
على مدى أكثر من قرن، ومسجد الحاج مالك سي، في العاصمة السنغالية دكار، ترتفع داخله أصوات الذاكرين كل يوم جمعة من الصباح حتى المساء. بدأ هذا التقليد عام 1902 على يد المتصوف السنغالي الشهير الحاج مالك سي (1855 ـ 1922)، الذي واصل إقامة حضرات الجمعة في المسجد الذي أسسه وسمي باسمه، رغم المضايقات التي كان يتعرض لها خلال حكم الاستعمار الفرنسي. ( Alaattin Doğru - وكالة الأناضول )

على مدى أكثر من قرن، ومسجد الحاج مالك سي، في العاصمة السنغالية دكار، ترتفع داخله أصوات الذاكرين كل يوم جمعة من الصباح حتى المساء. بدأ هذا التقليد عام 1902 على يد المتصوف السنغالي الشهير الحاج مالك سي (1855 ـ 1922)، الذي واصل إقامة حضرات الجمعة في المسجد الذي أسسه وسمي باسمه، رغم المضايقات التي كان يتعرض لها خلال حكم الاستعمار الفرنسي. ( Alaattin Doğru - وكالة الأناضول )

على مدى أكثر من قرن، ومسجد الحاج مالك سي، في العاصمة السنغالية دكار، ترتفع داخله أصوات الذاكرين كل يوم جمعة من الصباح حتى المساء. بدأ هذا التقليد عام 1902 على يد المتصوف السنغالي الشهير الحاج مالك سي (1855 ـ 1922)، الذي واصل إقامة حضرات الجمعة في المسجد الذي أسسه وسمي باسمه، رغم المضايقات التي كان يتعرض لها خلال حكم الاستعمار الفرنسي. ( Alaattin Doğru - وكالة الأناضول )

على مدى أكثر من قرن، ومسجد الحاج مالك سي، في العاصمة السنغالية دكار، ترتفع داخله أصوات الذاكرين كل يوم جمعة من الصباح حتى المساء. بدأ هذا التقليد عام 1902 على يد المتصوف السنغالي الشهير الحاج مالك سي (1855 ـ 1922)، الذي واصل إقامة حضرات الجمعة في المسجد الذي أسسه وسمي باسمه، رغم المضايقات التي كان يتعرض لها خلال حكم الاستعمار الفرنسي. ( Alaattin Doğru - وكالة الأناضول )

على مدى أكثر من قرن، ومسجد الحاج مالك سي، في العاصمة السنغالية دكار، ترتفع داخله أصوات الذاكرين كل يوم جمعة من الصباح حتى المساء. بدأ هذا التقليد عام 1902 على يد المتصوف السنغالي الشهير الحاج مالك سي (1855 ـ 1922)، الذي واصل إقامة حضرات الجمعة في المسجد الذي أسسه وسمي باسمه، رغم المضايقات التي كان يتعرض لها خلال حكم الاستعمار الفرنسي. ( Alaattin Doğru - وكالة الأناضول )

على مدى أكثر من قرن، ومسجد الحاج مالك سي، في العاصمة السنغالية دكار، ترتفع داخله أصوات الذاكرين كل يوم جمعة من الصباح حتى المساء. بدأ هذا التقليد عام 1902 على يد المتصوف السنغالي الشهير الحاج مالك سي (1855 ـ 1922)، الذي واصل إقامة حضرات الجمعة في المسجد الذي أسسه وسمي باسمه، رغم المضايقات التي كان يتعرض لها خلال حكم الاستعمار الفرنسي. ( Alaattin Doğru - وكالة الأناضول )

على مدى أكثر من قرن، ومسجد الحاج مالك سي، في العاصمة السنغالية دكار، ترتفع داخله أصوات الذاكرين كل يوم جمعة من الصباح حتى المساء. بدأ هذا التقليد عام 1902 على يد المتصوف السنغالي الشهير الحاج مالك سي (1855 ـ 1922)، الذي واصل إقامة حضرات الجمعة في المسجد الذي أسسه وسمي باسمه، رغم المضايقات التي كان يتعرض لها خلال حكم الاستعمار الفرنسي. ( Alaattin Doğru - وكالة الأناضول )

على مدى أكثر من قرن، ومسجد الحاج مالك سي، في العاصمة السنغالية دكار، ترتفع داخله أصوات الذاكرين كل يوم جمعة من الصباح حتى المساء. بدأ هذا التقليد عام 1902 على يد المتصوف السنغالي الشهير الحاج مالك سي (1855 ـ 1922)، الذي واصل إقامة حضرات الجمعة في المسجد الذي أسسه وسمي باسمه، رغم المضايقات التي كان يتعرض لها خلال حكم الاستعمار الفرنسي. ( Alaattin Doğru - وكالة الأناضول )

على مدى أكثر من قرن، ومسجد الحاج مالك سي، في العاصمة السنغالية دكار، ترتفع داخله أصوات الذاكرين كل يوم جمعة من الصباح حتى المساء. بدأ هذا التقليد عام 1902 على يد المتصوف السنغالي الشهير الحاج مالك سي (1855 ـ 1922)، الذي واصل إقامة حضرات الجمعة في المسجد الذي أسسه وسمي باسمه، رغم المضايقات التي كان يتعرض لها خلال حكم الاستعمار الفرنسي. ( Alaattin Doğru - وكالة الأناضول )

على مدى أكثر من قرن، ومسجد الحاج مالك سي، في العاصمة السنغالية دكار، ترتفع داخله أصوات الذاكرين كل يوم جمعة من الصباح حتى المساء. بدأ هذا التقليد عام 1902 على يد المتصوف السنغالي الشهير الحاج مالك سي (1855 ـ 1922)، الذي واصل إقامة حضرات الجمعة في المسجد الذي أسسه وسمي باسمه، رغم المضايقات التي كان يتعرض لها خلال حكم الاستعمار الفرنسي. ( Alaattin Doğru - وكالة الأناضول )

على مدى أكثر من قرن، ومسجد الحاج مالك سي، في العاصمة السنغالية دكار، ترتفع داخله أصوات الذاكرين كل يوم جمعة من الصباح حتى المساء. بدأ هذا التقليد عام 1902 على يد المتصوف السنغالي الشهير الحاج مالك سي (1855 ـ 1922)، الذي واصل إقامة حضرات الجمعة في المسجد الذي أسسه وسمي باسمه، رغم المضايقات التي كان يتعرض لها خلال حكم الاستعمار الفرنسي. ( Alaattin Doğru - وكالة الأناضول )