
بضمادة كبيرة على عينه اليسرى، ينتظر الطفل الفلسطيني مالك عيسى (9 سنوات) أن يعود نظره إلى ما كان عليه قبل السبت الماضي، لكن الأمر قد يكون صعبا. ففي ذلك اليوم أطلق شرطي إسرائيلي رصاصة معدنية مغلفة بالمطاط على مالك أثناء عودته من مدرسته إلى بلدته العيساوية في القدس الشرقية وأصابه بعينه. يمضي مالك يومه ما بين النوم على سريره الطبي في مستشفى هداسا محاطا بأفراد أسرته وبين اللعب مع أخواته على طاولة صغيرة في غرفة مجاورة. ( Mostafa Alkharouf - وكالة الأناضول )

بضمادة كبيرة على عينه اليسرى، ينتظر الطفل الفلسطيني مالك عيسى (9 سنوات) أن يعود نظره إلى ما كان عليه قبل السبت الماضي، لكن الأمر قد يكون صعبا. ففي ذلك اليوم أطلق شرطي إسرائيلي رصاصة معدنية مغلفة بالمطاط على مالك أثناء عودته من مدرسته إلى بلدته العيساوية في القدس الشرقية وأصابه بعينه. يمضي مالك يومه ما بين النوم على سريره الطبي في مستشفى هداسا محاطا بأفراد أسرته وبين اللعب مع أخواته على طاولة صغيرة في غرفة مجاورة. ( Mostafa Alkharouf - وكالة الأناضول )

بضمادة كبيرة على عينه اليسرى، ينتظر الطفل الفلسطيني مالك عيسى (9 سنوات) أن يعود نظره إلى ما كان عليه قبل السبت الماضي، لكن الأمر قد يكون صعبا. ففي ذلك اليوم أطلق شرطي إسرائيلي رصاصة معدنية مغلفة بالمطاط على مالك أثناء عودته من مدرسته إلى بلدته العيساوية في القدس الشرقية وأصابه بعينه. يمضي مالك يومه ما بين النوم على سريره الطبي في مستشفى هداسا محاطا بأفراد أسرته وبين اللعب مع أخواته على طاولة صغيرة في غرفة مجاورة. ( Mostafa Alkharouf - وكالة الأناضول )

بضمادة كبيرة على عينه اليسرى، ينتظر الطفل الفلسطيني مالك عيسى (9 سنوات) أن يعود نظره إلى ما كان عليه قبل السبت الماضي، لكن الأمر قد يكون صعبا. ففي ذلك اليوم أطلق شرطي إسرائيلي رصاصة معدنية مغلفة بالمطاط على مالك أثناء عودته من مدرسته إلى بلدته العيساوية في القدس الشرقية وأصابه بعينه. يمضي مالك يومه ما بين النوم على سريره الطبي في مستشفى هداسا محاطا بأفراد أسرته وبين اللعب مع أخواته على طاولة صغيرة في غرفة مجاورة. ( Mostafa Alkharouf - وكالة الأناضول )

بضمادة كبيرة على عينه اليسرى، ينتظر الطفل الفلسطيني مالك عيسى (9 سنوات) أن يعود نظره إلى ما كان عليه قبل السبت الماضي، لكن الأمر قد يكون صعبا. ففي ذلك اليوم أطلق شرطي إسرائيلي رصاصة معدنية مغلفة بالمطاط على مالك أثناء عودته من مدرسته إلى بلدته العيساوية في القدس الشرقية وأصابه بعينه. يمضي مالك يومه ما بين النوم على سريره الطبي في مستشفى هداسا محاطا بأفراد أسرته وبين اللعب مع أخواته على طاولة صغيرة في غرفة مجاورة. ( Mostafa Alkharouf - وكالة الأناضول )

بضمادة كبيرة على عينه اليسرى، ينتظر الطفل الفلسطيني مالك عيسى (9 سنوات) أن يعود نظره إلى ما كان عليه قبل السبت الماضي، لكن الأمر قد يكون صعبا. ففي ذلك اليوم أطلق شرطي إسرائيلي رصاصة معدنية مغلفة بالمطاط على مالك أثناء عودته من مدرسته إلى بلدته العيساوية في القدس الشرقية وأصابه بعينه. يمضي مالك يومه ما بين النوم على سريره الطبي في مستشفى هداسا محاطا بأفراد أسرته وبين اللعب مع أخواته على طاولة صغيرة في غرفة مجاورة. ( Mostafa Alkharouf - وكالة الأناضول )

بضمادة كبيرة على عينه اليسرى، ينتظر الطفل الفلسطيني مالك عيسى (9 سنوات) أن يعود نظره إلى ما كان عليه قبل السبت الماضي، لكن الأمر قد يكون صعبا. ففي ذلك اليوم أطلق شرطي إسرائيلي رصاصة معدنية مغلفة بالمطاط على مالك أثناء عودته من مدرسته إلى بلدته العيساوية في القدس الشرقية وأصابه بعينه. يمضي مالك يومه ما بين النوم على سريره الطبي في مستشفى هداسا محاطا بأفراد أسرته وبين اللعب مع أخواته على طاولة صغيرة في غرفة مجاورة. ( Mostafa Alkharouf - وكالة الأناضول )

بضمادة كبيرة على عينه اليسرى، ينتظر الطفل الفلسطيني مالك عيسى (9 سنوات) أن يعود نظره إلى ما كان عليه قبل السبت الماضي، لكن الأمر قد يكون صعبا. ففي ذلك اليوم أطلق شرطي إسرائيلي رصاصة معدنية مغلفة بالمطاط على مالك أثناء عودته من مدرسته إلى بلدته العيساوية في القدس الشرقية وأصابه بعينه. يمضي مالك يومه ما بين النوم على سريره الطبي في مستشفى هداسا محاطا بأفراد أسرته وبين اللعب مع أخواته على طاولة صغيرة في غرفة مجاورة. ( Mostafa Alkharouf - وكالة الأناضول )

بضمادة كبيرة على عينه اليسرى، ينتظر الطفل الفلسطيني مالك عيسى (9 سنوات) أن يعود نظره إلى ما كان عليه قبل السبت الماضي، لكن الأمر قد يكون صعبا. ففي ذلك اليوم أطلق شرطي إسرائيلي رصاصة معدنية مغلفة بالمطاط على مالك أثناء عودته من مدرسته إلى بلدته العيساوية في القدس الشرقية وأصابه بعينه. يمضي مالك يومه ما بين النوم على سريره الطبي في مستشفى هداسا محاطا بأفراد أسرته وبين اللعب مع أخواته على طاولة صغيرة في غرفة مجاورة. ( Mostafa Alkharouf - وكالة الأناضول )

بضمادة كبيرة على عينه اليسرى، ينتظر الطفل الفلسطيني مالك عيسى (9 سنوات) أن يعود نظره إلى ما كان عليه قبل السبت الماضي، لكن الأمر قد يكون صعبا. ففي ذلك اليوم أطلق شرطي إسرائيلي رصاصة معدنية مغلفة بالمطاط على مالك أثناء عودته من مدرسته إلى بلدته العيساوية في القدس الشرقية وأصابه بعينه. يمضي مالك يومه ما بين النوم على سريره الطبي في مستشفى هداسا محاطا بأفراد أسرته وبين اللعب مع أخواته على طاولة صغيرة في غرفة مجاورة. ( Mostafa Alkharouf - وكالة الأناضول )

بضمادة كبيرة على عينه اليسرى، ينتظر الطفل الفلسطيني مالك عيسى (9 سنوات) أن يعود نظره إلى ما كان عليه قبل السبت الماضي، لكن الأمر قد يكون صعبا. ففي ذلك اليوم أطلق شرطي إسرائيلي رصاصة معدنية مغلفة بالمطاط على مالك أثناء عودته من مدرسته إلى بلدته العيساوية في القدس الشرقية وأصابه بعينه. يمضي مالك يومه ما بين النوم على سريره الطبي في مستشفى هداسا محاطا بأفراد أسرته وبين اللعب مع أخواته على طاولة صغيرة في غرفة مجاورة. ( Mostafa Alkharouf - وكالة الأناضول )