
بعد قضاء يومين في تغطية فعاليات القمة العربية بجدة، والتعرف على تاريخ وتطلعات المدينة الواقعة غربي السعودية، اتجه فريق الأناضول شمالا نحو بقعة أخرى تحكي تاريخا وأحداثًا مغايرة. مدينة العلا شمال غربي المملكة كانت منذ قديم الزمان مركزا حضاريا مزدهرا يعج بالنشاط، ومنارة للتبادل الثقافي منذ آلاف السنين، نظرا لدورها كمفترق طرق على طول طريق تجارة البخور وطريق الحج إلى مكة المكرمة. ووفق بيانات حصل عليها مراسل الأناضول من المسؤولين بالمدينة، تمتد العلا على مساحة 22 ألفا و500 كم2، وتقع على بعد 1000 كم شمال غربي العاصمة الرياض. وفي حين أنها ليست معروفة مثل بعض مواقع التراث العالمي لليونسكو في كل من الأردن ومصر، "إلا أن ذلك على وشك أن يتغير حاليا". ويقصد المسؤولون السعوديون بذلك، خضوع العلا التي تعد موطنا لأكثر من 200 ألف عام من التاريخ البشري وعدة حضارات متعاقبة على مدى أكثر من 3000 عام، لعملية ترميم واسعة تتجهز من خلالها للترحيب بضيوفها من العصر الحديث. ( Emre Başaran - وكالة الأناضول )

بعد قضاء يومين في تغطية فعاليات القمة العربية بجدة، والتعرف على تاريخ وتطلعات المدينة الواقعة غربي السعودية، اتجه فريق الأناضول شمالا نحو بقعة أخرى تحكي تاريخا وأحداثًا مغايرة. مدينة العلا شمال غربي المملكة كانت منذ قديم الزمان مركزا حضاريا مزدهرا يعج بالنشاط، ومنارة للتبادل الثقافي منذ آلاف السنين، نظرا لدورها كمفترق طرق على طول طريق تجارة البخور وطريق الحج إلى مكة المكرمة. ووفق بيانات حصل عليها مراسل الأناضول من المسؤولين بالمدينة، تمتد العلا على مساحة 22 ألفا و500 كم2، وتقع على بعد 1000 كم شمال غربي العاصمة الرياض. وفي حين أنها ليست معروفة مثل بعض مواقع التراث العالمي لليونسكو في كل من الأردن ومصر، "إلا أن ذلك على وشك أن يتغير حاليا". ويقصد المسؤولون السعوديون بذلك، خضوع العلا التي تعد موطنا لأكثر من 200 ألف عام من التاريخ البشري وعدة حضارات متعاقبة على مدى أكثر من 3000 عام، لعملية ترميم واسعة تتجهز من خلالها للترحيب بضيوفها من العصر الحديث. ( Emre Başaran - وكالة الأناضول )

بعد قضاء يومين في تغطية فعاليات القمة العربية بجدة، والتعرف على تاريخ وتطلعات المدينة الواقعة غربي السعودية، اتجه فريق الأناضول شمالا نحو بقعة أخرى تحكي تاريخا وأحداثًا مغايرة. مدينة العلا شمال غربي المملكة كانت منذ قديم الزمان مركزا حضاريا مزدهرا يعج بالنشاط، ومنارة للتبادل الثقافي منذ آلاف السنين، نظرا لدورها كمفترق طرق على طول طريق تجارة البخور وطريق الحج إلى مكة المكرمة. ووفق بيانات حصل عليها مراسل الأناضول من المسؤولين بالمدينة، تمتد العلا على مساحة 22 ألفا و500 كم2، وتقع على بعد 1000 كم شمال غربي العاصمة الرياض. وفي حين أنها ليست معروفة مثل بعض مواقع التراث العالمي لليونسكو في كل من الأردن ومصر، "إلا أن ذلك على وشك أن يتغير حاليا". ويقصد المسؤولون السعوديون بذلك، خضوع العلا التي تعد موطنا لأكثر من 200 ألف عام من التاريخ البشري وعدة حضارات متعاقبة على مدى أكثر من 3000 عام، لعملية ترميم واسعة تتجهز من خلالها للترحيب بضيوفها من العصر الحديث. ( Emre Başaran - وكالة الأناضول )

بعد قضاء يومين في تغطية فعاليات القمة العربية بجدة، والتعرف على تاريخ وتطلعات المدينة الواقعة غربي السعودية، اتجه فريق الأناضول شمالا نحو بقعة أخرى تحكي تاريخا وأحداثًا مغايرة. مدينة العلا شمال غربي المملكة كانت منذ قديم الزمان مركزا حضاريا مزدهرا يعج بالنشاط، ومنارة للتبادل الثقافي منذ آلاف السنين، نظرا لدورها كمفترق طرق على طول طريق تجارة البخور وطريق الحج إلى مكة المكرمة. ووفق بيانات حصل عليها مراسل الأناضول من المسؤولين بالمدينة، تمتد العلا على مساحة 22 ألفا و500 كم2، وتقع على بعد 1000 كم شمال غربي العاصمة الرياض. وفي حين أنها ليست معروفة مثل بعض مواقع التراث العالمي لليونسكو في كل من الأردن ومصر، "إلا أن ذلك على وشك أن يتغير حاليا". ويقصد المسؤولون السعوديون بذلك، خضوع العلا التي تعد موطنا لأكثر من 200 ألف عام من التاريخ البشري وعدة حضارات متعاقبة على مدى أكثر من 3000 عام، لعملية ترميم واسعة تتجهز من خلالها للترحيب بضيوفها من العصر الحديث. ( Emre Başaran - وكالة الأناضول )

بعد قضاء يومين في تغطية فعاليات القمة العربية بجدة، والتعرف على تاريخ وتطلعات المدينة الواقعة غربي السعودية، اتجه فريق الأناضول شمالا نحو بقعة أخرى تحكي تاريخا وأحداثًا مغايرة. مدينة العلا شمال غربي المملكة كانت منذ قديم الزمان مركزا حضاريا مزدهرا يعج بالنشاط، ومنارة للتبادل الثقافي منذ آلاف السنين، نظرا لدورها كمفترق طرق على طول طريق تجارة البخور وطريق الحج إلى مكة المكرمة. ووفق بيانات حصل عليها مراسل الأناضول من المسؤولين بالمدينة، تمتد العلا على مساحة 22 ألفا و500 كم2، وتقع على بعد 1000 كم شمال غربي العاصمة الرياض. وفي حين أنها ليست معروفة مثل بعض مواقع التراث العالمي لليونسكو في كل من الأردن ومصر، "إلا أن ذلك على وشك أن يتغير حاليا". ويقصد المسؤولون السعوديون بذلك، خضوع العلا التي تعد موطنا لأكثر من 200 ألف عام من التاريخ البشري وعدة حضارات متعاقبة على مدى أكثر من 3000 عام، لعملية ترميم واسعة تتجهز من خلالها للترحيب بضيوفها من العصر الحديث. ( Emre Başaran - وكالة الأناضول )

بعد قضاء يومين في تغطية فعاليات القمة العربية بجدة، والتعرف على تاريخ وتطلعات المدينة الواقعة غربي السعودية، اتجه فريق الأناضول شمالا نحو بقعة أخرى تحكي تاريخا وأحداثًا مغايرة. مدينة العلا شمال غربي المملكة كانت منذ قديم الزمان مركزا حضاريا مزدهرا يعج بالنشاط، ومنارة للتبادل الثقافي منذ آلاف السنين، نظرا لدورها كمفترق طرق على طول طريق تجارة البخور وطريق الحج إلى مكة المكرمة. ووفق بيانات حصل عليها مراسل الأناضول من المسؤولين بالمدينة، تمتد العلا على مساحة 22 ألفا و500 كم2، وتقع على بعد 1000 كم شمال غربي العاصمة الرياض. وفي حين أنها ليست معروفة مثل بعض مواقع التراث العالمي لليونسكو في كل من الأردن ومصر، "إلا أن ذلك على وشك أن يتغير حاليا". ويقصد المسؤولون السعوديون بذلك، خضوع العلا التي تعد موطنا لأكثر من 200 ألف عام من التاريخ البشري وعدة حضارات متعاقبة على مدى أكثر من 3000 عام، لعملية ترميم واسعة تتجهز من خلالها للترحيب بضيوفها من العصر الحديث. ( İbrahim Sipahi - وكالة الأناضول )

بعد قضاء يومين في تغطية فعاليات القمة العربية بجدة، والتعرف على تاريخ وتطلعات المدينة الواقعة غربي السعودية، اتجه فريق الأناضول شمالا نحو بقعة أخرى تحكي تاريخا وأحداثًا مغايرة. مدينة العلا شمال غربي المملكة كانت منذ قديم الزمان مركزا حضاريا مزدهرا يعج بالنشاط، ومنارة للتبادل الثقافي منذ آلاف السنين، نظرا لدورها كمفترق طرق على طول طريق تجارة البخور وطريق الحج إلى مكة المكرمة. ووفق بيانات حصل عليها مراسل الأناضول من المسؤولين بالمدينة، تمتد العلا على مساحة 22 ألفا و500 كم2، وتقع على بعد 1000 كم شمال غربي العاصمة الرياض. وفي حين أنها ليست معروفة مثل بعض مواقع التراث العالمي لليونسكو في كل من الأردن ومصر، "إلا أن ذلك على وشك أن يتغير حاليا". ويقصد المسؤولون السعوديون بذلك، خضوع العلا التي تعد موطنا لأكثر من 200 ألف عام من التاريخ البشري وعدة حضارات متعاقبة على مدى أكثر من 3000 عام، لعملية ترميم واسعة تتجهز من خلالها للترحيب بضيوفها من العصر الحديث. ( Emre Başaran - وكالة الأناضول )

بعد قضاء يومين في تغطية فعاليات القمة العربية بجدة، والتعرف على تاريخ وتطلعات المدينة الواقعة غربي السعودية، اتجه فريق الأناضول شمالا نحو بقعة أخرى تحكي تاريخا وأحداثًا مغايرة. مدينة العلا شمال غربي المملكة كانت منذ قديم الزمان مركزا حضاريا مزدهرا يعج بالنشاط، ومنارة للتبادل الثقافي منذ آلاف السنين، نظرا لدورها كمفترق طرق على طول طريق تجارة البخور وطريق الحج إلى مكة المكرمة. ووفق بيانات حصل عليها مراسل الأناضول من المسؤولين بالمدينة، تمتد العلا على مساحة 22 ألفا و500 كم2، وتقع على بعد 1000 كم شمال غربي العاصمة الرياض. وفي حين أنها ليست معروفة مثل بعض مواقع التراث العالمي لليونسكو في كل من الأردن ومصر، "إلا أن ذلك على وشك أن يتغير حاليا". ويقصد المسؤولون السعوديون بذلك، خضوع العلا التي تعد موطنا لأكثر من 200 ألف عام من التاريخ البشري وعدة حضارات متعاقبة على مدى أكثر من 3000 عام، لعملية ترميم واسعة تتجهز من خلالها للترحيب بضيوفها من العصر الحديث. ( Emre Başaran - وكالة الأناضول )

بعد قضاء يومين في تغطية فعاليات القمة العربية بجدة، والتعرف على تاريخ وتطلعات المدينة الواقعة غربي السعودية، اتجه فريق الأناضول شمالا نحو بقعة أخرى تحكي تاريخا وأحداثًا مغايرة. مدينة العلا شمال غربي المملكة كانت منذ قديم الزمان مركزا حضاريا مزدهرا يعج بالنشاط، ومنارة للتبادل الثقافي منذ آلاف السنين، نظرا لدورها كمفترق طرق على طول طريق تجارة البخور وطريق الحج إلى مكة المكرمة. ووفق بيانات حصل عليها مراسل الأناضول من المسؤولين بالمدينة، تمتد العلا على مساحة 22 ألفا و500 كم2، وتقع على بعد 1000 كم شمال غربي العاصمة الرياض. وفي حين أنها ليست معروفة مثل بعض مواقع التراث العالمي لليونسكو في كل من الأردن ومصر، "إلا أن ذلك على وشك أن يتغير حاليا". ويقصد المسؤولون السعوديون بذلك، خضوع العلا التي تعد موطنا لأكثر من 200 ألف عام من التاريخ البشري وعدة حضارات متعاقبة على مدى أكثر من 3000 عام، لعملية ترميم واسعة تتجهز من خلالها للترحيب بضيوفها من العصر الحديث. ( Emre Başaran - وكالة الأناضول )

بعد قضاء يومين في تغطية فعاليات القمة العربية بجدة، والتعرف على تاريخ وتطلعات المدينة الواقعة غربي السعودية، اتجه فريق الأناضول شمالا نحو بقعة أخرى تحكي تاريخا وأحداثًا مغايرة. مدينة العلا شمال غربي المملكة كانت منذ قديم الزمان مركزا حضاريا مزدهرا يعج بالنشاط، ومنارة للتبادل الثقافي منذ آلاف السنين، نظرا لدورها كمفترق طرق على طول طريق تجارة البخور وطريق الحج إلى مكة المكرمة. ووفق بيانات حصل عليها مراسل الأناضول من المسؤولين بالمدينة، تمتد العلا على مساحة 22 ألفا و500 كم2، وتقع على بعد 1000 كم شمال غربي العاصمة الرياض. وفي حين أنها ليست معروفة مثل بعض مواقع التراث العالمي لليونسكو في كل من الأردن ومصر، "إلا أن ذلك على وشك أن يتغير حاليا". ويقصد المسؤولون السعوديون بذلك، خضوع العلا التي تعد موطنا لأكثر من 200 ألف عام من التاريخ البشري وعدة حضارات متعاقبة على مدى أكثر من 3000 عام، لعملية ترميم واسعة تتجهز من خلالها للترحيب بضيوفها من العصر الحديث. ( Emre Başaran - وكالة الأناضول )