
عاش الشاعر والعالم الصوفي جلال الدين الرومي "مولانا"، سنوات طويلة في مدينة قونيا، عاصمة السلاجقة، ومدينة الصوفيين، وترك فيها آثاره الحية. وأقام "مولانا" في المدينة طقوس التصوف والعلم والفلسفة والعلاقة بين الخالق والمخلوق، وكانت تحتضن المدينة التكية المولوية الخاصة. وتستضيف التكية في الوقت الحالي ضريح مولانا، ورفاقه من الدراويش والعلماء والمتصوفين، الذين قضوا سنوات طويلة في رحلة العشق الإلهي، والفلسفة والتصوف لعكس هذا العشق في جلساتهم وفلسفتهم. ( Muhammed Shekh Yusuf - وكالة الأناضول )

عاش الشاعر والعالم الصوفي جلال الدين الرومي "مولانا"، سنوات طويلة في مدينة قونيا، عاصمة السلاجقة، ومدينة الصوفيين، وترك فيها آثاره الحية. وأقام "مولانا" في المدينة طقوس التصوف والعلم والفلسفة والعلاقة بين الخالق والمخلوق، وكانت تحتضن المدينة التكية المولوية الخاصة. وتستضيف التكية في الوقت الحالي ضريح مولانا، ورفاقه من الدراويش والعلماء والمتصوفين، الذين قضوا سنوات طويلة في رحلة العشق الإلهي، والفلسفة والتصوف لعكس هذا العشق في جلساتهم وفلسفتهم. ( Muhammed Shekh Yusuf - وكالة الأناضول )

عاش الشاعر والعالم الصوفي جلال الدين الرومي "مولانا"، سنوات طويلة في مدينة قونيا، عاصمة السلاجقة، ومدينة الصوفيين، وترك فيها آثاره الحية. وأقام "مولانا" في المدينة طقوس التصوف والعلم والفلسفة والعلاقة بين الخالق والمخلوق، وكانت تحتضن المدينة التكية المولوية الخاصة. وتستضيف التكية في الوقت الحالي ضريح مولانا، ورفاقه من الدراويش والعلماء والمتصوفين، الذين قضوا سنوات طويلة في رحلة العشق الإلهي، والفلسفة والتصوف لعكس هذا العشق في جلساتهم وفلسفتهم. ( Muhammed Shekh Yusuf - وكالة الأناضول )

عاش الشاعر والعالم الصوفي جلال الدين الرومي "مولانا"، سنوات طويلة في مدينة قونيا، عاصمة السلاجقة، ومدينة الصوفيين، وترك فيها آثاره الحية. وأقام "مولانا" في المدينة طقوس التصوف والعلم والفلسفة والعلاقة بين الخالق والمخلوق، وكانت تحتضن المدينة التكية المولوية الخاصة. وتستضيف التكية في الوقت الحالي ضريح مولانا، ورفاقه من الدراويش والعلماء والمتصوفين، الذين قضوا سنوات طويلة في رحلة العشق الإلهي، والفلسفة والتصوف لعكس هذا العشق في جلساتهم وفلسفتهم. ( Muhammed Shekh Yusuf - وكالة الأناضول )

عاش الشاعر والعالم الصوفي جلال الدين الرومي "مولانا"، سنوات طويلة في مدينة قونيا، عاصمة السلاجقة، ومدينة الصوفيين، وترك فيها آثاره الحية. وأقام "مولانا" في المدينة طقوس التصوف والعلم والفلسفة والعلاقة بين الخالق والمخلوق، وكانت تحتضن المدينة التكية المولوية الخاصة. وتستضيف التكية في الوقت الحالي ضريح مولانا، ورفاقه من الدراويش والعلماء والمتصوفين، الذين قضوا سنوات طويلة في رحلة العشق الإلهي، والفلسفة والتصوف لعكس هذا العشق في جلساتهم وفلسفتهم. ( Muhammed Shekh Yusuf - وكالة الأناضول )

عاش الشاعر والعالم الصوفي جلال الدين الرومي "مولانا"، سنوات طويلة في مدينة قونيا، عاصمة السلاجقة، ومدينة الصوفيين، وترك فيها آثاره الحية. وأقام "مولانا" في المدينة طقوس التصوف والعلم والفلسفة والعلاقة بين الخالق والمخلوق، وكانت تحتضن المدينة التكية المولوية الخاصة. وتستضيف التكية في الوقت الحالي ضريح مولانا، ورفاقه من الدراويش والعلماء والمتصوفين، الذين قضوا سنوات طويلة في رحلة العشق الإلهي، والفلسفة والتصوف لعكس هذا العشق في جلساتهم وفلسفتهم. ( Muhammed Shekh Yusuf - وكالة الأناضول )

عاش الشاعر والعالم الصوفي جلال الدين الرومي "مولانا"، سنوات طويلة في مدينة قونيا، عاصمة السلاجقة، ومدينة الصوفيين، وترك فيها آثاره الحية. وأقام "مولانا" في المدينة طقوس التصوف والعلم والفلسفة والعلاقة بين الخالق والمخلوق، وكانت تحتضن المدينة التكية المولوية الخاصة. وتستضيف التكية في الوقت الحالي ضريح مولانا، ورفاقه من الدراويش والعلماء والمتصوفين، الذين قضوا سنوات طويلة في رحلة العشق الإلهي، والفلسفة والتصوف لعكس هذا العشق في جلساتهم وفلسفتهم. ( Muhammed Shekh Yusuf - وكالة الأناضول )