سليانة.. وجهة سياحية تونسية للحرف التقليدية والنكهة البدوية
16.02.2024

اختارت قرية المجينين سيدي عرفة من ولاية سليانة شمال غربي تونس إقامة احتفالية بتراثها الغذائي وصناعاتها التقليدية على أمل أن تصبح وجهة سياحية، ما يفك عزلتها ويثبت هويتها المحلية الخاصة. قبل الوصول إلى القرية تشق طرقا وسط غابات الصنوبر ومرتفعات الجبال لتبرز لك منازل بيضاء متناثرة على السفوح، وهو طريق تعَّبق برائحة النباتات الغابية، مثل الإكليل والخلنج والزعتر. هذه التجرية تشرح نفوس الزائرين قبل مشاهدة معروضات الحرفيين البدويين والاستمتاع بعروض الفروسية لفرقة أولاد حنش المحلية، وهي مؤلفة من شباب وفتيات بارعين، ضمن فعاليات ثقافية لإحياء "نهار الڨِرش". ( Yassine Gaidi - وكالة الأناضول )

سليانة.. وجهة سياحية تونسية للحرف التقليدية والنكهة البدوية
Fotoğraf: Yassine Gaidi

اختارت قرية المجينين سيدي عرفة من ولاية سليانة شمال غربي تونس إقامة احتفالية بتراثها الغذائي وصناعاتها التقليدية على أمل أن تصبح وجهة سياحية، ما يفك عزلتها ويثبت هويتها المحلية الخاصة. قبل الوصول إلى القرية تشق طرقا وسط غابات الصنوبر ومرتفعات الجبال لتبرز لك منازل بيضاء متناثرة على السفوح، وهو طريق تعَّبق برائحة النباتات الغابية، مثل الإكليل والخلنج والزعتر. هذه التجرية تشرح نفوس الزائرين قبل مشاهدة معروضات الحرفيين البدويين والاستمتاع بعروض الفروسية لفرقة أولاد حنش المحلية، وهي مؤلفة من شباب وفتيات بارعين، ضمن فعاليات ثقافية لإحياء "نهار الڨِرش". ( Yassine Gaidi - وكالة الأناضول )

سليانة.. وجهة سياحية تونسية للحرف التقليدية والنكهة البدوية
Fotoğraf: Yassine Gaidi

اختارت قرية المجينين سيدي عرفة من ولاية سليانة شمال غربي تونس إقامة احتفالية بتراثها الغذائي وصناعاتها التقليدية على أمل أن تصبح وجهة سياحية، ما يفك عزلتها ويثبت هويتها المحلية الخاصة. قبل الوصول إلى القرية تشق طرقا وسط غابات الصنوبر ومرتفعات الجبال لتبرز لك منازل بيضاء متناثرة على السفوح، وهو طريق تعَّبق برائحة النباتات الغابية، مثل الإكليل والخلنج والزعتر. هذه التجرية تشرح نفوس الزائرين قبل مشاهدة معروضات الحرفيين البدويين والاستمتاع بعروض الفروسية لفرقة أولاد حنش المحلية، وهي مؤلفة من شباب وفتيات بارعين، ضمن فعاليات ثقافية لإحياء "نهار الڨِرش". ( Yassine Gaidi - وكالة الأناضول )

سليانة.. وجهة سياحية تونسية للحرف التقليدية والنكهة البدوية
Fotoğraf: Yassine Gaidi

اختارت قرية المجينين سيدي عرفة من ولاية سليانة شمال غربي تونس إقامة احتفالية بتراثها الغذائي وصناعاتها التقليدية على أمل أن تصبح وجهة سياحية، ما يفك عزلتها ويثبت هويتها المحلية الخاصة. قبل الوصول إلى القرية تشق طرقا وسط غابات الصنوبر ومرتفعات الجبال لتبرز لك منازل بيضاء متناثرة على السفوح، وهو طريق تعَّبق برائحة النباتات الغابية، مثل الإكليل والخلنج والزعتر. هذه التجرية تشرح نفوس الزائرين قبل مشاهدة معروضات الحرفيين البدويين والاستمتاع بعروض الفروسية لفرقة أولاد حنش المحلية، وهي مؤلفة من شباب وفتيات بارعين، ضمن فعاليات ثقافية لإحياء "نهار الڨِرش". ( Yassine Gaidi - وكالة الأناضول )

سليانة.. وجهة سياحية تونسية للحرف التقليدية والنكهة البدوية
Fotoğraf: Yassine Gaidi

اختارت قرية المجينين سيدي عرفة من ولاية سليانة شمال غربي تونس إقامة احتفالية بتراثها الغذائي وصناعاتها التقليدية على أمل أن تصبح وجهة سياحية، ما يفك عزلتها ويثبت هويتها المحلية الخاصة. قبل الوصول إلى القرية تشق طرقا وسط غابات الصنوبر ومرتفعات الجبال لتبرز لك منازل بيضاء متناثرة على السفوح، وهو طريق تعَّبق برائحة النباتات الغابية، مثل الإكليل والخلنج والزعتر. هذه التجرية تشرح نفوس الزائرين قبل مشاهدة معروضات الحرفيين البدويين والاستمتاع بعروض الفروسية لفرقة أولاد حنش المحلية، وهي مؤلفة من شباب وفتيات بارعين، ضمن فعاليات ثقافية لإحياء "نهار الڨِرش". ( Yassine Gaidi - وكالة الأناضول )

سليانة.. وجهة سياحية تونسية للحرف التقليدية والنكهة البدوية
Fotoğraf: Yassine Gaidi

اختارت قرية المجينين سيدي عرفة من ولاية سليانة شمال غربي تونس إقامة احتفالية بتراثها الغذائي وصناعاتها التقليدية على أمل أن تصبح وجهة سياحية، ما يفك عزلتها ويثبت هويتها المحلية الخاصة. قبل الوصول إلى القرية تشق طرقا وسط غابات الصنوبر ومرتفعات الجبال لتبرز لك منازل بيضاء متناثرة على السفوح، وهو طريق تعَّبق برائحة النباتات الغابية، مثل الإكليل والخلنج والزعتر. هذه التجرية تشرح نفوس الزائرين قبل مشاهدة معروضات الحرفيين البدويين والاستمتاع بعروض الفروسية لفرقة أولاد حنش المحلية، وهي مؤلفة من شباب وفتيات بارعين، ضمن فعاليات ثقافية لإحياء "نهار الڨِرش". ( Yassine Gaidi - وكالة الأناضول )

سليانة.. وجهة سياحية تونسية للحرف التقليدية والنكهة البدوية
Fotoğraf: Yassine Gaidi

اختارت قرية المجينين سيدي عرفة من ولاية سليانة شمال غربي تونس إقامة احتفالية بتراثها الغذائي وصناعاتها التقليدية على أمل أن تصبح وجهة سياحية، ما يفك عزلتها ويثبت هويتها المحلية الخاصة. قبل الوصول إلى القرية تشق طرقا وسط غابات الصنوبر ومرتفعات الجبال لتبرز لك منازل بيضاء متناثرة على السفوح، وهو طريق تعَّبق برائحة النباتات الغابية، مثل الإكليل والخلنج والزعتر. هذه التجرية تشرح نفوس الزائرين قبل مشاهدة معروضات الحرفيين البدويين والاستمتاع بعروض الفروسية لفرقة أولاد حنش المحلية، وهي مؤلفة من شباب وفتيات بارعين، ضمن فعاليات ثقافية لإحياء "نهار الڨِرش". ( Yassine Gaidi - وكالة الأناضول )

سليانة.. وجهة سياحية تونسية للحرف التقليدية والنكهة البدوية
Fotoğraf: Yassine Gaidi

اختارت قرية المجينين سيدي عرفة من ولاية سليانة شمال غربي تونس إقامة احتفالية بتراثها الغذائي وصناعاتها التقليدية على أمل أن تصبح وجهة سياحية، ما يفك عزلتها ويثبت هويتها المحلية الخاصة. قبل الوصول إلى القرية تشق طرقا وسط غابات الصنوبر ومرتفعات الجبال لتبرز لك منازل بيضاء متناثرة على السفوح، وهو طريق تعَّبق برائحة النباتات الغابية، مثل الإكليل والخلنج والزعتر. هذه التجرية تشرح نفوس الزائرين قبل مشاهدة معروضات الحرفيين البدويين والاستمتاع بعروض الفروسية لفرقة أولاد حنش المحلية، وهي مؤلفة من شباب وفتيات بارعين، ضمن فعاليات ثقافية لإحياء "نهار الڨِرش". ( Yassine Gaidi - وكالة الأناضول )

سليانة.. وجهة سياحية تونسية للحرف التقليدية والنكهة البدوية
Fotoğraf: Yassine Gaidi

اختارت قرية المجينين سيدي عرفة من ولاية سليانة شمال غربي تونس إقامة احتفالية بتراثها الغذائي وصناعاتها التقليدية على أمل أن تصبح وجهة سياحية، ما يفك عزلتها ويثبت هويتها المحلية الخاصة. قبل الوصول إلى القرية تشق طرقا وسط غابات الصنوبر ومرتفعات الجبال لتبرز لك منازل بيضاء متناثرة على السفوح، وهو طريق تعَّبق برائحة النباتات الغابية، مثل الإكليل والخلنج والزعتر. هذه التجرية تشرح نفوس الزائرين قبل مشاهدة معروضات الحرفيين البدويين والاستمتاع بعروض الفروسية لفرقة أولاد حنش المحلية، وهي مؤلفة من شباب وفتيات بارعين، ضمن فعاليات ثقافية لإحياء "نهار الڨِرش". ( Yassine Gaidi - وكالة الأناضول )

سليانة.. وجهة سياحية تونسية للحرف التقليدية والنكهة البدوية
Fotoğraf: Yassine Gaidi

اختارت قرية المجينين سيدي عرفة من ولاية سليانة شمال غربي تونس إقامة احتفالية بتراثها الغذائي وصناعاتها التقليدية على أمل أن تصبح وجهة سياحية، ما يفك عزلتها ويثبت هويتها المحلية الخاصة. قبل الوصول إلى القرية تشق طرقا وسط غابات الصنوبر ومرتفعات الجبال لتبرز لك منازل بيضاء متناثرة على السفوح، وهو طريق تعَّبق برائحة النباتات الغابية، مثل الإكليل والخلنج والزعتر. هذه التجرية تشرح نفوس الزائرين قبل مشاهدة معروضات الحرفيين البدويين والاستمتاع بعروض الفروسية لفرقة أولاد حنش المحلية، وهي مؤلفة من شباب وفتيات بارعين، ضمن فعاليات ثقافية لإحياء "نهار الڨِرش". ( Yassine Gaidi - وكالة الأناضول )

سليانة.. وجهة سياحية تونسية للحرف التقليدية والنكهة البدوية
Fotoğraf: Yassine Gaidi

اختارت قرية المجينين سيدي عرفة من ولاية سليانة شمال غربي تونس إقامة احتفالية بتراثها الغذائي وصناعاتها التقليدية على أمل أن تصبح وجهة سياحية، ما يفك عزلتها ويثبت هويتها المحلية الخاصة. قبل الوصول إلى القرية تشق طرقا وسط غابات الصنوبر ومرتفعات الجبال لتبرز لك منازل بيضاء متناثرة على السفوح، وهو طريق تعَّبق برائحة النباتات الغابية، مثل الإكليل والخلنج والزعتر. هذه التجرية تشرح نفوس الزائرين قبل مشاهدة معروضات الحرفيين البدويين والاستمتاع بعروض الفروسية لفرقة أولاد حنش المحلية، وهي مؤلفة من شباب وفتيات بارعين، ضمن فعاليات ثقافية لإحياء "نهار الڨِرش". ( Yassine Gaidi - وكالة الأناضول )

سليانة.. وجهة سياحية تونسية للحرف التقليدية والنكهة البدوية
Fotoğraf: Yassine Gaidi

اختارت قرية المجينين سيدي عرفة من ولاية سليانة شمال غربي تونس إقامة احتفالية بتراثها الغذائي وصناعاتها التقليدية على أمل أن تصبح وجهة سياحية، ما يفك عزلتها ويثبت هويتها المحلية الخاصة. قبل الوصول إلى القرية تشق طرقا وسط غابات الصنوبر ومرتفعات الجبال لتبرز لك منازل بيضاء متناثرة على السفوح، وهو طريق تعَّبق برائحة النباتات الغابية، مثل الإكليل والخلنج والزعتر. هذه التجرية تشرح نفوس الزائرين قبل مشاهدة معروضات الحرفيين البدويين والاستمتاع بعروض الفروسية لفرقة أولاد حنش المحلية، وهي مؤلفة من شباب وفتيات بارعين، ضمن فعاليات ثقافية لإحياء "نهار الڨِرش". ( Yassine Gaidi - وكالة الأناضول )

سليانة.. وجهة سياحية تونسية للحرف التقليدية والنكهة البدوية
Fotoğraf: Yassine Gaidi

اختارت قرية المجينين سيدي عرفة من ولاية سليانة شمال غربي تونس إقامة احتفالية بتراثها الغذائي وصناعاتها التقليدية على أمل أن تصبح وجهة سياحية، ما يفك عزلتها ويثبت هويتها المحلية الخاصة. قبل الوصول إلى القرية تشق طرقا وسط غابات الصنوبر ومرتفعات الجبال لتبرز لك منازل بيضاء متناثرة على السفوح، وهو طريق تعَّبق برائحة النباتات الغابية، مثل الإكليل والخلنج والزعتر. هذه التجرية تشرح نفوس الزائرين قبل مشاهدة معروضات الحرفيين البدويين والاستمتاع بعروض الفروسية لفرقة أولاد حنش المحلية، وهي مؤلفة من شباب وفتيات بارعين، ضمن فعاليات ثقافية لإحياء "نهار الڨِرش". ( Yassine Gaidi - وكالة الأناضول )

سليانة.. وجهة سياحية تونسية للحرف التقليدية والنكهة البدوية
Fotoğraf: Yassine Gaidi

اختارت قرية المجينين سيدي عرفة من ولاية سليانة شمال غربي تونس إقامة احتفالية بتراثها الغذائي وصناعاتها التقليدية على أمل أن تصبح وجهة سياحية، ما يفك عزلتها ويثبت هويتها المحلية الخاصة. قبل الوصول إلى القرية تشق طرقا وسط غابات الصنوبر ومرتفعات الجبال لتبرز لك منازل بيضاء متناثرة على السفوح، وهو طريق تعَّبق برائحة النباتات الغابية، مثل الإكليل والخلنج والزعتر. هذه التجرية تشرح نفوس الزائرين قبل مشاهدة معروضات الحرفيين البدويين والاستمتاع بعروض الفروسية لفرقة أولاد حنش المحلية، وهي مؤلفة من شباب وفتيات بارعين، ضمن فعاليات ثقافية لإحياء "نهار الڨِرش". ( Yassine Gaidi - وكالة الأناضول )

سليانة.. وجهة سياحية تونسية للحرف التقليدية والنكهة البدوية
Fotoğraf: Yassine Gaidi

اختارت قرية المجينين سيدي عرفة من ولاية سليانة شمال غربي تونس إقامة احتفالية بتراثها الغذائي وصناعاتها التقليدية على أمل أن تصبح وجهة سياحية، ما يفك عزلتها ويثبت هويتها المحلية الخاصة. قبل الوصول إلى القرية تشق طرقا وسط غابات الصنوبر ومرتفعات الجبال لتبرز لك منازل بيضاء متناثرة على السفوح، وهو طريق تعَّبق برائحة النباتات الغابية، مثل الإكليل والخلنج والزعتر. هذه التجرية تشرح نفوس الزائرين قبل مشاهدة معروضات الحرفيين البدويين والاستمتاع بعروض الفروسية لفرقة أولاد حنش المحلية، وهي مؤلفة من شباب وفتيات بارعين، ضمن فعاليات ثقافية لإحياء "نهار الڨِرش". ( Yassine Gaidi - وكالة الأناضول )

سليانة.. وجهة سياحية تونسية للحرف التقليدية والنكهة البدوية
Fotoğraf: Yassine Gaidi

اختارت قرية المجينين سيدي عرفة من ولاية سليانة شمال غربي تونس إقامة احتفالية بتراثها الغذائي وصناعاتها التقليدية على أمل أن تصبح وجهة سياحية، ما يفك عزلتها ويثبت هويتها المحلية الخاصة. قبل الوصول إلى القرية تشق طرقا وسط غابات الصنوبر ومرتفعات الجبال لتبرز لك منازل بيضاء متناثرة على السفوح، وهو طريق تعَّبق برائحة النباتات الغابية، مثل الإكليل والخلنج والزعتر. هذه التجرية تشرح نفوس الزائرين قبل مشاهدة معروضات الحرفيين البدويين والاستمتاع بعروض الفروسية لفرقة أولاد حنش المحلية، وهي مؤلفة من شباب وفتيات بارعين، ضمن فعاليات ثقافية لإحياء "نهار الڨِرش". ( Yassine Gaidi - وكالة الأناضول )

instagram_banner

أفضل وأجمل الصور، التي التقطت من الجو والبر، لتعكس جميع مناحي الحياة في تركيا والعالم، تجدونها على حسابنا على الانستغرام. تابعونا

آخر الأخبار