يأتي قدوم فصل الخريف في السودان، لتتجدد الأحزان السنوية، جراء هطول الأمطار وتشكل السيول في ربوع البلاد. وعادة تشهد روافد نهر النيل (الأبيض والأزرق وعطبرة) فيضانات موسمية تغمر الأراضي، وتؤدي إلى وقوع أضرار كبيرة في الأحياء السكنية المحيطة بها. سنويا تواجه السلطات السودانية تلك الخسائر الفادحة بإمكانات محدودة وبنى تحتية متواضعة، ما يحولها إلى أزمات مزمنة لا تنفع معها الطرق التقليدية ببناء الحواجز الصخرية والرملية. ( Mahmoud Hjaj - وكالة الأناضول )
يأتي قدوم فصل الخريف في السودان، لتتجدد الأحزان السنوية، جراء هطول الأمطار وتشكل السيول في ربوع البلاد. وعادة تشهد روافد نهر النيل (الأبيض والأزرق وعطبرة) فيضانات موسمية تغمر الأراضي، وتؤدي إلى وقوع أضرار كبيرة في الأحياء السكنية المحيطة بها. سنويا تواجه السلطات السودانية تلك الخسائر الفادحة بإمكانات محدودة وبنى تحتية متواضعة، ما يحولها إلى أزمات مزمنة لا تنفع معها الطرق التقليدية ببناء الحواجز الصخرية والرملية. ( Mahmoud Hjaj - وكالة الأناضول )
يأتي قدوم فصل الخريف في السودان، لتتجدد الأحزان السنوية، جراء هطول الأمطار وتشكل السيول في ربوع البلاد. وعادة تشهد روافد نهر النيل (الأبيض والأزرق وعطبرة) فيضانات موسمية تغمر الأراضي، وتؤدي إلى وقوع أضرار كبيرة في الأحياء السكنية المحيطة بها. سنويا تواجه السلطات السودانية تلك الخسائر الفادحة بإمكانات محدودة وبنى تحتية متواضعة، ما يحولها إلى أزمات مزمنة لا تنفع معها الطرق التقليدية ببناء الحواجز الصخرية والرملية. ( Mahmoud Hjaj - وكالة الأناضول )
يأتي قدوم فصل الخريف في السودان، لتتجدد الأحزان السنوية، جراء هطول الأمطار وتشكل السيول في ربوع البلاد. وعادة تشهد روافد نهر النيل (الأبيض والأزرق وعطبرة) فيضانات موسمية تغمر الأراضي، وتؤدي إلى وقوع أضرار كبيرة في الأحياء السكنية المحيطة بها. سنويا تواجه السلطات السودانية تلك الخسائر الفادحة بإمكانات محدودة وبنى تحتية متواضعة، ما يحولها إلى أزمات مزمنة لا تنفع معها الطرق التقليدية ببناء الحواجز الصخرية والرملية. ( Mahmoud Hjaj - وكالة الأناضول )
يأتي قدوم فصل الخريف في السودان، لتتجدد الأحزان السنوية، جراء هطول الأمطار وتشكل السيول في ربوع البلاد. وعادة تشهد روافد نهر النيل (الأبيض والأزرق وعطبرة) فيضانات موسمية تغمر الأراضي، وتؤدي إلى وقوع أضرار كبيرة في الأحياء السكنية المحيطة بها. سنويا تواجه السلطات السودانية تلك الخسائر الفادحة بإمكانات محدودة وبنى تحتية متواضعة، ما يحولها إلى أزمات مزمنة لا تنفع معها الطرق التقليدية ببناء الحواجز الصخرية والرملية. ( Mahmoud Hjaj - وكالة الأناضول )
يأتي قدوم فصل الخريف في السودان، لتتجدد الأحزان السنوية، جراء هطول الأمطار وتشكل السيول في ربوع البلاد. وعادة تشهد روافد نهر النيل (الأبيض والأزرق وعطبرة) فيضانات موسمية تغمر الأراضي، وتؤدي إلى وقوع أضرار كبيرة في الأحياء السكنية المحيطة بها. سنويا تواجه السلطات السودانية تلك الخسائر الفادحة بإمكانات محدودة وبنى تحتية متواضعة، ما يحولها إلى أزمات مزمنة لا تنفع معها الطرق التقليدية ببناء الحواجز الصخرية والرملية. ( Mahmoud Hjaj - وكالة الأناضول )
يأتي قدوم فصل الخريف في السودان، لتتجدد الأحزان السنوية، جراء هطول الأمطار وتشكل السيول في ربوع البلاد. وعادة تشهد روافد نهر النيل (الأبيض والأزرق وعطبرة) فيضانات موسمية تغمر الأراضي، وتؤدي إلى وقوع أضرار كبيرة في الأحياء السكنية المحيطة بها. سنويا تواجه السلطات السودانية تلك الخسائر الفادحة بإمكانات محدودة وبنى تحتية متواضعة، ما يحولها إلى أزمات مزمنة لا تنفع معها الطرق التقليدية ببناء الحواجز الصخرية والرملية. ( Mahmoud Hjaj - وكالة الأناضول )
يأتي قدوم فصل الخريف في السودان، لتتجدد الأحزان السنوية، جراء هطول الأمطار وتشكل السيول في ربوع البلاد. وعادة تشهد روافد نهر النيل (الأبيض والأزرق وعطبرة) فيضانات موسمية تغمر الأراضي، وتؤدي إلى وقوع أضرار كبيرة في الأحياء السكنية المحيطة بها. سنويا تواجه السلطات السودانية تلك الخسائر الفادحة بإمكانات محدودة وبنى تحتية متواضعة، ما يحولها إلى أزمات مزمنة لا تنفع معها الطرق التقليدية ببناء الحواجز الصخرية والرملية. ( Mahmoud Hjaj - وكالة الأناضول )
يأتي قدوم فصل الخريف في السودان، لتتجدد الأحزان السنوية، جراء هطول الأمطار وتشكل السيول في ربوع البلاد. وعادة تشهد روافد نهر النيل (الأبيض والأزرق وعطبرة) فيضانات موسمية تغمر الأراضي، وتؤدي إلى وقوع أضرار كبيرة في الأحياء السكنية المحيطة بها. سنويا تواجه السلطات السودانية تلك الخسائر الفادحة بإمكانات محدودة وبنى تحتية متواضعة، ما يحولها إلى أزمات مزمنة لا تنفع معها الطرق التقليدية ببناء الحواجز الصخرية والرملية. ( Mahmoud Hjaj - وكالة الأناضول )
يأتي قدوم فصل الخريف في السودان، لتتجدد الأحزان السنوية، جراء هطول الأمطار وتشكل السيول في ربوع البلاد. وعادة تشهد روافد نهر النيل (الأبيض والأزرق وعطبرة) فيضانات موسمية تغمر الأراضي، وتؤدي إلى وقوع أضرار كبيرة في الأحياء السكنية المحيطة بها. سنويا تواجه السلطات السودانية تلك الخسائر الفادحة بإمكانات محدودة وبنى تحتية متواضعة، ما يحولها إلى أزمات مزمنة لا تنفع معها الطرق التقليدية ببناء الحواجز الصخرية والرملية. ( Mahmoud Hjaj - وكالة الأناضول )
يأتي قدوم فصل الخريف في السودان، لتتجدد الأحزان السنوية، جراء هطول الأمطار وتشكل السيول في ربوع البلاد. وعادة تشهد روافد نهر النيل (الأبيض والأزرق وعطبرة) فيضانات موسمية تغمر الأراضي، وتؤدي إلى وقوع أضرار كبيرة في الأحياء السكنية المحيطة بها. سنويا تواجه السلطات السودانية تلك الخسائر الفادحة بإمكانات محدودة وبنى تحتية متواضعة، ما يحولها إلى أزمات مزمنة لا تنفع معها الطرق التقليدية ببناء الحواجز الصخرية والرملية. ( Mahmoud Hjaj - وكالة الأناضول )
يأتي قدوم فصل الخريف في السودان، لتتجدد الأحزان السنوية، جراء هطول الأمطار وتشكل السيول في ربوع البلاد. وعادة تشهد روافد نهر النيل (الأبيض والأزرق وعطبرة) فيضانات موسمية تغمر الأراضي، وتؤدي إلى وقوع أضرار كبيرة في الأحياء السكنية المحيطة بها. سنويا تواجه السلطات السودانية تلك الخسائر الفادحة بإمكانات محدودة وبنى تحتية متواضعة، ما يحولها إلى أزمات مزمنة لا تنفع معها الطرق التقليدية ببناء الحواجز الصخرية والرملية. ( Mahmoud Hjaj - وكالة الأناضول )
يأتي قدوم فصل الخريف في السودان، لتتجدد الأحزان السنوية، جراء هطول الأمطار وتشكل السيول في ربوع البلاد. وعادة تشهد روافد نهر النيل (الأبيض والأزرق وعطبرة) فيضانات موسمية تغمر الأراضي، وتؤدي إلى وقوع أضرار كبيرة في الأحياء السكنية المحيطة بها. سنويا تواجه السلطات السودانية تلك الخسائر الفادحة بإمكانات محدودة وبنى تحتية متواضعة، ما يحولها إلى أزمات مزمنة لا تنفع معها الطرق التقليدية ببناء الحواجز الصخرية والرملية. ( Mahmoud Hjaj - وكالة الأناضول )
يأتي قدوم فصل الخريف في السودان، لتتجدد الأحزان السنوية، جراء هطول الأمطار وتشكل السيول في ربوع البلاد. وعادة تشهد روافد نهر النيل (الأبيض والأزرق وعطبرة) فيضانات موسمية تغمر الأراضي، وتؤدي إلى وقوع أضرار كبيرة في الأحياء السكنية المحيطة بها. سنويا تواجه السلطات السودانية تلك الخسائر الفادحة بإمكانات محدودة وبنى تحتية متواضعة، ما يحولها إلى أزمات مزمنة لا تنفع معها الطرق التقليدية ببناء الحواجز الصخرية والرملية. ( Mahmoud Hjaj - وكالة الأناضول )
يأتي قدوم فصل الخريف في السودان، لتتجدد الأحزان السنوية، جراء هطول الأمطار وتشكل السيول في ربوع البلاد. وعادة تشهد روافد نهر النيل (الأبيض والأزرق وعطبرة) فيضانات موسمية تغمر الأراضي، وتؤدي إلى وقوع أضرار كبيرة في الأحياء السكنية المحيطة بها. سنويا تواجه السلطات السودانية تلك الخسائر الفادحة بإمكانات محدودة وبنى تحتية متواضعة، ما يحولها إلى أزمات مزمنة لا تنفع معها الطرق التقليدية ببناء الحواجز الصخرية والرملية. ( Mahmoud Hjaj - وكالة الأناضول )
يأتي قدوم فصل الخريف في السودان، لتتجدد الأحزان السنوية، جراء هطول الأمطار وتشكل السيول في ربوع البلاد. وعادة تشهد روافد نهر النيل (الأبيض والأزرق وعطبرة) فيضانات موسمية تغمر الأراضي، وتؤدي إلى وقوع أضرار كبيرة في الأحياء السكنية المحيطة بها. سنويا تواجه السلطات السودانية تلك الخسائر الفادحة بإمكانات محدودة وبنى تحتية متواضعة، ما يحولها إلى أزمات مزمنة لا تنفع معها الطرق التقليدية ببناء الحواجز الصخرية والرملية. ( Mahmoud Hjaj - وكالة الأناضول )
يأتي قدوم فصل الخريف في السودان، لتتجدد الأحزان السنوية، جراء هطول الأمطار وتشكل السيول في ربوع البلاد. وعادة تشهد روافد نهر النيل (الأبيض والأزرق وعطبرة) فيضانات موسمية تغمر الأراضي، وتؤدي إلى وقوع أضرار كبيرة في الأحياء السكنية المحيطة بها. سنويا تواجه السلطات السودانية تلك الخسائر الفادحة بإمكانات محدودة وبنى تحتية متواضعة، ما يحولها إلى أزمات مزمنة لا تنفع معها الطرق التقليدية ببناء الحواجز الصخرية والرملية. ( Mahmoud Hjaj - وكالة الأناضول )
يأتي قدوم فصل الخريف في السودان، لتتجدد الأحزان السنوية، جراء هطول الأمطار وتشكل السيول في ربوع البلاد. وعادة تشهد روافد نهر النيل (الأبيض والأزرق وعطبرة) فيضانات موسمية تغمر الأراضي، وتؤدي إلى وقوع أضرار كبيرة في الأحياء السكنية المحيطة بها. سنويا تواجه السلطات السودانية تلك الخسائر الفادحة بإمكانات محدودة وبنى تحتية متواضعة، ما يحولها إلى أزمات مزمنة لا تنفع معها الطرق التقليدية ببناء الحواجز الصخرية والرملية. ( Mahmoud Hjaj - وكالة الأناضول )
يأتي قدوم فصل الخريف في السودان، لتتجدد الأحزان السنوية، جراء هطول الأمطار وتشكل السيول في ربوع البلاد. وعادة تشهد روافد نهر النيل (الأبيض والأزرق وعطبرة) فيضانات موسمية تغمر الأراضي، وتؤدي إلى وقوع أضرار كبيرة في الأحياء السكنية المحيطة بها. سنويا تواجه السلطات السودانية تلك الخسائر الفادحة بإمكانات محدودة وبنى تحتية متواضعة، ما يحولها إلى أزمات مزمنة لا تنفع معها الطرق التقليدية ببناء الحواجز الصخرية والرملية. ( Mahmoud Hjaj - وكالة الأناضول )
يأتي قدوم فصل الخريف في السودان، لتتجدد الأحزان السنوية، جراء هطول الأمطار وتشكل السيول في ربوع البلاد. وعادة تشهد روافد نهر النيل (الأبيض والأزرق وعطبرة) فيضانات موسمية تغمر الأراضي، وتؤدي إلى وقوع أضرار كبيرة في الأحياء السكنية المحيطة بها. سنويا تواجه السلطات السودانية تلك الخسائر الفادحة بإمكانات محدودة وبنى تحتية متواضعة، ما يحولها إلى أزمات مزمنة لا تنفع معها الطرق التقليدية ببناء الحواجز الصخرية والرملية. ( Mahmoud Hjaj - وكالة الأناضول )
يأتي قدوم فصل الخريف في السودان، لتتجدد الأحزان السنوية، جراء هطول الأمطار وتشكل السيول في ربوع البلاد. وعادة تشهد روافد نهر النيل (الأبيض والأزرق وعطبرة) فيضانات موسمية تغمر الأراضي، وتؤدي إلى وقوع أضرار كبيرة في الأحياء السكنية المحيطة بها. سنويا تواجه السلطات السودانية تلك الخسائر الفادحة بإمكانات محدودة وبنى تحتية متواضعة، ما يحولها إلى أزمات مزمنة لا تنفع معها الطرق التقليدية ببناء الحواجز الصخرية والرملية. ( Mahmoud Hjaj - وكالة الأناضول )

