
في قطاع غزة الذي يرزح تحت نيران الإبادة الإسرائيلية وحصار خانق، تصارع الطفلة الفلسطينية رهف عياد مرضا نادرا وغامضا نهش طفولتها بصمت، وأفقدها القدرة على المشي وتسبب في تساقط شعرها، في ظل عجز طبي كامل ونقص حاد في الغذاء والدواء. رهف (10 أعوام) التي كانت تلعب وتلهو بين إخوتها، باتت اليوم تتنقل بين المستشفيات والعيادات، بعدما تدهورت حالتها الصحية أكثر جراء سوء التغذية الناتج عن شح الغذاء في قطاع غزة، جراء تداعيات حرب الإبادة. في أحد أجنحة مستشفى الرنتيسي بمدينة غزة، يقف أحد الأطباء أمام سرير الطفلة رهف، التي كانت ذات وجه مشرق وشعر كثيف وجسد قوي، قبل أن ينهكها المرض وتغلبها المعاناة. اليوم، ترقد بصمت وعيناها الذابلتان تترقبان نظرات والدتها التي لا تفارقها، بينما يغطي الشحوب ملامح وجهها الصغير، في صورة تخلص وجعها. ( Khames Alrefi - وكالة الأناضول )

في قطاع غزة الذي يرزح تحت نيران الإبادة الإسرائيلية وحصار خانق، تصارع الطفلة الفلسطينية رهف عياد مرضا نادرا وغامضا نهش طفولتها بصمت، وأفقدها القدرة على المشي وتسبب في تساقط شعرها، في ظل عجز طبي كامل ونقص حاد في الغذاء والدواء. رهف (10 أعوام) التي كانت تلعب وتلهو بين إخوتها، باتت اليوم تتنقل بين المستشفيات والعيادات، بعدما تدهورت حالتها الصحية أكثر جراء سوء التغذية الناتج عن شح الغذاء في قطاع غزة، جراء تداعيات حرب الإبادة. في أحد أجنحة مستشفى الرنتيسي بمدينة غزة، يقف أحد الأطباء أمام سرير الطفلة رهف، التي كانت ذات وجه مشرق وشعر كثيف وجسد قوي، قبل أن ينهكها المرض وتغلبها المعاناة. اليوم، ترقد بصمت وعيناها الذابلتان تترقبان نظرات والدتها التي لا تفارقها، بينما يغطي الشحوب ملامح وجهها الصغير، في صورة تخلص وجعها. ( Khames Alrefi - وكالة الأناضول )

في قطاع غزة الذي يرزح تحت نيران الإبادة الإسرائيلية وحصار خانق، تصارع الطفلة الفلسطينية رهف عياد مرضا نادرا وغامضا نهش طفولتها بصمت، وأفقدها القدرة على المشي وتسبب في تساقط شعرها، في ظل عجز طبي كامل ونقص حاد في الغذاء والدواء. رهف (10 أعوام) التي كانت تلعب وتلهو بين إخوتها، باتت اليوم تتنقل بين المستشفيات والعيادات، بعدما تدهورت حالتها الصحية أكثر جراء سوء التغذية الناتج عن شح الغذاء في قطاع غزة، جراء تداعيات حرب الإبادة. في أحد أجنحة مستشفى الرنتيسي بمدينة غزة، يقف أحد الأطباء أمام سرير الطفلة رهف، التي كانت ذات وجه مشرق وشعر كثيف وجسد قوي، قبل أن ينهكها المرض وتغلبها المعاناة. اليوم، ترقد بصمت وعيناها الذابلتان تترقبان نظرات والدتها التي لا تفارقها، بينما يغطي الشحوب ملامح وجهها الصغير، في صورة تخلص وجعها. ( Khames Alrefi - وكالة الأناضول )

في قطاع غزة الذي يرزح تحت نيران الإبادة الإسرائيلية وحصار خانق، تصارع الطفلة الفلسطينية رهف عياد مرضا نادرا وغامضا نهش طفولتها بصمت، وأفقدها القدرة على المشي وتسبب في تساقط شعرها، في ظل عجز طبي كامل ونقص حاد في الغذاء والدواء. رهف (10 أعوام) التي كانت تلعب وتلهو بين إخوتها، باتت اليوم تتنقل بين المستشفيات والعيادات، بعدما تدهورت حالتها الصحية أكثر جراء سوء التغذية الناتج عن شح الغذاء في قطاع غزة، جراء تداعيات حرب الإبادة. في أحد أجنحة مستشفى الرنتيسي بمدينة غزة، يقف أحد الأطباء أمام سرير الطفلة رهف، التي كانت ذات وجه مشرق وشعر كثيف وجسد قوي، قبل أن ينهكها المرض وتغلبها المعاناة. اليوم، ترقد بصمت وعيناها الذابلتان تترقبان نظرات والدتها التي لا تفارقها، بينما يغطي الشحوب ملامح وجهها الصغير، في صورة تخلص وجعها. ( Khames Alrefi - وكالة الأناضول )

في قطاع غزة الذي يرزح تحت نيران الإبادة الإسرائيلية وحصار خانق، تصارع الطفلة الفلسطينية رهف عياد مرضا نادرا وغامضا نهش طفولتها بصمت، وأفقدها القدرة على المشي وتسبب في تساقط شعرها، في ظل عجز طبي كامل ونقص حاد في الغذاء والدواء. رهف (10 أعوام) التي كانت تلعب وتلهو بين إخوتها، باتت اليوم تتنقل بين المستشفيات والعيادات، بعدما تدهورت حالتها الصحية أكثر جراء سوء التغذية الناتج عن شح الغذاء في قطاع غزة، جراء تداعيات حرب الإبادة. في أحد أجنحة مستشفى الرنتيسي بمدينة غزة، يقف أحد الأطباء أمام سرير الطفلة رهف، التي كانت ذات وجه مشرق وشعر كثيف وجسد قوي، قبل أن ينهكها المرض وتغلبها المعاناة. اليوم، ترقد بصمت وعيناها الذابلتان تترقبان نظرات والدتها التي لا تفارقها، بينما يغطي الشحوب ملامح وجهها الصغير، في صورة تخلص وجعها. ( Khames Alrefi - وكالة الأناضول )

في قطاع غزة الذي يرزح تحت نيران الإبادة الإسرائيلية وحصار خانق، تصارع الطفلة الفلسطينية رهف عياد مرضا نادرا وغامضا نهش طفولتها بصمت، وأفقدها القدرة على المشي وتسبب في تساقط شعرها، في ظل عجز طبي كامل ونقص حاد في الغذاء والدواء. رهف (10 أعوام) التي كانت تلعب وتلهو بين إخوتها، باتت اليوم تتنقل بين المستشفيات والعيادات، بعدما تدهورت حالتها الصحية أكثر جراء سوء التغذية الناتج عن شح الغذاء في قطاع غزة، جراء تداعيات حرب الإبادة. في أحد أجنحة مستشفى الرنتيسي بمدينة غزة، يقف أحد الأطباء أمام سرير الطفلة رهف، التي كانت ذات وجه مشرق وشعر كثيف وجسد قوي، قبل أن ينهكها المرض وتغلبها المعاناة. اليوم، ترقد بصمت وعيناها الذابلتان تترقبان نظرات والدتها التي لا تفارقها، بينما يغطي الشحوب ملامح وجهها الصغير، في صورة تخلص وجعها. ( Khames Alrefi - وكالة الأناضول )

في قطاع غزة الذي يرزح تحت نيران الإبادة الإسرائيلية وحصار خانق، تصارع الطفلة الفلسطينية رهف عياد مرضا نادرا وغامضا نهش طفولتها بصمت، وأفقدها القدرة على المشي وتسبب في تساقط شعرها، في ظل عجز طبي كامل ونقص حاد في الغذاء والدواء. رهف (10 أعوام) التي كانت تلعب وتلهو بين إخوتها، باتت اليوم تتنقل بين المستشفيات والعيادات، بعدما تدهورت حالتها الصحية أكثر جراء سوء التغذية الناتج عن شح الغذاء في قطاع غزة، جراء تداعيات حرب الإبادة. في أحد أجنحة مستشفى الرنتيسي بمدينة غزة، يقف أحد الأطباء أمام سرير الطفلة رهف، التي كانت ذات وجه مشرق وشعر كثيف وجسد قوي، قبل أن ينهكها المرض وتغلبها المعاناة. اليوم، ترقد بصمت وعيناها الذابلتان تترقبان نظرات والدتها التي لا تفارقها، بينما يغطي الشحوب ملامح وجهها الصغير، في صورة تخلص وجعها. ( Khames Alrefi - وكالة الأناضول )

في قطاع غزة الذي يرزح تحت نيران الإبادة الإسرائيلية وحصار خانق، تصارع الطفلة الفلسطينية رهف عياد مرضا نادرا وغامضا نهش طفولتها بصمت، وأفقدها القدرة على المشي وتسبب في تساقط شعرها، في ظل عجز طبي كامل ونقص حاد في الغذاء والدواء. رهف (10 أعوام) التي كانت تلعب وتلهو بين إخوتها، باتت اليوم تتنقل بين المستشفيات والعيادات، بعدما تدهورت حالتها الصحية أكثر جراء سوء التغذية الناتج عن شح الغذاء في قطاع غزة، جراء تداعيات حرب الإبادة. في أحد أجنحة مستشفى الرنتيسي بمدينة غزة، يقف أحد الأطباء أمام سرير الطفلة رهف، التي كانت ذات وجه مشرق وشعر كثيف وجسد قوي، قبل أن ينهكها المرض وتغلبها المعاناة. اليوم، ترقد بصمت وعيناها الذابلتان تترقبان نظرات والدتها التي لا تفارقها، بينما يغطي الشحوب ملامح وجهها الصغير، في صورة تخلص وجعها. ( Khames Alrefi - وكالة الأناضول )