
بعد مرور عام على ظهور جائحة كورونا، ما زالت تداعيات الأزمة تُلاحق عمال قطاع غزة، الذين ينضم معظمهم إلى صفوف "الفقر"، ويعملون بنظام "اليومية". هذه الجائحة فاقمت، وفق مؤسسات حكومية وحقوقية، من أزمتي البطالة والفقر في القطاع الفلسطيني المُحاصر إسرائيليا، للعام الـ15 على التوالي. يعيش في البقعة الجغرافية الصغيرة، ما يزيد عن مليوني فلسطيني، يعانون أوضاعا اقتصادية ومعيشية متردية جراء الحصار الإسرائيلي المتواصل منذ عام 2006. السيدة ربا أبو العيش (48 عاما)، التي تدير مخبزا، في مشهد يعتبر غير مألوف في القطاع المُحافظ حيث يحتكر الرجال هذه المهنة، تقول للأناضول، إن طبيعة عملها تأثر خلال الجائحة. ( Ali Jadallah - وكالة الأناضول )

بعد مرور عام على ظهور جائحة كورونا، ما زالت تداعيات الأزمة تُلاحق عمال قطاع غزة، الذين ينضم معظمهم إلى صفوف "الفقر"، ويعملون بنظام "اليومية". هذه الجائحة فاقمت، وفق مؤسسات حكومية وحقوقية، من أزمتي البطالة والفقر في القطاع الفلسطيني المُحاصر إسرائيليا، للعام الـ15 على التوالي. يعيش في البقعة الجغرافية الصغيرة، ما يزيد عن مليوني فلسطيني، يعانون أوضاعا اقتصادية ومعيشية متردية جراء الحصار الإسرائيلي المتواصل منذ عام 2006. السيدة ربا أبو العيش (48 عاما)، التي تدير مخبزا، في مشهد يعتبر غير مألوف في القطاع المُحافظ حيث يحتكر الرجال هذه المهنة، تقول للأناضول، إن طبيعة عملها تأثر خلال الجائحة. ( Ali Jadallah - وكالة الأناضول )

بعد مرور عام على ظهور جائحة كورونا، ما زالت تداعيات الأزمة تُلاحق عمال قطاع غزة، الذين ينضم معظمهم إلى صفوف "الفقر"، ويعملون بنظام "اليومية". هذه الجائحة فاقمت، وفق مؤسسات حكومية وحقوقية، من أزمتي البطالة والفقر في القطاع الفلسطيني المُحاصر إسرائيليا، للعام الـ15 على التوالي. يعيش في البقعة الجغرافية الصغيرة، ما يزيد عن مليوني فلسطيني، يعانون أوضاعا اقتصادية ومعيشية متردية جراء الحصار الإسرائيلي المتواصل منذ عام 2006. السيدة ربا أبو العيش (48 عاما)، التي تدير مخبزا، في مشهد يعتبر غير مألوف في القطاع المُحافظ حيث يحتكر الرجال هذه المهنة، تقول للأناضول، إن طبيعة عملها تأثر خلال الجائحة. ( Ali Jadallah - وكالة الأناضول )

بعد مرور عام على ظهور جائحة كورونا، ما زالت تداعيات الأزمة تُلاحق عمال قطاع غزة، الذين ينضم معظمهم إلى صفوف "الفقر"، ويعملون بنظام "اليومية". هذه الجائحة فاقمت، وفق مؤسسات حكومية وحقوقية، من أزمتي البطالة والفقر في القطاع الفلسطيني المُحاصر إسرائيليا، للعام الـ15 على التوالي. يعيش في البقعة الجغرافية الصغيرة، ما يزيد عن مليوني فلسطيني، يعانون أوضاعا اقتصادية ومعيشية متردية جراء الحصار الإسرائيلي المتواصل منذ عام 2006. السيدة ربا أبو العيش (48 عاما)، التي تدير مخبزا، في مشهد يعتبر غير مألوف في القطاع المُحافظ حيث يحتكر الرجال هذه المهنة، تقول للأناضول، إن طبيعة عملها تأثر خلال الجائحة. ( Ali Jadallah - وكالة الأناضول )

بعد مرور عام على ظهور جائحة كورونا، ما زالت تداعيات الأزمة تُلاحق عمال قطاع غزة، الذين ينضم معظمهم إلى صفوف "الفقر"، ويعملون بنظام "اليومية". هذه الجائحة فاقمت، وفق مؤسسات حكومية وحقوقية، من أزمتي البطالة والفقر في القطاع الفلسطيني المُحاصر إسرائيليا، للعام الـ15 على التوالي. يعيش في البقعة الجغرافية الصغيرة، ما يزيد عن مليوني فلسطيني، يعانون أوضاعا اقتصادية ومعيشية متردية جراء الحصار الإسرائيلي المتواصل منذ عام 2006. السيدة ربا أبو العيش (48 عاما)، التي تدير مخبزا، في مشهد يعتبر غير مألوف في القطاع المُحافظ حيث يحتكر الرجال هذه المهنة، تقول للأناضول، إن طبيعة عملها تأثر خلال الجائحة. ( Ali Jadallah - وكالة الأناضول )

بعد مرور عام على ظهور جائحة كورونا، ما زالت تداعيات الأزمة تُلاحق عمال قطاع غزة، الذين ينضم معظمهم إلى صفوف "الفقر"، ويعملون بنظام "اليومية". هذه الجائحة فاقمت، وفق مؤسسات حكومية وحقوقية، من أزمتي البطالة والفقر في القطاع الفلسطيني المُحاصر إسرائيليا، للعام الـ15 على التوالي. يعيش في البقعة الجغرافية الصغيرة، ما يزيد عن مليوني فلسطيني، يعانون أوضاعا اقتصادية ومعيشية متردية جراء الحصار الإسرائيلي المتواصل منذ عام 2006. السيدة ربا أبو العيش (48 عاما)، التي تدير مخبزا، في مشهد يعتبر غير مألوف في القطاع المُحافظ حيث يحتكر الرجال هذه المهنة، تقول للأناضول، إن طبيعة عملها تأثر خلال الجائحة. ( Ali Jadallah - وكالة الأناضول )

بعد مرور عام على ظهور جائحة كورونا، ما زالت تداعيات الأزمة تُلاحق عمال قطاع غزة، الذين ينضم معظمهم إلى صفوف "الفقر"، ويعملون بنظام "اليومية". هذه الجائحة فاقمت، وفق مؤسسات حكومية وحقوقية، من أزمتي البطالة والفقر في القطاع الفلسطيني المُحاصر إسرائيليا، للعام الـ15 على التوالي. يعيش في البقعة الجغرافية الصغيرة، ما يزيد عن مليوني فلسطيني، يعانون أوضاعا اقتصادية ومعيشية متردية جراء الحصار الإسرائيلي المتواصل منذ عام 2006. السيدة ربا أبو العيش (48 عاما)، التي تدير مخبزا، في مشهد يعتبر غير مألوف في القطاع المُحافظ حيث يحتكر الرجال هذه المهنة، تقول للأناضول، إن طبيعة عملها تأثر خلال الجائحة. ( Ali Jadallah - وكالة الأناضول )

بعد مرور عام على ظهور جائحة كورونا، ما زالت تداعيات الأزمة تُلاحق عمال قطاع غزة، الذين ينضم معظمهم إلى صفوف "الفقر"، ويعملون بنظام "اليومية". هذه الجائحة فاقمت، وفق مؤسسات حكومية وحقوقية، من أزمتي البطالة والفقر في القطاع الفلسطيني المُحاصر إسرائيليا، للعام الـ15 على التوالي. يعيش في البقعة الجغرافية الصغيرة، ما يزيد عن مليوني فلسطيني، يعانون أوضاعا اقتصادية ومعيشية متردية جراء الحصار الإسرائيلي المتواصل منذ عام 2006. السيدة ربا أبو العيش (48 عاما)، التي تدير مخبزا، في مشهد يعتبر غير مألوف في القطاع المُحافظ حيث يحتكر الرجال هذه المهنة، تقول للأناضول، إن طبيعة عملها تأثر خلال الجائحة. ( Ali Jadallah - وكالة الأناضول )

بعد مرور عام على ظهور جائحة كورونا، ما زالت تداعيات الأزمة تُلاحق عمال قطاع غزة، الذين ينضم معظمهم إلى صفوف "الفقر"، ويعملون بنظام "اليومية". هذه الجائحة فاقمت، وفق مؤسسات حكومية وحقوقية، من أزمتي البطالة والفقر في القطاع الفلسطيني المُحاصر إسرائيليا، للعام الـ15 على التوالي. يعيش في البقعة الجغرافية الصغيرة، ما يزيد عن مليوني فلسطيني، يعانون أوضاعا اقتصادية ومعيشية متردية جراء الحصار الإسرائيلي المتواصل منذ عام 2006. السيدة ربا أبو العيش (48 عاما)، التي تدير مخبزا، في مشهد يعتبر غير مألوف في القطاع المُحافظ حيث يحتكر الرجال هذه المهنة، تقول للأناضول، إن طبيعة عملها تأثر خلال الجائحة. ( Ali Jadallah - وكالة الأناضول )

بعد مرور عام على ظهور جائحة كورونا، ما زالت تداعيات الأزمة تُلاحق عمال قطاع غزة، الذين ينضم معظمهم إلى صفوف "الفقر"، ويعملون بنظام "اليومية". هذه الجائحة فاقمت، وفق مؤسسات حكومية وحقوقية، من أزمتي البطالة والفقر في القطاع الفلسطيني المُحاصر إسرائيليا، للعام الـ15 على التوالي. يعيش في البقعة الجغرافية الصغيرة، ما يزيد عن مليوني فلسطيني، يعانون أوضاعا اقتصادية ومعيشية متردية جراء الحصار الإسرائيلي المتواصل منذ عام 2006. السيدة ربا أبو العيش (48 عاما)، التي تدير مخبزا، في مشهد يعتبر غير مألوف في القطاع المُحافظ حيث يحتكر الرجال هذه المهنة، تقول للأناضول، إن طبيعة عملها تأثر خلال الجائحة. ( Ali Jadallah - وكالة الأناضول )

بعد مرور عام على ظهور جائحة كورونا، ما زالت تداعيات الأزمة تُلاحق عمال قطاع غزة، الذين ينضم معظمهم إلى صفوف "الفقر"، ويعملون بنظام "اليومية". هذه الجائحة فاقمت، وفق مؤسسات حكومية وحقوقية، من أزمتي البطالة والفقر في القطاع الفلسطيني المُحاصر إسرائيليا، للعام الـ15 على التوالي. يعيش في البقعة الجغرافية الصغيرة، ما يزيد عن مليوني فلسطيني، يعانون أوضاعا اقتصادية ومعيشية متردية جراء الحصار الإسرائيلي المتواصل منذ عام 2006. السيدة ربا أبو العيش (48 عاما)، التي تدير مخبزا، في مشهد يعتبر غير مألوف في القطاع المُحافظ حيث يحتكر الرجال هذه المهنة، تقول للأناضول، إن طبيعة عملها تأثر خلال الجائحة. ( Ali Jadallah - وكالة الأناضول )