
تعيد زاوية نقشبندية في قضاء "غرناطة البُشرات"، جنوبي إسبانيا، إحياء حلقات الذكر الصوفية في الأندلس. فعلى بعد 55 كلم من قصر الحمراء، يقع "أورخيفا" مركز قضاء غرناطة البشرات، الذي يعد الموقع الذي سكنه محمد الثاني عشر، آخر سلاطين إمارة غرناطة بعد سقوط الأندلس عام 1492. وعادت المنطقة في يومنا الحالي إلى ماضيها المتعدد الثقافات بعد 5 قرون، وعانقت الإسلام من جديد، عبر المجتمع النقشبندي. والزاوية النقشبندية، لا تعدّ مكانًا للصلاة وحلقات الذكر فقط؛ وإنما الملاذ الذي يجد فيه المجتمع المسلم المتألف من قرابة 35-40 أسرة، السكينة والراحة؛ لذلك يطلقون على الزاوية اسم "بيت النقشبندية"، الذي يعتلي باب دخوله عبارة "أدب يا هو". ( Hasan Esen - وكالة الأناضول )

تعيد زاوية نقشبندية في قضاء "غرناطة البُشرات"، جنوبي إسبانيا، إحياء حلقات الذكر الصوفية في الأندلس. فعلى بعد 55 كلم من قصر الحمراء، يقع "أورخيفا" مركز قضاء غرناطة البشرات، الذي يعد الموقع الذي سكنه محمد الثاني عشر، آخر سلاطين إمارة غرناطة بعد سقوط الأندلس عام 1492. وعادت المنطقة في يومنا الحالي إلى ماضيها المتعدد الثقافات بعد 5 قرون، وعانقت الإسلام من جديد، عبر المجتمع النقشبندي. والزاوية النقشبندية، لا تعدّ مكانًا للصلاة وحلقات الذكر فقط؛ وإنما الملاذ الذي يجد فيه المجتمع المسلم المتألف من قرابة 35-40 أسرة، السكينة والراحة؛ لذلك يطلقون على الزاوية اسم "بيت النقشبندية"، الذي يعتلي باب دخوله عبارة "أدب يا هو". ( Hasan Esen - وكالة الأناضول )

تعيد زاوية نقشبندية في قضاء "غرناطة البُشرات"، جنوبي إسبانيا، إحياء حلقات الذكر الصوفية في الأندلس. فعلى بعد 55 كلم من قصر الحمراء، يقع "أورخيفا" مركز قضاء غرناطة البشرات، الذي يعد الموقع الذي سكنه محمد الثاني عشر، آخر سلاطين إمارة غرناطة بعد سقوط الأندلس عام 1492. وعادت المنطقة في يومنا الحالي إلى ماضيها المتعدد الثقافات بعد 5 قرون، وعانقت الإسلام من جديد، عبر المجتمع النقشبندي. والزاوية النقشبندية، لا تعدّ مكانًا للصلاة وحلقات الذكر فقط؛ وإنما الملاذ الذي يجد فيه المجتمع المسلم المتألف من قرابة 35-40 أسرة، السكينة والراحة؛ لذلك يطلقون على الزاوية اسم "بيت النقشبندية"، الذي يعتلي باب دخوله عبارة "أدب يا هو". ( Hasan Esen - وكالة الأناضول )

تعيد زاوية نقشبندية في قضاء "غرناطة البُشرات"، جنوبي إسبانيا، إحياء حلقات الذكر الصوفية في الأندلس. فعلى بعد 55 كلم من قصر الحمراء، يقع "أورخيفا" مركز قضاء غرناطة البشرات، الذي يعد الموقع الذي سكنه محمد الثاني عشر، آخر سلاطين إمارة غرناطة بعد سقوط الأندلس عام 1492. وعادت المنطقة في يومنا الحالي إلى ماضيها المتعدد الثقافات بعد 5 قرون، وعانقت الإسلام من جديد، عبر المجتمع النقشبندي. والزاوية النقشبندية، لا تعدّ مكانًا للصلاة وحلقات الذكر فقط؛ وإنما الملاذ الذي يجد فيه المجتمع المسلم المتألف من قرابة 35-40 أسرة، السكينة والراحة؛ لذلك يطلقون على الزاوية اسم "بيت النقشبندية"، الذي يعتلي باب دخوله عبارة "أدب يا هو". ( Hasan Esen - وكالة الأناضول )

تعيد زاوية نقشبندية في قضاء "غرناطة البُشرات"، جنوبي إسبانيا، إحياء حلقات الذكر الصوفية في الأندلس. فعلى بعد 55 كلم من قصر الحمراء، يقع "أورخيفا" مركز قضاء غرناطة البشرات، الذي يعد الموقع الذي سكنه محمد الثاني عشر، آخر سلاطين إمارة غرناطة بعد سقوط الأندلس عام 1492. وعادت المنطقة في يومنا الحالي إلى ماضيها المتعدد الثقافات بعد 5 قرون، وعانقت الإسلام من جديد، عبر المجتمع النقشبندي. والزاوية النقشبندية، لا تعدّ مكانًا للصلاة وحلقات الذكر فقط؛ وإنما الملاذ الذي يجد فيه المجتمع المسلم المتألف من قرابة 35-40 أسرة، السكينة والراحة؛ لذلك يطلقون على الزاوية اسم "بيت النقشبندية"، الذي يعتلي باب دخوله عبارة "أدب يا هو". ( Hasan Esen - وكالة الأناضول )

تعيد زاوية نقشبندية في قضاء "غرناطة البُشرات"، جنوبي إسبانيا، إحياء حلقات الذكر الصوفية في الأندلس. فعلى بعد 55 كلم من قصر الحمراء، يقع "أورخيفا" مركز قضاء غرناطة البشرات، الذي يعد الموقع الذي سكنه محمد الثاني عشر، آخر سلاطين إمارة غرناطة بعد سقوط الأندلس عام 1492. وعادت المنطقة في يومنا الحالي إلى ماضيها المتعدد الثقافات بعد 5 قرون، وعانقت الإسلام من جديد، عبر المجتمع النقشبندي. والزاوية النقشبندية، لا تعدّ مكانًا للصلاة وحلقات الذكر فقط؛ وإنما الملاذ الذي يجد فيه المجتمع المسلم المتألف من قرابة 35-40 أسرة، السكينة والراحة؛ لذلك يطلقون على الزاوية اسم "بيت النقشبندية"، الذي يعتلي باب دخوله عبارة "أدب يا هو". ( Hasan Esen - وكالة الأناضول )

تعيد زاوية نقشبندية في قضاء "غرناطة البُشرات"، جنوبي إسبانيا، إحياء حلقات الذكر الصوفية في الأندلس. فعلى بعد 55 كلم من قصر الحمراء، يقع "أورخيفا" مركز قضاء غرناطة البشرات، الذي يعد الموقع الذي سكنه محمد الثاني عشر، آخر سلاطين إمارة غرناطة بعد سقوط الأندلس عام 1492. وعادت المنطقة في يومنا الحالي إلى ماضيها المتعدد الثقافات بعد 5 قرون، وعانقت الإسلام من جديد، عبر المجتمع النقشبندي. والزاوية النقشبندية، لا تعدّ مكانًا للصلاة وحلقات الذكر فقط؛ وإنما الملاذ الذي يجد فيه المجتمع المسلم المتألف من قرابة 35-40 أسرة، السكينة والراحة؛ لذلك يطلقون على الزاوية اسم "بيت النقشبندية"، الذي يعتلي باب دخوله عبارة "أدب يا هو". ( Hasan Esen - وكالة الأناضول )

تعيد زاوية نقشبندية في قضاء "غرناطة البُشرات"، جنوبي إسبانيا، إحياء حلقات الذكر الصوفية في الأندلس. فعلى بعد 55 كلم من قصر الحمراء، يقع "أورخيفا" مركز قضاء غرناطة البشرات، الذي يعد الموقع الذي سكنه محمد الثاني عشر، آخر سلاطين إمارة غرناطة بعد سقوط الأندلس عام 1492. وعادت المنطقة في يومنا الحالي إلى ماضيها المتعدد الثقافات بعد 5 قرون، وعانقت الإسلام من جديد، عبر المجتمع النقشبندي. والزاوية النقشبندية، لا تعدّ مكانًا للصلاة وحلقات الذكر فقط؛ وإنما الملاذ الذي يجد فيه المجتمع المسلم المتألف من قرابة 35-40 أسرة، السكينة والراحة؛ لذلك يطلقون على الزاوية اسم "بيت النقشبندية"، الذي يعتلي باب دخوله عبارة "أدب يا هو". ( Hasan Esen - وكالة الأناضول )

تعيد زاوية نقشبندية في قضاء "غرناطة البُشرات"، جنوبي إسبانيا، إحياء حلقات الذكر الصوفية في الأندلس. فعلى بعد 55 كلم من قصر الحمراء، يقع "أورخيفا" مركز قضاء غرناطة البشرات، الذي يعد الموقع الذي سكنه محمد الثاني عشر، آخر سلاطين إمارة غرناطة بعد سقوط الأندلس عام 1492. وعادت المنطقة في يومنا الحالي إلى ماضيها المتعدد الثقافات بعد 5 قرون، وعانقت الإسلام من جديد، عبر المجتمع النقشبندي. والزاوية النقشبندية، لا تعدّ مكانًا للصلاة وحلقات الذكر فقط؛ وإنما الملاذ الذي يجد فيه المجتمع المسلم المتألف من قرابة 35-40 أسرة، السكينة والراحة؛ لذلك يطلقون على الزاوية اسم "بيت النقشبندية"، الذي يعتلي باب دخوله عبارة "أدب يا هو". ( Hasan Esen - وكالة الأناضول )