
رغم إصابتها بإعاقة بصرية منذ الولادة، تحولت المعلمة التركية زينب يلماز (33 عامًا)، إلى نبراسٍ يضيء دروب أجيال المستقبل، من خلال حبها لمهنتها وإيمانها برسالتها الإنسانية. تعمل زينب يلماز، معلمة لمادّة اللغة التركية في إعدادية بمنطقة "ألتون أوردو" بولاية أوردو المطلة على البحر الأسود شمال شرقي تركيا. يلماز، التي تعمل في ألتون أوردو معلمة لمادة اللغة التركية منذ نحو 10 سنوات، تحولت في منطقتها إلى رمز للتغلب على الإعاقة وتذليل العقبات، ومصدر للإلهام والفخر لكل من عرفها. ( Hayati Akçay - وكالة الأناضول )

رغم إصابتها بإعاقة بصرية منذ الولادة، تحولت المعلمة التركية زينب يلماز (33 عامًا)، إلى نبراسٍ يضيء دروب أجيال المستقبل، من خلال حبها لمهنتها وإيمانها برسالتها الإنسانية. تعمل زينب يلماز، معلمة لمادّة اللغة التركية في إعدادية بمنطقة "ألتون أوردو" بولاية أوردو المطلة على البحر الأسود شمال شرقي تركيا. يلماز، التي تعمل في ألتون أوردو معلمة لمادة اللغة التركية منذ نحو 10 سنوات، تحولت في منطقتها إلى رمز للتغلب على الإعاقة وتذليل العقبات، ومصدر للإلهام والفخر لكل من عرفها. ( Hayati Akçay - وكالة الأناضول )

رغم إصابتها بإعاقة بصرية منذ الولادة، تحولت المعلمة التركية زينب يلماز (33 عامًا)، إلى نبراسٍ يضيء دروب أجيال المستقبل، من خلال حبها لمهنتها وإيمانها برسالتها الإنسانية. تعمل زينب يلماز، معلمة لمادّة اللغة التركية في إعدادية بمنطقة "ألتون أوردو" بولاية أوردو المطلة على البحر الأسود شمال شرقي تركيا. يلماز، التي تعمل في ألتون أوردو معلمة لمادة اللغة التركية منذ نحو 10 سنوات، تحولت في منطقتها إلى رمز للتغلب على الإعاقة وتذليل العقبات، ومصدر للإلهام والفخر لكل من عرفها. ( Hayati Akçay - وكالة الأناضول )

رغم إصابتها بإعاقة بصرية منذ الولادة، تحولت المعلمة التركية زينب يلماز (33 عامًا)، إلى نبراسٍ يضيء دروب أجيال المستقبل، من خلال حبها لمهنتها وإيمانها برسالتها الإنسانية. تعمل زينب يلماز، معلمة لمادّة اللغة التركية في إعدادية بمنطقة "ألتون أوردو" بولاية أوردو المطلة على البحر الأسود شمال شرقي تركيا. يلماز، التي تعمل في ألتون أوردو معلمة لمادة اللغة التركية منذ نحو 10 سنوات، تحولت في منطقتها إلى رمز للتغلب على الإعاقة وتذليل العقبات، ومصدر للإلهام والفخر لكل من عرفها. ( Hayati Akçay - وكالة الأناضول )

رغم إصابتها بإعاقة بصرية منذ الولادة، تحولت المعلمة التركية زينب يلماز (33 عامًا)، إلى نبراسٍ يضيء دروب أجيال المستقبل، من خلال حبها لمهنتها وإيمانها برسالتها الإنسانية. تعمل زينب يلماز، معلمة لمادّة اللغة التركية في إعدادية بمنطقة "ألتون أوردو" بولاية أوردو المطلة على البحر الأسود شمال شرقي تركيا. يلماز، التي تعمل في ألتون أوردو معلمة لمادة اللغة التركية منذ نحو 10 سنوات، تحولت في منطقتها إلى رمز للتغلب على الإعاقة وتذليل العقبات، ومصدر للإلهام والفخر لكل من عرفها. ( Hayati Akçay - وكالة الأناضول )

رغم إصابتها بإعاقة بصرية منذ الولادة، تحولت المعلمة التركية زينب يلماز (33 عامًا)، إلى نبراسٍ يضيء دروب أجيال المستقبل، من خلال حبها لمهنتها وإيمانها برسالتها الإنسانية. تعمل زينب يلماز، معلمة لمادّة اللغة التركية في إعدادية بمنطقة "ألتون أوردو" بولاية أوردو المطلة على البحر الأسود شمال شرقي تركيا. يلماز، التي تعمل في ألتون أوردو معلمة لمادة اللغة التركية منذ نحو 10 سنوات، تحولت في منطقتها إلى رمز للتغلب على الإعاقة وتذليل العقبات، ومصدر للإلهام والفخر لكل من عرفها. ( Hayati Akçay - وكالة الأناضول )

رغم إصابتها بإعاقة بصرية منذ الولادة، تحولت المعلمة التركية زينب يلماز (33 عامًا)، إلى نبراسٍ يضيء دروب أجيال المستقبل، من خلال حبها لمهنتها وإيمانها برسالتها الإنسانية. تعمل زينب يلماز، معلمة لمادّة اللغة التركية في إعدادية بمنطقة "ألتون أوردو" بولاية أوردو المطلة على البحر الأسود شمال شرقي تركيا. يلماز، التي تعمل في ألتون أوردو معلمة لمادة اللغة التركية منذ نحو 10 سنوات، تحولت في منطقتها إلى رمز للتغلب على الإعاقة وتذليل العقبات، ومصدر للإلهام والفخر لكل من عرفها. ( Hayati Akçay - وكالة الأناضول )

رغم إصابتها بإعاقة بصرية منذ الولادة، تحولت المعلمة التركية زينب يلماز (33 عامًا)، إلى نبراسٍ يضيء دروب أجيال المستقبل، من خلال حبها لمهنتها وإيمانها برسالتها الإنسانية. تعمل زينب يلماز، معلمة لمادّة اللغة التركية في إعدادية بمنطقة "ألتون أوردو" بولاية أوردو المطلة على البحر الأسود شمال شرقي تركيا. يلماز، التي تعمل في ألتون أوردو معلمة لمادة اللغة التركية منذ نحو 10 سنوات، تحولت في منطقتها إلى رمز للتغلب على الإعاقة وتذليل العقبات، ومصدر للإلهام والفخر لكل من عرفها. ( Hayati Akçay - وكالة الأناضول )

رغم إصابتها بإعاقة بصرية منذ الولادة، تحولت المعلمة التركية زينب يلماز (33 عامًا)، إلى نبراسٍ يضيء دروب أجيال المستقبل، من خلال حبها لمهنتها وإيمانها برسالتها الإنسانية. تعمل زينب يلماز، معلمة لمادّة اللغة التركية في إعدادية بمنطقة "ألتون أوردو" بولاية أوردو المطلة على البحر الأسود شمال شرقي تركيا. يلماز، التي تعمل في ألتون أوردو معلمة لمادة اللغة التركية منذ نحو 10 سنوات، تحولت في منطقتها إلى رمز للتغلب على الإعاقة وتذليل العقبات، ومصدر للإلهام والفخر لكل من عرفها. ( Hayati Akçay - وكالة الأناضول )

رغم إصابتها بإعاقة بصرية منذ الولادة، تحولت المعلمة التركية زينب يلماز (33 عامًا)، إلى نبراسٍ يضيء دروب أجيال المستقبل، من خلال حبها لمهنتها وإيمانها برسالتها الإنسانية. تعمل زينب يلماز، معلمة لمادّة اللغة التركية في إعدادية بمنطقة "ألتون أوردو" بولاية أوردو المطلة على البحر الأسود شمال شرقي تركيا. يلماز، التي تعمل في ألتون أوردو معلمة لمادة اللغة التركية منذ نحو 10 سنوات، تحولت في منطقتها إلى رمز للتغلب على الإعاقة وتذليل العقبات، ومصدر للإلهام والفخر لكل من عرفها. ( Hayati Akçay - وكالة الأناضول )

رغم إصابتها بإعاقة بصرية منذ الولادة، تحولت المعلمة التركية زينب يلماز (33 عامًا)، إلى نبراسٍ يضيء دروب أجيال المستقبل، من خلال حبها لمهنتها وإيمانها برسالتها الإنسانية. تعمل زينب يلماز، معلمة لمادّة اللغة التركية في إعدادية بمنطقة "ألتون أوردو" بولاية أوردو المطلة على البحر الأسود شمال شرقي تركيا. يلماز، التي تعمل في ألتون أوردو معلمة لمادة اللغة التركية منذ نحو 10 سنوات، تحولت في منطقتها إلى رمز للتغلب على الإعاقة وتذليل العقبات، ومصدر للإلهام والفخر لكل من عرفها. ( Hayati Akçay - وكالة الأناضول )

رغم إصابتها بإعاقة بصرية منذ الولادة، تحولت المعلمة التركية زينب يلماز (33 عامًا)، إلى نبراسٍ يضيء دروب أجيال المستقبل، من خلال حبها لمهنتها وإيمانها برسالتها الإنسانية. تعمل زينب يلماز، معلمة لمادّة اللغة التركية في إعدادية بمنطقة "ألتون أوردو" بولاية أوردو المطلة على البحر الأسود شمال شرقي تركيا. يلماز، التي تعمل في ألتون أوردو معلمة لمادة اللغة التركية منذ نحو 10 سنوات، تحولت في منطقتها إلى رمز للتغلب على الإعاقة وتذليل العقبات، ومصدر للإلهام والفخر لكل من عرفها. ( Hayati Akçay - وكالة الأناضول )

رغم إصابتها بإعاقة بصرية منذ الولادة، تحولت المعلمة التركية زينب يلماز (33 عامًا)، إلى نبراسٍ يضيء دروب أجيال المستقبل، من خلال حبها لمهنتها وإيمانها برسالتها الإنسانية. تعمل زينب يلماز، معلمة لمادّة اللغة التركية في إعدادية بمنطقة "ألتون أوردو" بولاية أوردو المطلة على البحر الأسود شمال شرقي تركيا. يلماز، التي تعمل في ألتون أوردو معلمة لمادة اللغة التركية منذ نحو 10 سنوات، تحولت في منطقتها إلى رمز للتغلب على الإعاقة وتذليل العقبات، ومصدر للإلهام والفخر لكل من عرفها. ( Hayati Akçay - وكالة الأناضول )