
اختارت قرية المجينين سيدي عرفة من ولاية سليانة شمال غربي تونس إقامة احتفالية بتراثها الغذائي وصناعاتها التقليدية على أمل أن تصبح وجهة سياحية، ما يفك عزلتها ويثبت هويتها المحلية الخاصة. قبل الوصول إلى القرية تشق طرقا وسط غابات الصنوبر ومرتفعات الجبال لتبرز لك منازل بيضاء متناثرة على السفوح، وهو طريق تعَّبق برائحة النباتات الغابية، مثل الإكليل والخلنج والزعتر. هذه التجرية تشرح نفوس الزائرين قبل مشاهدة معروضات الحرفيين البدويين والاستمتاع بعروض الفروسية لفرقة أولاد حنش المحلية، وهي مؤلفة من شباب وفتيات بارعين، ضمن فعاليات ثقافية لإحياء "نهار الڨِرش". ( Yassine Gaidi - وكالة الأناضول )

اختارت قرية المجينين سيدي عرفة من ولاية سليانة شمال غربي تونس إقامة احتفالية بتراثها الغذائي وصناعاتها التقليدية على أمل أن تصبح وجهة سياحية، ما يفك عزلتها ويثبت هويتها المحلية الخاصة. قبل الوصول إلى القرية تشق طرقا وسط غابات الصنوبر ومرتفعات الجبال لتبرز لك منازل بيضاء متناثرة على السفوح، وهو طريق تعَّبق برائحة النباتات الغابية، مثل الإكليل والخلنج والزعتر. هذه التجرية تشرح نفوس الزائرين قبل مشاهدة معروضات الحرفيين البدويين والاستمتاع بعروض الفروسية لفرقة أولاد حنش المحلية، وهي مؤلفة من شباب وفتيات بارعين، ضمن فعاليات ثقافية لإحياء "نهار الڨِرش". ( Yassine Gaidi - وكالة الأناضول )

اختارت قرية المجينين سيدي عرفة من ولاية سليانة شمال غربي تونس إقامة احتفالية بتراثها الغذائي وصناعاتها التقليدية على أمل أن تصبح وجهة سياحية، ما يفك عزلتها ويثبت هويتها المحلية الخاصة. قبل الوصول إلى القرية تشق طرقا وسط غابات الصنوبر ومرتفعات الجبال لتبرز لك منازل بيضاء متناثرة على السفوح، وهو طريق تعَّبق برائحة النباتات الغابية، مثل الإكليل والخلنج والزعتر. هذه التجرية تشرح نفوس الزائرين قبل مشاهدة معروضات الحرفيين البدويين والاستمتاع بعروض الفروسية لفرقة أولاد حنش المحلية، وهي مؤلفة من شباب وفتيات بارعين، ضمن فعاليات ثقافية لإحياء "نهار الڨِرش". ( Yassine Gaidi - وكالة الأناضول )

اختارت قرية المجينين سيدي عرفة من ولاية سليانة شمال غربي تونس إقامة احتفالية بتراثها الغذائي وصناعاتها التقليدية على أمل أن تصبح وجهة سياحية، ما يفك عزلتها ويثبت هويتها المحلية الخاصة. قبل الوصول إلى القرية تشق طرقا وسط غابات الصنوبر ومرتفعات الجبال لتبرز لك منازل بيضاء متناثرة على السفوح، وهو طريق تعَّبق برائحة النباتات الغابية، مثل الإكليل والخلنج والزعتر. هذه التجرية تشرح نفوس الزائرين قبل مشاهدة معروضات الحرفيين البدويين والاستمتاع بعروض الفروسية لفرقة أولاد حنش المحلية، وهي مؤلفة من شباب وفتيات بارعين، ضمن فعاليات ثقافية لإحياء "نهار الڨِرش". ( Yassine Gaidi - وكالة الأناضول )

اختارت قرية المجينين سيدي عرفة من ولاية سليانة شمال غربي تونس إقامة احتفالية بتراثها الغذائي وصناعاتها التقليدية على أمل أن تصبح وجهة سياحية، ما يفك عزلتها ويثبت هويتها المحلية الخاصة. قبل الوصول إلى القرية تشق طرقا وسط غابات الصنوبر ومرتفعات الجبال لتبرز لك منازل بيضاء متناثرة على السفوح، وهو طريق تعَّبق برائحة النباتات الغابية، مثل الإكليل والخلنج والزعتر. هذه التجرية تشرح نفوس الزائرين قبل مشاهدة معروضات الحرفيين البدويين والاستمتاع بعروض الفروسية لفرقة أولاد حنش المحلية، وهي مؤلفة من شباب وفتيات بارعين، ضمن فعاليات ثقافية لإحياء "نهار الڨِرش". ( Yassine Gaidi - وكالة الأناضول )

اختارت قرية المجينين سيدي عرفة من ولاية سليانة شمال غربي تونس إقامة احتفالية بتراثها الغذائي وصناعاتها التقليدية على أمل أن تصبح وجهة سياحية، ما يفك عزلتها ويثبت هويتها المحلية الخاصة. قبل الوصول إلى القرية تشق طرقا وسط غابات الصنوبر ومرتفعات الجبال لتبرز لك منازل بيضاء متناثرة على السفوح، وهو طريق تعَّبق برائحة النباتات الغابية، مثل الإكليل والخلنج والزعتر. هذه التجرية تشرح نفوس الزائرين قبل مشاهدة معروضات الحرفيين البدويين والاستمتاع بعروض الفروسية لفرقة أولاد حنش المحلية، وهي مؤلفة من شباب وفتيات بارعين، ضمن فعاليات ثقافية لإحياء "نهار الڨِرش". ( Yassine Gaidi - وكالة الأناضول )

اختارت قرية المجينين سيدي عرفة من ولاية سليانة شمال غربي تونس إقامة احتفالية بتراثها الغذائي وصناعاتها التقليدية على أمل أن تصبح وجهة سياحية، ما يفك عزلتها ويثبت هويتها المحلية الخاصة. قبل الوصول إلى القرية تشق طرقا وسط غابات الصنوبر ومرتفعات الجبال لتبرز لك منازل بيضاء متناثرة على السفوح، وهو طريق تعَّبق برائحة النباتات الغابية، مثل الإكليل والخلنج والزعتر. هذه التجرية تشرح نفوس الزائرين قبل مشاهدة معروضات الحرفيين البدويين والاستمتاع بعروض الفروسية لفرقة أولاد حنش المحلية، وهي مؤلفة من شباب وفتيات بارعين، ضمن فعاليات ثقافية لإحياء "نهار الڨِرش". ( Yassine Gaidi - وكالة الأناضول )

اختارت قرية المجينين سيدي عرفة من ولاية سليانة شمال غربي تونس إقامة احتفالية بتراثها الغذائي وصناعاتها التقليدية على أمل أن تصبح وجهة سياحية، ما يفك عزلتها ويثبت هويتها المحلية الخاصة. قبل الوصول إلى القرية تشق طرقا وسط غابات الصنوبر ومرتفعات الجبال لتبرز لك منازل بيضاء متناثرة على السفوح، وهو طريق تعَّبق برائحة النباتات الغابية، مثل الإكليل والخلنج والزعتر. هذه التجرية تشرح نفوس الزائرين قبل مشاهدة معروضات الحرفيين البدويين والاستمتاع بعروض الفروسية لفرقة أولاد حنش المحلية، وهي مؤلفة من شباب وفتيات بارعين، ضمن فعاليات ثقافية لإحياء "نهار الڨِرش". ( Yassine Gaidi - وكالة الأناضول )

اختارت قرية المجينين سيدي عرفة من ولاية سليانة شمال غربي تونس إقامة احتفالية بتراثها الغذائي وصناعاتها التقليدية على أمل أن تصبح وجهة سياحية، ما يفك عزلتها ويثبت هويتها المحلية الخاصة. قبل الوصول إلى القرية تشق طرقا وسط غابات الصنوبر ومرتفعات الجبال لتبرز لك منازل بيضاء متناثرة على السفوح، وهو طريق تعَّبق برائحة النباتات الغابية، مثل الإكليل والخلنج والزعتر. هذه التجرية تشرح نفوس الزائرين قبل مشاهدة معروضات الحرفيين البدويين والاستمتاع بعروض الفروسية لفرقة أولاد حنش المحلية، وهي مؤلفة من شباب وفتيات بارعين، ضمن فعاليات ثقافية لإحياء "نهار الڨِرش". ( Yassine Gaidi - وكالة الأناضول )

اختارت قرية المجينين سيدي عرفة من ولاية سليانة شمال غربي تونس إقامة احتفالية بتراثها الغذائي وصناعاتها التقليدية على أمل أن تصبح وجهة سياحية، ما يفك عزلتها ويثبت هويتها المحلية الخاصة. قبل الوصول إلى القرية تشق طرقا وسط غابات الصنوبر ومرتفعات الجبال لتبرز لك منازل بيضاء متناثرة على السفوح، وهو طريق تعَّبق برائحة النباتات الغابية، مثل الإكليل والخلنج والزعتر. هذه التجرية تشرح نفوس الزائرين قبل مشاهدة معروضات الحرفيين البدويين والاستمتاع بعروض الفروسية لفرقة أولاد حنش المحلية، وهي مؤلفة من شباب وفتيات بارعين، ضمن فعاليات ثقافية لإحياء "نهار الڨِرش". ( Yassine Gaidi - وكالة الأناضول )

اختارت قرية المجينين سيدي عرفة من ولاية سليانة شمال غربي تونس إقامة احتفالية بتراثها الغذائي وصناعاتها التقليدية على أمل أن تصبح وجهة سياحية، ما يفك عزلتها ويثبت هويتها المحلية الخاصة. قبل الوصول إلى القرية تشق طرقا وسط غابات الصنوبر ومرتفعات الجبال لتبرز لك منازل بيضاء متناثرة على السفوح، وهو طريق تعَّبق برائحة النباتات الغابية، مثل الإكليل والخلنج والزعتر. هذه التجرية تشرح نفوس الزائرين قبل مشاهدة معروضات الحرفيين البدويين والاستمتاع بعروض الفروسية لفرقة أولاد حنش المحلية، وهي مؤلفة من شباب وفتيات بارعين، ضمن فعاليات ثقافية لإحياء "نهار الڨِرش". ( Yassine Gaidi - وكالة الأناضول )

اختارت قرية المجينين سيدي عرفة من ولاية سليانة شمال غربي تونس إقامة احتفالية بتراثها الغذائي وصناعاتها التقليدية على أمل أن تصبح وجهة سياحية، ما يفك عزلتها ويثبت هويتها المحلية الخاصة. قبل الوصول إلى القرية تشق طرقا وسط غابات الصنوبر ومرتفعات الجبال لتبرز لك منازل بيضاء متناثرة على السفوح، وهو طريق تعَّبق برائحة النباتات الغابية، مثل الإكليل والخلنج والزعتر. هذه التجرية تشرح نفوس الزائرين قبل مشاهدة معروضات الحرفيين البدويين والاستمتاع بعروض الفروسية لفرقة أولاد حنش المحلية، وهي مؤلفة من شباب وفتيات بارعين، ضمن فعاليات ثقافية لإحياء "نهار الڨِرش". ( Yassine Gaidi - وكالة الأناضول )

اختارت قرية المجينين سيدي عرفة من ولاية سليانة شمال غربي تونس إقامة احتفالية بتراثها الغذائي وصناعاتها التقليدية على أمل أن تصبح وجهة سياحية، ما يفك عزلتها ويثبت هويتها المحلية الخاصة. قبل الوصول إلى القرية تشق طرقا وسط غابات الصنوبر ومرتفعات الجبال لتبرز لك منازل بيضاء متناثرة على السفوح، وهو طريق تعَّبق برائحة النباتات الغابية، مثل الإكليل والخلنج والزعتر. هذه التجرية تشرح نفوس الزائرين قبل مشاهدة معروضات الحرفيين البدويين والاستمتاع بعروض الفروسية لفرقة أولاد حنش المحلية، وهي مؤلفة من شباب وفتيات بارعين، ضمن فعاليات ثقافية لإحياء "نهار الڨِرش". ( Yassine Gaidi - وكالة الأناضول )

اختارت قرية المجينين سيدي عرفة من ولاية سليانة شمال غربي تونس إقامة احتفالية بتراثها الغذائي وصناعاتها التقليدية على أمل أن تصبح وجهة سياحية، ما يفك عزلتها ويثبت هويتها المحلية الخاصة. قبل الوصول إلى القرية تشق طرقا وسط غابات الصنوبر ومرتفعات الجبال لتبرز لك منازل بيضاء متناثرة على السفوح، وهو طريق تعَّبق برائحة النباتات الغابية، مثل الإكليل والخلنج والزعتر. هذه التجرية تشرح نفوس الزائرين قبل مشاهدة معروضات الحرفيين البدويين والاستمتاع بعروض الفروسية لفرقة أولاد حنش المحلية، وهي مؤلفة من شباب وفتيات بارعين، ضمن فعاليات ثقافية لإحياء "نهار الڨِرش". ( Yassine Gaidi - وكالة الأناضول )

اختارت قرية المجينين سيدي عرفة من ولاية سليانة شمال غربي تونس إقامة احتفالية بتراثها الغذائي وصناعاتها التقليدية على أمل أن تصبح وجهة سياحية، ما يفك عزلتها ويثبت هويتها المحلية الخاصة. قبل الوصول إلى القرية تشق طرقا وسط غابات الصنوبر ومرتفعات الجبال لتبرز لك منازل بيضاء متناثرة على السفوح، وهو طريق تعَّبق برائحة النباتات الغابية، مثل الإكليل والخلنج والزعتر. هذه التجرية تشرح نفوس الزائرين قبل مشاهدة معروضات الحرفيين البدويين والاستمتاع بعروض الفروسية لفرقة أولاد حنش المحلية، وهي مؤلفة من شباب وفتيات بارعين، ضمن فعاليات ثقافية لإحياء "نهار الڨِرش". ( Yassine Gaidi - وكالة الأناضول )

اختارت قرية المجينين سيدي عرفة من ولاية سليانة شمال غربي تونس إقامة احتفالية بتراثها الغذائي وصناعاتها التقليدية على أمل أن تصبح وجهة سياحية، ما يفك عزلتها ويثبت هويتها المحلية الخاصة. قبل الوصول إلى القرية تشق طرقا وسط غابات الصنوبر ومرتفعات الجبال لتبرز لك منازل بيضاء متناثرة على السفوح، وهو طريق تعَّبق برائحة النباتات الغابية، مثل الإكليل والخلنج والزعتر. هذه التجرية تشرح نفوس الزائرين قبل مشاهدة معروضات الحرفيين البدويين والاستمتاع بعروض الفروسية لفرقة أولاد حنش المحلية، وهي مؤلفة من شباب وفتيات بارعين، ضمن فعاليات ثقافية لإحياء "نهار الڨِرش". ( Yassine Gaidi - وكالة الأناضول )