21.03.2016

في مرتفعات الشمال الغربي التونسي تقع مدينة الكاف، أو كما تعرف لدى الرومان القُدماء باسم "سِكّا فِنِيرِيَا" Sicca Veneria، ظلت إلى الآن رمزًا من رموز الانفتاح على مختلف الدّيانات السماوية، ومفتاحًا للتسامح والتعايش بينها. يتوسط قلب المدينة العتيقة، الجامع، والكنيسة الرومانية، ومعبد اليهود، أو كما يطلق عليه "بالكنيس اليهودي"، مجتمعين في نسيج فسيفسائي، ومشكلّين ثالوثًا يوحي بالتآخي، والتعايش الإنساني، والدّيني، في وقت تنتشر فيه مظاهر التطرف والتشدد الدّيني في العالم. مسجد سيدي بو مخلوف (في الصورة). ( Yassine Gaidi - وكالة الأناضول )

 1
Fotoğraf: Yassine Gaidi

في مرتفعات الشمال الغربي التونسي تقع مدينة الكاف، أو كما تعرف لدى الرومان القُدماء باسم "سِكّا فِنِيرِيَا" Sicca Veneria، ظلت إلى الآن رمزًا من رموز الانفتاح على مختلف الدّيانات السماوية، ومفتاحًا للتسامح والتعايش بينها. يتوسط قلب المدينة العتيقة، الجامع، والكنيسة الرومانية، ومعبد اليهود، أو كما يطلق عليه "بالكنيس اليهودي"، مجتمعين في نسيج فسيفسائي، ومشكلّين ثالوثًا يوحي بالتآخي، والتعايش الإنساني، والدّيني، في وقت تنتشر فيه مظاهر التطرف والتشدد الدّيني في العالم. مسجد سيدي بو مخلوف (في الصورة). ( Yassine Gaidi - وكالة الأناضول )

 2
Fotoğraf: Yassine Gaidi

في مرتفعات الشمال الغربي التونسي تقع مدينة الكاف، أو كما تعرف لدى الرومان القُدماء باسم "سِكّا فِنِيرِيَا" Sicca Veneria، ظلت إلى الآن رمزًا من رموز الانفتاح على مختلف الدّيانات السماوية، ومفتاحًا للتسامح والتعايش بينها. يتوسط قلب المدينة العتيقة، الجامع، والكنيسة الرومانية، ومعبد اليهود، أو كما يطلق عليه "بالكنيس اليهودي"، مجتمعين في نسيج فسيفسائي، ومشكلّين ثالوثًا يوحي بالتآخي، والتعايش الإنساني، والدّيني، في وقت تنتشر فيه مظاهر التطرف والتشدد الدّيني في العالم. خصوصية أخرى تحظى بها مدينة الكاف وهي تكمن في المقبرة، التي تضم قبور اليهود والمُسلمين والمسيحيين (في الصورة)، وهي متحاذية ومتجاورة، منذ سنوات ما يعطي للكاف مميزات استثنائيّة لا نجدها في أماكن أخرى. ( Yassine Gaidi - وكالة الأناضول )

 3
Fotoğraf: Yassine Gaidi

في مرتفعات الشمال الغربي التونسي تقع مدينة الكاف، أو كما تعرف لدى الرومان القُدماء باسم "سِكّا فِنِيرِيَا" Sicca Veneria، ظلت إلى الآن رمزًا من رموز الانفتاح على مختلف الدّيانات السماوية، ومفتاحًا للتسامح والتعايش بينها. يتوسط قلب المدينة العتيقة، الجامع، والكنيسة الرومانية، ومعبد اليهود، أو كما يطلق عليه "بالكنيس اليهودي"، مجتمعين في نسيج فسيفسائي، ومشكلّين ثالوثًا يوحي بالتآخي، والتعايش الإنساني، والدّيني، في وقت تنتشر فيه مظاهر التطرف والتشدد الدّيني في العالم. جبل "سيدي منصور" المطل على المدينة. ( Yassine Gaidi - وكالة الأناضول )

 4
Fotoğraf: Yassine Gaidi

في مرتفعات الشمال الغربي التونسي تقع مدينة الكاف، أو كما تعرف لدى الرومان القُدماء باسم "سِكّا فِنِيرِيَا" Sicca Veneria، ظلت إلى الآن رمزًا من رموز الانفتاح على مختلف الدّيانات السماوية، ومفتاحًا للتسامح والتعايش بينها. يتوسط قلب المدينة العتيقة، الجامع، والكنيسة الرومانية، ومعبد اليهود، أو كما يطلق عليه "بالكنيس اليهودي"، مجتمعين في نسيج فسيفسائي، ومشكلّين ثالوثًا يوحي بالتآخي، والتعايش الإنساني، والدّيني، في وقت تنتشر فيه مظاهر التطرف والتشدد الدّيني في العالم. خصوصية أخرى تحظى بها مدينة الكاف وهي تكمن في المقبرة، التي تضم قبور اليهود (في الصورة) والمُسلمين والمسيحيين، وهي متحاذية ومتجاورة، منذ سنوات ما يعطي للكاف مميزات استثنائيّة لا نجدها في أماكن أخرى. ( Yassine Gaidi - وكالة الأناضول )

 5
Fotoğraf: Yassine Gaidi

في مرتفعات الشمال الغربي التونسي تقع مدينة الكاف، أو كما تعرف لدى الرومان القُدماء باسم "سِكّا فِنِيرِيَا" Sicca Veneria، ظلت إلى الآن رمزًا من رموز الانفتاح على مختلف الدّيانات السماوية، ومفتاحًا للتسامح والتعايش بينها. يتوسط قلب المدينة العتيقة، الجامع، والكنيسة الرومانية، ومعبد اليهود، أو كما يطلق عليه "بالكنيس اليهودي"، مجتمعين في نسيج فسيفسائي، ومشكلّين ثالوثًا يوحي بالتآخي، والتعايش الإنساني، والدّيني، في وقت تنتشر فيه مظاهر التطرف والتشدد الدّيني في العالم. خصوصية أخرى تحظى بها مدينة الكاف وهي تكمن في المقبرة، التي تضم قبور اليهود والمُسلمين (في الصورة) والمسيحيين، وهي متحاذية ومتجاورة، منذ سنوات ما يعطي للكاف مميزات استثنائيّة لا نجدها في أماكن أخرى. ( Yassine Gaidi - وكالة الأناضول )

 6
Fotoğraf: Yassine Gaidi

في مرتفعات الشمال الغربي التونسي تقع مدينة الكاف، أو كما تعرف لدى الرومان القُدماء باسم "سِكّا فِنِيرِيَا" Sicca Veneria، ظلت إلى الآن رمزًا من رموز الانفتاح على مختلف الدّيانات السماوية، ومفتاحًا للتسامح والتعايش بينها. يتوسط قلب المدينة العتيقة، الجامع، والكنيسة الرومانية، ومعبد اليهود، أو كما يطلق عليه "بالكنيس اليهودي"، مجتمعين في نسيج فسيفسائي، ومشكلّين ثالوثًا يوحي بالتآخي، والتعايش الإنساني، والدّيني، في وقت تنتشر فيه مظاهر التطرف والتشدد الدّيني في العالم. خصوصية أخرى تحظى بها مدينة الكاف وهي تكمن في المقبرة، التي تضم قبور اليهود والمُسلمين والمسيحيين (في الصورة)، وهي متحاذية ومتجاورة، منذ سنوات ما يعطي للكاف مميزات استثنائيّة لا نجدها في أماكن أخرى. ( Yassine Gaidi - وكالة الأناضول )

 7
Fotoğraf: Yassine Gaidi

في مرتفعات الشمال الغربي التونسي تقع مدينة الكاف، أو كما تعرف لدى الرومان القُدماء باسم "سِكّا فِنِيرِيَا" Sicca Veneria، ظلت إلى الآن رمزًا من رموز الانفتاح على مختلف الدّيانات السماوية، ومفتاحًا للتسامح والتعايش بينها. يتوسط قلب المدينة العتيقة، الجامع، والكنيسة الرومانية، ومعبد اليهود، أو كما يطلق عليه "بالكنيس اليهودي"، مجتمعين في نسيج فسيفسائي، ومشكلّين ثالوثًا يوحي بالتآخي، والتعايش الإنساني، والدّيني، في وقت تنتشر فيه مظاهر التطرف والتشدد الدّيني في العالم. خصوصية أخرى تحظى بها مدينة الكاف وهي تكمن في المقبرة، التي تضم قبور اليهود والمُسلمين والمسيحيين، وهي متحاذية ومتجاورة، منذ سنوات ما يعطي للكاف مميزات استثنائيّة لا نجدها في أماكن أخرى. ( Yassine Gaidi - وكالة الأناضول )

 8
Fotoğraf: Yassine Gaidi

في مرتفعات الشمال الغربي التونسي تقع مدينة الكاف، أو كما تعرف لدى الرومان القُدماء باسم "سِكّا فِنِيرِيَا" Sicca Veneria، ظلت إلى الآن رمزًا من رموز الانفتاح على مختلف الدّيانات السماوية، ومفتاحًا للتسامح والتعايش بينها. يتوسط قلب المدينة العتيقة، الجامع، والكنيسة الرومانية، ومعبد اليهود، أو كما يطلق عليه "بالكنيس اليهودي"، مجتمعين في نسيج فسيفسائي، ومشكلّين ثالوثًا يوحي بالتآخي، والتعايش الإنساني، والدّيني، في وقت تنتشر فيه مظاهر التطرف والتشدد الدّيني في العالم. كنيسة القديس بطرس (في الصورة)، قبالة أحد الجوامع الشهيرة في المدينة "جامع سيدي البكّوش" وتعود الكنيسة إلى القرن الرابع الميلادي. ( Yassine Gaidi - وكالة الأناضول )

 9
Fotoğraf: Yassine Gaidi

في مرتفعات الشمال الغربي التونسي تقع مدينة الكاف، أو كما تعرف لدى الرومان القُدماء باسم "سِكّا فِنِيرِيَا" Sicca Veneria، ظلت إلى الآن رمزًا من رموز الانفتاح على مختلف الدّيانات السماوية، ومفتاحًا للتسامح والتعايش بينها. يتوسط قلب المدينة العتيقة، الجامع، والكنيسة الرومانية، ومعبد اليهود، أو كما يطلق عليه "بالكنيس اليهودي"، مجتمعين في نسيج فسيفسائي، ومشكلّين ثالوثًا يوحي بالتآخي، والتعايش الإنساني، والدّيني، في وقت تنتشر فيه مظاهر التطرف والتشدد الدّيني في العالم. كنيسة القديس بطرس (في الصورة)، قبالة أحد الجوامع الشهيرة في المدينة "جامع سيدي البكّوش" وتعود الكنيسة إلى القرن الرابع الميلادي. ( Yassine Gaidi - وكالة الأناضول )

 10
Fotoğraf: Yassine Gaidi

في مرتفعات الشمال الغربي التونسي تقع مدينة الكاف، أو كما تعرف لدى الرومان القُدماء باسم "سِكّا فِنِيرِيَا" Sicca Veneria، ظلت إلى الآن رمزًا من رموز الانفتاح على مختلف الدّيانات السماوية، ومفتاحًا للتسامح والتعايش بينها. يتوسط قلب المدينة العتيقة، الجامع، والكنيسة الرومانية، ومعبد اليهود، أو كما يطلق عليه "بالكنيس اليهودي"، مجتمعين في نسيج فسيفسائي، ومشكلّين ثالوثًا يوحي بالتآخي، والتعايش الإنساني، والدّيني، في وقت تنتشر فيه مظاهر التطرف والتشدد الدّيني في العالم. أحد الجوامع الشهيرة في المدينة "جامع سيدي البكّوش". ( Yassine Gaidi - وكالة الأناضول )

instagram_banner

أفضل وأجمل الصور، التي التقطت من الجو والبر، لتعكس جميع مناحي الحياة في تركيا والعالم، تجدونها على حسابنا على الانستغرام. تابعونا

آخر الأخبار