أعاد الفلسطينيون في مدينة القدس في السنوات الأخيرة، الاعتبار لمنطقة باب العامود، أشهر بوابات البلدة القديمة. وتصاعد دور "باب العامود"، ليصبح حيّزا حيّويّا يتجمعون عنده، وينظمون على أعتابه نشاطاتهم السياسية والاجتماعية، بما يشبه الدور الذي تؤديه مراكز المدن، أو ما يسمى بالدارجة "وسط البلد". ومنذ يوم الجمعة الماضي، عاد الاهتمام لتلك المنطقة، حيث يستخدمها الفلسطينيون للاعتصام والتجمع يوميا، احتجاجا على قرار الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، الأربعاء الماضي، والقاضي باعتراف بلاده رسمياً بالقدس (بشقيها الشرقي والغربي) عاصمة لإسرائيل، والبدء بنقل سفارة واشنطن إلى المدينة المحتلة. وباب العامود، واجهة البلدة القديمة من الجهة الشمالية، وهو بمثابة "مركز المدينة"، منذ سنوات طويلة، فعنده كانت سلطات الاحتلال البريطاني، تُنفذ أحكام الإعدام بحقّ الثوار الفلسطينيين، بحسب مراجع تاريخية. ( Mostafa Alkharouf - وكالة الأناضول )
أعاد الفلسطينيون في مدينة القدس في السنوات الأخيرة، الاعتبار لمنطقة باب العامود، أشهر بوابات البلدة القديمة. وتصاعد دور "باب العامود"، ليصبح حيّزا حيّويّا يتجمعون عنده، وينظمون على أعتابه نشاطاتهم السياسية والاجتماعية، بما يشبه الدور الذي تؤديه مراكز المدن، أو ما يسمى بالدارجة "وسط البلد". ومنذ يوم الجمعة الماضي، عاد الاهتمام لتلك المنطقة، حيث يستخدمها الفلسطينيون للاعتصام والتجمع يوميا، احتجاجا على قرار الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، الأربعاء الماضي، والقاضي باعتراف بلاده رسمياً بالقدس (بشقيها الشرقي والغربي) عاصمة لإسرائيل، والبدء بنقل سفارة واشنطن إلى المدينة المحتلة. وباب العامود، واجهة البلدة القديمة من الجهة الشمالية، وهو بمثابة "مركز المدينة"، منذ سنوات طويلة، فعنده كانت سلطات الاحتلال البريطاني، تُنفذ أحكام الإعدام بحقّ الثوار الفلسطينيين، بحسب مراجع تاريخية. ( Mostafa Alkharouf - وكالة الأناضول )
أعاد الفلسطينيون في مدينة القدس في السنوات الأخيرة، الاعتبار لمنطقة باب العامود، أشهر بوابات البلدة القديمة. وتصاعد دور "باب العامود"، ليصبح حيّزا حيّويّا يتجمعون عنده، وينظمون على أعتابه نشاطاتهم السياسية والاجتماعية، بما يشبه الدور الذي تؤديه مراكز المدن، أو ما يسمى بالدارجة "وسط البلد". ومنذ يوم الجمعة الماضي، عاد الاهتمام لتلك المنطقة، حيث يستخدمها الفلسطينيون للاعتصام والتجمع يوميا، احتجاجا على قرار الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، الأربعاء الماضي، والقاضي باعتراف بلاده رسمياً بالقدس (بشقيها الشرقي والغربي) عاصمة لإسرائيل، والبدء بنقل سفارة واشنطن إلى المدينة المحتلة. وباب العامود، واجهة البلدة القديمة من الجهة الشمالية، وهو بمثابة "مركز المدينة"، منذ سنوات طويلة، فعنده كانت سلطات الاحتلال البريطاني، تُنفذ أحكام الإعدام بحقّ الثوار الفلسطينيين، بحسب مراجع تاريخية. ( Mostafa Alkharouf - وكالة الأناضول )
أعاد الفلسطينيون في مدينة القدس في السنوات الأخيرة، الاعتبار لمنطقة باب العامود، أشهر بوابات البلدة القديمة. وتصاعد دور "باب العامود"، ليصبح حيّزا حيّويّا يتجمعون عنده، وينظمون على أعتابه نشاطاتهم السياسية والاجتماعية، بما يشبه الدور الذي تؤديه مراكز المدن، أو ما يسمى بالدارجة "وسط البلد". ومنذ يوم الجمعة الماضي، عاد الاهتمام لتلك المنطقة، حيث يستخدمها الفلسطينيون للاعتصام والتجمع يوميا، احتجاجا على قرار الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، الأربعاء الماضي، والقاضي باعتراف بلاده رسمياً بالقدس (بشقيها الشرقي والغربي) عاصمة لإسرائيل، والبدء بنقل سفارة واشنطن إلى المدينة المحتلة. وباب العامود، واجهة البلدة القديمة من الجهة الشمالية، وهو بمثابة "مركز المدينة"، منذ سنوات طويلة، فعنده كانت سلطات الاحتلال البريطاني، تُنفذ أحكام الإعدام بحقّ الثوار الفلسطينيين، بحسب مراجع تاريخية. ( Mostafa Alkharouf - وكالة الأناضول )
أعاد الفلسطينيون في مدينة القدس في السنوات الأخيرة، الاعتبار لمنطقة باب العامود، أشهر بوابات البلدة القديمة. وتصاعد دور "باب العامود"، ليصبح حيّزا حيّويّا يتجمعون عنده، وينظمون على أعتابه نشاطاتهم السياسية والاجتماعية، بما يشبه الدور الذي تؤديه مراكز المدن، أو ما يسمى بالدارجة "وسط البلد". ومنذ يوم الجمعة الماضي، عاد الاهتمام لتلك المنطقة، حيث يستخدمها الفلسطينيون للاعتصام والتجمع يوميا، احتجاجا على قرار الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، الأربعاء الماضي، والقاضي باعتراف بلاده رسمياً بالقدس (بشقيها الشرقي والغربي) عاصمة لإسرائيل، والبدء بنقل سفارة واشنطن إلى المدينة المحتلة. وباب العامود، واجهة البلدة القديمة من الجهة الشمالية، وهو بمثابة "مركز المدينة"، منذ سنوات طويلة، فعنده كانت سلطات الاحتلال البريطاني، تُنفذ أحكام الإعدام بحقّ الثوار الفلسطينيين، بحسب مراجع تاريخية. ( Mostafa Alkharouf - وكالة الأناضول )
أعاد الفلسطينيون في مدينة القدس في السنوات الأخيرة، الاعتبار لمنطقة باب العامود، أشهر بوابات البلدة القديمة. وتصاعد دور "باب العامود"، ليصبح حيّزا حيّويّا يتجمعون عنده، وينظمون على أعتابه نشاطاتهم السياسية والاجتماعية، بما يشبه الدور الذي تؤديه مراكز المدن، أو ما يسمى بالدارجة "وسط البلد". ومنذ يوم الجمعة الماضي، عاد الاهتمام لتلك المنطقة، حيث يستخدمها الفلسطينيون للاعتصام والتجمع يوميا، احتجاجا على قرار الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، الأربعاء الماضي، والقاضي باعتراف بلاده رسمياً بالقدس (بشقيها الشرقي والغربي) عاصمة لإسرائيل، والبدء بنقل سفارة واشنطن إلى المدينة المحتلة. وباب العامود، واجهة البلدة القديمة من الجهة الشمالية، وهو بمثابة "مركز المدينة"، منذ سنوات طويلة، فعنده كانت سلطات الاحتلال البريطاني، تُنفذ أحكام الإعدام بحقّ الثوار الفلسطينيين، بحسب مراجع تاريخية. ( Mostafa Alkharouf - وكالة الأناضول )
أعاد الفلسطينيون في مدينة القدس في السنوات الأخيرة، الاعتبار لمنطقة باب العامود، أشهر بوابات البلدة القديمة. وتصاعد دور "باب العامود"، ليصبح حيّزا حيّويّا يتجمعون عنده، وينظمون على أعتابه نشاطاتهم السياسية والاجتماعية، بما يشبه الدور الذي تؤديه مراكز المدن، أو ما يسمى بالدارجة "وسط البلد". ومنذ يوم الجمعة الماضي، عاد الاهتمام لتلك المنطقة، حيث يستخدمها الفلسطينيون للاعتصام والتجمع يوميا، احتجاجا على قرار الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، الأربعاء الماضي، والقاضي باعتراف بلاده رسمياً بالقدس (بشقيها الشرقي والغربي) عاصمة لإسرائيل، والبدء بنقل سفارة واشنطن إلى المدينة المحتلة. وباب العامود، واجهة البلدة القديمة من الجهة الشمالية، وهو بمثابة "مركز المدينة"، منذ سنوات طويلة، فعنده كانت سلطات الاحتلال البريطاني، تُنفذ أحكام الإعدام بحقّ الثوار الفلسطينيين، بحسب مراجع تاريخية. ( Mostafa Alkharouf - وكالة الأناضول )
أعاد الفلسطينيون في مدينة القدس في السنوات الأخيرة، الاعتبار لمنطقة باب العامود، أشهر بوابات البلدة القديمة. وتصاعد دور "باب العامود"، ليصبح حيّزا حيّويّا يتجمعون عنده، وينظمون على أعتابه نشاطاتهم السياسية والاجتماعية، بما يشبه الدور الذي تؤديه مراكز المدن، أو ما يسمى بالدارجة "وسط البلد". ومنذ يوم الجمعة الماضي، عاد الاهتمام لتلك المنطقة، حيث يستخدمها الفلسطينيون للاعتصام والتجمع يوميا، احتجاجا على قرار الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، الأربعاء الماضي، والقاضي باعتراف بلاده رسمياً بالقدس (بشقيها الشرقي والغربي) عاصمة لإسرائيل، والبدء بنقل سفارة واشنطن إلى المدينة المحتلة. وباب العامود، واجهة البلدة القديمة من الجهة الشمالية، وهو بمثابة "مركز المدينة"، منذ سنوات طويلة، فعنده كانت سلطات الاحتلال البريطاني، تُنفذ أحكام الإعدام بحقّ الثوار الفلسطينيين، بحسب مراجع تاريخية. ( Mostafa Alkharouf - وكالة الأناضول )
أعاد الفلسطينيون في مدينة القدس في السنوات الأخيرة، الاعتبار لمنطقة باب العامود، أشهر بوابات البلدة القديمة. وتصاعد دور "باب العامود"، ليصبح حيّزا حيّويّا يتجمعون عنده، وينظمون على أعتابه نشاطاتهم السياسية والاجتماعية، بما يشبه الدور الذي تؤديه مراكز المدن، أو ما يسمى بالدارجة "وسط البلد". ومنذ يوم الجمعة الماضي، عاد الاهتمام لتلك المنطقة، حيث يستخدمها الفلسطينيون للاعتصام والتجمع يوميا، احتجاجا على قرار الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، الأربعاء الماضي، والقاضي باعتراف بلاده رسمياً بالقدس (بشقيها الشرقي والغربي) عاصمة لإسرائيل، والبدء بنقل سفارة واشنطن إلى المدينة المحتلة. وباب العامود، واجهة البلدة القديمة من الجهة الشمالية، وهو بمثابة "مركز المدينة"، منذ سنوات طويلة، فعنده كانت سلطات الاحتلال البريطاني، تُنفذ أحكام الإعدام بحقّ الثوار الفلسطينيين، بحسب مراجع تاريخية. ( Mostafa Alkharouf - وكالة الأناضول )
أعاد الفلسطينيون في مدينة القدس في السنوات الأخيرة، الاعتبار لمنطقة باب العامود، أشهر بوابات البلدة القديمة. وتصاعد دور "باب العامود"، ليصبح حيّزا حيّويّا يتجمعون عنده، وينظمون على أعتابه نشاطاتهم السياسية والاجتماعية، بما يشبه الدور الذي تؤديه مراكز المدن، أو ما يسمى بالدارجة "وسط البلد". ومنذ يوم الجمعة الماضي، عاد الاهتمام لتلك المنطقة، حيث يستخدمها الفلسطينيون للاعتصام والتجمع يوميا، احتجاجا على قرار الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، الأربعاء الماضي، والقاضي باعتراف بلاده رسمياً بالقدس (بشقيها الشرقي والغربي) عاصمة لإسرائيل، والبدء بنقل سفارة واشنطن إلى المدينة المحتلة. وباب العامود، واجهة البلدة القديمة من الجهة الشمالية، وهو بمثابة "مركز المدينة"، منذ سنوات طويلة، فعنده كانت سلطات الاحتلال البريطاني، تُنفذ أحكام الإعدام بحقّ الثوار الفلسطينيين، بحسب مراجع تاريخية. ( Mostafa Alkharouf - وكالة الأناضول )
أعاد الفلسطينيون في مدينة القدس في السنوات الأخيرة، الاعتبار لمنطقة باب العامود، أشهر بوابات البلدة القديمة. وتصاعد دور "باب العامود"، ليصبح حيّزا حيّويّا يتجمعون عنده، وينظمون على أعتابه نشاطاتهم السياسية والاجتماعية، بما يشبه الدور الذي تؤديه مراكز المدن، أو ما يسمى بالدارجة "وسط البلد". ومنذ يوم الجمعة الماضي، عاد الاهتمام لتلك المنطقة، حيث يستخدمها الفلسطينيون للاعتصام والتجمع يوميا، احتجاجا على قرار الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، الأربعاء الماضي، والقاضي باعتراف بلاده رسمياً بالقدس (بشقيها الشرقي والغربي) عاصمة لإسرائيل، والبدء بنقل سفارة واشنطن إلى المدينة المحتلة. وباب العامود، واجهة البلدة القديمة من الجهة الشمالية، وهو بمثابة "مركز المدينة"، منذ سنوات طويلة، فعنده كانت سلطات الاحتلال البريطاني، تُنفذ أحكام الإعدام بحقّ الثوار الفلسطينيين، بحسب مراجع تاريخية. ( Mostafa Alkharouf - وكالة الأناضول )

