكب معدّة مسبقًا للوصول إلى المعبد، الذي يُعرف بأساطيره المرتبطة بالمعبودة إيزيس. دقائق قليلة على متن المركب كفيلة بأن تشعل فضول الزائر، إذ يبدو معبد فيلة من الخارج كصرح شاهق يطل من قلب النيل، ويخفي بين جدرانه الكثير من الأسرار. ( Mohamed Elshahed - وكالة الأناضول )
بين ضفتي النيل في جنوب مصر، يخطف معبد فيلة الفرعوني الشاهق أنظار الزوار، خاصة السياح الذين يتوافدون سنويًا لاكتشاف أسرار التاريخ المصري القديم المنحوتة على جدران المعبد. مقابل نحو 800 جنيه مصري (ما يعادل 16 دولارًا)، خاضت "الأناضول" رحلة ربيعية عبر النيل بمركب تقليدي انطلق من ضفاف محافظة أسوان، وصولًا إلى معبد فيلة، الذي بدأ بناؤه في عهد الملك بطليموس الثاني (285 – 246 ق.م)، واستكمله عدد من ملوك البطالمة، وخصص لعبادة الإلهة إيزيس، إحدى أشهر المعبودات في التاريخ المصري القديم. عشرات السياح في ذلك التوقيت الربيعي كانوا يتجهون إلى مراكب معدّة مسبقًا للوصول إلى المعبد، الذي يُعرف بأساطيره المرتبطة بالمعبودة إيزيس. دقائق قليلة على متن المركب كفيلة بأن تشعل فضول الزائر، إذ يبدو معبد فيلة من الخارج كصرح شاهق يطل من قلب النيل، ويخفي بين جدرانه الكثير من الأسرار. ( Mohamed Elshahed - وكالة الأناضول )
بين ضفتي النيل في جنوب مصر، يخطف معبد فيلة الفرعوني الشاهق أنظار الزوار، خاصة السياح الذين يتوافدون سنويًا لاكتشاف أسرار التاريخ المصري القديم المنحوتة على جدران المعبد. مقابل نحو 800 جنيه مصري (ما يعادل 16 دولارًا)، خاضت "الأناضول" رحلة ربيعية عبر النيل بمركب تقليدي انطلق من ضفاف محافظة أسوان، وصولًا إلى معبد فيلة، الذي بدأ بناؤه في عهد الملك بطليموس الثاني (285 – 246 ق.م)، واستكمله عدد من ملوك البطالمة، وخصص لعبادة الإلهة إيزيس، إحدى أشهر المعبودات في التاريخ المصري القديم. عشرات السياح في ذلك التوقيت الربيعي كانوا يتجهون إلى مراكب معدّة مسبقًا للوصول إلى المعبد، الذي يُعرف بأساطيره المرتبطة بالمعبودة إيزيس. دقائق قليلة على متن المركب كفيلة بأن تشعل فضول الزائر، إذ يبدو معبد فيلة من الخارج كصرح شاهق يطل من قلب النيل، ويخفي بين جدرانه الكثير من الأسرار. ( Mohamed Elshahed - وكالة الأناضول )
بين ضفتي النيل في جنوب مصر، يخطف معبد فيلة الفرعوني الشاهق أنظار الزوار، خاصة السياح الذين يتوافدون سنويًا لاكتشاف أسرار التاريخ المصري القديم المنحوتة على جدران المعبد. مقابل نحو 800 جنيه مصري (ما يعادل 16 دولارًا)، خاضت "الأناضول" رحلة ربيعية عبر النيل بمركب تقليدي انطلق من ضفاف محافظة أسوان، وصولًا إلى معبد فيلة، الذي بدأ بناؤه في عهد الملك بطليموس الثاني (285 – 246 ق.م)، واستكمله عدد من ملوك البطالمة، وخصص لعبادة الإلهة إيزيس، إحدى أشهر المعبودات في التاريخ المصري القديم. عشرات السياح في ذلك التوقيت الربيعي كانوا يتجهون إلى مراكب معدّة مسبقًا للوصول إلى المعبد، الذي يُعرف بأساطيره المرتبطة بالمعبودة إيزيس. دقائق قليلة على متن المركب كفيلة بأن تشعل فضول الزائر، إذ يبدو معبد فيلة من الخارج كصرح شاهق يطل من قلب النيل، ويخفي بين جدرانه الكثير من الأسرار. ( Mohamed Elshahed - وكالة الأناضول )
بين ضفتي النيل في جنوب مصر، يخطف معبد فيلة الفرعوني الشاهق أنظار الزوار، خاصة السياح الذين يتوافدون سنويًا لاكتشاف أسرار التاريخ المصري القديم المنحوتة على جدران المعبد. مقابل نحو 800 جنيه مصري (ما يعادل 16 دولارًا)، خاضت "الأناضول" رحلة ربيعية عبر النيل بمركب تقليدي انطلق من ضفاف محافظة أسوان، وصولًا إلى معبد فيلة، الذي بدأ بناؤه في عهد الملك بطليموس الثاني (285 – 246 ق.م)، واستكمله عدد من ملوك البطالمة، وخصص لعبادة الإلهة إيزيس، إحدى أشهر المعبودات في التاريخ المصري القديم. عشرات السياح في ذلك التوقيت الربيعي كانوا يتجهون إلى مراكب معدّة مسبقًا للوصول إلى المعبد، الذي يُعرف بأساطيره المرتبطة بالمعبودة إيزيس. دقائق قليلة على متن المركب كفيلة بأن تشعل فضول الزائر، إذ يبدو معبد فيلة من الخارج كصرح شاهق يطل من قلب النيل، ويخفي بين جدرانه الكثير من الأسرار. ( Mohamed Elshahed - وكالة الأناضول )
بين ضفتي النيل في جنوب مصر، يخطف معبد فيلة الفرعوني الشاهق أنظار الزوار، خاصة السياح الذين يتوافدون سنويًا لاكتشاف أسرار التاريخ المصري القديم المنحوتة على جدران المعبد. مقابل نحو 800 جنيه مصري (ما يعادل 16 دولارًا)، خاضت "الأناضول" رحلة ربيعية عبر النيل بمركب تقليدي انطلق من ضفاف محافظة أسوان، وصولًا إلى معبد فيلة، الذي بدأ بناؤه في عهد الملك بطليموس الثاني (285 – 246 ق.م)، واستكمله عدد من ملوك البطالمة، وخصص لعبادة الإلهة إيزيس، إحدى أشهر المعبودات في التاريخ المصري القديم. عشرات السياح في ذلك التوقيت الربيعي كانوا يتجهون إلى مراكب معدّة مسبقًا للوصول إلى المعبد، الذي يُعرف بأساطيره المرتبطة بالمعبودة إيزيس. دقائق قليلة على متن المركب كفيلة بأن تشعل فضول الزائر، إذ يبدو معبد فيلة من الخارج كصرح شاهق يطل من قلب النيل، ويخفي بين جدرانه الكثير من الأسرار. ( Mohamed Elshahed - وكالة الأناضول )
بين ضفتي النيل في جنوب مصر، يخطف معبد فيلة الفرعوني الشاهق أنظار الزوار، خاصة السياح الذين يتوافدون سنويًا لاكتشاف أسرار التاريخ المصري القديم المنحوتة على جدران المعبد. مقابل نحو 800 جنيه مصري (ما يعادل 16 دولارًا)، خاضت "الأناضول" رحلة ربيعية عبر النيل بمركب تقليدي انطلق من ضفاف محافظة أسوان، وصولًا إلى معبد فيلة، الذي بدأ بناؤه في عهد الملك بطليموس الثاني (285 – 246 ق.م)، واستكمله عدد من ملوك البطالمة، وخصص لعبادة الإلهة إيزيس، إحدى أشهر المعبودات في التاريخ المصري القديم. عشرات السياح في ذلك التوقيت الربيعي كانوا يتجهون إلى مراكب معدّة مسبقًا للوصول إلى المعبد، الذي يُعرف بأساطيره المرتبطة بالمعبودة إيزيس. دقائق قليلة على متن المركب كفيلة بأن تشعل فضول الزائر، إذ يبدو معبد فيلة من الخارج كصرح شاهق يطل من قلب النيل، ويخفي بين جدرانه الكثير من الأسرار. ( Mohamed Elshahed - وكالة الأناضول )

