
قبل بزوغ أشعة الشمس عقب ليلة شتوية قارسة، أوقدت أببا بريو، وهي لاجئة إثيوبية في مخيم "حمداييت" السوداني الحدودي، نيرانا من قش وحطب، لتعد طعاما لعائلاتها. على مقربة من أببا، جلس طفلها مليت (10 سنوات)، يستدفئ بلهيب النار من موجة برد ضربت المخيم على الحدود مع إثيوبيا. وتأمل أببا وبقية اللاجئين الإثيوبيين أن يحل السلام في بلدهم، ويعودوا إلى مناطقهم في إقليم تيجراي، لاستئناف نشاطهم الزراعي والتجاري. يضم مخيم حمداييت في ولاية كسلا شرقي السودان آلافا من أسر اللاجئين الإثيوبيين. ( Mahmoud Hjaj - وكالة الأناضول )

قبل بزوغ أشعة الشمس عقب ليلة شتوية قارسة، أوقدت أببا بريو، وهي لاجئة إثيوبية في مخيم "حمداييت" السوداني الحدودي، نيرانا من قش وحطب، لتعد طعاما لعائلاتها. على مقربة من أببا، جلس طفلها مليت (10 سنوات)، يستدفئ بلهيب النار من موجة برد ضربت المخيم على الحدود مع إثيوبيا. وتأمل أببا وبقية اللاجئين الإثيوبيين أن يحل السلام في بلدهم، ويعودوا إلى مناطقهم في إقليم تيجراي، لاستئناف نشاطهم الزراعي والتجاري. يضم مخيم حمداييت في ولاية كسلا شرقي السودان آلافا من أسر اللاجئين الإثيوبيين. ( Mahmoud Hjaj - وكالة الأناضول )

قبل بزوغ أشعة الشمس عقب ليلة شتوية قارسة، أوقدت أببا بريو، وهي لاجئة إثيوبية في مخيم "حمداييت" السوداني الحدودي، نيرانا من قش وحطب، لتعد طعاما لعائلاتها. على مقربة من أببا، جلس طفلها مليت (10 سنوات)، يستدفئ بلهيب النار من موجة برد ضربت المخيم على الحدود مع إثيوبيا. وتأمل أببا وبقية اللاجئين الإثيوبيين أن يحل السلام في بلدهم، ويعودوا إلى مناطقهم في إقليم تيجراي، لاستئناف نشاطهم الزراعي والتجاري. يضم مخيم حمداييت في ولاية كسلا شرقي السودان آلافا من أسر اللاجئين الإثيوبيين. ( Mahmoud Hjaj - وكالة الأناضول )

قبل بزوغ أشعة الشمس عقب ليلة شتوية قارسة، أوقدت أببا بريو، وهي لاجئة إثيوبية في مخيم "حمداييت" السوداني الحدودي، نيرانا من قش وحطب، لتعد طعاما لعائلاتها. على مقربة من أببا، جلس طفلها مليت (10 سنوات)، يستدفئ بلهيب النار من موجة برد ضربت المخيم على الحدود مع إثيوبيا. وتأمل أببا وبقية اللاجئين الإثيوبيين أن يحل السلام في بلدهم، ويعودوا إلى مناطقهم في إقليم تيجراي، لاستئناف نشاطهم الزراعي والتجاري. يضم مخيم حمداييت في ولاية كسلا شرقي السودان آلافا من أسر اللاجئين الإثيوبيين. ( Mahmoud Hjaj - وكالة الأناضول )

قبل بزوغ أشعة الشمس عقب ليلة شتوية قارسة، أوقدت أببا بريو، وهي لاجئة إثيوبية في مخيم "حمداييت" السوداني الحدودي، نيرانا من قش وحطب، لتعد طعاما لعائلاتها. على مقربة من أببا، جلس طفلها مليت (10 سنوات)، يستدفئ بلهيب النار من موجة برد ضربت المخيم على الحدود مع إثيوبيا. وتأمل أببا وبقية اللاجئين الإثيوبيين أن يحل السلام في بلدهم، ويعودوا إلى مناطقهم في إقليم تيجراي، لاستئناف نشاطهم الزراعي والتجاري. يضم مخيم حمداييت في ولاية كسلا شرقي السودان آلافا من أسر اللاجئين الإثيوبيين. ( Mahmoud Hjaj - وكالة الأناضول )

قبل بزوغ أشعة الشمس عقب ليلة شتوية قارسة، أوقدت أببا بريو، وهي لاجئة إثيوبية في مخيم "حمداييت" السوداني الحدودي، نيرانا من قش وحطب، لتعد طعاما لعائلاتها. على مقربة من أببا، جلس طفلها مليت (10 سنوات)، يستدفئ بلهيب النار من موجة برد ضربت المخيم على الحدود مع إثيوبيا. وتأمل أببا وبقية اللاجئين الإثيوبيين أن يحل السلام في بلدهم، ويعودوا إلى مناطقهم في إقليم تيجراي، لاستئناف نشاطهم الزراعي والتجاري. يضم مخيم حمداييت في ولاية كسلا شرقي السودان آلافا من أسر اللاجئين الإثيوبيين. ( Mahmoud Hjaj - وكالة الأناضول )

قبل بزوغ أشعة الشمس عقب ليلة شتوية قارسة، أوقدت أببا بريو، وهي لاجئة إثيوبية في مخيم "حمداييت" السوداني الحدودي، نيرانا من قش وحطب، لتعد طعاما لعائلاتها. على مقربة من أببا، جلس طفلها مليت (10 سنوات)، يستدفئ بلهيب النار من موجة برد ضربت المخيم على الحدود مع إثيوبيا. وتأمل أببا وبقية اللاجئين الإثيوبيين أن يحل السلام في بلدهم، ويعودوا إلى مناطقهم في إقليم تيجراي، لاستئناف نشاطهم الزراعي والتجاري. يضم مخيم حمداييت في ولاية كسلا شرقي السودان آلافا من أسر اللاجئين الإثيوبيين. ( Mahmoud Hjaj - وكالة الأناضول )

قبل بزوغ أشعة الشمس عقب ليلة شتوية قارسة، أوقدت أببا بريو، وهي لاجئة إثيوبية في مخيم "حمداييت" السوداني الحدودي، نيرانا من قش وحطب، لتعد طعاما لعائلاتها. على مقربة من أببا، جلس طفلها مليت (10 سنوات)، يستدفئ بلهيب النار من موجة برد ضربت المخيم على الحدود مع إثيوبيا. وتأمل أببا وبقية اللاجئين الإثيوبيين أن يحل السلام في بلدهم، ويعودوا إلى مناطقهم في إقليم تيجراي، لاستئناف نشاطهم الزراعي والتجاري. يضم مخيم حمداييت في ولاية كسلا شرقي السودان آلافا من أسر اللاجئين الإثيوبيين. ( Mahmoud Hjaj - وكالة الأناضول )