
تفتقر العديد من العائلات السورية، التي استقرت داخل خيام أقيمت في حقول وحدائق بمحافظة إدلب، لأدنى احتياجاتها الأساسية مثل التدفئة، والمياه الصالحة للشرب، والطعام، والأدوية. وتكافح تلك العائلات، التي اضطرت إلى النزوح إلى ريف إدلب جراء هجمات نظام الأسد وروسيا، من أجل البقاء في ظل ظروف الطقس القاسية بالمخيمات. وينتظر السوريون النازحون مد يد العون لهم لتزويدهم بالاحتياجات الأساسية، في ظل ظروف الطقس القاسية، التي تجعل الحياة أصعب في المخيمات. ( Esra Hacioğlu - وكالة الأناضول )

تفتقر العديد من العائلات السورية، التي استقرت داخل خيام أقيمت في حقول وحدائق بمحافظة إدلب، لأدنى احتياجاتها الأساسية مثل التدفئة، والمياه الصالحة للشرب، والطعام، والأدوية. وتكافح تلك العائلات، التي اضطرت إلى النزوح إلى ريف إدلب جراء هجمات نظام الأسد وروسيا، من أجل البقاء في ظل ظروف الطقس القاسية بالمخيمات. وينتظر السوريون النازحون مد يد العون لهم لتزويدهم بالاحتياجات الأساسية، في ظل ظروف الطقس القاسية، التي تجعل الحياة أصعب في المخيمات. ( Esra Hacioğlu - وكالة الأناضول )

تفتقر العديد من العائلات السورية، التي استقرت داخل خيام أقيمت في حقول وحدائق بمحافظة إدلب، لأدنى احتياجاتها الأساسية مثل التدفئة، والمياه الصالحة للشرب، والطعام، والأدوية. وتكافح تلك العائلات، التي اضطرت إلى النزوح إلى ريف إدلب جراء هجمات نظام الأسد وروسيا، من أجل البقاء في ظل ظروف الطقس القاسية بالمخيمات. وينتظر السوريون النازحون مد يد العون لهم لتزويدهم بالاحتياجات الأساسية، في ظل ظروف الطقس القاسية، التي تجعل الحياة أصعب في المخيمات. ( Esra Hacioğlu - وكالة الأناضول )

تفتقر العديد من العائلات السورية، التي استقرت داخل خيام أقيمت في حقول وحدائق بمحافظة إدلب، لأدنى احتياجاتها الأساسية مثل التدفئة، والمياه الصالحة للشرب، والطعام، والأدوية. وتكافح تلك العائلات، التي اضطرت إلى النزوح إلى ريف إدلب جراء هجمات نظام الأسد وروسيا، من أجل البقاء في ظل ظروف الطقس القاسية بالمخيمات. وينتظر السوريون النازحون مد يد العون لهم لتزويدهم بالاحتياجات الأساسية، في ظل ظروف الطقس القاسية، التي تجعل الحياة أصعب في المخيمات. ( Esra Hacioğlu - وكالة الأناضول )

تفتقر العديد من العائلات السورية، التي استقرت داخل خيام أقيمت في حقول وحدائق بمحافظة إدلب، لأدنى احتياجاتها الأساسية مثل التدفئة، والمياه الصالحة للشرب، والطعام، والأدوية. وتكافح تلك العائلات، التي اضطرت إلى النزوح إلى ريف إدلب جراء هجمات نظام الأسد وروسيا، من أجل البقاء في ظل ظروف الطقس القاسية بالمخيمات. وينتظر السوريون النازحون مد يد العون لهم لتزويدهم بالاحتياجات الأساسية، في ظل ظروف الطقس القاسية، التي تجعل الحياة أصعب في المخيمات. ( Esra Hacioğlu - وكالة الأناضول )

تفتقر العديد من العائلات السورية، التي استقرت داخل خيام أقيمت في حقول وحدائق بمحافظة إدلب، لأدنى احتياجاتها الأساسية مثل التدفئة، والمياه الصالحة للشرب، والطعام، والأدوية. وتكافح تلك العائلات، التي اضطرت إلى النزوح إلى ريف إدلب جراء هجمات نظام الأسد وروسيا، من أجل البقاء في ظل ظروف الطقس القاسية بالمخيمات. وينتظر السوريون النازحون مد يد العون لهم لتزويدهم بالاحتياجات الأساسية، في ظل ظروف الطقس القاسية، التي تجعل الحياة أصعب في المخيمات. ( Esra Hacioğlu - وكالة الأناضول )

تفتقر العديد من العائلات السورية، التي استقرت داخل خيام أقيمت في حقول وحدائق بمحافظة إدلب، لأدنى احتياجاتها الأساسية مثل التدفئة، والمياه الصالحة للشرب، والطعام، والأدوية. وتكافح تلك العائلات، التي اضطرت إلى النزوح إلى ريف إدلب جراء هجمات نظام الأسد وروسيا، من أجل البقاء في ظل ظروف الطقس القاسية بالمخيمات. وينتظر السوريون النازحون مد يد العون لهم لتزويدهم بالاحتياجات الأساسية، في ظل ظروف الطقس القاسية، التي تجعل الحياة أصعب في المخيمات. ( Esra Hacioğlu - وكالة الأناضول )

تفتقر العديد من العائلات السورية، التي استقرت داخل خيام أقيمت في حقول وحدائق بمحافظة إدلب، لأدنى احتياجاتها الأساسية مثل التدفئة، والمياه الصالحة للشرب، والطعام، والأدوية. وتكافح تلك العائلات، التي اضطرت إلى النزوح إلى ريف إدلب جراء هجمات نظام الأسد وروسيا، من أجل البقاء في ظل ظروف الطقس القاسية بالمخيمات. وينتظر السوريون النازحون مد يد العون لهم لتزويدهم بالاحتياجات الأساسية، في ظل ظروف الطقس القاسية، التي تجعل الحياة أصعب في المخيمات. ( Esra Hacioğlu - وكالة الأناضول )

تفتقر العديد من العائلات السورية، التي استقرت داخل خيام أقيمت في حقول وحدائق بمحافظة إدلب، لأدنى احتياجاتها الأساسية مثل التدفئة، والمياه الصالحة للشرب، والطعام، والأدوية. وتكافح تلك العائلات، التي اضطرت إلى النزوح إلى ريف إدلب جراء هجمات نظام الأسد وروسيا، من أجل البقاء في ظل ظروف الطقس القاسية بالمخيمات. وينتظر السوريون النازحون مد يد العون لهم لتزويدهم بالاحتياجات الأساسية، في ظل ظروف الطقس القاسية، التي تجعل الحياة أصعب في المخيمات. ( Esra Hacioğlu - وكالة الأناضول )

تفتقر العديد من العائلات السورية، التي استقرت داخل خيام أقيمت في حقول وحدائق بمحافظة إدلب، لأدنى احتياجاتها الأساسية مثل التدفئة، والمياه الصالحة للشرب، والطعام، والأدوية. وتكافح تلك العائلات، التي اضطرت إلى النزوح إلى ريف إدلب جراء هجمات نظام الأسد وروسيا، من أجل البقاء في ظل ظروف الطقس القاسية بالمخيمات. وينتظر السوريون النازحون مد يد العون لهم لتزويدهم بالاحتياجات الأساسية، في ظل ظروف الطقس القاسية، التي تجعل الحياة أصعب في المخيمات. ( Esra Hacioğlu - وكالة الأناضول )

تفتقر العديد من العائلات السورية، التي استقرت داخل خيام أقيمت في حقول وحدائق بمحافظة إدلب، لأدنى احتياجاتها الأساسية مثل التدفئة، والمياه الصالحة للشرب، والطعام، والأدوية. وتكافح تلك العائلات، التي اضطرت إلى النزوح إلى ريف إدلب جراء هجمات نظام الأسد وروسيا، من أجل البقاء في ظل ظروف الطقس القاسية بالمخيمات. وينتظر السوريون النازحون مد يد العون لهم لتزويدهم بالاحتياجات الأساسية، في ظل ظروف الطقس القاسية، التي تجعل الحياة أصعب في المخيمات. ( Esra Hacioğlu - وكالة الأناضول )

تفتقر العديد من العائلات السورية، التي استقرت داخل خيام أقيمت في حقول وحدائق بمحافظة إدلب، لأدنى احتياجاتها الأساسية مثل التدفئة، والمياه الصالحة للشرب، والطعام، والأدوية. وتكافح تلك العائلات، التي اضطرت إلى النزوح إلى ريف إدلب جراء هجمات نظام الأسد وروسيا، من أجل البقاء في ظل ظروف الطقس القاسية بالمخيمات. وينتظر السوريون النازحون مد يد العون لهم لتزويدهم بالاحتياجات الأساسية، في ظل ظروف الطقس القاسية، التي تجعل الحياة أصعب في المخيمات. ( Esra Hacioğlu - وكالة الأناضول )

تفتقر العديد من العائلات السورية، التي استقرت داخل خيام أقيمت في حقول وحدائق بمحافظة إدلب، لأدنى احتياجاتها الأساسية مثل التدفئة، والمياه الصالحة للشرب، والطعام، والأدوية. وتكافح تلك العائلات، التي اضطرت إلى النزوح إلى ريف إدلب جراء هجمات نظام الأسد وروسيا، من أجل البقاء في ظل ظروف الطقس القاسية بالمخيمات. وينتظر السوريون النازحون مد يد العون لهم لتزويدهم بالاحتياجات الأساسية، في ظل ظروف الطقس القاسية، التي تجعل الحياة أصعب في المخيمات. ( Esra Hacioğlu - وكالة الأناضول )

تفتقر العديد من العائلات السورية، التي استقرت داخل خيام أقيمت في حقول وحدائق بمحافظة إدلب، لأدنى احتياجاتها الأساسية مثل التدفئة، والمياه الصالحة للشرب، والطعام، والأدوية. وتكافح تلك العائلات، التي اضطرت إلى النزوح إلى ريف إدلب جراء هجمات نظام الأسد وروسيا، من أجل البقاء في ظل ظروف الطقس القاسية بالمخيمات. وينتظر السوريون النازحون مد يد العون لهم لتزويدهم بالاحتياجات الأساسية، في ظل ظروف الطقس القاسية، التي تجعل الحياة أصعب في المخيمات. ( Esra Hacioğlu - وكالة الأناضول )

تفتقر العديد من العائلات السورية، التي استقرت داخل خيام أقيمت في حقول وحدائق بمحافظة إدلب، لأدنى احتياجاتها الأساسية مثل التدفئة، والمياه الصالحة للشرب، والطعام، والأدوية. وتكافح تلك العائلات، التي اضطرت إلى النزوح إلى ريف إدلب جراء هجمات نظام الأسد وروسيا، من أجل البقاء في ظل ظروف الطقس القاسية بالمخيمات. وينتظر السوريون النازحون مد يد العون لهم لتزويدهم بالاحتياجات الأساسية، في ظل ظروف الطقس القاسية، التي تجعل الحياة أصعب في المخيمات. ( Esra Hacioğlu - وكالة الأناضول )