
دأب اللاجئ السوري في تركيا، أحمد سلّوم، على ممارسة فن الرسم، في خطوة للتخفيف من آلام مرض السرطان الذي أصاب معدته، وأجبره على ترك 6 من أولاده في سوريا، واللجوء إلى تركيا. سلّوم البالغ من العمر 50 عاماً، اضطر للجوء من مدينته حماة، إلى ولاية هطاي جنوبي تركيا، قبل عامين من الآن، بسبب الحرب الدائرة في بلاده. وعقب لجوئه إلى تركيا، حرص السوري سلّوم على ممارسة فن الرسم. وفي حديثه للأناضول، قال أحمد سلّوم، إنه حرص في بداية الأزمة على البقاء في سوريا مع زوجته وأولاده، رافضاً الخروج منها رغم الحرب والمعاناة. ( Cem Genco - وكالة الأناضول )

دأب اللاجئ السوري في تركيا، أحمد سلّوم، على ممارسة فن الرسم، في خطوة للتخفيف من آلام مرض السرطان الذي أصاب معدته، وأجبره على ترك 6 من أولاده في سوريا، واللجوء إلى تركيا. سلّوم البالغ من العمر 50 عاماً، اضطر للجوء من مدينته حماة، إلى ولاية هطاي جنوبي تركيا، قبل عامين من الآن، بسبب الحرب الدائرة في بلاده. وعقب لجوئه إلى تركيا، حرص السوري سلّوم على ممارسة فن الرسم. ( Cem Genco - وكالة الأناضول )

دأب اللاجئ السوري في تركيا، أحمد سلّوم، على ممارسة فن الرسم، في خطوة للتخفيف من آلام مرض السرطان الذي أصاب معدته، وأجبره على ترك 6 من أولاده في سوريا، واللجوء إلى تركيا. سلّوم البالغ من العمر 50 عاماً، اضطر للجوء من مدينته حماة، إلى ولاية هطاي جنوبي تركيا، قبل عامين من الآن، بسبب الحرب الدائرة في بلاده. وعقب لجوئه إلى تركيا، حرص السوري سلّوم على ممارسة فن الرسم. ( Cem Genco - وكالة الأناضول )

دأب اللاجئ السوري في تركيا، أحمد سلّوم، على ممارسة فن الرسم، في خطوة للتخفيف من آلام مرض السرطان الذي أصاب معدته، وأجبره على ترك 6 من أولاده في سوريا، واللجوء إلى تركيا. سلّوم البالغ من العمر 50 عاماً، اضطر للجوء من مدينته حماة، إلى ولاية هطاي جنوبي تركيا، قبل عامين من الآن، بسبب الحرب الدائرة في بلاده. وعقب لجوئه إلى تركيا، حرص السوري سلّوم على ممارسة فن الرسم. ( Cem Genco - وكالة الأناضول )

دأب اللاجئ السوري في تركيا، أحمد سلّوم، على ممارسة فن الرسم، في خطوة للتخفيف من آلام مرض السرطان الذي أصاب معدته، وأجبره على ترك 6 من أولاده في سوريا، واللجوء إلى تركيا. سلّوم البالغ من العمر 50 عاماً، اضطر للجوء من مدينته حماة، إلى ولاية هطاي جنوبي تركيا، قبل عامين من الآن، بسبب الحرب الدائرة في بلاده. وعقب لجوئه إلى تركيا، حرص السوري سلّوم على ممارسة فن الرسم. ( Cem Genco - وكالة الأناضول )

دأب اللاجئ السوري في تركيا، أحمد سلّوم، على ممارسة فن الرسم، في خطوة للتخفيف من آلام مرض السرطان الذي أصاب معدته، وأجبره على ترك 6 من أولاده في سوريا، واللجوء إلى تركيا. سلّوم البالغ من العمر 50 عاماً، اضطر للجوء من مدينته حماة، إلى ولاية هطاي جنوبي تركيا، قبل عامين من الآن، بسبب الحرب الدائرة في بلاده. وعقب لجوئه إلى تركيا، حرص السوري سلّوم على ممارسة فن الرسم. ( Cem Genco - وكالة الأناضول )

دأب اللاجئ السوري في تركيا، أحمد سلّوم، على ممارسة فن الرسم، في خطوة للتخفيف من آلام مرض السرطان الذي أصاب معدته، وأجبره على ترك 6 من أولاده في سوريا، واللجوء إلى تركيا. سلّوم البالغ من العمر 50 عاماً، اضطر للجوء من مدينته حماة، إلى ولاية هطاي جنوبي تركيا، قبل عامين من الآن، بسبب الحرب الدائرة في بلاده. وعقب لجوئه إلى تركيا، حرص السوري سلّوم على ممارسة فن الرسم. ( Cem Genco - وكالة الأناضول )

دأب اللاجئ السوري في تركيا، أحمد سلّوم، على ممارسة فن الرسم، في خطوة للتخفيف من آلام مرض السرطان الذي أصاب معدته، وأجبره على ترك 6 من أولاده في سوريا، واللجوء إلى تركيا. سلّوم البالغ من العمر 50 عاماً، اضطر للجوء من مدينته حماة، إلى ولاية هطاي جنوبي تركيا، قبل عامين من الآن، بسبب الحرب الدائرة في بلاده. وعقب لجوئه إلى تركيا، حرص السوري سلّوم على ممارسة فن الرسم. ( Cem Genco - وكالة الأناضول )

دأب اللاجئ السوري في تركيا، أحمد سلّوم، على ممارسة فن الرسم، في خطوة للتخفيف من آلام مرض السرطان الذي أصاب معدته، وأجبره على ترك 6 من أولاده في سوريا، واللجوء إلى تركيا. سلّوم البالغ من العمر 50 عاماً، اضطر للجوء من مدينته حماة، إلى ولاية هطاي جنوبي تركيا، قبل عامين من الآن، بسبب الحرب الدائرة في بلاده. وعقب لجوئه إلى تركيا، حرص السوري سلّوم على ممارسة فن الرسم. ( Cem Genco - وكالة الأناضول )

دأب اللاجئ السوري في تركيا، أحمد سلّوم، على ممارسة فن الرسم، في خطوة للتخفيف من آلام مرض السرطان الذي أصاب معدته، وأجبره على ترك 6 من أولاده في سوريا، واللجوء إلى تركيا. سلّوم البالغ من العمر 50 عاماً، اضطر للجوء من مدينته حماة، إلى ولاية هطاي جنوبي تركيا، قبل عامين من الآن، بسبب الحرب الدائرة في بلاده. وعقب لجوئه إلى تركيا، حرص السوري سلّوم على ممارسة فن الرسم. ( Cem Genco - وكالة الأناضول )

دأب اللاجئ السوري في تركيا، أحمد سلّوم، على ممارسة فن الرسم، في خطوة للتخفيف من آلام مرض السرطان الذي أصاب معدته، وأجبره على ترك 6 من أولاده في سوريا، واللجوء إلى تركيا. سلّوم البالغ من العمر 50 عاماً، اضطر للجوء من مدينته حماة، إلى ولاية هطاي جنوبي تركيا، قبل عامين من الآن، بسبب الحرب الدائرة في بلاده. وعقب لجوئه إلى تركيا، حرص السوري سلّوم على ممارسة فن الرسم. ( Cem Genco - وكالة الأناضول )

دأب اللاجئ السوري في تركيا، أحمد سلّوم، على ممارسة فن الرسم، في خطوة للتخفيف من آلام مرض السرطان الذي أصاب معدته، وأجبره على ترك 6 من أولاده في سوريا، واللجوء إلى تركيا. سلّوم البالغ من العمر 50 عاماً، اضطر للجوء من مدينته حماة، إلى ولاية هطاي جنوبي تركيا، قبل عامين من الآن، بسبب الحرب الدائرة في بلاده. وعقب لجوئه إلى تركيا، حرص السوري سلّوم على ممارسة فن الرسم. ( Cem Genco - وكالة الأناضول )