كشأن البشر المحاصرين بالحرب حتى الثمالة، تقف حيوانات حديقة العاصمة اليمنية صنعاء على حافة الانقراض، بسبب عدم القدرة على استيراد فصائل للتزاوج والتكاثر جراء الحصار. وتأسست حديقة الحيوان بصنعاء، أهم حدائق الحياة البرية في اليمن، أواخر تسعينيات القرن المنصرم، وتضم نحو 1650 نوعا من الحيوانات البرية. كما تعتبر أحد أهم الأماكن الترفيهية بالعاصمة صنعاء، والمتنفس الجامع بين التسلية والتعليم لمعظم الأسر اليمنية التي انهكتها الحرب الدائرة في البلاد قبل 7 سنوات. ومنذ عام 2014، يشهد اليمن حربا دامية، أودت بحياة 233 ألف شخص، وبات 80 بالمئة من السكان، البالغ عددهم نحو 30 مليون نسمة، يعتمدون على المساعدات للبقاء أحياء، في أسوأ أزمة إنسانية بالعالم، وفق الأمم المتحدة. وتسعى حديقة الحيوان بصنعاء جاهدة إلى خلق محمية طبيعية للحياة البرية، أملا في حماية الفصائل النادرة من الانقراض بفعل عوامل الحصار والحرب. وتتوزع الحيوانات بالحديقة على عدة أقسام مختلفة أبرزها الأنواع المفترسة والمحاطة بسياجات حديدية، بجانب الأنواع الأليفة والطيور والقرود والزواحف وغيرها. ( Mohammed Hamoud - وكالة الأناضول )
كشأن البشر المحاصرين بالحرب حتى الثمالة، تقف حيوانات حديقة العاصمة اليمنية صنعاء على حافة الانقراض، بسبب عدم القدرة على استيراد فصائل للتزاوج والتكاثر جراء الحصار. وتأسست حديقة الحيوان بصنعاء، أهم حدائق الحياة البرية في اليمن، أواخر تسعينيات القرن المنصرم، وتضم نحو 1650 نوعا من الحيوانات البرية. كما تعتبر أحد أهم الأماكن الترفيهية بالعاصمة صنعاء، والمتنفس الجامع بين التسلية والتعليم لمعظم الأسر اليمنية التي انهكتها الحرب الدائرة في البلاد قبل 7 سنوات. ومنذ عام 2014، يشهد اليمن حربا دامية، أودت بحياة 233 ألف شخص، وبات 80 بالمئة من السكان، البالغ عددهم نحو 30 مليون نسمة، يعتمدون على المساعدات للبقاء أحياء، في أسوأ أزمة إنسانية بالعالم، وفق الأمم المتحدة. وتسعى حديقة الحيوان بصنعاء جاهدة إلى خلق محمية طبيعية للحياة البرية، أملا في حماية الفصائل النادرة من الانقراض بفعل عوامل الحصار والحرب. وتتوزع الحيوانات بالحديقة على عدة أقسام مختلفة أبرزها الأنواع المفترسة والمحاطة بسياجات حديدية، بجانب الأنواع الأليفة والطيور والقرود والزواحف وغيرها. ( Mohammed Hamoud - وكالة الأناضول )
كشأن البشر المحاصرين بالحرب حتى الثمالة، تقف حيوانات حديقة العاصمة اليمنية صنعاء على حافة الانقراض، بسبب عدم القدرة على استيراد فصائل للتزاوج والتكاثر جراء الحصار. وتأسست حديقة الحيوان بصنعاء، أهم حدائق الحياة البرية في اليمن، أواخر تسعينيات القرن المنصرم، وتضم نحو 1650 نوعا من الحيوانات البرية. كما تعتبر أحد أهم الأماكن الترفيهية بالعاصمة صنعاء، والمتنفس الجامع بين التسلية والتعليم لمعظم الأسر اليمنية التي انهكتها الحرب الدائرة في البلاد قبل 7 سنوات. ومنذ عام 2014، يشهد اليمن حربا دامية، أودت بحياة 233 ألف شخص، وبات 80 بالمئة من السكان، البالغ عددهم نحو 30 مليون نسمة، يعتمدون على المساعدات للبقاء أحياء، في أسوأ أزمة إنسانية بالعالم، وفق الأمم المتحدة. وتسعى حديقة الحيوان بصنعاء جاهدة إلى خلق محمية طبيعية للحياة البرية، أملا في حماية الفصائل النادرة من الانقراض بفعل عوامل الحصار والحرب. وتتوزع الحيوانات بالحديقة على عدة أقسام مختلفة أبرزها الأنواع المفترسة والمحاطة بسياجات حديدية، بجانب الأنواع الأليفة والطيور والقرود والزواحف وغيرها. ( Mohammed Hamoud - وكالة الأناضول )
كشأن البشر المحاصرين بالحرب حتى الثمالة، تقف حيوانات حديقة العاصمة اليمنية صنعاء على حافة الانقراض، بسبب عدم القدرة على استيراد فصائل للتزاوج والتكاثر جراء الحصار. وتأسست حديقة الحيوان بصنعاء، أهم حدائق الحياة البرية في اليمن، أواخر تسعينيات القرن المنصرم، وتضم نحو 1650 نوعا من الحيوانات البرية. كما تعتبر أحد أهم الأماكن الترفيهية بالعاصمة صنعاء، والمتنفس الجامع بين التسلية والتعليم لمعظم الأسر اليمنية التي انهكتها الحرب الدائرة في البلاد قبل 7 سنوات. ومنذ عام 2014، يشهد اليمن حربا دامية، أودت بحياة 233 ألف شخص، وبات 80 بالمئة من السكان، البالغ عددهم نحو 30 مليون نسمة، يعتمدون على المساعدات للبقاء أحياء، في أسوأ أزمة إنسانية بالعالم، وفق الأمم المتحدة. وتسعى حديقة الحيوان بصنعاء جاهدة إلى خلق محمية طبيعية للحياة البرية، أملا في حماية الفصائل النادرة من الانقراض بفعل عوامل الحصار والحرب. وتتوزع الحيوانات بالحديقة على عدة أقسام مختلفة أبرزها الأنواع المفترسة والمحاطة بسياجات حديدية، بجانب الأنواع الأليفة والطيور والقرود والزواحف وغيرها. ( Mohammed Hamoud - وكالة الأناضول )
كشأن البشر المحاصرين بالحرب حتى الثمالة، تقف حيوانات حديقة العاصمة اليمنية صنعاء على حافة الانقراض، بسبب عدم القدرة على استيراد فصائل للتزاوج والتكاثر جراء الحصار. وتأسست حديقة الحيوان بصنعاء، أهم حدائق الحياة البرية في اليمن، أواخر تسعينيات القرن المنصرم، وتضم نحو 1650 نوعا من الحيوانات البرية. كما تعتبر أحد أهم الأماكن الترفيهية بالعاصمة صنعاء، والمتنفس الجامع بين التسلية والتعليم لمعظم الأسر اليمنية التي انهكتها الحرب الدائرة في البلاد قبل 7 سنوات. ومنذ عام 2014، يشهد اليمن حربا دامية، أودت بحياة 233 ألف شخص، وبات 80 بالمئة من السكان، البالغ عددهم نحو 30 مليون نسمة، يعتمدون على المساعدات للبقاء أحياء، في أسوأ أزمة إنسانية بالعالم، وفق الأمم المتحدة. وتسعى حديقة الحيوان بصنعاء جاهدة إلى خلق محمية طبيعية للحياة البرية، أملا في حماية الفصائل النادرة من الانقراض بفعل عوامل الحصار والحرب. وتتوزع الحيوانات بالحديقة على عدة أقسام مختلفة أبرزها الأنواع المفترسة والمحاطة بسياجات حديدية، بجانب الأنواع الأليفة والطيور والقرود والزواحف وغيرها. ( Mohammed Hamoud - وكالة الأناضول )
كشأن البشر المحاصرين بالحرب حتى الثمالة، تقف حيوانات حديقة العاصمة اليمنية صنعاء على حافة الانقراض، بسبب عدم القدرة على استيراد فصائل للتزاوج والتكاثر جراء الحصار. وتأسست حديقة الحيوان بصنعاء، أهم حدائق الحياة البرية في اليمن، أواخر تسعينيات القرن المنصرم، وتضم نحو 1650 نوعا من الحيوانات البرية. كما تعتبر أحد أهم الأماكن الترفيهية بالعاصمة صنعاء، والمتنفس الجامع بين التسلية والتعليم لمعظم الأسر اليمنية التي انهكتها الحرب الدائرة في البلاد قبل 7 سنوات. ومنذ عام 2014، يشهد اليمن حربا دامية، أودت بحياة 233 ألف شخص، وبات 80 بالمئة من السكان، البالغ عددهم نحو 30 مليون نسمة، يعتمدون على المساعدات للبقاء أحياء، في أسوأ أزمة إنسانية بالعالم، وفق الأمم المتحدة. وتسعى حديقة الحيوان بصنعاء جاهدة إلى خلق محمية طبيعية للحياة البرية، أملا في حماية الفصائل النادرة من الانقراض بفعل عوامل الحصار والحرب. وتتوزع الحيوانات بالحديقة على عدة أقسام مختلفة أبرزها الأنواع المفترسة والمحاطة بسياجات حديدية، بجانب الأنواع الأليفة والطيور والقرود والزواحف وغيرها. ( Mohammed Hamoud - وكالة الأناضول )
كشأن البشر المحاصرين بالحرب حتى الثمالة، تقف حيوانات حديقة العاصمة اليمنية صنعاء على حافة الانقراض، بسبب عدم القدرة على استيراد فصائل للتزاوج والتكاثر جراء الحصار. وتأسست حديقة الحيوان بصنعاء، أهم حدائق الحياة البرية في اليمن، أواخر تسعينيات القرن المنصرم، وتضم نحو 1650 نوعا من الحيوانات البرية. كما تعتبر أحد أهم الأماكن الترفيهية بالعاصمة صنعاء، والمتنفس الجامع بين التسلية والتعليم لمعظم الأسر اليمنية التي انهكتها الحرب الدائرة في البلاد قبل 7 سنوات. ومنذ عام 2014، يشهد اليمن حربا دامية، أودت بحياة 233 ألف شخص، وبات 80 بالمئة من السكان، البالغ عددهم نحو 30 مليون نسمة، يعتمدون على المساعدات للبقاء أحياء، في أسوأ أزمة إنسانية بالعالم، وفق الأمم المتحدة. وتسعى حديقة الحيوان بصنعاء جاهدة إلى خلق محمية طبيعية للحياة البرية، أملا في حماية الفصائل النادرة من الانقراض بفعل عوامل الحصار والحرب. وتتوزع الحيوانات بالحديقة على عدة أقسام مختلفة أبرزها الأنواع المفترسة والمحاطة بسياجات حديدية، بجانب الأنواع الأليفة والطيور والقرود والزواحف وغيرها. ( Mohammed Hamoud - وكالة الأناضول )
كشأن البشر المحاصرين بالحرب حتى الثمالة، تقف حيوانات حديقة العاصمة اليمنية صنعاء على حافة الانقراض، بسبب عدم القدرة على استيراد فصائل للتزاوج والتكاثر جراء الحصار. وتأسست حديقة الحيوان بصنعاء، أهم حدائق الحياة البرية في اليمن، أواخر تسعينيات القرن المنصرم، وتضم نحو 1650 نوعا من الحيوانات البرية. كما تعتبر أحد أهم الأماكن الترفيهية بالعاصمة صنعاء، والمتنفس الجامع بين التسلية والتعليم لمعظم الأسر اليمنية التي انهكتها الحرب الدائرة في البلاد قبل 7 سنوات. ومنذ عام 2014، يشهد اليمن حربا دامية، أودت بحياة 233 ألف شخص، وبات 80 بالمئة من السكان، البالغ عددهم نحو 30 مليون نسمة، يعتمدون على المساعدات للبقاء أحياء، في أسوأ أزمة إنسانية بالعالم، وفق الأمم المتحدة. وتسعى حديقة الحيوان بصنعاء جاهدة إلى خلق محمية طبيعية للحياة البرية، أملا في حماية الفصائل النادرة من الانقراض بفعل عوامل الحصار والحرب. وتتوزع الحيوانات بالحديقة على عدة أقسام مختلفة أبرزها الأنواع المفترسة والمحاطة بسياجات حديدية، بجانب الأنواع الأليفة والطيور والقرود والزواحف وغيرها. ( Mohammed Hamoud - وكالة الأناضول )
كشأن البشر المحاصرين بالحرب حتى الثمالة، تقف حيوانات حديقة العاصمة اليمنية صنعاء على حافة الانقراض، بسبب عدم القدرة على استيراد فصائل للتزاوج والتكاثر جراء الحصار. وتأسست حديقة الحيوان بصنعاء، أهم حدائق الحياة البرية في اليمن، أواخر تسعينيات القرن المنصرم، وتضم نحو 1650 نوعا من الحيوانات البرية. كما تعتبر أحد أهم الأماكن الترفيهية بالعاصمة صنعاء، والمتنفس الجامع بين التسلية والتعليم لمعظم الأسر اليمنية التي انهكتها الحرب الدائرة في البلاد قبل 7 سنوات. ومنذ عام 2014، يشهد اليمن حربا دامية، أودت بحياة 233 ألف شخص، وبات 80 بالمئة من السكان، البالغ عددهم نحو 30 مليون نسمة، يعتمدون على المساعدات للبقاء أحياء، في أسوأ أزمة إنسانية بالعالم، وفق الأمم المتحدة. وتسعى حديقة الحيوان بصنعاء جاهدة إلى خلق محمية طبيعية للحياة البرية، أملا في حماية الفصائل النادرة من الانقراض بفعل عوامل الحصار والحرب. وتتوزع الحيوانات بالحديقة على عدة أقسام مختلفة أبرزها الأنواع المفترسة والمحاطة بسياجات حديدية، بجانب الأنواع الأليفة والطيور والقرود والزواحف وغيرها. ( Mohammed Hamoud - وكالة الأناضول )
كشأن البشر المحاصرين بالحرب حتى الثمالة، تقف حيوانات حديقة العاصمة اليمنية صنعاء على حافة الانقراض، بسبب عدم القدرة على استيراد فصائل للتزاوج والتكاثر جراء الحصار. وتأسست حديقة الحيوان بصنعاء، أهم حدائق الحياة البرية في اليمن، أواخر تسعينيات القرن المنصرم، وتضم نحو 1650 نوعا من الحيوانات البرية. كما تعتبر أحد أهم الأماكن الترفيهية بالعاصمة صنعاء، والمتنفس الجامع بين التسلية والتعليم لمعظم الأسر اليمنية التي انهكتها الحرب الدائرة في البلاد قبل 7 سنوات. ومنذ عام 2014، يشهد اليمن حربا دامية، أودت بحياة 233 ألف شخص، وبات 80 بالمئة من السكان، البالغ عددهم نحو 30 مليون نسمة، يعتمدون على المساعدات للبقاء أحياء، في أسوأ أزمة إنسانية بالعالم، وفق الأمم المتحدة. وتسعى حديقة الحيوان بصنعاء جاهدة إلى خلق محمية طبيعية للحياة البرية، أملا في حماية الفصائل النادرة من الانقراض بفعل عوامل الحصار والحرب. وتتوزع الحيوانات بالحديقة على عدة أقسام مختلفة أبرزها الأنواع المفترسة والمحاطة بسياجات حديدية، بجانب الأنواع الأليفة والطيور والقرود والزواحف وغيرها. ( Mohammed Hamoud - وكالة الأناضول )
كشأن البشر المحاصرين بالحرب حتى الثمالة، تقف حيوانات حديقة العاصمة اليمنية صنعاء على حافة الانقراض، بسبب عدم القدرة على استيراد فصائل للتزاوج والتكاثر جراء الحصار. وتأسست حديقة الحيوان بصنعاء، أهم حدائق الحياة البرية في اليمن، أواخر تسعينيات القرن المنصرم، وتضم نحو 1650 نوعا من الحيوانات البرية. كما تعتبر أحد أهم الأماكن الترفيهية بالعاصمة صنعاء، والمتنفس الجامع بين التسلية والتعليم لمعظم الأسر اليمنية التي انهكتها الحرب الدائرة في البلاد قبل 7 سنوات. ومنذ عام 2014، يشهد اليمن حربا دامية، أودت بحياة 233 ألف شخص، وبات 80 بالمئة من السكان، البالغ عددهم نحو 30 مليون نسمة، يعتمدون على المساعدات للبقاء أحياء، في أسوأ أزمة إنسانية بالعالم، وفق الأمم المتحدة. وتسعى حديقة الحيوان بصنعاء جاهدة إلى خلق محمية طبيعية للحياة البرية، أملا في حماية الفصائل النادرة من الانقراض بفعل عوامل الحصار والحرب. وتتوزع الحيوانات بالحديقة على عدة أقسام مختلفة أبرزها الأنواع المفترسة والمحاطة بسياجات حديدية، بجانب الأنواع الأليفة والطيور والقرود والزواحف وغيرها. ( Mohammed Hamoud - وكالة الأناضول )
كشأن البشر المحاصرين بالحرب حتى الثمالة، تقف حيوانات حديقة العاصمة اليمنية صنعاء على حافة الانقراض، بسبب عدم القدرة على استيراد فصائل للتزاوج والتكاثر جراء الحصار. وتأسست حديقة الحيوان بصنعاء، أهم حدائق الحياة البرية في اليمن، أواخر تسعينيات القرن المنصرم، وتضم نحو 1650 نوعا من الحيوانات البرية. كما تعتبر أحد أهم الأماكن الترفيهية بالعاصمة صنعاء، والمتنفس الجامع بين التسلية والتعليم لمعظم الأسر اليمنية التي انهكتها الحرب الدائرة في البلاد قبل 7 سنوات. ومنذ عام 2014، يشهد اليمن حربا دامية، أودت بحياة 233 ألف شخص، وبات 80 بالمئة من السكان، البالغ عددهم نحو 30 مليون نسمة، يعتمدون على المساعدات للبقاء أحياء، في أسوأ أزمة إنسانية بالعالم، وفق الأمم المتحدة. وتسعى حديقة الحيوان بصنعاء جاهدة إلى خلق محمية طبيعية للحياة البرية، أملا في حماية الفصائل النادرة من الانقراض بفعل عوامل الحصار والحرب. وتتوزع الحيوانات بالحديقة على عدة أقسام مختلفة أبرزها الأنواع المفترسة والمحاطة بسياجات حديدية، بجانب الأنواع الأليفة والطيور والقرود والزواحف وغيرها. ( Mohammed Hamoud - وكالة الأناضول )
كشأن البشر المحاصرين بالحرب حتى الثمالة، تقف حيوانات حديقة العاصمة اليمنية صنعاء على حافة الانقراض، بسبب عدم القدرة على استيراد فصائل للتزاوج والتكاثر جراء الحصار. وتأسست حديقة الحيوان بصنعاء، أهم حدائق الحياة البرية في اليمن، أواخر تسعينيات القرن المنصرم، وتضم نحو 1650 نوعا من الحيوانات البرية. كما تعتبر أحد أهم الأماكن الترفيهية بالعاصمة صنعاء، والمتنفس الجامع بين التسلية والتعليم لمعظم الأسر اليمنية التي انهكتها الحرب الدائرة في البلاد قبل 7 سنوات. ومنذ عام 2014، يشهد اليمن حربا دامية، أودت بحياة 233 ألف شخص، وبات 80 بالمئة من السكان، البالغ عددهم نحو 30 مليون نسمة، يعتمدون على المساعدات للبقاء أحياء، في أسوأ أزمة إنسانية بالعالم، وفق الأمم المتحدة. وتسعى حديقة الحيوان بصنعاء جاهدة إلى خلق محمية طبيعية للحياة البرية، أملا في حماية الفصائل النادرة من الانقراض بفعل عوامل الحصار والحرب. وتتوزع الحيوانات بالحديقة على عدة أقسام مختلفة أبرزها الأنواع المفترسة والمحاطة بسياجات حديدية، بجانب الأنواع الأليفة والطيور والقرود والزواحف وغيرها. ( Mohammed Hamoud - وكالة الأناضول )
كشأن البشر المحاصرين بالحرب حتى الثمالة، تقف حيوانات حديقة العاصمة اليمنية صنعاء على حافة الانقراض، بسبب عدم القدرة على استيراد فصائل للتزاوج والتكاثر جراء الحصار. وتأسست حديقة الحيوان بصنعاء، أهم حدائق الحياة البرية في اليمن، أواخر تسعينيات القرن المنصرم، وتضم نحو 1650 نوعا من الحيوانات البرية. كما تعتبر أحد أهم الأماكن الترفيهية بالعاصمة صنعاء، والمتنفس الجامع بين التسلية والتعليم لمعظم الأسر اليمنية التي انهكتها الحرب الدائرة في البلاد قبل 7 سنوات. ومنذ عام 2014، يشهد اليمن حربا دامية، أودت بحياة 233 ألف شخص، وبات 80 بالمئة من السكان، البالغ عددهم نحو 30 مليون نسمة، يعتمدون على المساعدات للبقاء أحياء، في أسوأ أزمة إنسانية بالعالم، وفق الأمم المتحدة. وتسعى حديقة الحيوان بصنعاء جاهدة إلى خلق محمية طبيعية للحياة البرية، أملا في حماية الفصائل النادرة من الانقراض بفعل عوامل الحصار والحرب. وتتوزع الحيوانات بالحديقة على عدة أقسام مختلفة أبرزها الأنواع المفترسة والمحاطة بسياجات حديدية، بجانب الأنواع الأليفة والطيور والقرود والزواحف وغيرها. ( Mohammed Hamoud - وكالة الأناضول )
كشأن البشر المحاصرين بالحرب حتى الثمالة، تقف حيوانات حديقة العاصمة اليمنية صنعاء على حافة الانقراض، بسبب عدم القدرة على استيراد فصائل للتزاوج والتكاثر جراء الحصار. وتأسست حديقة الحيوان بصنعاء، أهم حدائق الحياة البرية في اليمن، أواخر تسعينيات القرن المنصرم، وتضم نحو 1650 نوعا من الحيوانات البرية. كما تعتبر أحد أهم الأماكن الترفيهية بالعاصمة صنعاء، والمتنفس الجامع بين التسلية والتعليم لمعظم الأسر اليمنية التي انهكتها الحرب الدائرة في البلاد قبل 7 سنوات. ومنذ عام 2014، يشهد اليمن حربا دامية، أودت بحياة 233 ألف شخص، وبات 80 بالمئة من السكان، البالغ عددهم نحو 30 مليون نسمة، يعتمدون على المساعدات للبقاء أحياء، في أسوأ أزمة إنسانية بالعالم، وفق الأمم المتحدة. وتسعى حديقة الحيوان بصنعاء جاهدة إلى خلق محمية طبيعية للحياة البرية، أملا في حماية الفصائل النادرة من الانقراض بفعل عوامل الحصار والحرب. وتتوزع الحيوانات بالحديقة على عدة أقسام مختلفة أبرزها الأنواع المفترسة والمحاطة بسياجات حديدية، بجانب الأنواع الأليفة والطيور والقرود والزواحف وغيرها. ( Mohammed Hamoud - وكالة الأناضول )
كشأن البشر المحاصرين بالحرب حتى الثمالة، تقف حيوانات حديقة العاصمة اليمنية صنعاء على حافة الانقراض، بسبب عدم القدرة على استيراد فصائل للتزاوج والتكاثر جراء الحصار. وتأسست حديقة الحيوان بصنعاء، أهم حدائق الحياة البرية في اليمن، أواخر تسعينيات القرن المنصرم، وتضم نحو 1650 نوعا من الحيوانات البرية. كما تعتبر أحد أهم الأماكن الترفيهية بالعاصمة صنعاء، والمتنفس الجامع بين التسلية والتعليم لمعظم الأسر اليمنية التي انهكتها الحرب الدائرة في البلاد قبل 7 سنوات. ومنذ عام 2014، يشهد اليمن حربا دامية، أودت بحياة 233 ألف شخص، وبات 80 بالمئة من السكان، البالغ عددهم نحو 30 مليون نسمة، يعتمدون على المساعدات للبقاء أحياء، في أسوأ أزمة إنسانية بالعالم، وفق الأمم المتحدة. وتسعى حديقة الحيوان بصنعاء جاهدة إلى خلق محمية طبيعية للحياة البرية، أملا في حماية الفصائل النادرة من الانقراض بفعل عوامل الحصار والحرب. وتتوزع الحيوانات بالحديقة على عدة أقسام مختلفة أبرزها الأنواع المفترسة والمحاطة بسياجات حديدية، بجانب الأنواع الأليفة والطيور والقرود والزواحف وغيرها. ( Mohammed Hamoud - وكالة الأناضول )
كشأن البشر المحاصرين بالحرب حتى الثمالة، تقف حيوانات حديقة العاصمة اليمنية صنعاء على حافة الانقراض، بسبب عدم القدرة على استيراد فصائل للتزاوج والتكاثر جراء الحصار. وتأسست حديقة الحيوان بصنعاء، أهم حدائق الحياة البرية في اليمن، أواخر تسعينيات القرن المنصرم، وتضم نحو 1650 نوعا من الحيوانات البرية. كما تعتبر أحد أهم الأماكن الترفيهية بالعاصمة صنعاء، والمتنفس الجامع بين التسلية والتعليم لمعظم الأسر اليمنية التي انهكتها الحرب الدائرة في البلاد قبل 7 سنوات. ومنذ عام 2014، يشهد اليمن حربا دامية، أودت بحياة 233 ألف شخص، وبات 80 بالمئة من السكان، البالغ عددهم نحو 30 مليون نسمة، يعتمدون على المساعدات للبقاء أحياء، في أسوأ أزمة إنسانية بالعالم، وفق الأمم المتحدة. وتسعى حديقة الحيوان بصنعاء جاهدة إلى خلق محمية طبيعية للحياة البرية، أملا في حماية الفصائل النادرة من الانقراض بفعل عوامل الحصار والحرب. وتتوزع الحيوانات بالحديقة على عدة أقسام مختلفة أبرزها الأنواع المفترسة والمحاطة بسياجات حديدية، بجانب الأنواع الأليفة والطيور والقرود والزواحف وغيرها. ( Mohammed Hamoud - وكالة الأناضول )

