
في مدينة مرسين الساحلية جنوب تركيا، تبرز من بين الوجهات السياحية مغارتان متناقضتان بالاسم، وهما مغارة "الجنة" ذات الطبيعة الخضراء وهي عبارة عن حفرة بعمق 70 مترًا، ومغارة "جهنم" بعمق 128 مترًا بطبيعتها المقعرة والمريعة. وتستعد مغارتا "الجنة" و"جهنم" التاريخيتين بولاية مرسين جنوبي تركيا لاستقبال 500 ألف زائر سنوياً بعد إدخال تحسينات وتجديدات على الخدمات فيهما وإتمام التحضيرات اللازمة. وانتهت أعمال التحسينات والترميمات في مغارتي الجنة وجهنم بقضاء سيليفكا التابع لولاية مرسين، وذلك بدعم من وكالة التنمية، ومديرية الثقافة والسياحة في الولاية. وجرت أعمال التحسين هذه في إطار برنامج دعم إدارة الوجهات السياحية لعام 2020 التابع لوزارة الصناعة والتكنولوجيا. وتم فتح المنطقة للزوار مع اتخاذ كافة التدابير اللازمة لمواجهة وباء كوفيد- 19. ( Hakan Can Şahin - وكالة الأناضول )

في مدينة مرسين الساحلية جنوب تركيا، تبرز من بين الوجهات السياحية مغارتان متناقضتان بالاسم، وهما مغارة "الجنة" ذات الطبيعة الخضراء وهي عبارة عن حفرة بعمق 70 مترًا، ومغارة "جهنم" بعمق 128 مترًا بطبيعتها المقعرة والمريعة. وتستعد مغارتا "الجنة" و"جهنم" التاريخيتين بولاية مرسين جنوبي تركيا لاستقبال 500 ألف زائر سنوياً بعد إدخال تحسينات وتجديدات على الخدمات فيهما وإتمام التحضيرات اللازمة. وانتهت أعمال التحسينات والترميمات في مغارتي الجنة وجهنم بقضاء سيليفكا التابع لولاية مرسين، وذلك بدعم من وكالة التنمية، ومديرية الثقافة والسياحة في الولاية. وجرت أعمال التحسين هذه في إطار برنامج دعم إدارة الوجهات السياحية لعام 2020 التابع لوزارة الصناعة والتكنولوجيا. وتم فتح المنطقة للزوار مع اتخاذ كافة التدابير اللازمة لمواجهة وباء كوفيد- 19. ( Hakan Can Şahin - وكالة الأناضول )

في مدينة مرسين الساحلية جنوب تركيا، تبرز من بين الوجهات السياحية مغارتان متناقضتان بالاسم، وهما مغارة "الجنة" ذات الطبيعة الخضراء وهي عبارة عن حفرة بعمق 70 مترًا، ومغارة "جهنم" بعمق 128 مترًا بطبيعتها المقعرة والمريعة. وتستعد مغارتا "الجنة" و"جهنم" التاريخيتين بولاية مرسين جنوبي تركيا لاستقبال 500 ألف زائر سنوياً بعد إدخال تحسينات وتجديدات على الخدمات فيهما وإتمام التحضيرات اللازمة. وانتهت أعمال التحسينات والترميمات في مغارتي الجنة وجهنم بقضاء سيليفكا التابع لولاية مرسين، وذلك بدعم من وكالة التنمية، ومديرية الثقافة والسياحة في الولاية. وجرت أعمال التحسين هذه في إطار برنامج دعم إدارة الوجهات السياحية لعام 2020 التابع لوزارة الصناعة والتكنولوجيا. وتم فتح المنطقة للزوار مع اتخاذ كافة التدابير اللازمة لمواجهة وباء كوفيد- 19. ( Hakan Can Şahin - وكالة الأناضول )

في مدينة مرسين الساحلية جنوب تركيا، تبرز من بين الوجهات السياحية مغارتان متناقضتان بالاسم، وهما مغارة "الجنة" ذات الطبيعة الخضراء وهي عبارة عن حفرة بعمق 70 مترًا، ومغارة "جهنم" بعمق 128 مترًا بطبيعتها المقعرة والمريعة. وتستعد مغارتا "الجنة" و"جهنم" التاريخيتين بولاية مرسين جنوبي تركيا لاستقبال 500 ألف زائر سنوياً بعد إدخال تحسينات وتجديدات على الخدمات فيهما وإتمام التحضيرات اللازمة. وانتهت أعمال التحسينات والترميمات في مغارتي الجنة وجهنم بقضاء سيليفكا التابع لولاية مرسين، وذلك بدعم من وكالة التنمية، ومديرية الثقافة والسياحة في الولاية. وجرت أعمال التحسين هذه في إطار برنامج دعم إدارة الوجهات السياحية لعام 2020 التابع لوزارة الصناعة والتكنولوجيا. وتم فتح المنطقة للزوار مع اتخاذ كافة التدابير اللازمة لمواجهة وباء كوفيد- 19. ( Hakan Can Şahin - وكالة الأناضول )

في مدينة مرسين الساحلية جنوب تركيا، تبرز من بين الوجهات السياحية مغارتان متناقضتان بالاسم، وهما مغارة "الجنة" ذات الطبيعة الخضراء وهي عبارة عن حفرة بعمق 70 مترًا، ومغارة "جهنم" بعمق 128 مترًا بطبيعتها المقعرة والمريعة. وتستعد مغارتا "الجنة" و"جهنم" التاريخيتين بولاية مرسين جنوبي تركيا لاستقبال 500 ألف زائر سنوياً بعد إدخال تحسينات وتجديدات على الخدمات فيهما وإتمام التحضيرات اللازمة. وانتهت أعمال التحسينات والترميمات في مغارتي الجنة وجهنم بقضاء سيليفكا التابع لولاية مرسين، وذلك بدعم من وكالة التنمية، ومديرية الثقافة والسياحة في الولاية. وجرت أعمال التحسين هذه في إطار برنامج دعم إدارة الوجهات السياحية لعام 2020 التابع لوزارة الصناعة والتكنولوجيا. وتم فتح المنطقة للزوار مع اتخاذ كافة التدابير اللازمة لمواجهة وباء كوفيد- 19. ( Hakan Can Şahin - وكالة الأناضول )

في مدينة مرسين الساحلية جنوب تركيا، تبرز من بين الوجهات السياحية مغارتان متناقضتان بالاسم، وهما مغارة "الجنة" ذات الطبيعة الخضراء وهي عبارة عن حفرة بعمق 70 مترًا، ومغارة "جهنم" بعمق 128 مترًا بطبيعتها المقعرة والمريعة. وتستعد مغارتا "الجنة" و"جهنم" التاريخيتين بولاية مرسين جنوبي تركيا لاستقبال 500 ألف زائر سنوياً بعد إدخال تحسينات وتجديدات على الخدمات فيهما وإتمام التحضيرات اللازمة. وانتهت أعمال التحسينات والترميمات في مغارتي الجنة وجهنم بقضاء سيليفكا التابع لولاية مرسين، وذلك بدعم من وكالة التنمية، ومديرية الثقافة والسياحة في الولاية. وجرت أعمال التحسين هذه في إطار برنامج دعم إدارة الوجهات السياحية لعام 2020 التابع لوزارة الصناعة والتكنولوجيا. وتم فتح المنطقة للزوار مع اتخاذ كافة التدابير اللازمة لمواجهة وباء كوفيد- 19. ( Hakan Can Şahin - وكالة الأناضول )

في مدينة مرسين الساحلية جنوب تركيا، تبرز من بين الوجهات السياحية مغارتان متناقضتان بالاسم، وهما مغارة "الجنة" ذات الطبيعة الخضراء وهي عبارة عن حفرة بعمق 70 مترًا، ومغارة "جهنم" بعمق 128 مترًا بطبيعتها المقعرة والمريعة. وتستعد مغارتا "الجنة" و"جهنم" التاريخيتين بولاية مرسين جنوبي تركيا لاستقبال 500 ألف زائر سنوياً بعد إدخال تحسينات وتجديدات على الخدمات فيهما وإتمام التحضيرات اللازمة. وانتهت أعمال التحسينات والترميمات في مغارتي الجنة وجهنم بقضاء سيليفكا التابع لولاية مرسين، وذلك بدعم من وكالة التنمية، ومديرية الثقافة والسياحة في الولاية. وجرت أعمال التحسين هذه في إطار برنامج دعم إدارة الوجهات السياحية لعام 2020 التابع لوزارة الصناعة والتكنولوجيا. وتم فتح المنطقة للزوار مع اتخاذ كافة التدابير اللازمة لمواجهة وباء كوفيد- 19. ( Hakan Can Şahin - وكالة الأناضول )

في مدينة مرسين الساحلية جنوب تركيا، تبرز من بين الوجهات السياحية مغارتان متناقضتان بالاسم، وهما مغارة "الجنة" ذات الطبيعة الخضراء وهي عبارة عن حفرة بعمق 70 مترًا، ومغارة "جهنم" بعمق 128 مترًا بطبيعتها المقعرة والمريعة. وتستعد مغارتا "الجنة" و"جهنم" التاريخيتين بولاية مرسين جنوبي تركيا لاستقبال 500 ألف زائر سنوياً بعد إدخال تحسينات وتجديدات على الخدمات فيهما وإتمام التحضيرات اللازمة. وانتهت أعمال التحسينات والترميمات في مغارتي الجنة وجهنم بقضاء سيليفكا التابع لولاية مرسين، وذلك بدعم من وكالة التنمية، ومديرية الثقافة والسياحة في الولاية. وجرت أعمال التحسين هذه في إطار برنامج دعم إدارة الوجهات السياحية لعام 2020 التابع لوزارة الصناعة والتكنولوجيا. وتم فتح المنطقة للزوار مع اتخاذ كافة التدابير اللازمة لمواجهة وباء كوفيد- 19. ( Hakan Can Şahin - وكالة الأناضول )

في مدينة مرسين الساحلية جنوب تركيا، تبرز من بين الوجهات السياحية مغارتان متناقضتان بالاسم، وهما مغارة "الجنة" ذات الطبيعة الخضراء وهي عبارة عن حفرة بعمق 70 مترًا، ومغارة "جهنم" بعمق 128 مترًا بطبيعتها المقعرة والمريعة. وتستعد مغارتا "الجنة" و"جهنم" التاريخيتين بولاية مرسين جنوبي تركيا لاستقبال 500 ألف زائر سنوياً بعد إدخال تحسينات وتجديدات على الخدمات فيهما وإتمام التحضيرات اللازمة. وانتهت أعمال التحسينات والترميمات في مغارتي الجنة وجهنم بقضاء سيليفكا التابع لولاية مرسين، وذلك بدعم من وكالة التنمية، ومديرية الثقافة والسياحة في الولاية. وجرت أعمال التحسين هذه في إطار برنامج دعم إدارة الوجهات السياحية لعام 2020 التابع لوزارة الصناعة والتكنولوجيا. وتم فتح المنطقة للزوار مع اتخاذ كافة التدابير اللازمة لمواجهة وباء كوفيد- 19. ( Hakan Can Şahin - وكالة الأناضول )

في مدينة مرسين الساحلية جنوب تركيا، تبرز من بين الوجهات السياحية مغارتان متناقضتان بالاسم، وهما مغارة "الجنة" ذات الطبيعة الخضراء وهي عبارة عن حفرة بعمق 70 مترًا، ومغارة "جهنم" بعمق 128 مترًا بطبيعتها المقعرة والمريعة. وتستعد مغارتا "الجنة" و"جهنم" التاريخيتين بولاية مرسين جنوبي تركيا لاستقبال 500 ألف زائر سنوياً بعد إدخال تحسينات وتجديدات على الخدمات فيهما وإتمام التحضيرات اللازمة. وانتهت أعمال التحسينات والترميمات في مغارتي الجنة وجهنم بقضاء سيليفكا التابع لولاية مرسين، وذلك بدعم من وكالة التنمية، ومديرية الثقافة والسياحة في الولاية. وجرت أعمال التحسين هذه في إطار برنامج دعم إدارة الوجهات السياحية لعام 2020 التابع لوزارة الصناعة والتكنولوجيا. وتم فتح المنطقة للزوار مع اتخاذ كافة التدابير اللازمة لمواجهة وباء كوفيد- 19. ( Hakan Can Şahin - وكالة الأناضول )

في مدينة مرسين الساحلية جنوب تركيا، تبرز من بين الوجهات السياحية مغارتان متناقضتان بالاسم، وهما مغارة "الجنة" ذات الطبيعة الخضراء وهي عبارة عن حفرة بعمق 70 مترًا، ومغارة "جهنم" بعمق 128 مترًا بطبيعتها المقعرة والمريعة. وتستعد مغارتا "الجنة" و"جهنم" التاريخيتين بولاية مرسين جنوبي تركيا لاستقبال 500 ألف زائر سنوياً بعد إدخال تحسينات وتجديدات على الخدمات فيهما وإتمام التحضيرات اللازمة. وانتهت أعمال التحسينات والترميمات في مغارتي الجنة وجهنم بقضاء سيليفكا التابع لولاية مرسين، وذلك بدعم من وكالة التنمية، ومديرية الثقافة والسياحة في الولاية. وجرت أعمال التحسين هذه في إطار برنامج دعم إدارة الوجهات السياحية لعام 2020 التابع لوزارة الصناعة والتكنولوجيا. وتم فتح المنطقة للزوار مع اتخاذ كافة التدابير اللازمة لمواجهة وباء كوفيد- 19. ( Hakan Can Şahin - وكالة الأناضول )

في مدينة مرسين الساحلية جنوب تركيا، تبرز من بين الوجهات السياحية مغارتان متناقضتان بالاسم، وهما مغارة "الجنة" ذات الطبيعة الخضراء وهي عبارة عن حفرة بعمق 70 مترًا، ومغارة "جهنم" بعمق 128 مترًا بطبيعتها المقعرة والمريعة. وتستعد مغارتا "الجنة" و"جهنم" التاريخيتين بولاية مرسين جنوبي تركيا لاستقبال 500 ألف زائر سنوياً بعد إدخال تحسينات وتجديدات على الخدمات فيهما وإتمام التحضيرات اللازمة. وانتهت أعمال التحسينات والترميمات في مغارتي الجنة وجهنم بقضاء سيليفكا التابع لولاية مرسين، وذلك بدعم من وكالة التنمية، ومديرية الثقافة والسياحة في الولاية. وجرت أعمال التحسين هذه في إطار برنامج دعم إدارة الوجهات السياحية لعام 2020 التابع لوزارة الصناعة والتكنولوجيا. وتم فتح المنطقة للزوار مع اتخاذ كافة التدابير اللازمة لمواجهة وباء كوفيد- 19. ( Hakan Can Şahin - وكالة الأناضول )

في مدينة مرسين الساحلية جنوب تركيا، تبرز من بين الوجهات السياحية مغارتان متناقضتان بالاسم، وهما مغارة "الجنة" ذات الطبيعة الخضراء وهي عبارة عن حفرة بعمق 70 مترًا، ومغارة "جهنم" بعمق 128 مترًا بطبيعتها المقعرة والمريعة. وتستعد مغارتا "الجنة" و"جهنم" التاريخيتين بولاية مرسين جنوبي تركيا لاستقبال 500 ألف زائر سنوياً بعد إدخال تحسينات وتجديدات على الخدمات فيهما وإتمام التحضيرات اللازمة. وانتهت أعمال التحسينات والترميمات في مغارتي الجنة وجهنم بقضاء سيليفكا التابع لولاية مرسين، وذلك بدعم من وكالة التنمية، ومديرية الثقافة والسياحة في الولاية. وجرت أعمال التحسين هذه في إطار برنامج دعم إدارة الوجهات السياحية لعام 2020 التابع لوزارة الصناعة والتكنولوجيا. وتم فتح المنطقة للزوار مع اتخاذ كافة التدابير اللازمة لمواجهة وباء كوفيد- 19. ( Hakan Can Şahin - وكالة الأناضول )

في مدينة مرسين الساحلية جنوب تركيا، تبرز من بين الوجهات السياحية مغارتان متناقضتان بالاسم، وهما مغارة "الجنة" ذات الطبيعة الخضراء وهي عبارة عن حفرة بعمق 70 مترًا، ومغارة "جهنم" بعمق 128 مترًا بطبيعتها المقعرة والمريعة. وتستعد مغارتا "الجنة" و"جهنم" التاريخيتين بولاية مرسين جنوبي تركيا لاستقبال 500 ألف زائر سنوياً بعد إدخال تحسينات وتجديدات على الخدمات فيهما وإتمام التحضيرات اللازمة. وانتهت أعمال التحسينات والترميمات في مغارتي الجنة وجهنم بقضاء سيليفكا التابع لولاية مرسين، وذلك بدعم من وكالة التنمية، ومديرية الثقافة والسياحة في الولاية. وجرت أعمال التحسين هذه في إطار برنامج دعم إدارة الوجهات السياحية لعام 2020 التابع لوزارة الصناعة والتكنولوجيا. وتم فتح المنطقة للزوار مع اتخاذ كافة التدابير اللازمة لمواجهة وباء كوفيد- 19. ( Hakan Can Şahin - وكالة الأناضول )

في مدينة مرسين الساحلية جنوب تركيا، تبرز من بين الوجهات السياحية مغارتان متناقضتان بالاسم، وهما مغارة "الجنة" ذات الطبيعة الخضراء وهي عبارة عن حفرة بعمق 70 مترًا، ومغارة "جهنم" بعمق 128 مترًا بطبيعتها المقعرة والمريعة. وتستعد مغارتا "الجنة" و"جهنم" التاريخيتين بولاية مرسين جنوبي تركيا لاستقبال 500 ألف زائر سنوياً بعد إدخال تحسينات وتجديدات على الخدمات فيهما وإتمام التحضيرات اللازمة. وانتهت أعمال التحسينات والترميمات في مغارتي الجنة وجهنم بقضاء سيليفكا التابع لولاية مرسين، وذلك بدعم من وكالة التنمية، ومديرية الثقافة والسياحة في الولاية. وجرت أعمال التحسين هذه في إطار برنامج دعم إدارة الوجهات السياحية لعام 2020 التابع لوزارة الصناعة والتكنولوجيا. وتم فتح المنطقة للزوار مع اتخاذ كافة التدابير اللازمة لمواجهة وباء كوفيد- 19. ( Hakan Can Şahin - وكالة الأناضول )

في مدينة مرسين الساحلية جنوب تركيا، تبرز من بين الوجهات السياحية مغارتان متناقضتان بالاسم، وهما مغارة "الجنة" ذات الطبيعة الخضراء وهي عبارة عن حفرة بعمق 70 مترًا، ومغارة "جهنم" بعمق 128 مترًا بطبيعتها المقعرة والمريعة. وتستعد مغارتا "الجنة" و"جهنم" التاريخيتين بولاية مرسين جنوبي تركيا لاستقبال 500 ألف زائر سنوياً بعد إدخال تحسينات وتجديدات على الخدمات فيهما وإتمام التحضيرات اللازمة. وانتهت أعمال التحسينات والترميمات في مغارتي الجنة وجهنم بقضاء سيليفكا التابع لولاية مرسين، وذلك بدعم من وكالة التنمية، ومديرية الثقافة والسياحة في الولاية. وجرت أعمال التحسين هذه في إطار برنامج دعم إدارة الوجهات السياحية لعام 2020 التابع لوزارة الصناعة والتكنولوجيا. وتم فتح المنطقة للزوار مع اتخاذ كافة التدابير اللازمة لمواجهة وباء كوفيد- 19. ( Hakan Can Şahin - وكالة الأناضول )

في مدينة مرسين الساحلية جنوب تركيا، تبرز من بين الوجهات السياحية مغارتان متناقضتان بالاسم، وهما مغارة "الجنة" ذات الطبيعة الخضراء وهي عبارة عن حفرة بعمق 70 مترًا، ومغارة "جهنم" بعمق 128 مترًا بطبيعتها المقعرة والمريعة. وتستعد مغارتا "الجنة" و"جهنم" التاريخيتين بولاية مرسين جنوبي تركيا لاستقبال 500 ألف زائر سنوياً بعد إدخال تحسينات وتجديدات على الخدمات فيهما وإتمام التحضيرات اللازمة. وانتهت أعمال التحسينات والترميمات في مغارتي الجنة وجهنم بقضاء سيليفكا التابع لولاية مرسين، وذلك بدعم من وكالة التنمية، ومديرية الثقافة والسياحة في الولاية. وجرت أعمال التحسين هذه في إطار برنامج دعم إدارة الوجهات السياحية لعام 2020 التابع لوزارة الصناعة والتكنولوجيا. وتم فتح المنطقة للزوار مع اتخاذ كافة التدابير اللازمة لمواجهة وباء كوفيد- 19. ( Hakan Can Şahin - وكالة الأناضول )

في مدينة مرسين الساحلية جنوب تركيا، تبرز من بين الوجهات السياحية مغارتان متناقضتان بالاسم، وهما مغارة "الجنة" ذات الطبيعة الخضراء وهي عبارة عن حفرة بعمق 70 مترًا، ومغارة "جهنم" بعمق 128 مترًا بطبيعتها المقعرة والمريعة. وتستعد مغارتا "الجنة" و"جهنم" التاريخيتين بولاية مرسين جنوبي تركيا لاستقبال 500 ألف زائر سنوياً بعد إدخال تحسينات وتجديدات على الخدمات فيهما وإتمام التحضيرات اللازمة. وانتهت أعمال التحسينات والترميمات في مغارتي الجنة وجهنم بقضاء سيليفكا التابع لولاية مرسين، وذلك بدعم من وكالة التنمية، ومديرية الثقافة والسياحة في الولاية. وجرت أعمال التحسين هذه في إطار برنامج دعم إدارة الوجهات السياحية لعام 2020 التابع لوزارة الصناعة والتكنولوجيا. وتم فتح المنطقة للزوار مع اتخاذ كافة التدابير اللازمة لمواجهة وباء كوفيد- 19. ( Hakan Can Şahin - وكالة الأناضول )

في مدينة مرسين الساحلية جنوب تركيا، تبرز من بين الوجهات السياحية مغارتان متناقضتان بالاسم، وهما مغارة "الجنة" ذات الطبيعة الخضراء وهي عبارة عن حفرة بعمق 70 مترًا، ومغارة "جهنم" بعمق 128 مترًا بطبيعتها المقعرة والمريعة. وتستعد مغارتا "الجنة" و"جهنم" التاريخيتين بولاية مرسين جنوبي تركيا لاستقبال 500 ألف زائر سنوياً بعد إدخال تحسينات وتجديدات على الخدمات فيهما وإتمام التحضيرات اللازمة. وانتهت أعمال التحسينات والترميمات في مغارتي الجنة وجهنم بقضاء سيليفكا التابع لولاية مرسين، وذلك بدعم من وكالة التنمية، ومديرية الثقافة والسياحة في الولاية. وجرت أعمال التحسين هذه في إطار برنامج دعم إدارة الوجهات السياحية لعام 2020 التابع لوزارة الصناعة والتكنولوجيا. وتم فتح المنطقة للزوار مع اتخاذ كافة التدابير اللازمة لمواجهة وباء كوفيد- 19. ( Hakan Can Şahin - وكالة الأناضول )

في مدينة مرسين الساحلية جنوب تركيا، تبرز من بين الوجهات السياحية مغارتان متناقضتان بالاسم، وهما مغارة "الجنة" ذات الطبيعة الخضراء وهي عبارة عن حفرة بعمق 70 مترًا، ومغارة "جهنم" بعمق 128 مترًا بطبيعتها المقعرة والمريعة. وتستعد مغارتا "الجنة" و"جهنم" التاريخيتين بولاية مرسين جنوبي تركيا لاستقبال 500 ألف زائر سنوياً بعد إدخال تحسينات وتجديدات على الخدمات فيهما وإتمام التحضيرات اللازمة. وانتهت أعمال التحسينات والترميمات في مغارتي الجنة وجهنم بقضاء سيليفكا التابع لولاية مرسين، وذلك بدعم من وكالة التنمية، ومديرية الثقافة والسياحة في الولاية. وجرت أعمال التحسين هذه في إطار برنامج دعم إدارة الوجهات السياحية لعام 2020 التابع لوزارة الصناعة والتكنولوجيا. وتم فتح المنطقة للزوار مع اتخاذ كافة التدابير اللازمة لمواجهة وباء كوفيد- 19. ( Hakan Can Şahin - وكالة الأناضول )

في مدينة مرسين الساحلية جنوب تركيا، تبرز من بين الوجهات السياحية مغارتان متناقضتان بالاسم، وهما مغارة "الجنة" ذات الطبيعة الخضراء وهي عبارة عن حفرة بعمق 70 مترًا، ومغارة "جهنم" بعمق 128 مترًا بطبيعتها المقعرة والمريعة. وتستعد مغارتا "الجنة" و"جهنم" التاريخيتين بولاية مرسين جنوبي تركيا لاستقبال 500 ألف زائر سنوياً بعد إدخال تحسينات وتجديدات على الخدمات فيهما وإتمام التحضيرات اللازمة. وانتهت أعمال التحسينات والترميمات في مغارتي الجنة وجهنم بقضاء سيليفكا التابع لولاية مرسين، وذلك بدعم من وكالة التنمية، ومديرية الثقافة والسياحة في الولاية. وجرت أعمال التحسين هذه في إطار برنامج دعم إدارة الوجهات السياحية لعام 2020 التابع لوزارة الصناعة والتكنولوجيا. وتم فتح المنطقة للزوار مع اتخاذ كافة التدابير اللازمة لمواجهة وباء كوفيد- 19. ( Hakan Can Şahin - وكالة الأناضول )

في مدينة مرسين الساحلية جنوب تركيا، تبرز من بين الوجهات السياحية مغارتان متناقضتان بالاسم، وهما مغارة "الجنة" ذات الطبيعة الخضراء وهي عبارة عن حفرة بعمق 70 مترًا، ومغارة "جهنم" بعمق 128 مترًا بطبيعتها المقعرة والمريعة. وتستعد مغارتا "الجنة" و"جهنم" التاريخيتين بولاية مرسين جنوبي تركيا لاستقبال 500 ألف زائر سنوياً بعد إدخال تحسينات وتجديدات على الخدمات فيهما وإتمام التحضيرات اللازمة. وانتهت أعمال التحسينات والترميمات في مغارتي الجنة وجهنم بقضاء سيليفكا التابع لولاية مرسين، وذلك بدعم من وكالة التنمية، ومديرية الثقافة والسياحة في الولاية. وجرت أعمال التحسين هذه في إطار برنامج دعم إدارة الوجهات السياحية لعام 2020 التابع لوزارة الصناعة والتكنولوجيا. وتم فتح المنطقة للزوار مع اتخاذ كافة التدابير اللازمة لمواجهة وباء كوفيد- 19. ( Hakan Can Şahin - وكالة الأناضول )

في مدينة مرسين الساحلية جنوب تركيا، تبرز من بين الوجهات السياحية مغارتان متناقضتان بالاسم، وهما مغارة "الجنة" ذات الطبيعة الخضراء وهي عبارة عن حفرة بعمق 70 مترًا، ومغارة "جهنم" بعمق 128 مترًا بطبيعتها المقعرة والمريعة. وتستعد مغارتا "الجنة" و"جهنم" التاريخيتين بولاية مرسين جنوبي تركيا لاستقبال 500 ألف زائر سنوياً بعد إدخال تحسينات وتجديدات على الخدمات فيهما وإتمام التحضيرات اللازمة. وانتهت أعمال التحسينات والترميمات في مغارتي الجنة وجهنم بقضاء سيليفكا التابع لولاية مرسين، وذلك بدعم من وكالة التنمية، ومديرية الثقافة والسياحة في الولاية. وجرت أعمال التحسين هذه في إطار برنامج دعم إدارة الوجهات السياحية لعام 2020 التابع لوزارة الصناعة والتكنولوجيا. وتم فتح المنطقة للزوار مع اتخاذ كافة التدابير اللازمة لمواجهة وباء كوفيد- 19. ( Hakan Can Şahin - وكالة الأناضول )

في مدينة مرسين الساحلية جنوب تركيا، تبرز من بين الوجهات السياحية مغارتان متناقضتان بالاسم، وهما مغارة "الجنة" ذات الطبيعة الخضراء وهي عبارة عن حفرة بعمق 70 مترًا، ومغارة "جهنم" بعمق 128 مترًا بطبيعتها المقعرة والمريعة. وتستعد مغارتا "الجنة" و"جهنم" التاريخيتين بولاية مرسين جنوبي تركيا لاستقبال 500 ألف زائر سنوياً بعد إدخال تحسينات وتجديدات على الخدمات فيهما وإتمام التحضيرات اللازمة. وانتهت أعمال التحسينات والترميمات في مغارتي الجنة وجهنم بقضاء سيليفكا التابع لولاية مرسين، وذلك بدعم من وكالة التنمية، ومديرية الثقافة والسياحة في الولاية. وجرت أعمال التحسين هذه في إطار برنامج دعم إدارة الوجهات السياحية لعام 2020 التابع لوزارة الصناعة والتكنولوجيا. وتم فتح المنطقة للزوار مع اتخاذ كافة التدابير اللازمة لمواجهة وباء كوفيد- 19. ( Hakan Can Şahin - وكالة الأناضول )

في مدينة مرسين الساحلية جنوب تركيا، تبرز من بين الوجهات السياحية مغارتان متناقضتان بالاسم، وهما مغارة "الجنة" ذات الطبيعة الخضراء وهي عبارة عن حفرة بعمق 70 مترًا، ومغارة "جهنم" بعمق 128 مترًا بطبيعتها المقعرة والمريعة. وتستعد مغارتا "الجنة" و"جهنم" التاريخيتين بولاية مرسين جنوبي تركيا لاستقبال 500 ألف زائر سنوياً بعد إدخال تحسينات وتجديدات على الخدمات فيهما وإتمام التحضيرات اللازمة. وانتهت أعمال التحسينات والترميمات في مغارتي الجنة وجهنم بقضاء سيليفكا التابع لولاية مرسين، وذلك بدعم من وكالة التنمية، ومديرية الثقافة والسياحة في الولاية. وجرت أعمال التحسين هذه في إطار برنامج دعم إدارة الوجهات السياحية لعام 2020 التابع لوزارة الصناعة والتكنولوجيا. وتم فتح المنطقة للزوار مع اتخاذ كافة التدابير اللازمة لمواجهة وباء كوفيد- 19. ( Hakan Can Şahin - وكالة الأناضول )

في مدينة مرسين الساحلية جنوب تركيا، تبرز من بين الوجهات السياحية مغارتان متناقضتان بالاسم، وهما مغارة "الجنة" ذات الطبيعة الخضراء وهي عبارة عن حفرة بعمق 70 مترًا، ومغارة "جهنم" بعمق 128 مترًا بطبيعتها المقعرة والمريعة. وتستعد مغارتا "الجنة" و"جهنم" التاريخيتين بولاية مرسين جنوبي تركيا لاستقبال 500 ألف زائر سنوياً بعد إدخال تحسينات وتجديدات على الخدمات فيهما وإتمام التحضيرات اللازمة. وانتهت أعمال التحسينات والترميمات في مغارتي الجنة وجهنم بقضاء سيليفكا التابع لولاية مرسين، وذلك بدعم من وكالة التنمية، ومديرية الثقافة والسياحة في الولاية. وجرت أعمال التحسين هذه في إطار برنامج دعم إدارة الوجهات السياحية لعام 2020 التابع لوزارة الصناعة والتكنولوجيا. وتم فتح المنطقة للزوار مع اتخاذ كافة التدابير اللازمة لمواجهة وباء كوفيد- 19. ( Hakan Can Şahin - وكالة الأناضول )

في مدينة مرسين الساحلية جنوب تركيا، تبرز من بين الوجهات السياحية مغارتان متناقضتان بالاسم، وهما مغارة "الجنة" ذات الطبيعة الخضراء وهي عبارة عن حفرة بعمق 70 مترًا، ومغارة "جهنم" بعمق 128 مترًا بطبيعتها المقعرة والمريعة. وتستعد مغارتا "الجنة" و"جهنم" التاريخيتين بولاية مرسين جنوبي تركيا لاستقبال 500 ألف زائر سنوياً بعد إدخال تحسينات وتجديدات على الخدمات فيهما وإتمام التحضيرات اللازمة. وانتهت أعمال التحسينات والترميمات في مغارتي الجنة وجهنم بقضاء سيليفكا التابع لولاية مرسين، وذلك بدعم من وكالة التنمية، ومديرية الثقافة والسياحة في الولاية. وجرت أعمال التحسين هذه في إطار برنامج دعم إدارة الوجهات السياحية لعام 2020 التابع لوزارة الصناعة والتكنولوجيا. وتم فتح المنطقة للزوار مع اتخاذ كافة التدابير اللازمة لمواجهة وباء كوفيد- 19. ( Hakan Can Şahin - وكالة الأناضول )

في مدينة مرسين الساحلية جنوب تركيا، تبرز من بين الوجهات السياحية مغارتان متناقضتان بالاسم، وهما مغارة "الجنة" ذات الطبيعة الخضراء وهي عبارة عن حفرة بعمق 70 مترًا، ومغارة "جهنم" بعمق 128 مترًا بطبيعتها المقعرة والمريعة. وتستعد مغارتا "الجنة" و"جهنم" التاريخيتين بولاية مرسين جنوبي تركيا لاستقبال 500 ألف زائر سنوياً بعد إدخال تحسينات وتجديدات على الخدمات فيهما وإتمام التحضيرات اللازمة. وانتهت أعمال التحسينات والترميمات في مغارتي الجنة وجهنم بقضاء سيليفكا التابع لولاية مرسين، وذلك بدعم من وكالة التنمية، ومديرية الثقافة والسياحة في الولاية. وجرت أعمال التحسين هذه في إطار برنامج دعم إدارة الوجهات السياحية لعام 2020 التابع لوزارة الصناعة والتكنولوجيا. وتم فتح المنطقة للزوار مع اتخاذ كافة التدابير اللازمة لمواجهة وباء كوفيد- 19. ( Hakan Can Şahin - وكالة الأناضول )