ريم ومهدي شابان تونسيان جامعيات مت
14.02.2021

ريم ومهدي شابان تونسيان جامعيات متخرجان قبل عقد من الزمن، حيث عملا في عدة وظائف، قبل أن يؤسسا مشروعهما الخاص. الشاب مهدي العقيلي (37 سنة)، درس التجارة، وزوجته ريم حشاد (34 سنة) إدارة أعمال، حيث رزقا بطفلين هما جهاد وخديجة، منذ زواجهما قبل أكثر من 10 سنوات. وتعلم الزوجان صناعة إكسسوارات وقطع أثاث منزلية، من قبيل الطاولات والكراسي وغيرها، باستخدام الخشب والحديد. مهدي، الذي يلقب نفسه "حديد"، كان يعمل كوكيل مقهى قبل أن ينتقل للعمل مع زوجته ريم، الملقبة بـ"لوح"، في ورشتها بالعاصمة تونس. وبمناسبة عيد الحب، الذي يصادف 14 فبراير/شباط من كل عام، تدخل الأناضول، عالم "لوح" و"حديد"، لتستكشف قصة نجاح أصيلة وفريدة. قصة حب الشابين، رافقتها قصة نجاح والكثير من الكفاح والنضال والعطاء، فرغم ظروفهما المادية الصعبة إلا أنهما تحديا الصعاب. ( Yassine Gaidi - وكالة الأناضول )

"لوح" و"حديد" قصة حب تونسية تصنع المش
Fotoğraf: Yassine Gaidi

"لوح" و"حديد" قصة حب تونسية تصنع المشاريع وتتحدى الصعاب

ريم ومهدي شابان تونسيان جامعيات مت
Fotoğraf: Yassine Gaidi

ريم ومهدي شابان تونسيان جامعيات متخرجان قبل عقد من الزمن، حيث عملا في عدة وظائف، قبل أن يؤسسا مشروعهما الخاص. الشاب مهدي العقيلي (37 سنة)، درس التجارة، وزوجته ريم حشاد (34 سنة) إدارة أعمال، حيث رزقا بطفلين هما جهاد وخديجة، منذ زواجهما قبل أكثر من 10 سنوات. وتعلم الزوجان صناعة إكسسوارات وقطع أثاث منزلية، من قبيل الطاولات والكراسي وغيرها، باستخدام الخشب والحديد. مهدي، الذي يلقب نفسه "حديد"، كان يعمل كوكيل مقهى قبل أن ينتقل للعمل مع زوجته ريم، الملقبة بـ"لوح"، في ورشتها بالعاصمة تونس. وبمناسبة عيد الحب، الذي يصادف 14 فبراير/شباط من كل عام، تدخل الأناضول، عالم "لوح" و"حديد"، لتستكشف قصة نجاح أصيلة وفريدة. قصة حب الشابين، رافقتها قصة نجاح والكثير من الكفاح والنضال والعطاء، فرغم ظروفهما المادية الصعبة إلا أنهما تحديا الصعاب. ( Yassine Gaidi - وكالة الأناضول )

"لوح" و"حديد" قصة حب تونسية تصنع المش
Fotoğraf: Yassine Gaidi

"لوح" و"حديد" قصة حب تونسية تصنع المشاريع وتتحدى الصعاب

ريم ومهدي شابان تونسيان جامعيات مت
Fotoğraf: Yassine Gaidi

ريم ومهدي شابان تونسيان جامعيات متخرجان قبل عقد من الزمن، حيث عملا في عدة وظائف، قبل أن يؤسسا مشروعهما الخاص. الشاب مهدي العقيلي (37 سنة)، درس التجارة، وزوجته ريم حشاد (34 سنة) إدارة أعمال، حيث رزقا بطفلين هما جهاد وخديجة، منذ زواجهما قبل أكثر من 10 سنوات. وتعلم الزوجان صناعة إكسسوارات وقطع أثاث منزلية، من قبيل الطاولات والكراسي وغيرها، باستخدام الخشب والحديد. مهدي، الذي يلقب نفسه "حديد"، كان يعمل كوكيل مقهى قبل أن ينتقل للعمل مع زوجته ريم، الملقبة بـ"لوح"، في ورشتها بالعاصمة تونس. وبمناسبة عيد الحب، الذي يصادف 14 فبراير/شباط من كل عام، تدخل الأناضول، عالم "لوح" و"حديد"، لتستكشف قصة نجاح أصيلة وفريدة. قصة حب الشابين، رافقتها قصة نجاح والكثير من الكفاح والنضال والعطاء، فرغم ظروفهما المادية الصعبة إلا أنهما تحديا الصعاب. ( Yassine Gaidi - وكالة الأناضول )

ريم ومهدي شابان تونسيان جامعيات مت
Fotoğraf: Yassine Gaidi

ريم ومهدي شابان تونسيان جامعيات متخرجان قبل عقد من الزمن، حيث عملا في عدة وظائف، قبل أن يؤسسا مشروعهما الخاص. الشاب مهدي العقيلي (37 سنة)، درس التجارة، وزوجته ريم حشاد (34 سنة) إدارة أعمال، حيث رزقا بطفلين هما جهاد وخديجة، منذ زواجهما قبل أكثر من 10 سنوات. وتعلم الزوجان صناعة إكسسوارات وقطع أثاث منزلية، من قبيل الطاولات والكراسي وغيرها، باستخدام الخشب والحديد. مهدي، الذي يلقب نفسه "حديد"، كان يعمل كوكيل مقهى قبل أن ينتقل للعمل مع زوجته ريم، الملقبة بـ"لوح"، في ورشتها بالعاصمة تونس. وبمناسبة عيد الحب، الذي يصادف 14 فبراير/شباط من كل عام، تدخل الأناضول، عالم "لوح" و"حديد"، لتستكشف قصة نجاح أصيلة وفريدة. قصة حب الشابين، رافقتها قصة نجاح والكثير من الكفاح والنضال والعطاء، فرغم ظروفهما المادية الصعبة إلا أنهما تحديا الصعاب. ( Yassine Gaidi - وكالة الأناضول )

ريم ومهدي شابان تونسيان جامعيات مت
Fotoğraf: Yassine Gaidi

ريم ومهدي شابان تونسيان جامعيات متخرجان قبل عقد من الزمن، حيث عملا في عدة وظائف، قبل أن يؤسسا مشروعهما الخاص. الشاب مهدي العقيلي (37 سنة)، درس التجارة، وزوجته ريم حشاد (34 سنة) إدارة أعمال، حيث رزقا بطفلين هما جهاد وخديجة، منذ زواجهما قبل أكثر من 10 سنوات. وتعلم الزوجان صناعة إكسسوارات وقطع أثاث منزلية، من قبيل الطاولات والكراسي وغيرها، باستخدام الخشب والحديد. مهدي، الذي يلقب نفسه "حديد"، كان يعمل كوكيل مقهى قبل أن ينتقل للعمل مع زوجته ريم، الملقبة بـ"لوح"، في ورشتها بالعاصمة تونس. وبمناسبة عيد الحب، الذي يصادف 14 فبراير/شباط من كل عام، تدخل الأناضول، عالم "لوح" و"حديد"، لتستكشف قصة نجاح أصيلة وفريدة. قصة حب الشابين، رافقتها قصة نجاح والكثير من الكفاح والنضال والعطاء، فرغم ظروفهما المادية الصعبة إلا أنهما تحديا الصعاب. ( Yassine Gaidi - وكالة الأناضول )

"لوح" و"حديد" قصة حب تونسية تصنع المش
Fotoğraf: Yassine Gaidi

"لوح" و"حديد" قصة حب تونسية تصنع المشاريع وتتحدى الصعاب

ريم ومهدي شابان تونسيان جامعيات مت
Fotoğraf: Yassine Gaidi

ريم ومهدي شابان تونسيان جامعيات متخرجان قبل عقد من الزمن، حيث عملا في عدة وظائف، قبل أن يؤسسا مشروعهما الخاص. الشاب مهدي العقيلي (37 سنة)، درس التجارة، وزوجته ريم حشاد (34 سنة) إدارة أعمال، حيث رزقا بطفلين هما جهاد وخديجة، منذ زواجهما قبل أكثر من 10 سنوات. وتعلم الزوجان صناعة إكسسوارات وقطع أثاث منزلية، من قبيل الطاولات والكراسي وغيرها، باستخدام الخشب والحديد. مهدي، الذي يلقب نفسه "حديد"، كان يعمل كوكيل مقهى قبل أن ينتقل للعمل مع زوجته ريم، الملقبة بـ"لوح"، في ورشتها بالعاصمة تونس. وبمناسبة عيد الحب، الذي يصادف 14 فبراير/شباط من كل عام، تدخل الأناضول، عالم "لوح" و"حديد"، لتستكشف قصة نجاح أصيلة وفريدة. قصة حب الشابين، رافقتها قصة نجاح والكثير من الكفاح والنضال والعطاء، فرغم ظروفهما المادية الصعبة إلا أنهما تحديا الصعاب. ( Yassine Gaidi - وكالة الأناضول )

ريم ومهدي شابان تونسيان جامعيات مت
Fotoğraf: Yassine Gaidi

ريم ومهدي شابان تونسيان جامعيات متخرجان قبل عقد من الزمن، حيث عملا في عدة وظائف، قبل أن يؤسسا مشروعهما الخاص. الشاب مهدي العقيلي (37 سنة)، درس التجارة، وزوجته ريم حشاد (34 سنة) إدارة أعمال، حيث رزقا بطفلين هما جهاد وخديجة، منذ زواجهما قبل أكثر من 10 سنوات. وتعلم الزوجان صناعة إكسسوارات وقطع أثاث منزلية، من قبيل الطاولات والكراسي وغيرها، باستخدام الخشب والحديد. مهدي، الذي يلقب نفسه "حديد"، كان يعمل كوكيل مقهى قبل أن ينتقل للعمل مع زوجته ريم، الملقبة بـ"لوح"، في ورشتها بالعاصمة تونس. وبمناسبة عيد الحب، الذي يصادف 14 فبراير/شباط من كل عام، تدخل الأناضول، عالم "لوح" و"حديد"، لتستكشف قصة نجاح أصيلة وفريدة. قصة حب الشابين، رافقتها قصة نجاح والكثير من الكفاح والنضال والعطاء، فرغم ظروفهما المادية الصعبة إلا أنهما تحديا الصعاب. ( Yassine Gaidi - وكالة الأناضول )

ريم ومهدي شابان تونسيان جامعيات مت
Fotoğraf: Yassine Gaidi

ريم ومهدي شابان تونسيان جامعيات متخرجان قبل عقد من الزمن، حيث عملا في عدة وظائف، قبل أن يؤسسا مشروعهما الخاص. الشاب مهدي العقيلي (37 سنة)، درس التجارة، وزوجته ريم حشاد (34 سنة) إدارة أعمال، حيث رزقا بطفلين هما جهاد وخديجة، منذ زواجهما قبل أكثر من 10 سنوات. وتعلم الزوجان صناعة إكسسوارات وقطع أثاث منزلية، من قبيل الطاولات والكراسي وغيرها، باستخدام الخشب والحديد. مهدي، الذي يلقب نفسه "حديد"، كان يعمل كوكيل مقهى قبل أن ينتقل للعمل مع زوجته ريم، الملقبة بـ"لوح"، في ورشتها بالعاصمة تونس. وبمناسبة عيد الحب، الذي يصادف 14 فبراير/شباط من كل عام، تدخل الأناضول، عالم "لوح" و"حديد"، لتستكشف قصة نجاح أصيلة وفريدة. قصة حب الشابين، رافقتها قصة نجاح والكثير من الكفاح والنضال والعطاء، فرغم ظروفهما المادية الصعبة إلا أنهما تحديا الصعاب. ( Yassine Gaidi - وكالة الأناضول )

"لوح" و"حديد" قصة حب تونسية تصنع المش
Fotoğraf: Yassine Gaidi

"لوح" و"حديد" قصة حب تونسية تصنع المشاريع وتتحدى الصعاب

ريم ومهدي شابان تونسيان جامعيات مت
Fotoğraf: Yassine Gaidi

ريم ومهدي شابان تونسيان جامعيات متخرجان قبل عقد من الزمن، حيث عملا في عدة وظائف، قبل أن يؤسسا مشروعهما الخاص. الشاب مهدي العقيلي (37 سنة)، درس التجارة، وزوجته ريم حشاد (34 سنة) إدارة أعمال، حيث رزقا بطفلين هما جهاد وخديجة، منذ زواجهما قبل أكثر من 10 سنوات. وتعلم الزوجان صناعة إكسسوارات وقطع أثاث منزلية، من قبيل الطاولات والكراسي وغيرها، باستخدام الخشب والحديد. مهدي، الذي يلقب نفسه "حديد"، كان يعمل كوكيل مقهى قبل أن ينتقل للعمل مع زوجته ريم، الملقبة بـ"لوح"، في ورشتها بالعاصمة تونس. وبمناسبة عيد الحب، الذي يصادف 14 فبراير/شباط من كل عام، تدخل الأناضول، عالم "لوح" و"حديد"، لتستكشف قصة نجاح أصيلة وفريدة. قصة حب الشابين، رافقتها قصة نجاح والكثير من الكفاح والنضال والعطاء، فرغم ظروفهما المادية الصعبة إلا أنهما تحديا الصعاب. ( Yassine Gaidi - وكالة الأناضول )

ريم ومهدي شابان تونسيان جامعيات مت
Fotoğraf: Yassine Gaidi

ريم ومهدي شابان تونسيان جامعيات متخرجان قبل عقد من الزمن، حيث عملا في عدة وظائف، قبل أن يؤسسا مشروعهما الخاص. الشاب مهدي العقيلي (37 سنة)، درس التجارة، وزوجته ريم حشاد (34 سنة) إدارة أعمال، حيث رزقا بطفلين هما جهاد وخديجة، منذ زواجهما قبل أكثر من 10 سنوات. وتعلم الزوجان صناعة إكسسوارات وقطع أثاث منزلية، من قبيل الطاولات والكراسي وغيرها، باستخدام الخشب والحديد. مهدي، الذي يلقب نفسه "حديد"، كان يعمل كوكيل مقهى قبل أن ينتقل للعمل مع زوجته ريم، الملقبة بـ"لوح"، في ورشتها بالعاصمة تونس. وبمناسبة عيد الحب، الذي يصادف 14 فبراير/شباط من كل عام، تدخل الأناضول، عالم "لوح" و"حديد"، لتستكشف قصة نجاح أصيلة وفريدة. قصة حب الشابين، رافقتها قصة نجاح والكثير من الكفاح والنضال والعطاء، فرغم ظروفهما المادية الصعبة إلا أنهما تحديا الصعاب. ( Yassine Gaidi - وكالة الأناضول )

instagram_banner

أفضل وأجمل الصور، التي التقطت من الجو والبر، لتعكس جميع مناحي الحياة في تركيا والعالم، تجدونها على حسابنا على الانستغرام. تابعونا

آخر الأخبار