مخيم حمداييت بالسودان.. أهوال وآمال إثيوبية
16.12.2020

قبل بزوغ أشعة الشمس عقب ليلة شتوية قارسة، أوقدت أببا بريو، وهي لاجئة إثيوبية في مخيم "حمداييت" السوداني الحدودي، نيرانا من قش وحطب، لتعد طعاما لعائلاتها. على مقربة من أببا، جلس طفلها مليت (10 سنوات)، يستدفئ بلهيب النار من موجة برد ضربت المخيم على الحدود مع إثيوبيا. وتأمل أببا وبقية اللاجئين الإثيوبيين أن يحل السلام في بلدهم، ويعودوا إلى مناطقهم في إقليم تيجراي، لاستئناف نشاطهم الزراعي والتجاري. يضم مخيم حمداييت في ولاية كسلا شرقي السودان آلافا من أسر اللاجئين الإثيوبيين. ( Mahmoud Hjaj - وكالة الأناضول )

مخيم حمداييت بالسودان.. أهوال وآمال إثيوبية
Fotoğraf: Mahmoud Hjaj

قبل بزوغ أشعة الشمس عقب ليلة شتوية قارسة، أوقدت أببا بريو، وهي لاجئة إثيوبية في مخيم "حمداييت" السوداني الحدودي، نيرانا من قش وحطب، لتعد طعاما لعائلاتها. على مقربة من أببا، جلس طفلها مليت (10 سنوات)، يستدفئ بلهيب النار من موجة برد ضربت المخيم على الحدود مع إثيوبيا. وتأمل أببا وبقية اللاجئين الإثيوبيين أن يحل السلام في بلدهم، ويعودوا إلى مناطقهم في إقليم تيجراي، لاستئناف نشاطهم الزراعي والتجاري. يضم مخيم حمداييت في ولاية كسلا شرقي السودان آلافا من أسر اللاجئين الإثيوبيين. ( Mahmoud Hjaj - وكالة الأناضول )

مخيم حمداييت بالسودان.. أهوال وآمال إثيوبية
Fotoğraf: Mahmoud Hjaj

قبل بزوغ أشعة الشمس عقب ليلة شتوية قارسة، أوقدت أببا بريو، وهي لاجئة إثيوبية في مخيم "حمداييت" السوداني الحدودي، نيرانا من قش وحطب، لتعد طعاما لعائلاتها. على مقربة من أببا، جلس طفلها مليت (10 سنوات)، يستدفئ بلهيب النار من موجة برد ضربت المخيم على الحدود مع إثيوبيا. وتأمل أببا وبقية اللاجئين الإثيوبيين أن يحل السلام في بلدهم، ويعودوا إلى مناطقهم في إقليم تيجراي، لاستئناف نشاطهم الزراعي والتجاري. يضم مخيم حمداييت في ولاية كسلا شرقي السودان آلافا من أسر اللاجئين الإثيوبيين. ( Mahmoud Hjaj - وكالة الأناضول )

مخيم حمداييت بالسودان.. أهوال وآمال إثيوبية
Fotoğraf: Mahmoud Hjaj

قبل بزوغ أشعة الشمس عقب ليلة شتوية قارسة، أوقدت أببا بريو، وهي لاجئة إثيوبية في مخيم "حمداييت" السوداني الحدودي، نيرانا من قش وحطب، لتعد طعاما لعائلاتها. على مقربة من أببا، جلس طفلها مليت (10 سنوات)، يستدفئ بلهيب النار من موجة برد ضربت المخيم على الحدود مع إثيوبيا. وتأمل أببا وبقية اللاجئين الإثيوبيين أن يحل السلام في بلدهم، ويعودوا إلى مناطقهم في إقليم تيجراي، لاستئناف نشاطهم الزراعي والتجاري. يضم مخيم حمداييت في ولاية كسلا شرقي السودان آلافا من أسر اللاجئين الإثيوبيين. ( Mahmoud Hjaj - وكالة الأناضول )

مخيم حمداييت بالسودان.. أهوال وآمال إثيوبية
Fotoğraf: Mahmoud Hjaj

قبل بزوغ أشعة الشمس عقب ليلة شتوية قارسة، أوقدت أببا بريو، وهي لاجئة إثيوبية في مخيم "حمداييت" السوداني الحدودي، نيرانا من قش وحطب، لتعد طعاما لعائلاتها. على مقربة من أببا، جلس طفلها مليت (10 سنوات)، يستدفئ بلهيب النار من موجة برد ضربت المخيم على الحدود مع إثيوبيا. وتأمل أببا وبقية اللاجئين الإثيوبيين أن يحل السلام في بلدهم، ويعودوا إلى مناطقهم في إقليم تيجراي، لاستئناف نشاطهم الزراعي والتجاري. يضم مخيم حمداييت في ولاية كسلا شرقي السودان آلافا من أسر اللاجئين الإثيوبيين. ( Mahmoud Hjaj - وكالة الأناضول )

مخيم حمداييت بالسودان.. أهوال وآمال إثيوبية
Fotoğraf: Mahmoud Hjaj

قبل بزوغ أشعة الشمس عقب ليلة شتوية قارسة، أوقدت أببا بريو، وهي لاجئة إثيوبية في مخيم "حمداييت" السوداني الحدودي، نيرانا من قش وحطب، لتعد طعاما لعائلاتها. على مقربة من أببا، جلس طفلها مليت (10 سنوات)، يستدفئ بلهيب النار من موجة برد ضربت المخيم على الحدود مع إثيوبيا. وتأمل أببا وبقية اللاجئين الإثيوبيين أن يحل السلام في بلدهم، ويعودوا إلى مناطقهم في إقليم تيجراي، لاستئناف نشاطهم الزراعي والتجاري. يضم مخيم حمداييت في ولاية كسلا شرقي السودان آلافا من أسر اللاجئين الإثيوبيين. ( Mahmoud Hjaj - وكالة الأناضول )

مخيم حمداييت بالسودان.. أهوال وآمال إثيوبية
Fotoğraf: Mahmoud Hjaj

قبل بزوغ أشعة الشمس عقب ليلة شتوية قارسة، أوقدت أببا بريو، وهي لاجئة إثيوبية في مخيم "حمداييت" السوداني الحدودي، نيرانا من قش وحطب، لتعد طعاما لعائلاتها. على مقربة من أببا، جلس طفلها مليت (10 سنوات)، يستدفئ بلهيب النار من موجة برد ضربت المخيم على الحدود مع إثيوبيا. وتأمل أببا وبقية اللاجئين الإثيوبيين أن يحل السلام في بلدهم، ويعودوا إلى مناطقهم في إقليم تيجراي، لاستئناف نشاطهم الزراعي والتجاري. يضم مخيم حمداييت في ولاية كسلا شرقي السودان آلافا من أسر اللاجئين الإثيوبيين. ( Mahmoud Hjaj - وكالة الأناضول )

مخيم حمداييت بالسودان.. أهوال وآمال إثيوبية
Fotoğraf: Mahmoud Hjaj

قبل بزوغ أشعة الشمس عقب ليلة شتوية قارسة، أوقدت أببا بريو، وهي لاجئة إثيوبية في مخيم "حمداييت" السوداني الحدودي، نيرانا من قش وحطب، لتعد طعاما لعائلاتها. على مقربة من أببا، جلس طفلها مليت (10 سنوات)، يستدفئ بلهيب النار من موجة برد ضربت المخيم على الحدود مع إثيوبيا. وتأمل أببا وبقية اللاجئين الإثيوبيين أن يحل السلام في بلدهم، ويعودوا إلى مناطقهم في إقليم تيجراي، لاستئناف نشاطهم الزراعي والتجاري. يضم مخيم حمداييت في ولاية كسلا شرقي السودان آلافا من أسر اللاجئين الإثيوبيين. ( Mahmoud Hjaj - وكالة الأناضول )

instagram_banner

أفضل وأجمل الصور، التي التقطت من الجو والبر، لتعكس جميع مناحي الحياة في تركيا والعالم، تجدونها على حسابنا على الانستغرام. تابعونا

آخر الأخبار