يتوكأ على عصاه ويهش بها غنمه وله فيها مآرب أخرى، منها التلويح بها أمام من يحتلون أرضه ويهددون وجوده. إنه المسن الفلسطيني سليمان الهذالين، ابن قرية "أم الخير" بمحافظة الخليل أقصى جنوب الضفة الغربية. معتمرا كوفيته وحاملا عصاه وعلم فلسطين بألوانه الأربع، يشارك الهذالين (69 عاما) في مقارعة قوات الاحتلال الإسرائيلي، في كل مرة تتعرض فيها قريته والقرى والتجمعات الفلسطينية المجاورة لاعتداءات الاحتلال والمستوطنين. (ارشيف) ( Mamoun Wazwaz - وكالة الأناضول )
يتوكأ على عصاه ويهش بها غنمه وله فيها مآرب أخرى، منها التلويح بها أمام من يحتلون أرضه ويهددون وجوده. إنه المسن الفلسطيني سليمان الهذالين، ابن قرية "أم الخير" بمحافظة الخليل أقصى جنوب الضفة الغربية. معتمرا كوفيته وحاملا عصاه وعلم فلسطين بألوانه الأربع، يشارك الهذالين (69 عاما) في مقارعة قوات الاحتلال الإسرائيلي، في كل مرة تتعرض فيها قريته والقرى والتجمعات الفلسطينية المجاورة لاعتداءات الاحتلال والمستوطنين. (ارشيف) ( Mamoun Wazwaz - وكالة الأناضول )
يتوكأ على عصاه ويهش بها غنمه وله فيها مآرب أخرى، منها التلويح بها أمام من يحتلون أرضه ويهددون وجوده. إنه المسن الفلسطيني سليمان الهذالين، ابن قرية "أم الخير" بمحافظة الخليل أقصى جنوب الضفة الغربية. معتمرا كوفيته وحاملا عصاه وعلم فلسطين بألوانه الأربع، يشارك الهذالين (69 عاما) في مقارعة قوات الاحتلال الإسرائيلي، في كل مرة تتعرض فيها قريته والقرى والتجمعات الفلسطينية المجاورة لاعتداءات الاحتلال والمستوطنين. (ارشيف) ( Mamoun Wazwaz - وكالة الأناضول )
يتوكأ على عصاه ويهش بها غنمه وله فيها مآرب أخرى، منها التلويح بها أمام من يحتلون أرضه ويهددون وجوده. إنه المسن الفلسطيني سليمان الهذالين، ابن قرية "أم الخير" بمحافظة الخليل أقصى جنوب الضفة الغربية. معتمرا كوفيته وحاملا عصاه وعلم فلسطين بألوانه الأربع، يشارك الهذالين (69 عاما) في مقارعة قوات الاحتلال الإسرائيلي، في كل مرة تتعرض فيها قريته والقرى والتجمعات الفلسطينية المجاورة لاعتداءات الاحتلال والمستوطنين. (ارشيف) ( Mamoun Wazwaz - وكالة الأناضول )
يتوكأ على عصاه ويهش بها غنمه وله فيها مآرب أخرى، منها التلويح بها أمام من يحتلون أرضه ويهددون وجوده. إنه المسن الفلسطيني سليمان الهذالين، ابن قرية "أم الخير" بمحافظة الخليل أقصى جنوب الضفة الغربية. معتمرا كوفيته وحاملا عصاه وعلم فلسطين بألوانه الأربع، يشارك الهذالين (69 عاما) في مقارعة قوات الاحتلال الإسرائيلي، في كل مرة تتعرض فيها قريته والقرى والتجمعات الفلسطينية المجاورة لاعتداءات الاحتلال والمستوطنين. (ارشيف) ( Mamoun Wazwaz - وكالة الأناضول )
يتوكأ على عصاه ويهش بها غنمه وله فيها مآرب أخرى، منها التلويح بها أمام من يحتلون أرضه ويهددون وجوده. إنه المسن الفلسطيني سليمان الهذالين، ابن قرية "أم الخير" بمحافظة الخليل أقصى جنوب الضفة الغربية. معتمرا كوفيته وحاملا عصاه وعلم فلسطين بألوانه الأربع، يشارك الهذالين (69 عاما) في مقارعة قوات الاحتلال الإسرائيلي، في كل مرة تتعرض فيها قريته والقرى والتجمعات الفلسطينية المجاورة لاعتداءات الاحتلال والمستوطنين. (ارشيف) ( Mamoun Wazwaz - وكالة الأناضول )
يتوكأ على عصاه ويهش بها غنمه وله فيها مآرب أخرى، منها التلويح بها أمام من يحتلون أرضه ويهددون وجوده. إنه المسن الفلسطيني سليمان الهذالين، ابن قرية "أم الخير" بمحافظة الخليل أقصى جنوب الضفة الغربية. معتمرا كوفيته وحاملا عصاه وعلم فلسطين بألوانه الأربع، يشارك الهذالين (69 عاما) في مقارعة قوات الاحتلال الإسرائيلي، في كل مرة تتعرض فيها قريته والقرى والتجمعات الفلسطينية المجاورة لاعتداءات الاحتلال والمستوطنين. (ارشيف) ( Mamoun Wazwaz - وكالة الأناضول )
يتوكأ على عصاه ويهش بها غنمه وله فيها مآرب أخرى، منها التلويح بها أمام من يحتلون أرضه ويهددون وجوده. إنه المسن الفلسطيني سليمان الهذالين، ابن قرية "أم الخير" بمحافظة الخليل أقصى جنوب الضفة الغربية. معتمرا كوفيته وحاملا عصاه وعلم فلسطين بألوانه الأربع، يشارك الهذالين (69 عاما) في مقارعة قوات الاحتلال الإسرائيلي، في كل مرة تتعرض فيها قريته والقرى والتجمعات الفلسطينية المجاورة لاعتداءات الاحتلال والمستوطنين. (ارشيف) ( Mamoun Wazwaz - وكالة الأناضول )
يتوكأ على عصاه ويهش بها غنمه وله فيها مآرب أخرى، منها التلويح بها أمام من يحتلون أرضه ويهددون وجوده. إنه المسن الفلسطيني سليمان الهذالين، ابن قرية "أم الخير" بمحافظة الخليل أقصى جنوب الضفة الغربية. معتمرا كوفيته وحاملا عصاه وعلم فلسطين بألوانه الأربع، يشارك الهذالين (69 عاما) في مقارعة قوات الاحتلال الإسرائيلي، في كل مرة تتعرض فيها قريته والقرى والتجمعات الفلسطينية المجاورة لاعتداءات الاحتلال والمستوطنين. (ارشيف) ( Mamoun Wazwaz - وكالة الأناضول )
يتوكأ على عصاه ويهش بها غنمه وله فيها مآرب أخرى، منها التلويح بها أمام من يحتلون أرضه ويهددون وجوده. إنه المسن الفلسطيني سليمان الهذالين، ابن قرية "أم الخير" بمحافظة الخليل أقصى جنوب الضفة الغربية. معتمرا كوفيته وحاملا عصاه وعلم فلسطين بألوانه الأربع، يشارك الهذالين (69 عاما) في مقارعة قوات الاحتلال الإسرائيلي، في كل مرة تتعرض فيها قريته والقرى والتجمعات الفلسطينية المجاورة لاعتداءات الاحتلال والمستوطنين. (ارشيف) ( Mamoun Wazwaz - وكالة الأناضول )
يتوكأ على عصاه ويهش بها غنمه وله فيها مآرب أخرى، منها التلويح بها أمام من يحتلون أرضه ويهددون وجوده. إنه المسن الفلسطيني سليمان الهذالين، ابن قرية "أم الخير" بمحافظة الخليل أقصى جنوب الضفة الغربية. معتمرا كوفيته وحاملا عصاه وعلم فلسطين بألوانه الأربع، يشارك الهذالين (69 عاما) في مقارعة قوات الاحتلال الإسرائيلي، في كل مرة تتعرض فيها قريته والقرى والتجمعات الفلسطينية المجاورة لاعتداءات الاحتلال والمستوطنين. (ارشيف) ( Mamoun Wazwaz - وكالة الأناضول )
يتوكأ على عصاه ويهش بها غنمه وله فيها مآرب أخرى، منها التلويح بها أمام من يحتلون أرضه ويهددون وجوده. إنه المسن الفلسطيني سليمان الهذالين، ابن قرية "أم الخير" بمحافظة الخليل أقصى جنوب الضفة الغربية. معتمرا كوفيته وحاملا عصاه وعلم فلسطين بألوانه الأربع، يشارك الهذالين (69 عاما) في مقارعة قوات الاحتلال الإسرائيلي، في كل مرة تتعرض فيها قريته والقرى والتجمعات الفلسطينية المجاورة لاعتداءات الاحتلال والمستوطنين. (ارشيف) ( Mamoun Wazwaz - وكالة الأناضول )
يتوكأ على عصاه ويهش بها غنمه وله فيها مآرب أخرى، منها التلويح بها أمام من يحتلون أرضه ويهددون وجوده. إنه المسن الفلسطيني سليمان الهذالين، ابن قرية "أم الخير" بمحافظة الخليل أقصى جنوب الضفة الغربية. معتمرا كوفيته وحاملا عصاه وعلم فلسطين بألوانه الأربع، يشارك الهذالين (69 عاما) في مقارعة قوات الاحتلال الإسرائيلي، في كل مرة تتعرض فيها قريته والقرى والتجمعات الفلسطينية المجاورة لاعتداءات الاحتلال والمستوطنين. (ارشيف) ( Mamoun Wazwaz - وكالة الأناضول )
يتوكأ على عصاه ويهش بها غنمه وله فيها مآرب أخرى، منها التلويح بها أمام من يحتلون أرضه ويهددون وجوده. إنه المسن الفلسطيني سليمان الهذالين، ابن قرية "أم الخير" بمحافظة الخليل أقصى جنوب الضفة الغربية. معتمرا كوفيته وحاملا عصاه وعلم فلسطين بألوانه الأربع، يشارك الهذالين (69 عاما) في مقارعة قوات الاحتلال الإسرائيلي، في كل مرة تتعرض فيها قريته والقرى والتجمعات الفلسطينية المجاورة لاعتداءات الاحتلال والمستوطنين. (ارشيف) ( Mamoun Wazwaz - وكالة الأناضول )
يتوكأ على عصاه ويهش بها غنمه وله فيها مآرب أخرى، منها التلويح بها أمام من يحتلون أرضه ويهددون وجوده. إنه المسن الفلسطيني سليمان الهذالين، ابن قرية "أم الخير" بمحافظة الخليل أقصى جنوب الضفة الغربية. معتمرا كوفيته وحاملا عصاه وعلم فلسطين بألوانه الأربع، يشارك الهذالين (69 عاما) في مقارعة قوات الاحتلال الإسرائيلي، في كل مرة تتعرض فيها قريته والقرى والتجمعات الفلسطينية المجاورة لاعتداءات الاحتلال والمستوطنين. (ارشيف) ( Mamoun Wazwaz - وكالة الأناضول )
يتوكأ على عصاه ويهش بها غنمه وله فيها مآرب أخرى، منها التلويح بها أمام من يحتلون أرضه ويهددون وجوده. إنه المسن الفلسطيني سليمان الهذالين، ابن قرية "أم الخير" بمحافظة الخليل أقصى جنوب الضفة الغربية. معتمرا كوفيته وحاملا عصاه وعلم فلسطين بألوانه الأربع، يشارك الهذالين (69 عاما) في مقارعة قوات الاحتلال الإسرائيلي، في كل مرة تتعرض فيها قريته والقرى والتجمعات الفلسطينية المجاورة لاعتداءات الاحتلال والمستوطنين. "الإسرائيليون كيان غاصب نهبوا أرضنا الفلسطينية"، يقول الهذالين في حواره مع الأناضول، في مسكنه البدائي بمحاذاة المستوطنة الإسرائيلية، بينما يفصل بينهما سياج من الأسلاك الشائكة. ( Mamoun Wazwaz - وكالة الأناضول )
يتوكأ على عصاه ويهش بها غنمه وله فيها مآرب أخرى، منها التلويح بها أمام من يحتلون أرضه ويهددون وجوده. إنه المسن الفلسطيني سليمان الهذالين، ابن قرية "أم الخير" بمحافظة الخليل أقصى جنوب الضفة الغربية. معتمرا كوفيته وحاملا عصاه وعلم فلسطين بألوانه الأربع، يشارك الهذالين (69 عاما) في مقارعة قوات الاحتلال الإسرائيلي، في كل مرة تتعرض فيها قريته والقرى والتجمعات الفلسطينية المجاورة لاعتداءات الاحتلال والمستوطنين. "الإسرائيليون كيان غاصب نهبوا أرضنا الفلسطينية"، يقول الهذالين في حواره مع الأناضول، في مسكنه البدائي بمحاذاة المستوطنة الإسرائيلية، بينما يفصل بينهما سياج من الأسلاك الشائكة. ( Mamoun Wazwaz - وكالة الأناضول )
يتوكأ على عصاه ويهش بها غنمه وله فيها مآرب أخرى، منها التلويح بها أمام من يحتلون أرضه ويهددون وجوده. إنه المسن الفلسطيني سليمان الهذالين، ابن قرية "أم الخير" بمحافظة الخليل أقصى جنوب الضفة الغربية. معتمرا كوفيته وحاملا عصاه وعلم فلسطين بألوانه الأربع، يشارك الهذالين (69 عاما) في مقارعة قوات الاحتلال الإسرائيلي، في كل مرة تتعرض فيها قريته والقرى والتجمعات الفلسطينية المجاورة لاعتداءات الاحتلال والمستوطنين. ( Mamoun Wazwaz - وكالة الأناضول )
يتوكأ على عصاه ويهش بها غنمه وله فيها مآرب أخرى، منها التلويح بها أمام من يحتلون أرضه ويهددون وجوده. إنه المسن الفلسطيني سليمان الهذالين، ابن قرية "أم الخير" بمحافظة الخليل أقصى جنوب الضفة الغربية. معتمرا كوفيته وحاملا عصاه وعلم فلسطين بألوانه الأربع، يشارك الهذالين (69 عاما) في مقارعة قوات الاحتلال الإسرائيلي، في كل مرة تتعرض فيها قريته والقرى والتجمعات الفلسطينية المجاورة لاعتداءات الاحتلال والمستوطنين. ( Mamoun Wazwaz - وكالة الأناضول )
يتوكأ على عصاه ويهش بها غنمه وله فيها مآرب أخرى، منها التلويح بها أمام من يحتلون أرضه ويهددون وجوده. إنه المسن الفلسطيني سليمان الهذالين، ابن قرية "أم الخير" بمحافظة الخليل أقصى جنوب الضفة الغربية. معتمرا كوفيته وحاملا عصاه وعلم فلسطين بألوانه الأربع، يشارك الهذالين (69 عاما) في مقارعة قوات الاحتلال الإسرائيلي، في كل مرة تتعرض فيها قريته والقرى والتجمعات الفلسطينية المجاورة لاعتداءات الاحتلال والمستوطنين. ( Mamoun Wazwaz - وكالة الأناضول )
يتوكأ على عصاه ويهش بها غنمه وله فيها مآرب أخرى، منها التلويح بها أمام من يحتلون أرضه ويهددون وجوده. إنه المسن الفلسطيني سليمان الهذالين، ابن قرية "أم الخير" بمحافظة الخليل أقصى جنوب الضفة الغربية. معتمرا كوفيته وحاملا عصاه وعلم فلسطين بألوانه الأربع، يشارك الهذالين (69 عاما) في مقارعة قوات الاحتلال الإسرائيلي، في كل مرة تتعرض فيها قريته والقرى والتجمعات الفلسطينية المجاورة لاعتداءات الاحتلال والمستوطنين. "الإسرائيليون كيان غاصب نهبوا أرضنا الفلسطينية"، يقول الهذالين في حواره مع الأناضول، في مسكنه البدائي بمحاذاة المستوطنة الإسرائيلية، بينما يفصل بينهما سياج من الأسلاك الشائكة. ( Mamoun Wazwaz - وكالة الأناضول )
يتوكأ على عصاه ويهش بها غنمه وله فيها مآرب أخرى، منها التلويح بها أمام من يحتلون أرضه ويهددون وجوده. إنه المسن الفلسطيني سليمان الهذالين، ابن قرية "أم الخير" بمحافظة الخليل أقصى جنوب الضفة الغربية. معتمرا كوفيته وحاملا عصاه وعلم فلسطين بألوانه الأربع، يشارك الهذالين (69 عاما) في مقارعة قوات الاحتلال الإسرائيلي، في كل مرة تتعرض فيها قريته والقرى والتجمعات الفلسطينية المجاورة لاعتداءات الاحتلال والمستوطنين. "الإسرائيليون كيان غاصب نهبوا أرضنا الفلسطينية"، يقول الهذالين في حواره مع الأناضول، في مسكنه البدائي بمحاذاة المستوطنة الإسرائيلية، بينما يفصل بينهما سياج من الأسلاك الشائكة. ( Mamoun Wazwaz - وكالة الأناضول )
يتوكأ على عصاه ويهش بها غنمه وله فيها مآرب أخرى، منها التلويح بها أمام من يحتلون أرضه ويهددون وجوده. إنه المسن الفلسطيني سليمان الهذالين، ابن قرية "أم الخير" بمحافظة الخليل أقصى جنوب الضفة الغربية. معتمرا كوفيته وحاملا عصاه وعلم فلسطين بألوانه الأربع، يشارك الهذالين (69 عاما) في مقارعة قوات الاحتلال الإسرائيلي، في كل مرة تتعرض فيها قريته والقرى والتجمعات الفلسطينية المجاورة لاعتداءات الاحتلال والمستوطنين. ( Mamoun Wazwaz - وكالة الأناضول )
يتوكأ على عصاه ويهش بها غنمه وله فيها مآرب أخرى، منها التلويح بها أمام من يحتلون أرضه ويهددون وجوده. إنه المسن الفلسطيني سليمان الهذالين، ابن قرية "أم الخير" بمحافظة الخليل أقصى جنوب الضفة الغربية. معتمرا كوفيته وحاملا عصاه وعلم فلسطين بألوانه الأربع، يشارك الهذالين (69 عاما) في مقارعة قوات الاحتلال الإسرائيلي، في كل مرة تتعرض فيها قريته والقرى والتجمعات الفلسطينية المجاورة لاعتداءات الاحتلال والمستوطنين. ( Mamoun Wazwaz - وكالة الأناضول )
يتوكأ على عصاه ويهش بها غنمه وله فيها مآرب أخرى، منها التلويح بها أمام من يحتلون أرضه ويهددون وجوده. إنه المسن الفلسطيني سليمان الهذالين، ابن قرية "أم الخير" بمحافظة الخليل أقصى جنوب الضفة الغربية. معتمرا كوفيته وحاملا عصاه وعلم فلسطين بألوانه الأربع، يشارك الهذالين (69 عاما) في مقارعة قوات الاحتلال الإسرائيلي، في كل مرة تتعرض فيها قريته والقرى والتجمعات الفلسطينية المجاورة لاعتداءات الاحتلال والمستوطنين. ( Mamoun Wazwaz - وكالة الأناضول )
يتوكأ على عصاه ويهش بها غنمه وله فيها مآرب أخرى، منها التلويح بها أمام من يحتلون أرضه ويهددون وجوده. إنه المسن الفلسطيني سليمان الهذالين، ابن قرية "أم الخير" بمحافظة الخليل أقصى جنوب الضفة الغربية. معتمرا كوفيته وحاملا عصاه وعلم فلسطين بألوانه الأربع، يشارك الهذالين (69 عاما) في مقارعة قوات الاحتلال الإسرائيلي، في كل مرة تتعرض فيها قريته والقرى والتجمعات الفلسطينية المجاورة لاعتداءات الاحتلال والمستوطنين. ( Mamoun Wazwaz - وكالة الأناضول )

