
على مدار سنوات الثورة، منع النظام السوري المخلوع المواطنين من الصعود إلى جبل قاسيون بالعاصمة دمشق، وحوّله إلى مقر لإنتاج البراميل المتفجرة التي تسببت بمجازر كبيرة بصفوف الأبرياء. وتُعرف البراميل المتفجرة بتأثيرها التدميري الكبير وانخفاض تكلفتها المالية، وتعد من أكثر الأسلحة التي استخدمتها قوات نظام بشار الأسد أثناء الثورة التي اندلعت في العام 2011 وانتهت في 2024. عدسة الأناضول، رصدت منشأة إنتاج البراميل المتفجرة على سفوح جبل قاسيون، ويظهر عند مدخلها صورة للرئيس المخلوع بشار الأسد. ( İzettin Kasım - وكالة الأناضول )

على مدار سنوات الثورة، منع النظام السوري المخلوع المواطنين من الصعود إلى جبل قاسيون بالعاصمة دمشق، وحوّله إلى مقر لإنتاج البراميل المتفجرة التي تسببت بمجازر كبيرة بصفوف الأبرياء. وتُعرف البراميل المتفجرة بتأثيرها التدميري الكبير وانخفاض تكلفتها المالية، وتعد من أكثر الأسلحة التي استخدمتها قوات نظام بشار الأسد أثناء الثورة التي اندلعت في العام 2011 وانتهت في 2024. عدسة الأناضول، رصدت منشأة إنتاج البراميل المتفجرة على سفوح جبل قاسيون، ويظهر عند مدخلها صورة للرئيس المخلوع بشار الأسد. ( İzettin Kasım - وكالة الأناضول )

على مدار سنوات الثورة، منع النظام السوري المخلوع المواطنين من الصعود إلى جبل قاسيون بالعاصمة دمشق، وحوّله إلى مقر لإنتاج البراميل المتفجرة التي تسببت بمجازر كبيرة بصفوف الأبرياء. وتُعرف البراميل المتفجرة بتأثيرها التدميري الكبير وانخفاض تكلفتها المالية، وتعد من أكثر الأسلحة التي استخدمتها قوات نظام بشار الأسد أثناء الثورة التي اندلعت في العام 2011 وانتهت في 2024. عدسة الأناضول، رصدت منشأة إنتاج البراميل المتفجرة على سفوح جبل قاسيون، ويظهر عند مدخلها صورة للرئيس المخلوع بشار الأسد. ( İzettin Kasım - وكالة الأناضول )

على مدار سنوات الثورة، منع النظام السوري المخلوع المواطنين من الصعود إلى جبل قاسيون بالعاصمة دمشق، وحوّله إلى مقر لإنتاج البراميل المتفجرة التي تسببت بمجازر كبيرة بصفوف الأبرياء. وتُعرف البراميل المتفجرة بتأثيرها التدميري الكبير وانخفاض تكلفتها المالية، وتعد من أكثر الأسلحة التي استخدمتها قوات نظام بشار الأسد أثناء الثورة التي اندلعت في العام 2011 وانتهت في 2024. عدسة الأناضول، رصدت منشأة إنتاج البراميل المتفجرة على سفوح جبل قاسيون، ويظهر عند مدخلها صورة للرئيس المخلوع بشار الأسد. ( İzettin Kasım - وكالة الأناضول )

على مدار سنوات الثورة، منع النظام السوري المخلوع المواطنين من الصعود إلى جبل قاسيون بالعاصمة دمشق، وحوّله إلى مقر لإنتاج البراميل المتفجرة التي تسببت بمجازر كبيرة بصفوف الأبرياء. وتُعرف البراميل المتفجرة بتأثيرها التدميري الكبير وانخفاض تكلفتها المالية، وتعد من أكثر الأسلحة التي استخدمتها قوات نظام بشار الأسد أثناء الثورة التي اندلعت في العام 2011 وانتهت في 2024. عدسة الأناضول، رصدت منشأة إنتاج البراميل المتفجرة على سفوح جبل قاسيون، ويظهر عند مدخلها صورة للرئيس المخلوع بشار الأسد. ( İzettin Kasım - وكالة الأناضول )

على مدار سنوات الثورة، منع النظام السوري المخلوع المواطنين من الصعود إلى جبل قاسيون بالعاصمة دمشق، وحوّله إلى مقر لإنتاج البراميل المتفجرة التي تسببت بمجازر كبيرة بصفوف الأبرياء. وتُعرف البراميل المتفجرة بتأثيرها التدميري الكبير وانخفاض تكلفتها المالية، وتعد من أكثر الأسلحة التي استخدمتها قوات نظام بشار الأسد أثناء الثورة التي اندلعت في العام 2011 وانتهت في 2024. عدسة الأناضول، رصدت منشأة إنتاج البراميل المتفجرة على سفوح جبل قاسيون، ويظهر عند مدخلها صورة للرئيس المخلوع بشار الأسد. ( İzettin Kasım - وكالة الأناضول )

على مدار سنوات الثورة، منع النظام السوري المخلوع المواطنين من الصعود إلى جبل قاسيون بالعاصمة دمشق، وحوّله إلى مقر لإنتاج البراميل المتفجرة التي تسببت بمجازر كبيرة بصفوف الأبرياء. وتُعرف البراميل المتفجرة بتأثيرها التدميري الكبير وانخفاض تكلفتها المالية، وتعد من أكثر الأسلحة التي استخدمتها قوات نظام بشار الأسد أثناء الثورة التي اندلعت في العام 2011 وانتهت في 2024. عدسة الأناضول، رصدت منشأة إنتاج البراميل المتفجرة على سفوح جبل قاسيون، ويظهر عند مدخلها صورة للرئيس المخلوع بشار الأسد. ( İzettin Kasım - وكالة الأناضول )

على مدار سنوات الثورة، منع النظام السوري المخلوع المواطنين من الصعود إلى جبل قاسيون بالعاصمة دمشق، وحوّله إلى مقر لإنتاج البراميل المتفجرة التي تسببت بمجازر كبيرة بصفوف الأبرياء. وتُعرف البراميل المتفجرة بتأثيرها التدميري الكبير وانخفاض تكلفتها المالية، وتعد من أكثر الأسلحة التي استخدمتها قوات نظام بشار الأسد أثناء الثورة التي اندلعت في العام 2011 وانتهت في 2024. عدسة الأناضول، رصدت منشأة إنتاج البراميل المتفجرة على سفوح جبل قاسيون، ويظهر عند مدخلها صورة للرئيس المخلوع بشار الأسد. ( İzettin Kasım - وكالة الأناضول )

على مدار سنوات الثورة، منع النظام السوري المخلوع المواطنين من الصعود إلى جبل قاسيون بالعاصمة دمشق، وحوّله إلى مقر لإنتاج البراميل المتفجرة التي تسببت بمجازر كبيرة بصفوف الأبرياء. وتُعرف البراميل المتفجرة بتأثيرها التدميري الكبير وانخفاض تكلفتها المالية، وتعد من أكثر الأسلحة التي استخدمتها قوات نظام بشار الأسد أثناء الثورة التي اندلعت في العام 2011 وانتهت في 2024. عدسة الأناضول، رصدت منشأة إنتاج البراميل المتفجرة على سفوح جبل قاسيون، ويظهر عند مدخلها صورة للرئيس المخلوع بشار الأسد. ( İzettin Kasım - وكالة الأناضول )

على مدار سنوات الثورة، منع النظام السوري المخلوع المواطنين من الصعود إلى جبل قاسيون بالعاصمة دمشق، وحوّله إلى مقر لإنتاج البراميل المتفجرة التي تسببت بمجازر كبيرة بصفوف الأبرياء. وتُعرف البراميل المتفجرة بتأثيرها التدميري الكبير وانخفاض تكلفتها المالية، وتعد من أكثر الأسلحة التي استخدمتها قوات نظام بشار الأسد أثناء الثورة التي اندلعت في العام 2011 وانتهت في 2024. عدسة الأناضول، رصدت منشأة إنتاج البراميل المتفجرة على سفوح جبل قاسيون، ويظهر عند مدخلها صورة للرئيس المخلوع بشار الأسد. ( İzettin Kasım - وكالة الأناضول )