
تداري السيدة الثلاثينية، سعدية صُبح، دموعها جيداً، عن أطفالها الذين تجلس برفقتهم، حول موقد النار، داخل منزلهم المتهالك، يتابعون بحسرةٍ مياه الأمطار التي تنهمر من كلّ الجوانب حولهم. وتعيش سعدية برفقة زوجها وأبنائها الستة، في ذلك المنزل الصغير، الذي لا يتوفر فيه "حمام أو مطبخ"، ويبيتون جميعهم في غرفة صغيرة لا تتجاوز مساحتها الـ 15 متراً. وسقف المكان الذي تعيش فيه العائلة، عبارة عن أقمشة وصفيح حديدي قديم، حيث يتسرب إليهم الماء بشكلٍ واضح وكبير في أيام فصل الشتاء الماطرة، الأمر الذي يدفعهم مباشرة لإيقاد النار، لأجل توفير قليلاً من الدفء. ( Mustafa Hassona - وكالة الأناضول )

تداري السيدة الثلاثينية، سعدية صُبح، دموعها جيداً، عن أطفالها الذين تجلس برفقتهم، حول موقد النار، داخل منزلهم المتهالك، يتابعون بحسرةٍ مياه الأمطار التي تنهمر من كلّ الجوانب حولهم. وتعيش سعدية برفقة زوجها وأبنائها الستة، في ذلك المنزل الصغير، الذي لا يتوفر فيه "حمام أو مطبخ"، ويبيتون جميعهم في غرفة صغيرة لا تتجاوز مساحتها الـ 15 متراً. وسقف المكان الذي تعيش فيه العائلة، عبارة عن أقمشة وصفيح حديدي قديم، حيث يتسرب إليهم الماء بشكلٍ واضح وكبير في أيام فصل الشتاء الماطرة، الأمر الذي يدفعهم مباشرة لإيقاد النار، لأجل توفير قليلاً من الدفء. ( Mustafa Hassona - وكالة الأناضول )

تداري السيدة الثلاثينية، سعدية صُبح، دموعها جيداً، عن أطفالها الذين تجلس برفقتهم، حول موقد النار، داخل منزلهم المتهالك، يتابعون بحسرةٍ مياه الأمطار التي تنهمر من كلّ الجوانب حولهم. وتعيش سعدية برفقة زوجها وأبنائها الستة، في ذلك المنزل الصغير، الذي لا يتوفر فيه "حمام أو مطبخ"، ويبيتون جميعهم في غرفة صغيرة لا تتجاوز مساحتها الـ 15 متراً. وسقف المكان الذي تعيش فيه العائلة، عبارة عن أقمشة وصفيح حديدي قديم، حيث يتسرب إليهم الماء بشكلٍ واضح وكبير في أيام فصل الشتاء الماطرة، الأمر الذي يدفعهم مباشرة لإيقاد النار، لأجل توفير قليلاً من الدفء. ( Mustafa Hassona - وكالة الأناضول )

تداري السيدة الثلاثينية، سعدية صُبح، دموعها جيداً، عن أطفالها الذين تجلس برفقتهم، حول موقد النار، داخل منزلهم المتهالك، يتابعون بحسرةٍ مياه الأمطار التي تنهمر من كلّ الجوانب حولهم. وتعيش سعدية برفقة زوجها وأبنائها الستة، في ذلك المنزل الصغير، الذي لا يتوفر فيه "حمام أو مطبخ"، ويبيتون جميعهم في غرفة صغيرة لا تتجاوز مساحتها الـ 15 متراً. وسقف المكان الذي تعيش فيه العائلة، عبارة عن أقمشة وصفيح حديدي قديم، حيث يتسرب إليهم الماء بشكلٍ واضح وكبير في أيام فصل الشتاء الماطرة، الأمر الذي يدفعهم مباشرة لإيقاد النار، لأجل توفير قليلاً من الدفء. ( Mustafa Hassona - وكالة الأناضول )

تداري السيدة الثلاثينية، سعدية صُبح، دموعها جيداً، عن أطفالها الذين تجلس برفقتهم، حول موقد النار، داخل منزلهم المتهالك، يتابعون بحسرةٍ مياه الأمطار التي تنهمر من كلّ الجوانب حولهم. وتعيش سعدية برفقة زوجها وأبنائها الستة، في ذلك المنزل الصغير، الذي لا يتوفر فيه "حمام أو مطبخ"، ويبيتون جميعهم في غرفة صغيرة لا تتجاوز مساحتها الـ 15 متراً. وسقف المكان الذي تعيش فيه العائلة، عبارة عن أقمشة وصفيح حديدي قديم، حيث يتسرب إليهم الماء بشكلٍ واضح وكبير في أيام فصل الشتاء الماطرة، الأمر الذي يدفعهم مباشرة لإيقاد النار، لأجل توفير قليلاً من الدفء. ( Mustafa Hassona - وكالة الأناضول )

تداري السيدة الثلاثينية، سعدية صُبح، دموعها جيداً، عن أطفالها الذين تجلس برفقتهم، حول موقد النار، داخل منزلهم المتهالك، يتابعون بحسرةٍ مياه الأمطار التي تنهمر من كلّ الجوانب حولهم. وتعيش سعدية برفقة زوجها وأبنائها الستة، في ذلك المنزل الصغير، الذي لا يتوفر فيه "حمام أو مطبخ"، ويبيتون جميعهم في غرفة صغيرة لا تتجاوز مساحتها الـ 15 متراً. وسقف المكان الذي تعيش فيه العائلة، عبارة عن أقمشة وصفيح حديدي قديم، حيث يتسرب إليهم الماء بشكلٍ واضح وكبير في أيام فصل الشتاء الماطرة، الأمر الذي يدفعهم مباشرة لإيقاد النار، لأجل توفير قليلاً من الدفء. ( Mustafa Hassona - وكالة الأناضول )

تداري السيدة الثلاثينية، سعدية صُبح، دموعها جيداً، عن أطفالها الذين تجلس برفقتهم، حول موقد النار، داخل منزلهم المتهالك، يتابعون بحسرةٍ مياه الأمطار التي تنهمر من كلّ الجوانب حولهم. وتعيش سعدية برفقة زوجها وأبنائها الستة، في ذلك المنزل الصغير، الذي لا يتوفر فيه "حمام أو مطبخ"، ويبيتون جميعهم في غرفة صغيرة لا تتجاوز مساحتها الـ 15 متراً. وسقف المكان الذي تعيش فيه العائلة، عبارة عن أقمشة وصفيح حديدي قديم، حيث يتسرب إليهم الماء بشكلٍ واضح وكبير في أيام فصل الشتاء الماطرة، الأمر الذي يدفعهم مباشرة لإيقاد النار، لأجل توفير قليلاً من الدفء. ( Mustafa Hassona - وكالة الأناضول )

تداري السيدة الثلاثينية، سعدية صُبح، دموعها جيداً، عن أطفالها الذين تجلس برفقتهم، حول موقد النار، داخل منزلهم المتهالك، يتابعون بحسرةٍ مياه الأمطار التي تنهمر من كلّ الجوانب حولهم. وتعيش سعدية برفقة زوجها وأبنائها الستة، في ذلك المنزل الصغير، الذي لا يتوفر فيه "حمام أو مطبخ"، ويبيتون جميعهم في غرفة صغيرة لا تتجاوز مساحتها الـ 15 متراً. وسقف المكان الذي تعيش فيه العائلة، عبارة عن أقمشة وصفيح حديدي قديم، حيث يتسرب إليهم الماء بشكلٍ واضح وكبير في أيام فصل الشتاء الماطرة، الأمر الذي يدفعهم مباشرة لإيقاد النار، لأجل توفير قليلاً من الدفء. ( Mustafa Hassona - وكالة الأناضول )

تداري السيدة الثلاثينية، سعدية صُبح، دموعها جيداً، عن أطفالها الذين تجلس برفقتهم، حول موقد النار، داخل منزلهم المتهالك، يتابعون بحسرةٍ مياه الأمطار التي تنهمر من كلّ الجوانب حولهم. وتعيش سعدية برفقة زوجها وأبنائها الستة، في ذلك المنزل الصغير، الذي لا يتوفر فيه "حمام أو مطبخ"، ويبيتون جميعهم في غرفة صغيرة لا تتجاوز مساحتها الـ 15 متراً. وسقف المكان الذي تعيش فيه العائلة، عبارة عن أقمشة وصفيح حديدي قديم، حيث يتسرب إليهم الماء بشكلٍ واضح وكبير في أيام فصل الشتاء الماطرة، الأمر الذي يدفعهم مباشرة لإيقاد النار، لأجل توفير قليلاً من الدفء. ( Mustafa Hassona - وكالة الأناضول )

تداري السيدة الثلاثينية، سعدية صُبح، دموعها جيداً، عن أطفالها الذين تجلس برفقتهم، حول موقد النار، داخل منزلهم المتهالك، يتابعون بحسرةٍ مياه الأمطار التي تنهمر من كلّ الجوانب حولهم. وتعيش سعدية برفقة زوجها وأبنائها الستة، في ذلك المنزل الصغير، الذي لا يتوفر فيه "حمام أو مطبخ"، ويبيتون جميعهم في غرفة صغيرة لا تتجاوز مساحتها الـ 15 متراً. وسقف المكان الذي تعيش فيه العائلة، عبارة عن أقمشة وصفيح حديدي قديم، حيث يتسرب إليهم الماء بشكلٍ واضح وكبير في أيام فصل الشتاء الماطرة، الأمر الذي يدفعهم مباشرة لإيقاد النار، لأجل توفير قليلاً من الدفء. ( Mustafa Hassona - وكالة الأناضول )

تداري السيدة الثلاثينية، سعدية صُبح، دموعها جيداً، عن أطفالها الذين تجلس برفقتهم، حول موقد النار، داخل منزلهم المتهالك، يتابعون بحسرةٍ مياه الأمطار التي تنهمر من كلّ الجوانب حولهم. وتعيش سعدية برفقة زوجها وأبنائها الستة، في ذلك المنزل الصغير، الذي لا يتوفر فيه "حمام أو مطبخ"، ويبيتون جميعهم في غرفة صغيرة لا تتجاوز مساحتها الـ 15 متراً. وسقف المكان الذي تعيش فيه العائلة، عبارة عن أقمشة وصفيح حديدي قديم، حيث يتسرب إليهم الماء بشكلٍ واضح وكبير في أيام فصل الشتاء الماطرة، الأمر الذي يدفعهم مباشرة لإيقاد النار، لأجل توفير قليلاً من الدفء. ( Mustafa Hassona - وكالة الأناضول )

تداري السيدة الثلاثينية، سعدية صُبح، دموعها جيداً، عن أطفالها الذين تجلس برفقتهم، حول موقد النار، داخل منزلهم المتهالك، يتابعون بحسرةٍ مياه الأمطار التي تنهمر من كلّ الجوانب حولهم. وتعيش سعدية برفقة زوجها وأبنائها الستة، في ذلك المنزل الصغير، الذي لا يتوفر فيه "حمام أو مطبخ"، ويبيتون جميعهم في غرفة صغيرة لا تتجاوز مساحتها الـ 15 متراً. وسقف المكان الذي تعيش فيه العائلة، عبارة عن أقمشة وصفيح حديدي قديم، حيث يتسرب إليهم الماء بشكلٍ واضح وكبير في أيام فصل الشتاء الماطرة، الأمر الذي يدفعهم مباشرة لإيقاد النار، لأجل توفير قليلاً من الدفء. ( Mustafa Hassona - وكالة الأناضول )

تداري السيدة الثلاثينية، سعدية صُبح، دموعها جيداً، عن أطفالها الذين تجلس برفقتهم، حول موقد النار، داخل منزلهم المتهالك، يتابعون بحسرةٍ مياه الأمطار التي تنهمر من كلّ الجوانب حولهم. وتعيش سعدية برفقة زوجها وأبنائها الستة، في ذلك المنزل الصغير، الذي لا يتوفر فيه "حمام أو مطبخ"، ويبيتون جميعهم في غرفة صغيرة لا تتجاوز مساحتها الـ 15 متراً. وسقف المكان الذي تعيش فيه العائلة، عبارة عن أقمشة وصفيح حديدي قديم، حيث يتسرب إليهم الماء بشكلٍ واضح وكبير في أيام فصل الشتاء الماطرة، الأمر الذي يدفعهم مباشرة لإيقاد النار، لأجل توفير قليلاً من الدفء. ( Mustafa Hassona - وكالة الأناضول )