
لا يزال الطفل السوري محمد أحمد (عشر سنوات) من محافظة إدلب، يعيش في حالة من الذعر والقلق، منذ أن فقد نصف ساقه اليسرى، قبل خمس سنوات، جراء هجوم شنته قوات نظام الأسد. وتأثرت الحالة النفسية لدى الطفل وأصبح يصاب بخوف شديد من أي صوت مرتفع حتى من صوت الرعد، ظناً منه أنه هجوم قاصف . والأطفال، هم أكثر من يدفعون ضريبة الحرب الداخلية في سوريا. ووفقاً لتقارير منظمة الأمم المتحدة للطفولة "يونيسف" فإن أكثر من نصف مليون طفل أعمارهم دون الخامسة في سوريا يعانون من تأخر النمو بسبب سوء التغذية. ( Mustafa Bathiş - وكالة الأناضول )

لا يزال الطفل السوري محمد أحمد (عشر سنوات) من محافظة إدلب، يعيش في حالة من الذعر والقلق، منذ أن فقد نصف ساقه اليسرى، قبل خمس سنوات، جراء هجوم شنته قوات نظام الأسد. وتأثرت الحالة النفسية لدى الطفل وأصبح يصاب بخوف شديد من أي صوت مرتفع حتى من صوت الرعد، ظناً منه أنه هجوم قاصف . والأطفال، هم أكثر من يدفعون ضريبة الحرب الداخلية في سوريا. ووفقاً لتقارير منظمة الأمم المتحدة للطفولة "يونيسف" فإن أكثر من نصف مليون طفل أعمارهم دون الخامسة في سوريا يعانون من تأخر النمو بسبب سوء التغذية. ( Mustafa Bathiş - وكالة الأناضول )

لا يزال الطفل السوري محمد أحمد (عشر سنوات) من محافظة إدلب، يعيش في حالة من الذعر والقلق، منذ أن فقد نصف ساقه اليسرى، قبل خمس سنوات، جراء هجوم شنته قوات نظام الأسد. وتأثرت الحالة النفسية لدى الطفل وأصبح يصاب بخوف شديد من أي صوت مرتفع حتى من صوت الرعد، ظناً منه أنه هجوم قاصف . والأطفال، هم أكثر من يدفعون ضريبة الحرب الداخلية في سوريا. ووفقاً لتقارير منظمة الأمم المتحدة للطفولة "يونيسف" فإن أكثر من نصف مليون طفل أعمارهم دون الخامسة في سوريا يعانون من تأخر النمو بسبب سوء التغذية. ( Mustafa Bathiş - وكالة الأناضول )

لا يزال الطفل السوري محمد أحمد (عشر سنوات) من محافظة إدلب، يعيش في حالة من الذعر والقلق، منذ أن فقد نصف ساقه اليسرى، قبل خمس سنوات، جراء هجوم شنته قوات نظام الأسد. وتأثرت الحالة النفسية لدى الطفل وأصبح يصاب بخوف شديد من أي صوت مرتفع حتى من صوت الرعد، ظناً منه أنه هجوم قاصف . والأطفال، هم أكثر من يدفعون ضريبة الحرب الداخلية في سوريا. ووفقاً لتقارير منظمة الأمم المتحدة للطفولة "يونيسف" فإن أكثر من نصف مليون طفل أعمارهم دون الخامسة في سوريا يعانون من تأخر النمو بسبب سوء التغذية. ( Mustafa Bathiş - وكالة الأناضول )

لا يزال الطفل السوري محمد أحمد (عشر سنوات) من محافظة إدلب، يعيش في حالة من الذعر والقلق، منذ أن فقد نصف ساقه اليسرى، قبل خمس سنوات، جراء هجوم شنته قوات نظام الأسد. وتأثرت الحالة النفسية لدى الطفل وأصبح يصاب بخوف شديد من أي صوت مرتفع حتى من صوت الرعد، ظناً منه أنه هجوم قاصف . والأطفال، هم أكثر من يدفعون ضريبة الحرب الداخلية في سوريا. ووفقاً لتقارير منظمة الأمم المتحدة للطفولة "يونيسف" فإن أكثر من نصف مليون طفل أعمارهم دون الخامسة في سوريا يعانون من تأخر النمو بسبب سوء التغذية. ( Mustafa Bathiş - وكالة الأناضول )

لا يزال الطفل السوري محمد أحمد (عشر سنوات) من محافظة إدلب، يعيش في حالة من الذعر والقلق، منذ أن فقد نصف ساقه اليسرى، قبل خمس سنوات، جراء هجوم شنته قوات نظام الأسد. وتأثرت الحالة النفسية لدى الطفل وأصبح يصاب بخوف شديد من أي صوت مرتفع حتى من صوت الرعد، ظناً منه أنه هجوم قاصف . والأطفال، هم أكثر من يدفعون ضريبة الحرب الداخلية في سوريا. ووفقاً لتقارير منظمة الأمم المتحدة للطفولة "يونيسف" فإن أكثر من نصف مليون طفل أعمارهم دون الخامسة في سوريا يعانون من تأخر النمو بسبب سوء التغذية. ( Mustafa Bathiş - وكالة الأناضول )

لا يزال الطفل السوري محمد أحمد (عشر سنوات) من محافظة إدلب، يعيش في حالة من الذعر والقلق، منذ أن فقد نصف ساقه اليسرى، قبل خمس سنوات، جراء هجوم شنته قوات نظام الأسد. وتأثرت الحالة النفسية لدى الطفل وأصبح يصاب بخوف شديد من أي صوت مرتفع حتى من صوت الرعد، ظناً منه أنه هجوم قاصف . والأطفال، هم أكثر من يدفعون ضريبة الحرب الداخلية في سوريا. ووفقاً لتقارير منظمة الأمم المتحدة للطفولة "يونيسف" فإن أكثر من نصف مليون طفل أعمارهم دون الخامسة في سوريا يعانون من تأخر النمو بسبب سوء التغذية. ( Mustafa Bathiş - وكالة الأناضول )

لا يزال الطفل السوري محمد أحمد (عشر سنوات) من محافظة إدلب، يعيش في حالة من الذعر والقلق، منذ أن فقد نصف ساقه اليسرى، قبل خمس سنوات، جراء هجوم شنته قوات نظام الأسد. وتأثرت الحالة النفسية لدى الطفل وأصبح يصاب بخوف شديد من أي صوت مرتفع حتى من صوت الرعد، ظناً منه أنه هجوم قاصف . والأطفال، هم أكثر من يدفعون ضريبة الحرب الداخلية في سوريا. ووفقاً لتقارير منظمة الأمم المتحدة للطفولة "يونيسف" فإن أكثر من نصف مليون طفل أعمارهم دون الخامسة في سوريا يعانون من تأخر النمو بسبب سوء التغذية. ( Mustafa Bathiş - وكالة الأناضول )

لا يزال الطفل السوري محمد أحمد (عشر سنوات) من محافظة إدلب، يعيش في حالة من الذعر والقلق، منذ أن فقد نصف ساقه اليسرى، قبل خمس سنوات، جراء هجوم شنته قوات نظام الأسد. وتأثرت الحالة النفسية لدى الطفل وأصبح يصاب بخوف شديد من أي صوت مرتفع حتى من صوت الرعد، ظناً منه أنه هجوم قاصف . والأطفال، هم أكثر من يدفعون ضريبة الحرب الداخلية في سوريا. ووفقاً لتقارير منظمة الأمم المتحدة للطفولة "يونيسف" فإن أكثر من نصف مليون طفل أعمارهم دون الخامسة في سوريا يعانون من تأخر النمو بسبب سوء التغذية. ( Mustafa Bathiş - وكالة الأناضول )

لا يزال الطفل السوري محمد أحمد (عشر سنوات) من محافظة إدلب، يعيش في حالة من الذعر والقلق، منذ أن فقد نصف ساقه اليسرى، قبل خمس سنوات، جراء هجوم شنته قوات نظام الأسد. وتأثرت الحالة النفسية لدى الطفل وأصبح يصاب بخوف شديد من أي صوت مرتفع حتى من صوت الرعد، ظناً منه أنه هجوم قاصف . والأطفال، هم أكثر من يدفعون ضريبة الحرب الداخلية في سوريا. ووفقاً لتقارير منظمة الأمم المتحدة للطفولة "يونيسف" فإن أكثر من نصف مليون طفل أعمارهم دون الخامسة في سوريا يعانون من تأخر النمو بسبب سوء التغذية. ( Mustafa Bathiş - وكالة الأناضول )

لا يزال الطفل السوري محمد أحمد (عشر سنوات) من محافظة إدلب، يعيش في حالة من الذعر والقلق، منذ أن فقد نصف ساقه اليسرى، قبل خمس سنوات، جراء هجوم شنته قوات نظام الأسد. وتأثرت الحالة النفسية لدى الطفل وأصبح يصاب بخوف شديد من أي صوت مرتفع حتى من صوت الرعد، ظناً منه أنه هجوم قاصف . والأطفال، هم أكثر من يدفعون ضريبة الحرب الداخلية في سوريا. ووفقاً لتقارير منظمة الأمم المتحدة للطفولة "يونيسف" فإن أكثر من نصف مليون طفل أعمارهم دون الخامسة في سوريا يعانون من تأخر النمو بسبب سوء التغذية. ( Mustafa Bathiş - وكالة الأناضول )

لا يزال الطفل السوري محمد أحمد (عشر سنوات) من محافظة إدلب، يعيش في حالة من الذعر والقلق، منذ أن فقد نصف ساقه اليسرى، قبل خمس سنوات، جراء هجوم شنته قوات نظام الأسد. وتأثرت الحالة النفسية لدى الطفل وأصبح يصاب بخوف شديد من أي صوت مرتفع حتى من صوت الرعد، ظناً منه أنه هجوم قاصف . والأطفال، هم أكثر من يدفعون ضريبة الحرب الداخلية في سوريا. ووفقاً لتقارير منظمة الأمم المتحدة للطفولة "يونيسف" فإن أكثر من نصف مليون طفل أعمارهم دون الخامسة في سوريا يعانون من تأخر النمو بسبب سوء التغذية. ( Mustafa Bathiş - وكالة الأناضول )

لا يزال الطفل السوري محمد أحمد (عشر سنوات) من محافظة إدلب، يعيش في حالة من الذعر والقلق، منذ أن فقد نصف ساقه اليسرى، قبل خمس سنوات، جراء هجوم شنته قوات نظام الأسد. وتأثرت الحالة النفسية لدى الطفل وأصبح يصاب بخوف شديد من أي صوت مرتفع حتى من صوت الرعد، ظناً منه أنه هجوم قاصف . والأطفال، هم أكثر من يدفعون ضريبة الحرب الداخلية في سوريا. ووفقاً لتقارير منظمة الأمم المتحدة للطفولة "يونيسف" فإن أكثر من نصف مليون طفل أعمارهم دون الخامسة في سوريا يعانون من تأخر النمو بسبب سوء التغذية. ( Mustafa Bathiş - وكالة الأناضول )

لا يزال الطفل السوري محمد أحمد (عشر سنوات) من محافظة إدلب، يعيش في حالة من الذعر والقلق، منذ أن فقد نصف ساقه اليسرى، قبل خمس سنوات، جراء هجوم شنته قوات نظام الأسد. وتأثرت الحالة النفسية لدى الطفل وأصبح يصاب بخوف شديد من أي صوت مرتفع حتى من صوت الرعد، ظناً منه أنه هجوم قاصف . والأطفال، هم أكثر من يدفعون ضريبة الحرب الداخلية في سوريا. ووفقاً لتقارير منظمة الأمم المتحدة للطفولة "يونيسف" فإن أكثر من نصف مليون طفل أعمارهم دون الخامسة في سوريا يعانون من تأخر النمو بسبب سوء التغذية. ( Mustafa Bathiş - وكالة الأناضول )

لا يزال الطفل السوري محمد أحمد (عشر سنوات) من محافظة إدلب، يعيش في حالة من الذعر والقلق، منذ أن فقد نصف ساقه اليسرى، قبل خمس سنوات، جراء هجوم شنته قوات نظام الأسد. وتأثرت الحالة النفسية لدى الطفل وأصبح يصاب بخوف شديد من أي صوت مرتفع حتى من صوت الرعد، ظناً منه أنه هجوم قاصف . والأطفال، هم أكثر من يدفعون ضريبة الحرب الداخلية في سوريا. ووفقاً لتقارير منظمة الأمم المتحدة للطفولة "يونيسف" فإن أكثر من نصف مليون طفل أعمارهم دون الخامسة في سوريا يعانون من تأخر النمو بسبب سوء التغذية. ( Mustafa Bathiş - وكالة الأناضول )

لا يزال الطفل السوري محمد أحمد (عشر سنوات) من محافظة إدلب، يعيش في حالة من الذعر والقلق، منذ أن فقد نصف ساقه اليسرى، قبل خمس سنوات، جراء هجوم شنته قوات نظام الأسد. وتأثرت الحالة النفسية لدى الطفل وأصبح يصاب بخوف شديد من أي صوت مرتفع حتى من صوت الرعد، ظناً منه أنه هجوم قاصف . والأطفال، هم أكثر من يدفعون ضريبة الحرب الداخلية في سوريا. ووفقاً لتقارير منظمة الأمم المتحدة للطفولة "يونيسف" فإن أكثر من نصف مليون طفل أعمارهم دون الخامسة في سوريا يعانون من تأخر النمو بسبب سوء التغذية. ( Mustafa Bathiş - وكالة الأناضول )

لا يزال الطفل السوري محمد أحمد (عشر سنوات) من محافظة إدلب، يعيش في حالة من الذعر والقلق، منذ أن فقد نصف ساقه اليسرى، قبل خمس سنوات، جراء هجوم شنته قوات نظام الأسد. وتأثرت الحالة النفسية لدى الطفل وأصبح يصاب بخوف شديد من أي صوت مرتفع حتى من صوت الرعد، ظناً منه أنه هجوم قاصف . والأطفال، هم أكثر من يدفعون ضريبة الحرب الداخلية في سوريا. ووفقاً لتقارير منظمة الأمم المتحدة للطفولة "يونيسف" فإن أكثر من نصف مليون طفل أعمارهم دون الخامسة في سوريا يعانون من تأخر النمو بسبب سوء التغذية. ( Mustafa Bathiş - وكالة الأناضول )