تحت مظلة مديرية حماية التراث الثقافي التي أنشأتها بلدية فاتح، يتم إعادة بناء وترميم المساجد وغرف الصلاة والنافورات والتكايا التي تعتبر مرادفاً للهوية التاريخية لإسطنبول. ولا يقتصر هذا المشروع على مجرد ترميم، بل هو وسيلة لنقل النسيج التاريخي والتراث الروحي والثقافي إلى المستقبل. كما يتم ترميم الأماكن العامة في المنطقة التاريخية المجاورة للمباني وإعادتها إلى المجتمع كأماكن للعبادة والزيارة، باسم الذاكرة الثقافية. ( Fatih Belediyesi - وكالة الأناضول )
تحت مظلة مديرية حماية التراث الثقافي التي أنشأتها بلدية فاتح، يتم إعادة بناء وترميم المساجد وغرف الصلاة والنافورات والتكايا التي تعتبر مرادفاً للهوية التاريخية لإسطنبول. ولا يقتصر هذا المشروع على مجرد ترميم، بل هو وسيلة لنقل النسيج التاريخي والتراث الروحي والثقافي إلى المستقبل. كما يتم ترميم الأماكن العامة في المنطقة التاريخية المجاورة للمباني وإعادتها إلى المجتمع كأماكن للعبادة والزيارة، باسم الذاكرة الثقافية. ( Fatih Belediyesi - وكالة الأناضول )
تحت مظلة مديرية حماية التراث الثقافي التي أنشأتها بلدية فاتح، يتم إعادة بناء وترميم المساجد وغرف الصلاة والنافورات والتكايا التي تعتبر مرادفاً للهوية التاريخية لإسطنبول. ولا يقتصر هذا المشروع على مجرد ترميم، بل هو وسيلة لنقل النسيج التاريخي والتراث الروحي والثقافي إلى المستقبل. كما يتم ترميم الأماكن العامة في المنطقة التاريخية المجاورة للمباني وإعادتها إلى المجتمع كأماكن للعبادة والزيارة، باسم الذاكرة الثقافية. ( Fatih Belediyesi - وكالة الأناضول )
تحت مظلة مديرية حماية التراث الثقافي التي أنشأتها بلدية فاتح، يتم إعادة بناء وترميم المساجد وغرف الصلاة والنافورات والتكايا التي تعتبر مرادفاً للهوية التاريخية لإسطنبول. ولا يقتصر هذا المشروع على مجرد ترميم، بل هو وسيلة لنقل النسيج التاريخي والتراث الروحي والثقافي إلى المستقبل. كما يتم ترميم الأماكن العامة في المنطقة التاريخية المجاورة للمباني وإعادتها إلى المجتمع كأماكن للعبادة والزيارة، باسم الذاكرة الثقافية. ( Fatih Belediyesi - وكالة الأناضول )
تحت مظلة مديرية حماية التراث الثقافي التي أنشأتها بلدية فاتح، يتم إعادة بناء وترميم المساجد وغرف الصلاة والنافورات والتكايا التي تعتبر مرادفاً للهوية التاريخية لإسطنبول. ولا يقتصر هذا المشروع على مجرد ترميم، بل هو وسيلة لنقل النسيج التاريخي والتراث الروحي والثقافي إلى المستقبل. كما يتم ترميم الأماكن العامة في المنطقة التاريخية المجاورة للمباني وإعادتها إلى المجتمع كأماكن للعبادة والزيارة، باسم الذاكرة الثقافية. ( Fatih Belediyesi - وكالة الأناضول )
تحت مظلة مديرية حماية التراث الثقافي التي أنشأتها بلدية فاتح، يتم إعادة بناء وترميم المساجد وغرف الصلاة والنافورات والتكايا التي تعتبر مرادفاً للهوية التاريخية لإسطنبول. ولا يقتصر هذا المشروع على مجرد ترميم، بل هو وسيلة لنقل النسيج التاريخي والتراث الروحي والثقافي إلى المستقبل. كما يتم ترميم الأماكن العامة في المنطقة التاريخية المجاورة للمباني وإعادتها إلى المجتمع كأماكن للعبادة والزيارة، باسم الذاكرة الثقافية. ( Fatih Belediyesi - وكالة الأناضول )
تحت مظلة مديرية حماية التراث الثقافي التي أنشأتها بلدية فاتح، يتم إعادة بناء وترميم المساجد وغرف الصلاة والنافورات والتكايا التي تعتبر مرادفاً للهوية التاريخية لإسطنبول. ولا يقتصر هذا المشروع على مجرد ترميم، بل هو وسيلة لنقل النسيج التاريخي والتراث الروحي والثقافي إلى المستقبل. كما يتم ترميم الأماكن العامة في المنطقة التاريخية المجاورة للمباني وإعادتها إلى المجتمع كأماكن للعبادة والزيارة، باسم الذاكرة الثقافية. ( Fatih Belediyesi - وكالة الأناضول )
تحت مظلة مديرية حماية التراث الثقافي التي أنشأتها بلدية فاتح، يتم إعادة بناء وترميم المساجد وغرف الصلاة والنافورات والتكايا التي تعتبر مرادفاً للهوية التاريخية لإسطنبول. ولا يقتصر هذا المشروع على مجرد ترميم، بل هو وسيلة لنقل النسيج التاريخي والتراث الروحي والثقافي إلى المستقبل. كما يتم ترميم الأماكن العامة في المنطقة التاريخية المجاورة للمباني وإعادتها إلى المجتمع كأماكن للعبادة والزيارة، باسم الذاكرة الثقافية. ( Fatih Belediyesi - وكالة الأناضول )
تحت مظلة مديرية حماية التراث الثقافي التي أنشأتها بلدية فاتح، يتم إعادة بناء وترميم المساجد وغرف الصلاة والنافورات والتكايا التي تعتبر مرادفاً للهوية التاريخية لإسطنبول. ولا يقتصر هذا المشروع على مجرد ترميم، بل هو وسيلة لنقل النسيج التاريخي والتراث الروحي والثقافي إلى المستقبل. كما يتم ترميم الأماكن العامة في المنطقة التاريخية المجاورة للمباني وإعادتها إلى المجتمع كأماكن للعبادة والزيارة، باسم الذاكرة الثقافية. ( Fatih Belediyesi - وكالة الأناضول )
تحت مظلة مديرية حماية التراث الثقافي التي أنشأتها بلدية فاتح، يتم إعادة بناء وترميم المساجد وغرف الصلاة والنافورات والتكايا التي تعتبر مرادفاً للهوية التاريخية لإسطنبول. ولا يقتصر هذا المشروع على مجرد ترميم، بل هو وسيلة لنقل النسيج التاريخي والتراث الروحي والثقافي إلى المستقبل. كما يتم ترميم الأماكن العامة في المنطقة التاريخية المجاورة للمباني وإعادتها إلى المجتمع كأماكن للعبادة والزيارة، باسم الذاكرة الثقافية. ( Fatih Belediyesi - وكالة الأناضول )
تحت مظلة مديرية حماية التراث الثقافي التي أنشأتها بلدية فاتح، يتم إعادة بناء وترميم المساجد وغرف الصلاة والنافورات والتكايا التي تعتبر مرادفاً للهوية التاريخية لإسطنبول. ولا يقتصر هذا المشروع على مجرد ترميم، بل هو وسيلة لنقل النسيج التاريخي والتراث الروحي والثقافي إلى المستقبل. كما يتم ترميم الأماكن العامة في المنطقة التاريخية المجاورة للمباني وإعادتها إلى المجتمع كأماكن للعبادة والزيارة، باسم الذاكرة الثقافية. ( Fatih Belediyesi - وكالة الأناضول )
تحت مظلة مديرية حماية التراث الثقافي التي أنشأتها بلدية فاتح، يتم إعادة بناء وترميم المساجد وغرف الصلاة والنافورات والتكايا التي تعتبر مرادفاً للهوية التاريخية لإسطنبول. ولا يقتصر هذا المشروع على مجرد ترميم، بل هو وسيلة لنقل النسيج التاريخي والتراث الروحي والثقافي إلى المستقبل. كما يتم ترميم الأماكن العامة في المنطقة التاريخية المجاورة للمباني وإعادتها إلى المجتمع كأماكن للعبادة والزيارة، باسم الذاكرة الثقافية. ( Fatih Belediyesi - وكالة الأناضول )
تحت مظلة مديرية حماية التراث الثقافي التي أنشأتها بلدية فاتح، يتم إعادة بناء وترميم المساجد وغرف الصلاة والنافورات والتكايا التي تعتبر مرادفاً للهوية التاريخية لإسطنبول. ولا يقتصر هذا المشروع على مجرد ترميم، بل هو وسيلة لنقل النسيج التاريخي والتراث الروحي والثقافي إلى المستقبل. كما يتم ترميم الأماكن العامة في المنطقة التاريخية المجاورة للمباني وإعادتها إلى المجتمع كأماكن للعبادة والزيارة، باسم الذاكرة الثقافية. ( Fatih Belediyesi - وكالة الأناضول )

