
أضفت النوازل الجليدية مزيدا من الجمال على "الصخور الباكية" في ولاية تونج إيلي، شرقي تركيا. وتقع "الصخور الباكية" في قضاء بولومور، وتعرف بهذا الاسم بسبب المياه التي تنهمر منها، قادمة من الينابيع التي في أعلاها، في مشهد يستقطب عشاق الطبيعة والتصوير. ومع تدني درجات الحرارة في أيام الشتاء تتشكل نوازل جليدية على الصخور بطول نحو مترين أو أكثر في بعض الأحيان، ما يضفي روعة على وادي بولومور الذي تزينه غابات البلوط. ( Sidar Can Eren - وكالة الأناضول )

أضفت النوازل الجليدية مزيدا من الجمال على "الصخور الباكية" في ولاية تونج إيلي، شرقي تركيا. وتقع "الصخور الباكية" في قضاء بولومور، وتعرف بهذا الاسم بسبب المياه التي تنهمر منها، قادمة من الينابيع التي في أعلاها، في مشهد يستقطب عشاق الطبيعة والتصوير. ومع تدني درجات الحرارة في أيام الشتاء تتشكل نوازل جليدية على الصخور بطول نحو مترين أو أكثر في بعض الأحيان، ما يضفي روعة على وادي بولومور الذي تزينه غابات البلوط. ( Sidar Can Eren - وكالة الأناضول )

أضفت النوازل الجليدية مزيدا من الجمال على "الصخور الباكية" في ولاية تونج إيلي، شرقي تركيا. وتقع "الصخور الباكية" في قضاء بولومور، وتعرف بهذا الاسم بسبب المياه التي تنهمر منها، قادمة من الينابيع التي في أعلاها، في مشهد يستقطب عشاق الطبيعة والتصوير. ومع تدني درجات الحرارة في أيام الشتاء تتشكل نوازل جليدية على الصخور بطول نحو مترين أو أكثر في بعض الأحيان، ما يضفي روعة على وادي بولومور الذي تزينه غابات البلوط. ( Sidar Can Eren - وكالة الأناضول )

أضفت النوازل الجليدية مزيدا من الجمال على "الصخور الباكية" في ولاية تونج إيلي، شرقي تركيا. وتقع "الصخور الباكية" في قضاء بولومور، وتعرف بهذا الاسم بسبب المياه التي تنهمر منها، قادمة من الينابيع التي في أعلاها، في مشهد يستقطب عشاق الطبيعة والتصوير. ومع تدني درجات الحرارة في أيام الشتاء تتشكل نوازل جليدية على الصخور بطول نحو مترين أو أكثر في بعض الأحيان، ما يضفي روعة على وادي بولومور الذي تزينه غابات البلوط. ( Sidar Can Eren - وكالة الأناضول )

أضفت النوازل الجليدية مزيدا من الجمال على "الصخور الباكية" في ولاية تونج إيلي، شرقي تركيا. وتقع "الصخور الباكية" في قضاء بولومور، وتعرف بهذا الاسم بسبب المياه التي تنهمر منها، قادمة من الينابيع التي في أعلاها، في مشهد يستقطب عشاق الطبيعة والتصوير. ومع تدني درجات الحرارة في أيام الشتاء تتشكل نوازل جليدية على الصخور بطول نحو مترين أو أكثر في بعض الأحيان، ما يضفي روعة على وادي بولومور الذي تزينه غابات البلوط. ( Sidar Can Eren - وكالة الأناضول )

أضفت النوازل الجليدية مزيدا من الجمال على "الصخور الباكية" في ولاية تونج إيلي، شرقي تركيا. وتقع "الصخور الباكية" في قضاء بولومور، وتعرف بهذا الاسم بسبب المياه التي تنهمر منها، قادمة من الينابيع التي في أعلاها، في مشهد يستقطب عشاق الطبيعة والتصوير. ومع تدني درجات الحرارة في أيام الشتاء تتشكل نوازل جليدية على الصخور بطول نحو مترين أو أكثر في بعض الأحيان، ما يضفي روعة على وادي بولومور الذي تزينه غابات البلوط. ( Sidar Can Eren - وكالة الأناضول )

أضفت النوازل الجليدية مزيدا من الجمال على "الصخور الباكية" في ولاية تونج إيلي، شرقي تركيا. وتقع "الصخور الباكية" في قضاء بولومور، وتعرف بهذا الاسم بسبب المياه التي تنهمر منها، قادمة من الينابيع التي في أعلاها، في مشهد يستقطب عشاق الطبيعة والتصوير. ومع تدني درجات الحرارة في أيام الشتاء تتشكل نوازل جليدية على الصخور بطول نحو مترين أو أكثر في بعض الأحيان، ما يضفي روعة على وادي بولومور الذي تزينه غابات البلوط. ( Sidar Can Eren - وكالة الأناضول )

أضفت النوازل الجليدية مزيدا من الجمال على "الصخور الباكية" في ولاية تونج إيلي، شرقي تركيا. وتقع "الصخور الباكية" في قضاء بولومور، وتعرف بهذا الاسم بسبب المياه التي تنهمر منها، قادمة من الينابيع التي في أعلاها، في مشهد يستقطب عشاق الطبيعة والتصوير. ومع تدني درجات الحرارة في أيام الشتاء تتشكل نوازل جليدية على الصخور بطول نحو مترين أو أكثر في بعض الأحيان، ما يضفي روعة على وادي بولومور الذي تزينه غابات البلوط. ( Sidar Can Eren - وكالة الأناضول )

أضفت النوازل الجليدية مزيدا من الجمال على "الصخور الباكية" في ولاية تونج إيلي، شرقي تركيا. وتقع "الصخور الباكية" في قضاء بولومور، وتعرف بهذا الاسم بسبب المياه التي تنهمر منها، قادمة من الينابيع التي في أعلاها، في مشهد يستقطب عشاق الطبيعة والتصوير. ومع تدني درجات الحرارة في أيام الشتاء تتشكل نوازل جليدية على الصخور بطول نحو مترين أو أكثر في بعض الأحيان، ما يضفي روعة على وادي بولومور الذي تزينه غابات البلوط. ( Sidar Can Eren - وكالة الأناضول )

أضفت النوازل الجليدية مزيدا من الجمال على "الصخور الباكية" في ولاية تونج إيلي، شرقي تركيا. وتقع "الصخور الباكية" في قضاء بولومور، وتعرف بهذا الاسم بسبب المياه التي تنهمر منها، قادمة من الينابيع التي في أعلاها، في مشهد يستقطب عشاق الطبيعة والتصوير. ومع تدني درجات الحرارة في أيام الشتاء تتشكل نوازل جليدية على الصخور بطول نحو مترين أو أكثر في بعض الأحيان، ما يضفي روعة على وادي بولومور الذي تزينه غابات البلوط. ( Sidar Can Eren - وكالة الأناضول )

أضفت النوازل الجليدية مزيدا من الجمال على "الصخور الباكية" في ولاية تونج إيلي، شرقي تركيا. وتقع "الصخور الباكية" في قضاء بولومور، وتعرف بهذا الاسم بسبب المياه التي تنهمر منها، قادمة من الينابيع التي في أعلاها، في مشهد يستقطب عشاق الطبيعة والتصوير. ومع تدني درجات الحرارة في أيام الشتاء تتشكل نوازل جليدية على الصخور بطول نحو مترين أو أكثر في بعض الأحيان، ما يضفي روعة على وادي بولومور الذي تزينه غابات البلوط. وفي تصريح للأناضول، قال جنكيز غوجمن، أحد سكان المنطقة، إن الشتاء بالرغم من الصعوبات التي يتسبب بها، إلا أنه يجلب الجمال أيضا. ( Sidar Can Eren - وكالة الأناضول )

أضفت النوازل الجليدية مزيدا من الجمال على "الصخور الباكية" في ولاية تونج إيلي، شرقي تركيا. وتقع "الصخور الباكية" في قضاء بولومور، وتعرف بهذا الاسم بسبب المياه التي تنهمر منها، قادمة من الينابيع التي في أعلاها، في مشهد يستقطب عشاق الطبيعة والتصوير. ومع تدني درجات الحرارة في أيام الشتاء تتشكل نوازل جليدية على الصخور بطول نحو مترين أو أكثر في بعض الأحيان، ما يضفي روعة على وادي بولومور الذي تزينه غابات البلوط. ( Sidar Can Eren - وكالة الأناضول )