
لسعات النحل التي طالت الشابة التونسية هالة بوبكر منذ سنوات، قدحت في ذهنها فكرة لصناعة آلة تستخرج بها "السم" من تلك الحشرة، الذي ذكرت دراسات طبية أنه يمكن تحويله إلى علاج لعدد من الأمراض. هالة البالغة 26 عاما، أطلقت مشروعها "نحّول" لإنتاج العسل منذ عام 2017، لكنها لم تبدأ في التعرف على مزايا "سم النحل" وفوائده، إلا بعدما تعرضت لحساسية منه قبل عامين فقط. وخلال لقائها مع الأناضول، شرحت بوبكر كيف وصلت إلى فكرة الآلة والمراحل التي مرت بها وجهودها لتوثيقها من السلطات التونسية، إضافة إلى كشفها عن خططها للمستقبل ونصائحها للشباب. ( Mohamed Mdalla - وكالة الأناضول )

لسعات النحل التي طالت الشابة التونسية هالة بوبكر منذ سنوات، قدحت في ذهنها فكرة لصناعة آلة تستخرج بها "السم" من تلك الحشرة، الذي ذكرت دراسات طبية أنه يمكن تحويله إلى علاج لعدد من الأمراض. هالة البالغة 26 عاما، أطلقت مشروعها "نحّول" لإنتاج العسل منذ عام 2017، لكنها لم تبدأ في التعرف على مزايا "سم النحل" وفوائده، إلا بعدما تعرضت لحساسية منه قبل عامين فقط. وخلال لقائها مع الأناضول، شرحت بوبكر كيف وصلت إلى فكرة الآلة والمراحل التي مرت بها وجهودها لتوثيقها من السلطات التونسية، إضافة إلى كشفها عن خططها للمستقبل ونصائحها للشباب. ( Mohamed Mdalla - وكالة الأناضول )

لسعات النحل التي طالت الشابة التونسية هالة بوبكر منذ سنوات، قدحت في ذهنها فكرة لصناعة آلة تستخرج بها "السم" من تلك الحشرة، الذي ذكرت دراسات طبية أنه يمكن تحويله إلى علاج لعدد من الأمراض. هالة البالغة 26 عاما، أطلقت مشروعها "نحّول" لإنتاج العسل منذ عام 2017، لكنها لم تبدأ في التعرف على مزايا "سم النحل" وفوائده، إلا بعدما تعرضت لحساسية منه قبل عامين فقط. وخلال لقائها مع الأناضول، شرحت بوبكر كيف وصلت إلى فكرة الآلة والمراحل التي مرت بها وجهودها لتوثيقها من السلطات التونسية، إضافة إلى كشفها عن خططها للمستقبل ونصائحها للشباب. ( Mohamed Mdalla - وكالة الأناضول )

لسعات النحل التي طالت الشابة التونسية هالة بوبكر منذ سنوات، قدحت في ذهنها فكرة لصناعة آلة تستخرج بها "السم" من تلك الحشرة، الذي ذكرت دراسات طبية أنه يمكن تحويله إلى علاج لعدد من الأمراض. هالة البالغة 26 عاما، أطلقت مشروعها "نحّول" لإنتاج العسل منذ عام 2017، لكنها لم تبدأ في التعرف على مزايا "سم النحل" وفوائده، إلا بعدما تعرضت لحساسية منه قبل عامين فقط. وخلال لقائها مع الأناضول، شرحت بوبكر كيف وصلت إلى فكرة الآلة والمراحل التي مرت بها وجهودها لتوثيقها من السلطات التونسية، إضافة إلى كشفها عن خططها للمستقبل ونصائحها للشباب. ( Mohamed Mdalla - وكالة الأناضول )

لسعات النحل التي طالت الشابة التونسية هالة بوبكر منذ سنوات، قدحت في ذهنها فكرة لصناعة آلة تستخرج بها "السم" من تلك الحشرة، الذي ذكرت دراسات طبية أنه يمكن تحويله إلى علاج لعدد من الأمراض. هالة البالغة 26 عاما، أطلقت مشروعها "نحّول" لإنتاج العسل منذ عام 2017، لكنها لم تبدأ في التعرف على مزايا "سم النحل" وفوائده، إلا بعدما تعرضت لحساسية منه قبل عامين فقط. وخلال لقائها مع الأناضول، شرحت بوبكر كيف وصلت إلى فكرة الآلة والمراحل التي مرت بها وجهودها لتوثيقها من السلطات التونسية، إضافة إلى كشفها عن خططها للمستقبل ونصائحها للشباب. ( Mohamed Mdalla - وكالة الأناضول )

لسعات النحل التي طالت الشابة التونسية هالة بوبكر منذ سنوات، قدحت في ذهنها فكرة لصناعة آلة تستخرج بها "السم" من تلك الحشرة، الذي ذكرت دراسات طبية أنه يمكن تحويله إلى علاج لعدد من الأمراض. هالة البالغة 26 عاما، أطلقت مشروعها "نحّول" لإنتاج العسل منذ عام 2017، لكنها لم تبدأ في التعرف على مزايا "سم النحل" وفوائده، إلا بعدما تعرضت لحساسية منه قبل عامين فقط. وخلال لقائها مع الأناضول، شرحت بوبكر كيف وصلت إلى فكرة الآلة والمراحل التي مرت بها وجهودها لتوثيقها من السلطات التونسية، إضافة إلى كشفها عن خططها للمستقبل ونصائحها للشباب. ( Mohamed Mdalla - وكالة الأناضول )

لسعات النحل التي طالت الشابة التونسية هالة بوبكر منذ سنوات، قدحت في ذهنها فكرة لصناعة آلة تستخرج بها "السم" من تلك الحشرة، الذي ذكرت دراسات طبية أنه يمكن تحويله إلى علاج لعدد من الأمراض. هالة البالغة 26 عاما، أطلقت مشروعها "نحّول" لإنتاج العسل منذ عام 2017، لكنها لم تبدأ في التعرف على مزايا "سم النحل" وفوائده، إلا بعدما تعرضت لحساسية منه قبل عامين فقط. وخلال لقائها مع الأناضول، شرحت بوبكر كيف وصلت إلى فكرة الآلة والمراحل التي مرت بها وجهودها لتوثيقها من السلطات التونسية، إضافة إلى كشفها عن خططها للمستقبل ونصائحها للشباب. ( Mohamed Mdalla - وكالة الأناضول )

لسعات النحل التي طالت الشابة التونسية هالة بوبكر منذ سنوات، قدحت في ذهنها فكرة لصناعة آلة تستخرج بها "السم" من تلك الحشرة، الذي ذكرت دراسات طبية أنه يمكن تحويله إلى علاج لعدد من الأمراض. هالة البالغة 26 عاما، أطلقت مشروعها "نحّول" لإنتاج العسل منذ عام 2017، لكنها لم تبدأ في التعرف على مزايا "سم النحل" وفوائده، إلا بعدما تعرضت لحساسية منه قبل عامين فقط. وخلال لقائها مع الأناضول، شرحت بوبكر كيف وصلت إلى فكرة الآلة والمراحل التي مرت بها وجهودها لتوثيقها من السلطات التونسية، إضافة إلى كشفها عن خططها للمستقبل ونصائحها للشباب. ( Mohamed Mdalla - وكالة الأناضول )

لسعات النحل التي طالت الشابة التونسية هالة بوبكر منذ سنوات، قدحت في ذهنها فكرة لصناعة آلة تستخرج بها "السم" من تلك الحشرة، الذي ذكرت دراسات طبية أنه يمكن تحويله إلى علاج لعدد من الأمراض. هالة البالغة 26 عاما، أطلقت مشروعها "نحّول" لإنتاج العسل منذ عام 2017، لكنها لم تبدأ في التعرف على مزايا "سم النحل" وفوائده، إلا بعدما تعرضت لحساسية منه قبل عامين فقط. وخلال لقائها مع الأناضول، شرحت بوبكر كيف وصلت إلى فكرة الآلة والمراحل التي مرت بها وجهودها لتوثيقها من السلطات التونسية، إضافة إلى كشفها عن خططها للمستقبل ونصائحها للشباب. ( Mohamed Mdalla - وكالة الأناضول )

لسعات النحل التي طالت الشابة التونسية هالة بوبكر منذ سنوات، قدحت في ذهنها فكرة لصناعة آلة تستخرج بها "السم" من تلك الحشرة، الذي ذكرت دراسات طبية أنه يمكن تحويله إلى علاج لعدد من الأمراض. هالة البالغة 26 عاما، أطلقت مشروعها "نحّول" لإنتاج العسل منذ عام 2017، لكنها لم تبدأ في التعرف على مزايا "سم النحل" وفوائده، إلا بعدما تعرضت لحساسية منه قبل عامين فقط. وخلال لقائها مع الأناضول، شرحت بوبكر كيف وصلت إلى فكرة الآلة والمراحل التي مرت بها وجهودها لتوثيقها من السلطات التونسية، إضافة إلى كشفها عن خططها للمستقبل ونصائحها للشباب. ( Mohamed Mdalla - وكالة الأناضول )

لسعات النحل التي طالت الشابة التونسية هالة بوبكر منذ سنوات، قدحت في ذهنها فكرة لصناعة آلة تستخرج بها "السم" من تلك الحشرة، الذي ذكرت دراسات طبية أنه يمكن تحويله إلى علاج لعدد من الأمراض. هالة البالغة 26 عاما، أطلقت مشروعها "نحّول" لإنتاج العسل منذ عام 2017، لكنها لم تبدأ في التعرف على مزايا "سم النحل" وفوائده، إلا بعدما تعرضت لحساسية منه قبل عامين فقط. وخلال لقائها مع الأناضول، شرحت بوبكر كيف وصلت إلى فكرة الآلة والمراحل التي مرت بها وجهودها لتوثيقها من السلطات التونسية، إضافة إلى كشفها عن خططها للمستقبل ونصائحها للشباب. ( Mohamed Mdalla - وكالة الأناضول )