
بحسرة شديدة تنظر الطفلة سوزي اشكنتنا (7 سنوات) إلى والدها وهو ينثر المياه على قبر والدتها وإخوتها الذين قتلتهم إسرائيل خلال العدوان الأخير على قطاع غزة. فلم تتخيل سوزي يوما أنها سوف تقضي العيد دون إخوتها الأربعة ووالدتها التي كانت تسرح لها شعرها وتلبسها الملابس الجديدة كما تفعل الأمهات كعادتهن. وبجانب قبر عائلتها برفقة والدها بدأت سوزي بتلاوة الفاتحة وآيات من القرآن والدعاء لهم. لكن زيارة القبر لم تكن كافية ليستذكرا أوقاتا جمعتهم معا خلال العيد فذهبا لمكان منزلهما المدمر لقضاء بعض الوقت هناك. ( Ashraf Amra - وكالة الأناضول )

بحسرة شديدة تنظر الطفلة سوزي اشكنتنا (7 سنوات) إلى والدها وهو ينثر المياه على قبر والدتها وإخوتها الذين قتلتهم إسرائيل خلال العدوان الأخير على قطاع غزة. فلم تتخيل سوزي يوما أنها سوف تقضي العيد دون إخوتها الأربعة ووالدتها التي كانت تسرح لها شعرها وتلبسها الملابس الجديدة كما تفعل الأمهات كعادتهن. وبجانب قبر عائلتها برفقة والدها بدأت سوزي بتلاوة الفاتحة وآيات من القرآن والدعاء لهم. لكن زيارة القبر لم تكن كافية ليستذكرا أوقاتا جمعتهم معا خلال العيد فذهبا لمكان منزلهما المدمر لقضاء بعض الوقت هناك. ( Ashraf Amra - وكالة الأناضول )

بحسرة شديدة تنظر الطفلة سوزي اشكنتنا (7 سنوات) إلى والدها وهو ينثر المياه على قبر والدتها وإخوتها الذين قتلتهم إسرائيل خلال العدوان الأخير على قطاع غزة. فلم تتخيل سوزي يوما أنها سوف تقضي العيد دون إخوتها الأربعة ووالدتها التي كانت تسرح لها شعرها وتلبسها الملابس الجديدة كما تفعل الأمهات كعادتهن. وبجانب قبر عائلتها برفقة والدها بدأت سوزي بتلاوة الفاتحة وآيات من القرآن والدعاء لهم. لكن زيارة القبر لم تكن كافية ليستذكرا أوقاتا جمعتهم معا خلال العيد فذهبا لمكان منزلهما المدمر لقضاء بعض الوقت هناك. ( Ashraf Amra - وكالة الأناضول )

بحسرة شديدة تنظر الطفلة سوزي اشكنتنا (7 سنوات) إلى والدها وهو ينثر المياه على قبر والدتها وإخوتها الذين قتلتهم إسرائيل خلال العدوان الأخير على قطاع غزة. فلم تتخيل سوزي يوما أنها سوف تقضي العيد دون إخوتها الأربعة ووالدتها التي كانت تسرح لها شعرها وتلبسها الملابس الجديدة كما تفعل الأمهات كعادتهن. وبجانب قبر عائلتها برفقة والدها بدأت سوزي بتلاوة الفاتحة وآيات من القرآن والدعاء لهم. لكن زيارة القبر لم تكن كافية ليستذكرا أوقاتا جمعتهم معا خلال العيد فذهبا لمكان منزلهما المدمر لقضاء بعض الوقت هناك. ( Ashraf Amra - وكالة الأناضول )

بحسرة شديدة تنظر الطفلة سوزي اشكنتنا (7 سنوات) إلى والدها وهو ينثر المياه على قبر والدتها وإخوتها الذين قتلتهم إسرائيل خلال العدوان الأخير على قطاع غزة. فلم تتخيل سوزي يوما أنها سوف تقضي العيد دون إخوتها الأربعة ووالدتها التي كانت تسرح لها شعرها وتلبسها الملابس الجديدة كما تفعل الأمهات كعادتهن. وبجانب قبر عائلتها برفقة والدها بدأت سوزي بتلاوة الفاتحة وآيات من القرآن والدعاء لهم. لكن زيارة القبر لم تكن كافية ليستذكرا أوقاتا جمعتهم معا خلال العيد فذهبا لمكان منزلهما المدمر لقضاء بعض الوقت هناك. ( Ashraf Amra - وكالة الأناضول )

بحسرة شديدة تنظر الطفلة سوزي اشكنتنا (7 سنوات) إلى والدها وهو ينثر المياه على قبر والدتها وإخوتها الذين قتلتهم إسرائيل خلال العدوان الأخير على قطاع غزة. فلم تتخيل سوزي يوما أنها سوف تقضي العيد دون إخوتها الأربعة ووالدتها التي كانت تسرح لها شعرها وتلبسها الملابس الجديدة كما تفعل الأمهات كعادتهن. وبجانب قبر عائلتها برفقة والدها بدأت سوزي بتلاوة الفاتحة وآيات من القرآن والدعاء لهم. لكن زيارة القبر لم تكن كافية ليستذكرا أوقاتا جمعتهم معا خلال العيد فذهبا لمكان منزلهما المدمر لقضاء بعض الوقت هناك. ( Ashraf Amra - وكالة الأناضول )

بحسرة شديدة تنظر الطفلة سوزي اشكنتنا (7 سنوات) إلى والدها وهو ينثر المياه على قبر والدتها وإخوتها الذين قتلتهم إسرائيل خلال العدوان الأخير على قطاع غزة. فلم تتخيل سوزي يوما أنها سوف تقضي العيد دون إخوتها الأربعة ووالدتها التي كانت تسرح لها شعرها وتلبسها الملابس الجديدة كما تفعل الأمهات كعادتهن. وبجانب قبر عائلتها برفقة والدها بدأت سوزي بتلاوة الفاتحة وآيات من القرآن والدعاء لهم. لكن زيارة القبر لم تكن كافية ليستذكرا أوقاتا جمعتهم معا خلال العيد فذهبا لمكان منزلهما المدمر لقضاء بعض الوقت هناك. ( Ashraf Amra - وكالة الأناضول )

بحسرة شديدة تنظر الطفلة سوزي اشكنتنا (7 سنوات) إلى والدها وهو ينثر المياه على قبر والدتها وإخوتها الذين قتلتهم إسرائيل خلال العدوان الأخير على قطاع غزة. فلم تتخيل سوزي يوما أنها سوف تقضي العيد دون إخوتها الأربعة ووالدتها التي كانت تسرح لها شعرها وتلبسها الملابس الجديدة كما تفعل الأمهات كعادتهن. وبجانب قبر عائلتها برفقة والدها بدأت سوزي بتلاوة الفاتحة وآيات من القرآن والدعاء لهم. لكن زيارة القبر لم تكن كافية ليستذكرا أوقاتا جمعتهم معا خلال العيد فذهبا لمكان منزلهما المدمر لقضاء بعض الوقت هناك. ( Ashraf Amra - وكالة الأناضول )

بحسرة شديدة تنظر الطفلة سوزي اشكنتنا (7 سنوات) إلى والدها وهو ينثر المياه على قبر والدتها وإخوتها الذين قتلتهم إسرائيل خلال العدوان الأخير على قطاع غزة. فلم تتخيل سوزي يوما أنها سوف تقضي العيد دون إخوتها الأربعة ووالدتها التي كانت تسرح لها شعرها وتلبسها الملابس الجديدة كما تفعل الأمهات كعادتهن. وبجانب قبر عائلتها برفقة والدها بدأت سوزي بتلاوة الفاتحة وآيات من القرآن والدعاء لهم. لكن زيارة القبر لم تكن كافية ليستذكرا أوقاتا جمعتهم معا خلال العيد فذهبا لمكان منزلهما المدمر لقضاء بعض الوقت هناك. ( Ashraf Amra - وكالة الأناضول )

بحسرة شديدة تنظر الطفلة سوزي اشكنتنا (7 سنوات) إلى والدها وهو ينثر المياه على قبر والدتها وإخوتها الذين قتلتهم إسرائيل خلال العدوان الأخير على قطاع غزة. فلم تتخيل سوزي يوما أنها سوف تقضي العيد دون إخوتها الأربعة ووالدتها التي كانت تسرح لها شعرها وتلبسها الملابس الجديدة كما تفعل الأمهات كعادتهن. وبجانب قبر عائلتها برفقة والدها بدأت سوزي بتلاوة الفاتحة وآيات من القرآن والدعاء لهم. لكن زيارة القبر لم تكن كافية ليستذكرا أوقاتا جمعتهم معا خلال العيد فذهبا لمكان منزلهما المدمر لقضاء بعض الوقت هناك. ( Ashraf Amra - وكالة الأناضول )

بحسرة شديدة تنظر الطفلة سوزي اشكنتنا (7 سنوات) إلى والدها وهو ينثر المياه على قبر والدتها وإخوتها الذين قتلتهم إسرائيل خلال العدوان الأخير على قطاع غزة. فلم تتخيل سوزي يوما أنها سوف تقضي العيد دون إخوتها الأربعة ووالدتها التي كانت تسرح لها شعرها وتلبسها الملابس الجديدة كما تفعل الأمهات كعادتهن. وبجانب قبر عائلتها برفقة والدها بدأت سوزي بتلاوة الفاتحة وآيات من القرآن والدعاء لهم. لكن زيارة القبر لم تكن كافية ليستذكرا أوقاتا جمعتهم معا خلال العيد فذهبا لمكان منزلهما المدمر لقضاء بعض الوقت هناك. ( Ashraf Amra - وكالة الأناضول )

بحسرة شديدة تنظر الطفلة سوزي اشكنتنا (7 سنوات) إلى والدها وهو ينثر المياه على قبر والدتها وإخوتها الذين قتلتهم إسرائيل خلال العدوان الأخير على قطاع غزة. فلم تتخيل سوزي يوما أنها سوف تقضي العيد دون إخوتها الأربعة ووالدتها التي كانت تسرح لها شعرها وتلبسها الملابس الجديدة كما تفعل الأمهات كعادتهن. وبجانب قبر عائلتها برفقة والدها بدأت سوزي بتلاوة الفاتحة وآيات من القرآن والدعاء لهم. لكن زيارة القبر لم تكن كافية ليستذكرا أوقاتا جمعتهم معا خلال العيد فذهبا لمكان منزلهما المدمر لقضاء بعض الوقت هناك. ( Ashraf Amra - وكالة الأناضول )

بحسرة شديدة تنظر الطفلة سوزي اشكنتنا (7 سنوات) إلى والدها وهو ينثر المياه على قبر والدتها وإخوتها الذين قتلتهم إسرائيل خلال العدوان الأخير على قطاع غزة. فلم تتخيل سوزي يوما أنها سوف تقضي العيد دون إخوتها الأربعة ووالدتها التي كانت تسرح لها شعرها وتلبسها الملابس الجديدة كما تفعل الأمهات كعادتهن. وبجانب قبر عائلتها برفقة والدها بدأت سوزي بتلاوة الفاتحة وآيات من القرآن والدعاء لهم. لكن زيارة القبر لم تكن كافية ليستذكرا أوقاتا جمعتهم معا خلال العيد فذهبا لمكان منزلهما المدمر لقضاء بعض الوقت هناك. ( Ashraf Amra - وكالة الأناضول )

بحسرة شديدة تنظر الطفلة سوزي اشكنتنا (7 سنوات) إلى والدها وهو ينثر المياه على قبر والدتها وإخوتها الذين قتلتهم إسرائيل خلال العدوان الأخير على قطاع غزة. فلم تتخيل سوزي يوما أنها سوف تقضي العيد دون إخوتها الأربعة ووالدتها التي كانت تسرح لها شعرها وتلبسها الملابس الجديدة كما تفعل الأمهات كعادتهن. وبجانب قبر عائلتها برفقة والدها بدأت سوزي بتلاوة الفاتحة وآيات من القرآن والدعاء لهم. لكن زيارة القبر لم تكن كافية ليستذكرا أوقاتا جمعتهم معا خلال العيد فذهبا لمكان منزلهما المدمر لقضاء بعض الوقت هناك. ( Ashraf Amra - وكالة الأناضول )

بحسرة شديدة تنظر الطفلة سوزي اشكنتنا (7 سنوات) إلى والدها وهو ينثر المياه على قبر والدتها وإخوتها الذين قتلتهم إسرائيل خلال العدوان الأخير على قطاع غزة. فلم تتخيل سوزي يوما أنها سوف تقضي العيد دون إخوتها الأربعة ووالدتها التي كانت تسرح لها شعرها وتلبسها الملابس الجديدة كما تفعل الأمهات كعادتهن. وبجانب قبر عائلتها برفقة والدها بدأت سوزي بتلاوة الفاتحة وآيات من القرآن والدعاء لهم. لكن زيارة القبر لم تكن كافية ليستذكرا أوقاتا جمعتهم معا خلال العيد فذهبا لمكان منزلهما المدمر لقضاء بعض الوقت هناك. ( Ashraf Amra - وكالة الأناضول )

بحسرة شديدة تنظر الطفلة سوزي اشكنتنا (7 سنوات) إلى والدها وهو ينثر المياه على قبر والدتها وإخوتها الذين قتلتهم إسرائيل خلال العدوان الأخير على قطاع غزة. فلم تتخيل سوزي يوما أنها سوف تقضي العيد دون إخوتها الأربعة ووالدتها التي كانت تسرح لها شعرها وتلبسها الملابس الجديدة كما تفعل الأمهات كعادتهن. وبجانب قبر عائلتها برفقة والدها بدأت سوزي بتلاوة الفاتحة وآيات من القرآن والدعاء لهم. لكن زيارة القبر لم تكن كافية ليستذكرا أوقاتا جمعتهم معا خلال العيد فذهبا لمكان منزلهما المدمر لقضاء بعض الوقت هناك. ( Ashraf Amra - وكالة الأناضول )

بحسرة شديدة تنظر الطفلة سوزي اشكنتنا (7 سنوات) إلى والدها وهو ينثر المياه على قبر والدتها وإخوتها الذين قتلتهم إسرائيل خلال العدوان الأخير على قطاع غزة. فلم تتخيل سوزي يوما أنها سوف تقضي العيد دون إخوتها الأربعة ووالدتها التي كانت تسرح لها شعرها وتلبسها الملابس الجديدة كما تفعل الأمهات كعادتهن. وبجانب قبر عائلتها برفقة والدها بدأت سوزي بتلاوة الفاتحة وآيات من القرآن والدعاء لهم. لكن زيارة القبر لم تكن كافية ليستذكرا أوقاتا جمعتهم معا خلال العيد فذهبا لمكان منزلهما المدمر لقضاء بعض الوقت هناك. ( Ashraf Amra - وكالة الأناضول )

بحسرة شديدة تنظر الطفلة سوزي اشكنتنا (7 سنوات) إلى والدها وهو ينثر المياه على قبر والدتها وإخوتها الذين قتلتهم إسرائيل خلال العدوان الأخير على قطاع غزة. فلم تتخيل سوزي يوما أنها سوف تقضي العيد دون إخوتها الأربعة ووالدتها التي كانت تسرح لها شعرها وتلبسها الملابس الجديدة كما تفعل الأمهات كعادتهن. وبجانب قبر عائلتها برفقة والدها بدأت سوزي بتلاوة الفاتحة وآيات من القرآن والدعاء لهم. لكن زيارة القبر لم تكن كافية ليستذكرا أوقاتا جمعتهم معا خلال العيد فذهبا لمكان منزلهما المدمر لقضاء بعض الوقت هناك. ( Ashraf Amra - وكالة الأناضول )

بحسرة شديدة تنظر الطفلة سوزي اشكنتنا (7 سنوات) إلى والدها وهو ينثر المياه على قبر والدتها وإخوتها الذين قتلتهم إسرائيل خلال العدوان الأخير على قطاع غزة. فلم تتخيل سوزي يوما أنها سوف تقضي العيد دون إخوتها الأربعة ووالدتها التي كانت تسرح لها شعرها وتلبسها الملابس الجديدة كما تفعل الأمهات كعادتهن. وبجانب قبر عائلتها برفقة والدها بدأت سوزي بتلاوة الفاتحة وآيات من القرآن والدعاء لهم. لكن زيارة القبر لم تكن كافية ليستذكرا أوقاتا جمعتهم معا خلال العيد فذهبا لمكان منزلهما المدمر لقضاء بعض الوقت هناك. ( Ashraf Amra - وكالة الأناضول )

بحسرة شديدة تنظر الطفلة سوزي اشكنتنا (7 سنوات) إلى والدها وهو ينثر المياه على قبر والدتها وإخوتها الذين قتلتهم إسرائيل خلال العدوان الأخير على قطاع غزة. فلم تتخيل سوزي يوما أنها سوف تقضي العيد دون إخوتها الأربعة ووالدتها التي كانت تسرح لها شعرها وتلبسها الملابس الجديدة كما تفعل الأمهات كعادتهن. وبجانب قبر عائلتها برفقة والدها بدأت سوزي بتلاوة الفاتحة وآيات من القرآن والدعاء لهم. لكن زيارة القبر لم تكن كافية ليستذكرا أوقاتا جمعتهم معا خلال العيد فذهبا لمكان منزلهما المدمر لقضاء بعض الوقت هناك. ( Ashraf Amra - وكالة الأناضول )

بحسرة شديدة تنظر الطفلة سوزي اشكنتنا (7 سنوات) إلى والدها وهو ينثر المياه على قبر والدتها وإخوتها الذين قتلتهم إسرائيل خلال العدوان الأخير على قطاع غزة. فلم تتخيل سوزي يوما أنها سوف تقضي العيد دون إخوتها الأربعة ووالدتها التي كانت تسرح لها شعرها وتلبسها الملابس الجديدة كما تفعل الأمهات كعادتهن. وبجانب قبر عائلتها برفقة والدها بدأت سوزي بتلاوة الفاتحة وآيات من القرآن والدعاء لهم. لكن زيارة القبر لم تكن كافية ليستذكرا أوقاتا جمعتهم معا خلال العيد فذهبا لمكان منزلهما المدمر لقضاء بعض الوقت هناك. ( Ashraf Amra - وكالة الأناضول )

بحسرة شديدة تنظر الطفلة سوزي اشكنتنا (7 سنوات) إلى والدها وهو ينثر المياه على قبر والدتها وإخوتها الذين قتلتهم إسرائيل خلال العدوان الأخير على قطاع غزة. فلم تتخيل سوزي يوما أنها سوف تقضي العيد دون إخوتها الأربعة ووالدتها التي كانت تسرح لها شعرها وتلبسها الملابس الجديدة كما تفعل الأمهات كعادتهن. وبجانب قبر عائلتها برفقة والدها بدأت سوزي بتلاوة الفاتحة وآيات من القرآن والدعاء لهم. لكن زيارة القبر لم تكن كافية ليستذكرا أوقاتا جمعتهم معا خلال العيد فذهبا لمكان منزلهما المدمر لقضاء بعض الوقت هناك. ( Ashraf Amra - وكالة الأناضول )

بحسرة شديدة تنظر الطفلة سوزي اشكنتنا (7 سنوات) إلى والدها وهو ينثر المياه على قبر والدتها وإخوتها الذين قتلتهم إسرائيل خلال العدوان الأخير على قطاع غزة. فلم تتخيل سوزي يوما أنها سوف تقضي العيد دون إخوتها الأربعة ووالدتها التي كانت تسرح لها شعرها وتلبسها الملابس الجديدة كما تفعل الأمهات كعادتهن. وبجانب قبر عائلتها برفقة والدها بدأت سوزي بتلاوة الفاتحة وآيات من القرآن والدعاء لهم. لكن زيارة القبر لم تكن كافية ليستذكرا أوقاتا جمعتهم معا خلال العيد فذهبا لمكان منزلهما المدمر لقضاء بعض الوقت هناك. ( Ashraf Amra - وكالة الأناضول )

بحسرة شديدة تنظر الطفلة سوزي اشكنتنا (7 سنوات) إلى والدها وهو ينثر المياه على قبر والدتها وإخوتها الذين قتلتهم إسرائيل خلال العدوان الأخير على قطاع غزة. فلم تتخيل سوزي يوما أنها سوف تقضي العيد دون إخوتها الأربعة ووالدتها التي كانت تسرح لها شعرها وتلبسها الملابس الجديدة كما تفعل الأمهات كعادتهن. وبجانب قبر عائلتها برفقة والدها بدأت سوزي بتلاوة الفاتحة وآيات من القرآن والدعاء لهم. لكن زيارة القبر لم تكن كافية ليستذكرا أوقاتا جمعتهم معا خلال العيد فذهبا لمكان منزلهما المدمر لقضاء بعض الوقت هناك. ( Ashraf Amra - وكالة الأناضول )

بحسرة شديدة تنظر الطفلة سوزي اشكنتنا (7 سنوات) إلى والدها وهو ينثر المياه على قبر والدتها وإخوتها الذين قتلتهم إسرائيل خلال العدوان الأخير على قطاع غزة. فلم تتخيل سوزي يوما أنها سوف تقضي العيد دون إخوتها الأربعة ووالدتها التي كانت تسرح لها شعرها وتلبسها الملابس الجديدة كما تفعل الأمهات كعادتهن. وبجانب قبر عائلتها برفقة والدها بدأت سوزي بتلاوة الفاتحة وآيات من القرآن والدعاء لهم. لكن زيارة القبر لم تكن كافية ليستذكرا أوقاتا جمعتهم معا خلال العيد فذهبا لمكان منزلهما المدمر لقضاء بعض الوقت هناك. ( Ashraf Amra - وكالة الأناضول )

بحسرة شديدة تنظر الطفلة سوزي اشكنتنا (7 سنوات) إلى والدها وهو ينثر المياه على قبر والدتها وإخوتها الذين قتلتهم إسرائيل خلال العدوان الأخير على قطاع غزة. فلم تتخيل سوزي يوما أنها سوف تقضي العيد دون إخوتها الأربعة ووالدتها التي كانت تسرح لها شعرها وتلبسها الملابس الجديدة كما تفعل الأمهات كعادتهن. وبجانب قبر عائلتها برفقة والدها بدأت سوزي بتلاوة الفاتحة وآيات من القرآن والدعاء لهم. لكن زيارة القبر لم تكن كافية ليستذكرا أوقاتا جمعتهم معا خلال العيد فذهبا لمكان منزلهما المدمر لقضاء بعض الوقت هناك. ( Ashraf Amra - وكالة الأناضول )

بحسرة شديدة تنظر الطفلة سوزي اشكنتنا (7 سنوات) إلى والدها وهو ينثر المياه على قبر والدتها وإخوتها الذين قتلتهم إسرائيل خلال العدوان الأخير على قطاع غزة. فلم تتخيل سوزي يوما أنها سوف تقضي العيد دون إخوتها الأربعة ووالدتها التي كانت تسرح لها شعرها وتلبسها الملابس الجديدة كما تفعل الأمهات كعادتهن. وبجانب قبر عائلتها برفقة والدها بدأت سوزي بتلاوة الفاتحة وآيات من القرآن والدعاء لهم. لكن زيارة القبر لم تكن كافية ليستذكرا أوقاتا جمعتهم معا خلال العيد فذهبا لمكان منزلهما المدمر لقضاء بعض الوقت هناك. ( Ashraf Amra - وكالة الأناضول )

بحسرة شديدة تنظر الطفلة سوزي اشكنتنا (7 سنوات) إلى والدها وهو ينثر المياه على قبر والدتها وإخوتها الذين قتلتهم إسرائيل خلال العدوان الأخير على قطاع غزة. فلم تتخيل سوزي يوما أنها سوف تقضي العيد دون إخوتها الأربعة ووالدتها التي كانت تسرح لها شعرها وتلبسها الملابس الجديدة كما تفعل الأمهات كعادتهن. وبجانب قبر عائلتها برفقة والدها بدأت سوزي بتلاوة الفاتحة وآيات من القرآن والدعاء لهم. لكن زيارة القبر لم تكن كافية ليستذكرا أوقاتا جمعتهم معا خلال العيد فذهبا لمكان منزلهما المدمر لقضاء بعض الوقت هناك. ( Ashraf Amra - وكالة الأناضول )

بحسرة شديدة تنظر الطفلة سوزي اشكنتنا (7 سنوات) إلى والدها وهو ينثر المياه على قبر والدتها وإخوتها الذين قتلتهم إسرائيل خلال العدوان الأخير على قطاع غزة. فلم تتخيل سوزي يوما أنها سوف تقضي العيد دون إخوتها الأربعة ووالدتها التي كانت تسرح لها شعرها وتلبسها الملابس الجديدة كما تفعل الأمهات كعادتهن. وبجانب قبر عائلتها برفقة والدها بدأت سوزي بتلاوة الفاتحة وآيات من القرآن والدعاء لهم. لكن زيارة القبر لم تكن كافية ليستذكرا أوقاتا جمعتهم معا خلال العيد فذهبا لمكان منزلهما المدمر لقضاء بعض الوقت هناك. ( Ashraf Amra - وكالة الأناضول )

بحسرة شديدة تنظر الطفلة سوزي اشكنتنا (7 سنوات) إلى والدها وهو ينثر المياه على قبر والدتها وإخوتها الذين قتلتهم إسرائيل خلال العدوان الأخير على قطاع غزة. فلم تتخيل سوزي يوما أنها سوف تقضي العيد دون إخوتها الأربعة ووالدتها التي كانت تسرح لها شعرها وتلبسها الملابس الجديدة كما تفعل الأمهات كعادتهن. وبجانب قبر عائلتها برفقة والدها بدأت سوزي بتلاوة الفاتحة وآيات من القرآن والدعاء لهم. لكن زيارة القبر لم تكن كافية ليستذكرا أوقاتا جمعتهم معا خلال العيد فذهبا لمكان منزلهما المدمر لقضاء بعض الوقت هناك. ( Ashraf Amra - وكالة الأناضول )