شعب "الكالاش" في باكستان.. آخر القبائل الوثنية في وديان هندوكوش
12.03.2020

في أودية شديدة الانحدار بالمرتفعات الجبلية الممتدة بين باكستان وأفغانستان يعيش منذ آلاف السنين أبناء قبيلة "الكالاش"، الذين يتميزون عن بقية سكان المناطق المجاورة بمعتقداتهم المرتبطة بتعدد الآلهة وبطقوس دينية وثقافية وملابس مختلفة. ويعتقد "الكالاش" بأنهم ينحدرون من نسل جنود الإسكندر الأكبر المقدوني، وهم يحرصون على التمسك بتقاليدهم خلال حياتهم اليومية في وديان "بمبوريت" و"رامبور" و"بريو" الواقعة في جبال "هندوكوش". ويُعتقد أن أبناء قبيلة "الكالاش"، الذين لا يتشابهون مع الشعوب المحيطة بهم في النواحي الجينية أو الدينية أو الثقافية، هم أحفاد جنود جيش الإسكندر الذين ضلوا طريقهم في مرتفعات جبال "هندوكوش" شمال غربي باكستان، عقب وفاته خلال توجهه من أفغانستان إلى الصين، ضمن حملته لفتح آسيا، في القرن الثاني قبل الميلاد. ( Muhammed Semih Uğurlu - وكالة الأناضول )

شعب "الكالاش" في باكستان.. آخر القبائل الوثنية في وديان هندوكوش
Fotoğraf: Muhammed Semih Uğurlu

في أودية شديدة الانحدار بالمرتفعات الجبلية الممتدة بين باكستان وأفغانستان يعيش منذ آلاف السنين أبناء قبيلة "الكالاش"، الذين يتميزون عن بقية سكان المناطق المجاورة بمعتقداتهم المرتبطة بتعدد الآلهة وبطقوس دينية وثقافية وملابس مختلفة. ويعتقد "الكالاش" بأنهم ينحدرون من نسل جنود الإسكندر الأكبر المقدوني، وهم يحرصون على التمسك بتقاليدهم خلال حياتهم اليومية في وديان "بمبوريت" و"رامبور" و"بريو" الواقعة في جبال "هندوكوش". ويُعتقد أن أبناء قبيلة "الكالاش"، الذين لا يتشابهون مع الشعوب المحيطة بهم في النواحي الجينية أو الدينية أو الثقافية، هم أحفاد جنود جيش الإسكندر الذين ضلوا طريقهم في مرتفعات جبال "هندوكوش" شمال غربي باكستان، عقب وفاته خلال توجهه من أفغانستان إلى الصين، ضمن حملته لفتح آسيا، في القرن الثاني قبل الميلاد. ( Muhammed Semih Uğurlu - وكالة الأناضول )

شعب "الكالاش" في باكستان.. آخر القبائل الوثنية في وديان هندوكوش
Fotoğraf: Muhammed Semih Uğurlu

في أودية شديدة الانحدار بالمرتفعات الجبلية الممتدة بين باكستان وأفغانستان يعيش منذ آلاف السنين أبناء قبيلة "الكالاش"، الذين يتميزون عن بقية سكان المناطق المجاورة بمعتقداتهم المرتبطة بتعدد الآلهة وبطقوس دينية وثقافية وملابس مختلفة. ويعتقد "الكالاش" بأنهم ينحدرون من نسل جنود الإسكندر الأكبر المقدوني، وهم يحرصون على التمسك بتقاليدهم خلال حياتهم اليومية في وديان "بمبوريت" و"رامبور" و"بريو" الواقعة في جبال "هندوكوش". ويُعتقد أن أبناء قبيلة "الكالاش"، الذين لا يتشابهون مع الشعوب المحيطة بهم في النواحي الجينية أو الدينية أو الثقافية، هم أحفاد جنود جيش الإسكندر الذين ضلوا طريقهم في مرتفعات جبال "هندوكوش" شمال غربي باكستان، عقب وفاته خلال توجهه من أفغانستان إلى الصين، ضمن حملته لفتح آسيا، في القرن الثاني قبل الميلاد. ( Muhammed Semih Uğurlu - وكالة الأناضول )

شعب "الكالاش" في باكستان.. آخر القبائل الوثنية في وديان هندوكوش
Fotoğraf: Muhammed Semih Uğurlu

في أودية شديدة الانحدار بالمرتفعات الجبلية الممتدة بين باكستان وأفغانستان يعيش منذ آلاف السنين أبناء قبيلة "الكالاش"، الذين يتميزون عن بقية سكان المناطق المجاورة بمعتقداتهم المرتبطة بتعدد الآلهة وبطقوس دينية وثقافية وملابس مختلفة. ويعتقد "الكالاش" بأنهم ينحدرون من نسل جنود الإسكندر الأكبر المقدوني، وهم يحرصون على التمسك بتقاليدهم خلال حياتهم اليومية في وديان "بمبوريت" و"رامبور" و"بريو" الواقعة في جبال "هندوكوش". ويُعتقد أن أبناء قبيلة "الكالاش"، الذين لا يتشابهون مع الشعوب المحيطة بهم في النواحي الجينية أو الدينية أو الثقافية، هم أحفاد جنود جيش الإسكندر الذين ضلوا طريقهم في مرتفعات جبال "هندوكوش" شمال غربي باكستان، عقب وفاته خلال توجهه من أفغانستان إلى الصين، ضمن حملته لفتح آسيا، في القرن الثاني قبل الميلاد. ( Muhammed Semih Uğurlu - وكالة الأناضول )

شعب "الكالاش" في باكستان.. آخر القبائل الوثنية في وديان هندوكوش
Fotoğraf: Muhammed Semih Uğurlu

في أودية شديدة الانحدار بالمرتفعات الجبلية الممتدة بين باكستان وأفغانستان يعيش منذ آلاف السنين أبناء قبيلة "الكالاش"، الذين يتميزون عن بقية سكان المناطق المجاورة بمعتقداتهم المرتبطة بتعدد الآلهة وبطقوس دينية وثقافية وملابس مختلفة. ويعتقد "الكالاش" بأنهم ينحدرون من نسل جنود الإسكندر الأكبر المقدوني، وهم يحرصون على التمسك بتقاليدهم خلال حياتهم اليومية في وديان "بمبوريت" و"رامبور" و"بريو" الواقعة في جبال "هندوكوش". ويُعتقد أن أبناء قبيلة "الكالاش"، الذين لا يتشابهون مع الشعوب المحيطة بهم في النواحي الجينية أو الدينية أو الثقافية، هم أحفاد جنود جيش الإسكندر الذين ضلوا طريقهم في مرتفعات جبال "هندوكوش" شمال غربي باكستان، عقب وفاته خلال توجهه من أفغانستان إلى الصين، ضمن حملته لفتح آسيا، في القرن الثاني قبل الميلاد. ( Muhammed Semih Uğurlu - وكالة الأناضول )

شعب "الكالاش" في باكستان.. آخر القبائل الوثنية في وديان هندوكوش
Fotoğraf: Muhammed Semih Uğurlu

في أودية شديدة الانحدار بالمرتفعات الجبلية الممتدة بين باكستان وأفغانستان يعيش منذ آلاف السنين أبناء قبيلة "الكالاش"، الذين يتميزون عن بقية سكان المناطق المجاورة بمعتقداتهم المرتبطة بتعدد الآلهة وبطقوس دينية وثقافية وملابس مختلفة. ويعتقد "الكالاش" بأنهم ينحدرون من نسل جنود الإسكندر الأكبر المقدوني، وهم يحرصون على التمسك بتقاليدهم خلال حياتهم اليومية في وديان "بمبوريت" و"رامبور" و"بريو" الواقعة في جبال "هندوكوش". ويُعتقد أن أبناء قبيلة "الكالاش"، الذين لا يتشابهون مع الشعوب المحيطة بهم في النواحي الجينية أو الدينية أو الثقافية، هم أحفاد جنود جيش الإسكندر الذين ضلوا طريقهم في مرتفعات جبال "هندوكوش" شمال غربي باكستان، عقب وفاته خلال توجهه من أفغانستان إلى الصين، ضمن حملته لفتح آسيا، في القرن الثاني قبل الميلاد. ( Muhammed Semih Uğurlu - وكالة الأناضول )

شعب "الكالاش" في باكستان.. آخر القبائل الوثنية في وديان هندوكوش
Fotoğraf: Muhammed Semih Uğurlu

في أودية شديدة الانحدار بالمرتفعات الجبلية الممتدة بين باكستان وأفغانستان يعيش منذ آلاف السنين أبناء قبيلة "الكالاش"، الذين يتميزون عن بقية سكان المناطق المجاورة بمعتقداتهم المرتبطة بتعدد الآلهة وبطقوس دينية وثقافية وملابس مختلفة. ويعتقد "الكالاش" بأنهم ينحدرون من نسل جنود الإسكندر الأكبر المقدوني، وهم يحرصون على التمسك بتقاليدهم خلال حياتهم اليومية في وديان "بمبوريت" و"رامبور" و"بريو" الواقعة في جبال "هندوكوش". ويُعتقد أن أبناء قبيلة "الكالاش"، الذين لا يتشابهون مع الشعوب المحيطة بهم في النواحي الجينية أو الدينية أو الثقافية، هم أحفاد جنود جيش الإسكندر الذين ضلوا طريقهم في مرتفعات جبال "هندوكوش" شمال غربي باكستان، عقب وفاته خلال توجهه من أفغانستان إلى الصين، ضمن حملته لفتح آسيا، في القرن الثاني قبل الميلاد. ( Muhammed Semih Uğurlu - وكالة الأناضول )

شعب "الكالاش" في باكستان.. آخر القبائل الوثنية في وديان هندوكوش
Fotoğraf: Muhammed Semih Uğurlu

في أودية شديدة الانحدار بالمرتفعات الجبلية الممتدة بين باكستان وأفغانستان يعيش منذ آلاف السنين أبناء قبيلة "الكالاش"، الذين يتميزون عن بقية سكان المناطق المجاورة بمعتقداتهم المرتبطة بتعدد الآلهة وبطقوس دينية وثقافية وملابس مختلفة. ويعتقد "الكالاش" بأنهم ينحدرون من نسل جنود الإسكندر الأكبر المقدوني، وهم يحرصون على التمسك بتقاليدهم خلال حياتهم اليومية في وديان "بمبوريت" و"رامبور" و"بريو" الواقعة في جبال "هندوكوش". ويُعتقد أن أبناء قبيلة "الكالاش"، الذين لا يتشابهون مع الشعوب المحيطة بهم في النواحي الجينية أو الدينية أو الثقافية، هم أحفاد جنود جيش الإسكندر الذين ضلوا طريقهم في مرتفعات جبال "هندوكوش" شمال غربي باكستان، عقب وفاته خلال توجهه من أفغانستان إلى الصين، ضمن حملته لفتح آسيا، في القرن الثاني قبل الميلاد. ( Muhammed Semih Uğurlu - وكالة الأناضول )

شعب "الكالاش" في باكستان.. آخر القبائل الوثنية في وديان هندوكوش
Fotoğraf: Muhammed Semih Uğurlu

في أودية شديدة الانحدار بالمرتفعات الجبلية الممتدة بين باكستان وأفغانستان يعيش منذ آلاف السنين أبناء قبيلة "الكالاش"، الذين يتميزون عن بقية سكان المناطق المجاورة بمعتقداتهم المرتبطة بتعدد الآلهة وبطقوس دينية وثقافية وملابس مختلفة. ويعتقد "الكالاش" بأنهم ينحدرون من نسل جنود الإسكندر الأكبر المقدوني، وهم يحرصون على التمسك بتقاليدهم خلال حياتهم اليومية في وديان "بمبوريت" و"رامبور" و"بريو" الواقعة في جبال "هندوكوش". ويُعتقد أن أبناء قبيلة "الكالاش"، الذين لا يتشابهون مع الشعوب المحيطة بهم في النواحي الجينية أو الدينية أو الثقافية، هم أحفاد جنود جيش الإسكندر الذين ضلوا طريقهم في مرتفعات جبال "هندوكوش" شمال غربي باكستان، عقب وفاته خلال توجهه من أفغانستان إلى الصين، ضمن حملته لفتح آسيا، في القرن الثاني قبل الميلاد. ( Muhammed Semih Uğurlu - وكالة الأناضول )

شعب "الكالاش" في باكستان.. آخر القبائل الوثنية في وديان هندوكوش
Fotoğraf: Muhammed Semih Uğurlu

في أودية شديدة الانحدار بالمرتفعات الجبلية الممتدة بين باكستان وأفغانستان يعيش منذ آلاف السنين أبناء قبيلة "الكالاش"، الذين يتميزون عن بقية سكان المناطق المجاورة بمعتقداتهم المرتبطة بتعدد الآلهة وبطقوس دينية وثقافية وملابس مختلفة. ويعتقد "الكالاش" بأنهم ينحدرون من نسل جنود الإسكندر الأكبر المقدوني، وهم يحرصون على التمسك بتقاليدهم خلال حياتهم اليومية في وديان "بمبوريت" و"رامبور" و"بريو" الواقعة في جبال "هندوكوش". ويُعتقد أن أبناء قبيلة "الكالاش"، الذين لا يتشابهون مع الشعوب المحيطة بهم في النواحي الجينية أو الدينية أو الثقافية، هم أحفاد جنود جيش الإسكندر الذين ضلوا طريقهم في مرتفعات جبال "هندوكوش" شمال غربي باكستان، عقب وفاته خلال توجهه من أفغانستان إلى الصين، ضمن حملته لفتح آسيا، في القرن الثاني قبل الميلاد. ( Muhammed Semih Uğurlu - وكالة الأناضول )

شعب "الكالاش" في باكستان.. آخر القبائل الوثنية في وديان هندوكوش
Fotoğraf: Muhammed Semih Uğurlu

في أودية شديدة الانحدار بالمرتفعات الجبلية الممتدة بين باكستان وأفغانستان يعيش منذ آلاف السنين أبناء قبيلة "الكالاش"، الذين يتميزون عن بقية سكان المناطق المجاورة بمعتقداتهم المرتبطة بتعدد الآلهة وبطقوس دينية وثقافية وملابس مختلفة. ويعتقد "الكالاش" بأنهم ينحدرون من نسل جنود الإسكندر الأكبر المقدوني، وهم يحرصون على التمسك بتقاليدهم خلال حياتهم اليومية في وديان "بمبوريت" و"رامبور" و"بريو" الواقعة في جبال "هندوكوش". ويُعتقد أن أبناء قبيلة "الكالاش"، الذين لا يتشابهون مع الشعوب المحيطة بهم في النواحي الجينية أو الدينية أو الثقافية، هم أحفاد جنود جيش الإسكندر الذين ضلوا طريقهم في مرتفعات جبال "هندوكوش" شمال غربي باكستان، عقب وفاته خلال توجهه من أفغانستان إلى الصين، ضمن حملته لفتح آسيا، في القرن الثاني قبل الميلاد. ( Muhammed Semih Uğurlu - وكالة الأناضول )

instagram_banner

أفضل وأجمل الصور، التي التقطت من الجو والبر، لتعكس جميع مناحي الحياة في تركيا والعالم، تجدونها على حسابنا على الانستغرام. تابعونا

آخر الأخبار