
خانيونس - أقيمت صلاة عيد الفطر في مدرسة "فرحانة" للإيواء في مدينة خانيونس جنوب قطاع غزة، والتي دُمّرت جزئياً جراء القصف الإسرائيلي. وعلى الرغم من الظروف الصعبة والدمار الذي لحق بالمنطقة، تجمع المصلون في ساحة المدرسة لأداء الصلاة في أول أيام عيد الفطر المبارك، في وقت تفتقر فيه المدينة للعديد من مقومات الحياة الأساسية. توافد العشرات من العائلات النازحة إلى المدرسة، التي تحولت إلى مأوى لهم بعد تدمير منازلهم بفعل القصف الإسرائيلي، ليشاركوا في أداء صلاة العيد وسط الدمار. ورغم البؤس والمأساة التي يعيشها هؤلاء، إلا أن الإيمان بالله والتزامهم بالعبادات جعلهم يستمرون في إحياء هذه المناسبة الدينية الهامة. ( Hani Alshaer - وكالة الأناضول )

خانيونس - أقيمت صلاة عيد الفطر في مدرسة "فرحانة" للإيواء في مدينة خانيونس جنوب قطاع غزة، والتي دُمّرت جزئياً جراء القصف الإسرائيلي. وعلى الرغم من الظروف الصعبة والدمار الذي لحق بالمنطقة، تجمع المصلون في ساحة المدرسة لأداء الصلاة في أول أيام عيد الفطر المبارك، في وقت تفتقر فيه المدينة للعديد من مقومات الحياة الأساسية. توافد العشرات من العائلات النازحة إلى المدرسة، التي تحولت إلى مأوى لهم بعد تدمير منازلهم بفعل القصف الإسرائيلي، ليشاركوا في أداء صلاة العيد وسط الدمار. ورغم البؤس والمأساة التي يعيشها هؤلاء، إلا أن الإيمان بالله والتزامهم بالعبادات جعلهم يستمرون في إحياء هذه المناسبة الدينية الهامة. ( Hani Alshaer - وكالة الأناضول )

خانيونس - أقيمت صلاة عيد الفطر في مدرسة "فرحانة" للإيواء في مدينة خانيونس جنوب قطاع غزة، والتي دُمّرت جزئياً جراء القصف الإسرائيلي. وعلى الرغم من الظروف الصعبة والدمار الذي لحق بالمنطقة، تجمع المصلون في ساحة المدرسة لأداء الصلاة في أول أيام عيد الفطر المبارك، في وقت تفتقر فيه المدينة للعديد من مقومات الحياة الأساسية. توافد العشرات من العائلات النازحة إلى المدرسة، التي تحولت إلى مأوى لهم بعد تدمير منازلهم بفعل القصف الإسرائيلي، ليشاركوا في أداء صلاة العيد وسط الدمار. ورغم البؤس والمأساة التي يعيشها هؤلاء، إلا أن الإيمان بالله والتزامهم بالعبادات جعلهم يستمرون في إحياء هذه المناسبة الدينية الهامة. ( Hani Alshaer - وكالة الأناضول )

خانيونس - أقيمت صلاة عيد الفطر في مدرسة "فرحانة" للإيواء في مدينة خانيونس جنوب قطاع غزة، والتي دُمّرت جزئياً جراء القصف الإسرائيلي. وعلى الرغم من الظروف الصعبة والدمار الذي لحق بالمنطقة، تجمع المصلون في ساحة المدرسة لأداء الصلاة في أول أيام عيد الفطر المبارك، في وقت تفتقر فيه المدينة للعديد من مقومات الحياة الأساسية. توافد العشرات من العائلات النازحة إلى المدرسة، التي تحولت إلى مأوى لهم بعد تدمير منازلهم بفعل القصف الإسرائيلي، ليشاركوا في أداء صلاة العيد وسط الدمار. ورغم البؤس والمأساة التي يعيشها هؤلاء، إلا أن الإيمان بالله والتزامهم بالعبادات جعلهم يستمرون في إحياء هذه المناسبة الدينية الهامة. ( Hani Alshaer - وكالة الأناضول )

خانيونس - أقيمت صلاة عيد الفطر في مدرسة "فرحانة" للإيواء في مدينة خانيونس جنوب قطاع غزة، والتي دُمّرت جزئياً جراء القصف الإسرائيلي. وعلى الرغم من الظروف الصعبة والدمار الذي لحق بالمنطقة، تجمع المصلون في ساحة المدرسة لأداء الصلاة في أول أيام عيد الفطر المبارك، في وقت تفتقر فيه المدينة للعديد من مقومات الحياة الأساسية. توافد العشرات من العائلات النازحة إلى المدرسة، التي تحولت إلى مأوى لهم بعد تدمير منازلهم بفعل القصف الإسرائيلي، ليشاركوا في أداء صلاة العيد وسط الدمار. ورغم البؤس والمأساة التي يعيشها هؤلاء، إلا أن الإيمان بالله والتزامهم بالعبادات جعلهم يستمرون في إحياء هذه المناسبة الدينية الهامة. ( Hani Alshaer - وكالة الأناضول )

خانيونس - أقيمت صلاة عيد الفطر في مدرسة "فرحانة" للإيواء في مدينة خانيونس جنوب قطاع غزة، والتي دُمّرت جزئياً جراء القصف الإسرائيلي. وعلى الرغم من الظروف الصعبة والدمار الذي لحق بالمنطقة، تجمع المصلون في ساحة المدرسة لأداء الصلاة في أول أيام عيد الفطر المبارك، في وقت تفتقر فيه المدينة للعديد من مقومات الحياة الأساسية. توافد العشرات من العائلات النازحة إلى المدرسة، التي تحولت إلى مأوى لهم بعد تدمير منازلهم بفعل القصف الإسرائيلي، ليشاركوا في أداء صلاة العيد وسط الدمار. ورغم البؤس والمأساة التي يعيشها هؤلاء، إلا أن الإيمان بالله والتزامهم بالعبادات جعلهم يستمرون في إحياء هذه المناسبة الدينية الهامة. ( Hani Alshaer - وكالة الأناضول )

خانيونس - أقيمت صلاة عيد الفطر في مدرسة "فرحانة" للإيواء في مدينة خانيونس جنوب قطاع غزة، والتي دُمّرت جزئياً جراء القصف الإسرائيلي. وعلى الرغم من الظروف الصعبة والدمار الذي لحق بالمنطقة، تجمع المصلون في ساحة المدرسة لأداء الصلاة في أول أيام عيد الفطر المبارك، في وقت تفتقر فيه المدينة للعديد من مقومات الحياة الأساسية. توافد العشرات من العائلات النازحة إلى المدرسة، التي تحولت إلى مأوى لهم بعد تدمير منازلهم بفعل القصف الإسرائيلي، ليشاركوا في أداء صلاة العيد وسط الدمار. ورغم البؤس والمأساة التي يعيشها هؤلاء، إلا أن الإيمان بالله والتزامهم بالعبادات جعلهم يستمرون في إحياء هذه المناسبة الدينية الهامة. ( Hani Alshaer - وكالة الأناضول )

خانيونس - أقيمت صلاة عيد الفطر في مدرسة "فرحانة" للإيواء في مدينة خانيونس جنوب قطاع غزة، والتي دُمّرت جزئياً جراء القصف الإسرائيلي. وعلى الرغم من الظروف الصعبة والدمار الذي لحق بالمنطقة، تجمع المصلون في ساحة المدرسة لأداء الصلاة في أول أيام عيد الفطر المبارك، في وقت تفتقر فيه المدينة للعديد من مقومات الحياة الأساسية. توافد العشرات من العائلات النازحة إلى المدرسة، التي تحولت إلى مأوى لهم بعد تدمير منازلهم بفعل القصف الإسرائيلي، ليشاركوا في أداء صلاة العيد وسط الدمار. ورغم البؤس والمأساة التي يعيشها هؤلاء، إلا أن الإيمان بالله والتزامهم بالعبادات جعلهم يستمرون في إحياء هذه المناسبة الدينية الهامة. ( Hani Alshaer - وكالة الأناضول )