
في محافظة الأقصر جنوبي مصر ترتفع أبنية تاريخية شاهقة تعود إلى ما قبل 4 آلاف عام، ومدونة على جدرانها فصول من تاريخ وحضارة المصريين القدماء. في أحد جوانب هذه الأبنية توجد بحيرة "مقدسة" لا يُعرف سر بقاء مياهها لأكثر من ألفي عام، رغم عدم اتصالها بأي ممر بمائي، وتزور الشمس تلك الأبنية في ظاهرة سنوية تجلب زوارا من أنحاء العالم. إنه مجمع معابد الكرنك، المعروف إعلاميا في مصر بـ"معبد الكرنك"، بدأ إنشاؤه أيام الدولة الوسطى عام 2000 ق.م، واستمر حتى انتهاء التاريخ المصري القديم (الأسرة الـ 30، وتعود إلى 332 ق.م). وكان كل ملك يضيف جديدا إلى تلك المعابد "تقربا إلى الآلهة، ورغبة في الخلود والحصول على شهرة كبيرة بين أفراد الشعب"، وامتد تشييدها لنحو ألفي عام، وفق الهيئة العامة للاستعلامات المصرية (رسمية). في تلك البقعة التاريخية، تجتمع معابد وآثار فرعونية عديدة ومتنوعة، منها معبد آمون (إله بالمعتقد المصري القديم)، وتماثيل ومسلات. ( Ahmed Sayed - وكالة الأناضول )

في محافظة الأقصر جنوبي مصر ترتفع أبنية تاريخية شاهقة تعود إلى ما قبل 4 آلاف عام، ومدونة على جدرانها فصول من تاريخ وحضارة المصريين القدماء. في أحد جوانب هذه الأبنية توجد بحيرة "مقدسة" لا يُعرف سر بقاء مياهها لأكثر من ألفي عام، رغم عدم اتصالها بأي ممر بمائي، وتزور الشمس تلك الأبنية في ظاهرة سنوية تجلب زوارا من أنحاء العالم. إنه مجمع معابد الكرنك، المعروف إعلاميا في مصر بـ"معبد الكرنك"، بدأ إنشاؤه أيام الدولة الوسطى عام 2000 ق.م، واستمر حتى انتهاء التاريخ المصري القديم (الأسرة الـ 30، وتعود إلى 332 ق.م). وكان كل ملك يضيف جديدا إلى تلك المعابد "تقربا إلى الآلهة، ورغبة في الخلود والحصول على شهرة كبيرة بين أفراد الشعب"، وامتد تشييدها لنحو ألفي عام، وفق الهيئة العامة للاستعلامات المصرية (رسمية). في تلك البقعة التاريخية، تجتمع معابد وآثار فرعونية عديدة ومتنوعة، منها معبد آمون (إله بالمعتقد المصري القديم)، وتماثيل ومسلات. ( Ahmed Sayed - وكالة الأناضول )

في محافظة الأقصر جنوبي مصر ترتفع أبنية تاريخية شاهقة تعود إلى ما قبل 4 آلاف عام، ومدونة على جدرانها فصول من تاريخ وحضارة المصريين القدماء. في أحد جوانب هذه الأبنية توجد بحيرة "مقدسة" لا يُعرف سر بقاء مياهها لأكثر من ألفي عام، رغم عدم اتصالها بأي ممر بمائي، وتزور الشمس تلك الأبنية في ظاهرة سنوية تجلب زوارا من أنحاء العالم. إنه مجمع معابد الكرنك، المعروف إعلاميا في مصر بـ"معبد الكرنك"، بدأ إنشاؤه أيام الدولة الوسطى عام 2000 ق.م، واستمر حتى انتهاء التاريخ المصري القديم (الأسرة الـ 30، وتعود إلى 332 ق.م). وكان كل ملك يضيف جديدا إلى تلك المعابد "تقربا إلى الآلهة، ورغبة في الخلود والحصول على شهرة كبيرة بين أفراد الشعب"، وامتد تشييدها لنحو ألفي عام، وفق الهيئة العامة للاستعلامات المصرية (رسمية). في تلك البقعة التاريخية، تجتمع معابد وآثار فرعونية عديدة ومتنوعة، منها معبد آمون (إله بالمعتقد المصري القديم)، وتماثيل ومسلات. ( Ahmed Sayed - وكالة الأناضول )

في محافظة الأقصر جنوبي مصر ترتفع أبنية تاريخية شاهقة تعود إلى ما قبل 4 آلاف عام، ومدونة على جدرانها فصول من تاريخ وحضارة المصريين القدماء. في أحد جوانب هذه الأبنية توجد بحيرة "مقدسة" لا يُعرف سر بقاء مياهها لأكثر من ألفي عام، رغم عدم اتصالها بأي ممر بمائي، وتزور الشمس تلك الأبنية في ظاهرة سنوية تجلب زوارا من أنحاء العالم. إنه مجمع معابد الكرنك، المعروف إعلاميا في مصر بـ"معبد الكرنك"، بدأ إنشاؤه أيام الدولة الوسطى عام 2000 ق.م، واستمر حتى انتهاء التاريخ المصري القديم (الأسرة الـ 30، وتعود إلى 332 ق.م). وكان كل ملك يضيف جديدا إلى تلك المعابد "تقربا إلى الآلهة، ورغبة في الخلود والحصول على شهرة كبيرة بين أفراد الشعب"، وامتد تشييدها لنحو ألفي عام، وفق الهيئة العامة للاستعلامات المصرية (رسمية). في تلك البقعة التاريخية، تجتمع معابد وآثار فرعونية عديدة ومتنوعة، منها معبد آمون (إله بالمعتقد المصري القديم)، وتماثيل ومسلات. ( Ahmed Sayed - وكالة الأناضول )

في محافظة الأقصر جنوبي مصر ترتفع أبنية تاريخية شاهقة تعود إلى ما قبل 4 آلاف عام، ومدونة على جدرانها فصول من تاريخ وحضارة المصريين القدماء. في أحد جوانب هذه الأبنية توجد بحيرة "مقدسة" لا يُعرف سر بقاء مياهها لأكثر من ألفي عام، رغم عدم اتصالها بأي ممر بمائي، وتزور الشمس تلك الأبنية في ظاهرة سنوية تجلب زوارا من أنحاء العالم. إنه مجمع معابد الكرنك، المعروف إعلاميا في مصر بـ"معبد الكرنك"، بدأ إنشاؤه أيام الدولة الوسطى عام 2000 ق.م، واستمر حتى انتهاء التاريخ المصري القديم (الأسرة الـ 30، وتعود إلى 332 ق.م). وكان كل ملك يضيف جديدا إلى تلك المعابد "تقربا إلى الآلهة، ورغبة في الخلود والحصول على شهرة كبيرة بين أفراد الشعب"، وامتد تشييدها لنحو ألفي عام، وفق الهيئة العامة للاستعلامات المصرية (رسمية). في تلك البقعة التاريخية، تجتمع معابد وآثار فرعونية عديدة ومتنوعة، منها معبد آمون (إله بالمعتقد المصري القديم)، وتماثيل ومسلات. ( Ahmed Sayed - وكالة الأناضول )

في محافظة الأقصر جنوبي مصر ترتفع أبنية تاريخية شاهقة تعود إلى ما قبل 4 آلاف عام، ومدونة على جدرانها فصول من تاريخ وحضارة المصريين القدماء. في أحد جوانب هذه الأبنية توجد بحيرة "مقدسة" لا يُعرف سر بقاء مياهها لأكثر من ألفي عام، رغم عدم اتصالها بأي ممر بمائي، وتزور الشمس تلك الأبنية في ظاهرة سنوية تجلب زوارا من أنحاء العالم. إنه مجمع معابد الكرنك، المعروف إعلاميا في مصر بـ"معبد الكرنك"، بدأ إنشاؤه أيام الدولة الوسطى عام 2000 ق.م، واستمر حتى انتهاء التاريخ المصري القديم (الأسرة الـ 30، وتعود إلى 332 ق.م). وكان كل ملك يضيف جديدا إلى تلك المعابد "تقربا إلى الآلهة، ورغبة في الخلود والحصول على شهرة كبيرة بين أفراد الشعب"، وامتد تشييدها لنحو ألفي عام، وفق الهيئة العامة للاستعلامات المصرية (رسمية). في تلك البقعة التاريخية، تجتمع معابد وآثار فرعونية عديدة ومتنوعة، منها معبد آمون (إله بالمعتقد المصري القديم)، وتماثيل ومسلات. ( Ahmed Sayed - وكالة الأناضول )

في محافظة الأقصر جنوبي مصر ترتفع أبنية تاريخية شاهقة تعود إلى ما قبل 4 آلاف عام، ومدونة على جدرانها فصول من تاريخ وحضارة المصريين القدماء. في أحد جوانب هذه الأبنية توجد بحيرة "مقدسة" لا يُعرف سر بقاء مياهها لأكثر من ألفي عام، رغم عدم اتصالها بأي ممر بمائي، وتزور الشمس تلك الأبنية في ظاهرة سنوية تجلب زوارا من أنحاء العالم. إنه مجمع معابد الكرنك، المعروف إعلاميا في مصر بـ"معبد الكرنك"، بدأ إنشاؤه أيام الدولة الوسطى عام 2000 ق.م، واستمر حتى انتهاء التاريخ المصري القديم (الأسرة الـ 30، وتعود إلى 332 ق.م). وكان كل ملك يضيف جديدا إلى تلك المعابد "تقربا إلى الآلهة، ورغبة في الخلود والحصول على شهرة كبيرة بين أفراد الشعب"، وامتد تشييدها لنحو ألفي عام، وفق الهيئة العامة للاستعلامات المصرية (رسمية). في تلك البقعة التاريخية، تجتمع معابد وآثار فرعونية عديدة ومتنوعة، منها معبد آمون (إله بالمعتقد المصري القديم)، وتماثيل ومسلات. ( Ahmed Sayed - وكالة الأناضول )

في محافظة الأقصر جنوبي مصر ترتفع أبنية تاريخية شاهقة تعود إلى ما قبل 4 آلاف عام، ومدونة على جدرانها فصول من تاريخ وحضارة المصريين القدماء. في أحد جوانب هذه الأبنية توجد بحيرة "مقدسة" لا يُعرف سر بقاء مياهها لأكثر من ألفي عام، رغم عدم اتصالها بأي ممر بمائي، وتزور الشمس تلك الأبنية في ظاهرة سنوية تجلب زوارا من أنحاء العالم. إنه مجمع معابد الكرنك، المعروف إعلاميا في مصر بـ"معبد الكرنك"، بدأ إنشاؤه أيام الدولة الوسطى عام 2000 ق.م، واستمر حتى انتهاء التاريخ المصري القديم (الأسرة الـ 30، وتعود إلى 332 ق.م). وكان كل ملك يضيف جديدا إلى تلك المعابد "تقربا إلى الآلهة، ورغبة في الخلود والحصول على شهرة كبيرة بين أفراد الشعب"، وامتد تشييدها لنحو ألفي عام، وفق الهيئة العامة للاستعلامات المصرية (رسمية). في تلك البقعة التاريخية، تجتمع معابد وآثار فرعونية عديدة ومتنوعة، منها معبد آمون (إله بالمعتقد المصري القديم)، وتماثيل ومسلات. ( Ahmed Sayed - وكالة الأناضول )

في محافظة الأقصر جنوبي مصر ترتفع أبنية تاريخية شاهقة تعود إلى ما قبل 4 آلاف عام، ومدونة على جدرانها فصول من تاريخ وحضارة المصريين القدماء. في أحد جوانب هذه الأبنية توجد بحيرة "مقدسة" لا يُعرف سر بقاء مياهها لأكثر من ألفي عام، رغم عدم اتصالها بأي ممر بمائي، وتزور الشمس تلك الأبنية في ظاهرة سنوية تجلب زوارا من أنحاء العالم. إنه مجمع معابد الكرنك، المعروف إعلاميا في مصر بـ"معبد الكرنك"، بدأ إنشاؤه أيام الدولة الوسطى عام 2000 ق.م، واستمر حتى انتهاء التاريخ المصري القديم (الأسرة الـ 30، وتعود إلى 332 ق.م). وكان كل ملك يضيف جديدا إلى تلك المعابد "تقربا إلى الآلهة، ورغبة في الخلود والحصول على شهرة كبيرة بين أفراد الشعب"، وامتد تشييدها لنحو ألفي عام، وفق الهيئة العامة للاستعلامات المصرية (رسمية). في تلك البقعة التاريخية، تجتمع معابد وآثار فرعونية عديدة ومتنوعة، منها معبد آمون (إله بالمعتقد المصري القديم)، وتماثيل ومسلات. ( Ahmed Sayed - وكالة الأناضول )

في محافظة الأقصر جنوبي مصر ترتفع أبنية تاريخية شاهقة تعود إلى ما قبل 4 آلاف عام، ومدونة على جدرانها فصول من تاريخ وحضارة المصريين القدماء. في أحد جوانب هذه الأبنية توجد بحيرة "مقدسة" لا يُعرف سر بقاء مياهها لأكثر من ألفي عام، رغم عدم اتصالها بأي ممر بمائي، وتزور الشمس تلك الأبنية في ظاهرة سنوية تجلب زوارا من أنحاء العالم. إنه مجمع معابد الكرنك، المعروف إعلاميا في مصر بـ"معبد الكرنك"، بدأ إنشاؤه أيام الدولة الوسطى عام 2000 ق.م، واستمر حتى انتهاء التاريخ المصري القديم (الأسرة الـ 30، وتعود إلى 332 ق.م). وكان كل ملك يضيف جديدا إلى تلك المعابد "تقربا إلى الآلهة، ورغبة في الخلود والحصول على شهرة كبيرة بين أفراد الشعب"، وامتد تشييدها لنحو ألفي عام، وفق الهيئة العامة للاستعلامات المصرية (رسمية). في تلك البقعة التاريخية، تجتمع معابد وآثار فرعونية عديدة ومتنوعة، منها معبد آمون (إله بالمعتقد المصري القديم)، وتماثيل ومسلات. ( Ahmed Sayed - وكالة الأناضول )