
تغزل المُسنة البدوية غنيمة العرجان، من سكان قطاع غزة، الصوف باستخدام "قرني غزال" منذ ما يزيد عن أربعة عقود. وتجلس العرجان (77 عامًا) عصر كل يوم داخل منزلٍ مسقوف بالصفيح وجدرانه من البلاستيك والقماش البالي وتتوسطه شجرة قديمة، لتمارس مهنة غزل الصوف والتطريز البدوي القديم. وتعلمت المسنة، تلك المهنة التراثية من أجدادها ووالدتها، وبقيت متمسكة بها، مكافحة بذلك اندثار أبرز مهن أهل بادية فلسطين القديمة. ( Mustafa Hassona - وكالة الأناضول )

تغزل المُسنة البدوية غنيمة العرجان، من سكان قطاع غزة، الصوف باستخدام "قرني غزال" منذ ما يزيد عن أربعة عقود. وتجلس العرجان (77 عامًا) عصر كل يوم داخل منزلٍ مسقوف بالصفيح وجدرانه من البلاستيك والقماش البالي وتتوسطه شجرة قديمة، لتمارس مهنة غزل الصوف والتطريز البدوي القديم. وتعلمت المسنة، تلك المهنة التراثية من أجدادها ووالدتها، وبقيت متمسكة بها، مكافحة بذلك اندثار أبرز مهن أهل بادية فلسطين القديمة. ( Mustafa Hassona - وكالة الأناضول )

تغزل المُسنة البدوية غنيمة العرجان، من سكان قطاع غزة، الصوف باستخدام "قرني غزال" منذ ما يزيد عن أربعة عقود. وتجلس العرجان (77 عامًا) عصر كل يوم داخل منزلٍ مسقوف بالصفيح وجدرانه من البلاستيك والقماش البالي وتتوسطه شجرة قديمة، لتمارس مهنة غزل الصوف والتطريز البدوي القديم. وتعلمت المسنة، تلك المهنة التراثية من أجدادها ووالدتها، وبقيت متمسكة بها، مكافحة بذلك اندثار أبرز مهن أهل بادية فلسطين القديمة. ( Mustafa Hassona - وكالة الأناضول )

تغزل المُسنة البدوية غنيمة العرجان، من سكان قطاع غزة، الصوف باستخدام "قرني غزال" منذ ما يزيد عن أربعة عقود. وتجلس العرجان (77 عامًا) عصر كل يوم داخل منزلٍ مسقوف بالصفيح وجدرانه من البلاستيك والقماش البالي وتتوسطه شجرة قديمة، لتمارس مهنة غزل الصوف والتطريز البدوي القديم. وتعلمت المسنة، تلك المهنة التراثية من أجدادها ووالدتها، وبقيت متمسكة بها، مكافحة بذلك اندثار أبرز مهن أهل بادية فلسطين القديمة. ( Mustafa Hassona - وكالة الأناضول )

تغزل المُسنة البدوية غنيمة العرجان، من سكان قطاع غزة، الصوف باستخدام "قرني غزال" منذ ما يزيد عن أربعة عقود. وتجلس العرجان (77 عامًا) عصر كل يوم داخل منزلٍ مسقوف بالصفيح وجدرانه من البلاستيك والقماش البالي وتتوسطه شجرة قديمة، لتمارس مهنة غزل الصوف والتطريز البدوي القديم. وتعلمت المسنة، تلك المهنة التراثية من أجدادها ووالدتها، وبقيت متمسكة بها، مكافحة بذلك اندثار أبرز مهن أهل بادية فلسطين القديمة. ( Mustafa Hassona - وكالة الأناضول )

تغزل المُسنة البدوية غنيمة العرجان، من سكان قطاع غزة، الصوف باستخدام "قرني غزال" منذ ما يزيد عن أربعة عقود. وتجلس العرجان (77 عامًا) عصر كل يوم داخل منزلٍ مسقوف بالصفيح وجدرانه من البلاستيك والقماش البالي وتتوسطه شجرة قديمة، لتمارس مهنة غزل الصوف والتطريز البدوي القديم. وتعلمت المسنة، تلك المهنة التراثية من أجدادها ووالدتها، وبقيت متمسكة بها، مكافحة بذلك اندثار أبرز مهن أهل بادية فلسطين القديمة. ( Mustafa Hassona - وكالة الأناضول )

تغزل المُسنة البدوية غنيمة العرجان، من سكان قطاع غزة، الصوف باستخدام "قرني غزال" منذ ما يزيد عن أربعة عقود. وتجلس العرجان (77 عامًا) عصر كل يوم داخل منزلٍ مسقوف بالصفيح وجدرانه من البلاستيك والقماش البالي وتتوسطه شجرة قديمة، لتمارس مهنة غزل الصوف والتطريز البدوي القديم. وتعلمت المسنة، تلك المهنة التراثية من أجدادها ووالدتها، وبقيت متمسكة بها، مكافحة بذلك اندثار أبرز مهن أهل بادية فلسطين القديمة. ( Mustafa Hassona - وكالة الأناضول )

تغزل المُسنة البدوية غنيمة العرجان، من سكان قطاع غزة، الصوف باستخدام "قرني غزال" منذ ما يزيد عن أربعة عقود. وتجلس العرجان (77 عامًا) عصر كل يوم داخل منزلٍ مسقوف بالصفيح وجدرانه من البلاستيك والقماش البالي وتتوسطه شجرة قديمة، لتمارس مهنة غزل الصوف والتطريز البدوي القديم. وتعلمت المسنة، تلك المهنة التراثية من أجدادها ووالدتها، وبقيت متمسكة بها، مكافحة بذلك اندثار أبرز مهن أهل بادية فلسطين القديمة. ( Mustafa Hassona - وكالة الأناضول )

تغزل المُسنة البدوية غنيمة العرجان، من سكان قطاع غزة، الصوف باستخدام "قرني غزال" منذ ما يزيد عن أربعة عقود. وتجلس العرجان (77 عامًا) عصر كل يوم داخل منزلٍ مسقوف بالصفيح وجدرانه من البلاستيك والقماش البالي وتتوسطه شجرة قديمة، لتمارس مهنة غزل الصوف والتطريز البدوي القديم. وتعلمت المسنة، تلك المهنة التراثية من أجدادها ووالدتها، وبقيت متمسكة بها، مكافحة بذلك اندثار أبرز مهن أهل بادية فلسطين القديمة. ( Mustafa Hassona - وكالة الأناضول )

تغزل المُسنة البدوية غنيمة العرجان، من سكان قطاع غزة، الصوف باستخدام "قرني غزال" منذ ما يزيد عن أربعة عقود. وتجلس العرجان (77 عامًا) عصر كل يوم داخل منزلٍ مسقوف بالصفيح وجدرانه من البلاستيك والقماش البالي وتتوسطه شجرة قديمة، لتمارس مهنة غزل الصوف والتطريز البدوي القديم. وتعلمت المسنة، تلك المهنة التراثية من أجدادها ووالدتها، وبقيت متمسكة بها، مكافحة بذلك اندثار أبرز مهن أهل بادية فلسطين القديمة. ( Mustafa Hassona - وكالة الأناضول )

تغزل المُسنة البدوية غنيمة العرجان، من سكان قطاع غزة، الصوف باستخدام "قرني غزال" منذ ما يزيد عن أربعة عقود. وتجلس العرجان (77 عامًا) عصر كل يوم داخل منزلٍ مسقوف بالصفيح وجدرانه من البلاستيك والقماش البالي وتتوسطه شجرة قديمة، لتمارس مهنة غزل الصوف والتطريز البدوي القديم. وتعلمت المسنة، تلك المهنة التراثية من أجدادها ووالدتها، وبقيت متمسكة بها، مكافحة بذلك اندثار أبرز مهن أهل بادية فلسطين القديمة. ( Mustafa Hassona - وكالة الأناضول )

تغزل المُسنة البدوية غنيمة العرجان، من سكان قطاع غزة، الصوف باستخدام "قرني غزال" منذ ما يزيد عن أربعة عقود. وتجلس العرجان (77 عامًا) عصر كل يوم داخل منزلٍ مسقوف بالصفيح وجدرانه من البلاستيك والقماش البالي وتتوسطه شجرة قديمة، لتمارس مهنة غزل الصوف والتطريز البدوي القديم. وتعلمت المسنة، تلك المهنة التراثية من أجدادها ووالدتها، وبقيت متمسكة بها، مكافحة بذلك اندثار أبرز مهن أهل بادية فلسطين القديمة. ( Mustafa Hassona - وكالة الأناضول )

تغزل المُسنة البدوية غنيمة العرجان، من سكان قطاع غزة، الصوف باستخدام "قرني غزال" منذ ما يزيد عن أربعة عقود. وتجلس العرجان (77 عامًا) عصر كل يوم داخل منزلٍ مسقوف بالصفيح وجدرانه من البلاستيك والقماش البالي وتتوسطه شجرة قديمة، لتمارس مهنة غزل الصوف والتطريز البدوي القديم. وتعلمت المسنة، تلك المهنة التراثية من أجدادها ووالدتها، وبقيت متمسكة بها، مكافحة بذلك اندثار أبرز مهن أهل بادية فلسطين القديمة. ( Mustafa Hassona - وكالة الأناضول )

تغزل المُسنة البدوية غنيمة العرجان، من سكان قطاع غزة، الصوف باستخدام "قرني غزال" منذ ما يزيد عن أربعة عقود. وتجلس العرجان (77 عامًا) عصر كل يوم داخل منزلٍ مسقوف بالصفيح وجدرانه من البلاستيك والقماش البالي وتتوسطه شجرة قديمة، لتمارس مهنة غزل الصوف والتطريز البدوي القديم. وتعلمت المسنة، تلك المهنة التراثية من أجدادها ووالدتها، وبقيت متمسكة بها، مكافحة بذلك اندثار أبرز مهن أهل بادية فلسطين القديمة. ( Mustafa Hassona - وكالة الأناضول )