
مع دخول شهر ذي الحجة واقتراب عيد الأضحى المبارك، تشهد الجوامع في مدينة إسطنبول أجواء روحانية، مع بدء الصلوات والدعاء وصيام الأيام التسعة. وتكتسب هذه الأيام المباركة أهمية خاصة لدى عموم المسلمين، إذ يكثر فيها الدعاء والصيام، طلبا للمغفرة، وصولا إلى وقفة عرفات وأيام عيد الأضحى. وللعام الثاني مع انتشار جائحة كورونا، تلغي الرياض استقبال الحجاج من خارج البلاد وتحصر شعائر الفريضة للداخل السعودي. وتعد الجوامع والمساجد في تركيا مقصدا روحانيا مهما خلال الأوقات الفضيلة، ولها أبعاد اجتماعية وأجواء عائلية، إذ يجتمع فيها الأصدقاء مع بعضهم لأداء الصلوات. ( Ömer Ensar - وكالة الأناضول )

مع دخول شهر ذي الحجة واقتراب عيد الأضحى المبارك، تشهد الجوامع في مدينة إسطنبول أجواء روحانية، مع بدء الصلوات والدعاء وصيام الأيام التسعة. وتكتسب هذه الأيام المباركة أهمية خاصة لدى عموم المسلمين، إذ يكثر فيها الدعاء والصيام، طلبا للمغفرة، وصولا إلى وقفة عرفات وأيام عيد الأضحى. وللعام الثاني مع انتشار جائحة كورونا، تلغي الرياض استقبال الحجاج من خارج البلاد وتحصر شعائر الفريضة للداخل السعودي. وتعد الجوامع والمساجد في تركيا مقصدا روحانيا مهما خلال الأوقات الفضيلة، ولها أبعاد اجتماعية وأجواء عائلية، إذ يجتمع فيها الأصدقاء مع بعضهم لأداء الصلوات. ( Ömer Ensar - وكالة الأناضول )

مع دخول شهر ذي الحجة واقتراب عيد الأضحى المبارك، تشهد الجوامع في مدينة إسطنبول أجواء روحانية، مع بدء الصلوات والدعاء وصيام الأيام التسعة. وتكتسب هذه الأيام المباركة أهمية خاصة لدى عموم المسلمين، إذ يكثر فيها الدعاء والصيام، طلبا للمغفرة، وصولا إلى وقفة عرفات وأيام عيد الأضحى. وللعام الثاني مع انتشار جائحة كورونا، تلغي الرياض استقبال الحجاج من خارج البلاد وتحصر شعائر الفريضة للداخل السعودي. وتعد الجوامع والمساجد في تركيا مقصدا روحانيا مهما خلال الأوقات الفضيلة، ولها أبعاد اجتماعية وأجواء عائلية، إذ يجتمع فيها الأصدقاء مع بعضهم لأداء الصلوات. ( Ömer Ensar - وكالة الأناضول )

مع دخول شهر ذي الحجة واقتراب عيد الأضحى المبارك، تشهد الجوامع في مدينة إسطنبول أجواء روحانية، مع بدء الصلوات والدعاء وصيام الأيام التسعة. وتكتسب هذه الأيام المباركة أهمية خاصة لدى عموم المسلمين، إذ يكثر فيها الدعاء والصيام، طلبا للمغفرة، وصولا إلى وقفة عرفات وأيام عيد الأضحى. وللعام الثاني مع انتشار جائحة كورونا، تلغي الرياض استقبال الحجاج من خارج البلاد وتحصر شعائر الفريضة للداخل السعودي. وتعد الجوامع والمساجد في تركيا مقصدا روحانيا مهما خلال الأوقات الفضيلة، ولها أبعاد اجتماعية وأجواء عائلية، إذ يجتمع فيها الأصدقاء مع بعضهم لأداء الصلوات. ( Ömer Ensar - وكالة الأناضول )

مع دخول شهر ذي الحجة واقتراب عيد الأضحى المبارك، تشهد الجوامع في مدينة إسطنبول أجواء روحانية، مع بدء الصلوات والدعاء وصيام الأيام التسعة. وتكتسب هذه الأيام المباركة أهمية خاصة لدى عموم المسلمين، إذ يكثر فيها الدعاء والصيام، طلبا للمغفرة، وصولا إلى وقفة عرفات وأيام عيد الأضحى. وللعام الثاني مع انتشار جائحة كورونا، تلغي الرياض استقبال الحجاج من خارج البلاد وتحصر شعائر الفريضة للداخل السعودي. وتعد الجوامع والمساجد في تركيا مقصدا روحانيا مهما خلال الأوقات الفضيلة، ولها أبعاد اجتماعية وأجواء عائلية، إذ يجتمع فيها الأصدقاء مع بعضهم لأداء الصلوات. ( Ömer Ensar - وكالة الأناضول )

مع دخول شهر ذي الحجة واقتراب عيد الأضحى المبارك، تشهد الجوامع في مدينة إسطنبول أجواء روحانية، مع بدء الصلوات والدعاء وصيام الأيام التسعة. وتكتسب هذه الأيام المباركة أهمية خاصة لدى عموم المسلمين، إذ يكثر فيها الدعاء والصيام، طلبا للمغفرة، وصولا إلى وقفة عرفات وأيام عيد الأضحى. وللعام الثاني مع انتشار جائحة كورونا، تلغي الرياض استقبال الحجاج من خارج البلاد وتحصر شعائر الفريضة للداخل السعودي. وتعد الجوامع والمساجد في تركيا مقصدا روحانيا مهما خلال الأوقات الفضيلة، ولها أبعاد اجتماعية وأجواء عائلية، إذ يجتمع فيها الأصدقاء مع بعضهم لأداء الصلوات. ( Ömer Ensar - وكالة الأناضول )

مع دخول شهر ذي الحجة واقتراب عيد الأضحى المبارك، تشهد الجوامع في مدينة إسطنبول أجواء روحانية، مع بدء الصلوات والدعاء وصيام الأيام التسعة. وتكتسب هذه الأيام المباركة أهمية خاصة لدى عموم المسلمين، إذ يكثر فيها الدعاء والصيام، طلبا للمغفرة، وصولا إلى وقفة عرفات وأيام عيد الأضحى. وللعام الثاني مع انتشار جائحة كورونا، تلغي الرياض استقبال الحجاج من خارج البلاد وتحصر شعائر الفريضة للداخل السعودي. وتعد الجوامع والمساجد في تركيا مقصدا روحانيا مهما خلال الأوقات الفضيلة، ولها أبعاد اجتماعية وأجواء عائلية، إذ يجتمع فيها الأصدقاء مع بعضهم لأداء الصلوات. ( Ömer Ensar - وكالة الأناضول )

مع دخول شهر ذي الحجة واقتراب عيد الأضحى المبارك، تشهد الجوامع في مدينة إسطنبول أجواء روحانية، مع بدء الصلوات والدعاء وصيام الأيام التسعة. وتكتسب هذه الأيام المباركة أهمية خاصة لدى عموم المسلمين، إذ يكثر فيها الدعاء والصيام، طلبا للمغفرة، وصولا إلى وقفة عرفات وأيام عيد الأضحى. وللعام الثاني مع انتشار جائحة كورونا، تلغي الرياض استقبال الحجاج من خارج البلاد وتحصر شعائر الفريضة للداخل السعودي. وتعد الجوامع والمساجد في تركيا مقصدا روحانيا مهما خلال الأوقات الفضيلة، ولها أبعاد اجتماعية وأجواء عائلية، إذ يجتمع فيها الأصدقاء مع بعضهم لأداء الصلوات. ( Ömer Ensar - وكالة الأناضول )

مع دخول شهر ذي الحجة واقتراب عيد الأضحى المبارك، تشهد الجوامع في مدينة إسطنبول أجواء روحانية، مع بدء الصلوات والدعاء وصيام الأيام التسعة. وتكتسب هذه الأيام المباركة أهمية خاصة لدى عموم المسلمين، إذ يكثر فيها الدعاء والصيام، طلبا للمغفرة، وصولا إلى وقفة عرفات وأيام عيد الأضحى. وللعام الثاني مع انتشار جائحة كورونا، تلغي الرياض استقبال الحجاج من خارج البلاد وتحصر شعائر الفريضة للداخل السعودي. وتعد الجوامع والمساجد في تركيا مقصدا روحانيا مهما خلال الأوقات الفضيلة، ولها أبعاد اجتماعية وأجواء عائلية، إذ يجتمع فيها الأصدقاء مع بعضهم لأداء الصلوات. ( Ömer Ensar - وكالة الأناضول )

مع دخول شهر ذي الحجة واقتراب عيد الأضحى المبارك، تشهد الجوامع في مدينة إسطنبول أجواء روحانية، مع بدء الصلوات والدعاء وصيام الأيام التسعة. وتكتسب هذه الأيام المباركة أهمية خاصة لدى عموم المسلمين، إذ يكثر فيها الدعاء والصيام، طلبا للمغفرة، وصولا إلى وقفة عرفات وأيام عيد الأضحى. وللعام الثاني مع انتشار جائحة كورونا، تلغي الرياض استقبال الحجاج من خارج البلاد وتحصر شعائر الفريضة للداخل السعودي. وتعد الجوامع والمساجد في تركيا مقصدا روحانيا مهما خلال الأوقات الفضيلة، ولها أبعاد اجتماعية وأجواء عائلية، إذ يجتمع فيها الأصدقاء مع بعضهم لأداء الصلوات. ( Ömer Ensar - وكالة الأناضول )