تعيش السناجب وإسطنبول قصة عشق متبا
17.07.2020

تعيش السناجب وإسطنبول قصة عشق متبادلة، حيث تنعم الأولى بخيرات أهالي المدينة، الذين يقطعون بدورهم مسافات طويلة للوصول إلى حديقة إميرغان، التي تعد بمثابة مملكة السناجب. وتحظى حديقة إميرغان، الواقعة في منطقة صاريير على ضفاف البوسفور بالشق الأوروبي، بإقبال كبير من المواطنين والسياح، لما تتمتع به من جمال طبيعي فريد، وموقع جغرافي ساحر، فضلا عن احتوائها على أعداد كبيرة من السناجب اللطيفة. وتقتات السناجب هنا من خيرات الطبيعة السخية من جهة، وخيرات زوار الحديقة من جهة أخرى، حيث تتناول منها حاجتها اليومية، وتخزن الباقي استعدادا لأيام الشتاء القاسية. ( İsa Terli - وكالة الأناضول )

تعيش السناجب وإسطنبول قصة عشق متبا
Fotoğraf: İsa Terli

تعيش السناجب وإسطنبول قصة عشق متبادلة، حيث تنعم الأولى بخيرات أهالي المدينة، الذين يقطعون بدورهم مسافات طويلة للوصول إلى حديقة إميرغان، التي تعد بمثابة مملكة السناجب. وتحظى حديقة إميرغان، الواقعة في منطقة صاريير على ضفاف البوسفور بالشق الأوروبي، بإقبال كبير من المواطنين والسياح، لما تتمتع به من جمال طبيعي فريد، وموقع جغرافي ساحر، فضلا عن احتوائها على أعداد كبيرة من السناجب اللطيفة. وتقتات السناجب هنا من خيرات الطبيعة السخية من جهة، وخيرات زوار الحديقة من جهة أخرى، حيث تتناول منها حاجتها اليومية، وتخزن الباقي استعدادا لأيام الشتاء القاسية. ( İsa Terli - وكالة الأناضول )

تعيش السناجب وإسطنبول قصة عشق متبا
Fotoğraf: İsa Terli

تعيش السناجب وإسطنبول قصة عشق متبادلة، حيث تنعم الأولى بخيرات أهالي المدينة، الذين يقطعون بدورهم مسافات طويلة للوصول إلى حديقة إميرغان، التي تعد بمثابة مملكة السناجب. وتحظى حديقة إميرغان، الواقعة في منطقة صاريير على ضفاف البوسفور بالشق الأوروبي، بإقبال كبير من المواطنين والسياح، لما تتمتع به من جمال طبيعي فريد، وموقع جغرافي ساحر، فضلا عن احتوائها على أعداد كبيرة من السناجب اللطيفة. وتقتات السناجب هنا من خيرات الطبيعة السخية من جهة، وخيرات زوار الحديقة من جهة أخرى، حيث تتناول منها حاجتها اليومية، وتخزن الباقي استعدادا لأيام الشتاء القاسية. ( İsa Terli - وكالة الأناضول )

تعيش السناجب وإسطنبول قصة عشق متبا
Fotoğraf: İsa Terli

تعيش السناجب وإسطنبول قصة عشق متبادلة، حيث تنعم الأولى بخيرات أهالي المدينة، الذين يقطعون بدورهم مسافات طويلة للوصول إلى حديقة إميرغان، التي تعد بمثابة مملكة السناجب. وتحظى حديقة إميرغان، الواقعة في منطقة صاريير على ضفاف البوسفور بالشق الأوروبي، بإقبال كبير من المواطنين والسياح، لما تتمتع به من جمال طبيعي فريد، وموقع جغرافي ساحر، فضلا عن احتوائها على أعداد كبيرة من السناجب اللطيفة. وتقتات السناجب هنا من خيرات الطبيعة السخية من جهة، وخيرات زوار الحديقة من جهة أخرى، حيث تتناول منها حاجتها اليومية، وتخزن الباقي استعدادا لأيام الشتاء القاسية. ( İsa Terli - وكالة الأناضول )

تعيش السناجب وإسطنبول قصة عشق متبا
Fotoğraf: İsa Terli

تعيش السناجب وإسطنبول قصة عشق متبادلة، حيث تنعم الأولى بخيرات أهالي المدينة، الذين يقطعون بدورهم مسافات طويلة للوصول إلى حديقة إميرغان، التي تعد بمثابة مملكة السناجب. وتحظى حديقة إميرغان، الواقعة في منطقة صاريير على ضفاف البوسفور بالشق الأوروبي، بإقبال كبير من المواطنين والسياح، لما تتمتع به من جمال طبيعي فريد، وموقع جغرافي ساحر، فضلا عن احتوائها على أعداد كبيرة من السناجب اللطيفة. وتقتات السناجب هنا من خيرات الطبيعة السخية من جهة، وخيرات زوار الحديقة من جهة أخرى، حيث تتناول منها حاجتها اليومية، وتخزن الباقي استعدادا لأيام الشتاء القاسية. ( İsa Terli - وكالة الأناضول )

تعيش السناجب وإسطنبول قصة عشق متبا
Fotoğraf: İsa Terli

تعيش السناجب وإسطنبول قصة عشق متبادلة، حيث تنعم الأولى بخيرات أهالي المدينة، الذين يقطعون بدورهم مسافات طويلة للوصول إلى حديقة إميرغان، التي تعد بمثابة مملكة السناجب. وتحظى حديقة إميرغان، الواقعة في منطقة صاريير على ضفاف البوسفور بالشق الأوروبي، بإقبال كبير من المواطنين والسياح، لما تتمتع به من جمال طبيعي فريد، وموقع جغرافي ساحر، فضلا عن احتوائها على أعداد كبيرة من السناجب اللطيفة. وتقتات السناجب هنا من خيرات الطبيعة السخية من جهة، وخيرات زوار الحديقة من جهة أخرى، حيث تتناول منها حاجتها اليومية، وتخزن الباقي استعدادا لأيام الشتاء القاسية. ( İsa Terli - وكالة الأناضول )

تعيش السناجب وإسطنبول قصة عشق متبا
Fotoğraf: İsa Terli

تعيش السناجب وإسطنبول قصة عشق متبادلة، حيث تنعم الأولى بخيرات أهالي المدينة، الذين يقطعون بدورهم مسافات طويلة للوصول إلى حديقة إميرغان، التي تعد بمثابة مملكة السناجب. وتحظى حديقة إميرغان، الواقعة في منطقة صاريير على ضفاف البوسفور بالشق الأوروبي، بإقبال كبير من المواطنين والسياح، لما تتمتع به من جمال طبيعي فريد، وموقع جغرافي ساحر، فضلا عن احتوائها على أعداد كبيرة من السناجب اللطيفة. وتقتات السناجب هنا من خيرات الطبيعة السخية من جهة، وخيرات زوار الحديقة من جهة أخرى، حيث تتناول منها حاجتها اليومية، وتخزن الباقي استعدادا لأيام الشتاء القاسية. ( İsa Terli - وكالة الأناضول )

تعيش السناجب وإسطنبول قصة عشق متبا
Fotoğraf: İsa Terli

تعيش السناجب وإسطنبول قصة عشق متبادلة، حيث تنعم الأولى بخيرات أهالي المدينة، الذين يقطعون بدورهم مسافات طويلة للوصول إلى حديقة إميرغان، التي تعد بمثابة مملكة السناجب. وتحظى حديقة إميرغان، الواقعة في منطقة صاريير على ضفاف البوسفور بالشق الأوروبي، بإقبال كبير من المواطنين والسياح، لما تتمتع به من جمال طبيعي فريد، وموقع جغرافي ساحر، فضلا عن احتوائها على أعداد كبيرة من السناجب اللطيفة. وتقتات السناجب هنا من خيرات الطبيعة السخية من جهة، وخيرات زوار الحديقة من جهة أخرى، حيث تتناول منها حاجتها اليومية، وتخزن الباقي استعدادا لأيام الشتاء القاسية. ( İsa Terli - وكالة الأناضول )

تعيش السناجب وإسطنبول قصة عشق متبا
Fotoğraf: İsa Terli

تعيش السناجب وإسطنبول قصة عشق متبادلة، حيث تنعم الأولى بخيرات أهالي المدينة، الذين يقطعون بدورهم مسافات طويلة للوصول إلى حديقة إميرغان، التي تعد بمثابة مملكة السناجب. وتحظى حديقة إميرغان، الواقعة في منطقة صاريير على ضفاف البوسفور بالشق الأوروبي، بإقبال كبير من المواطنين والسياح، لما تتمتع به من جمال طبيعي فريد، وموقع جغرافي ساحر، فضلا عن احتوائها على أعداد كبيرة من السناجب اللطيفة. وتقتات السناجب هنا من خيرات الطبيعة السخية من جهة، وخيرات زوار الحديقة من جهة أخرى، حيث تتناول منها حاجتها اليومية، وتخزن الباقي استعدادا لأيام الشتاء القاسية. ( İsa Terli - وكالة الأناضول )

تعيش السناجب وإسطنبول قصة عشق متبا
Fotoğraf: İsa Terli

تعيش السناجب وإسطنبول قصة عشق متبادلة، حيث تنعم الأولى بخيرات أهالي المدينة، الذين يقطعون بدورهم مسافات طويلة للوصول إلى حديقة إميرغان، التي تعد بمثابة مملكة السناجب. وتحظى حديقة إميرغان، الواقعة في منطقة صاريير على ضفاف البوسفور بالشق الأوروبي، بإقبال كبير من المواطنين والسياح، لما تتمتع به من جمال طبيعي فريد، وموقع جغرافي ساحر، فضلا عن احتوائها على أعداد كبيرة من السناجب اللطيفة. وتقتات السناجب هنا من خيرات الطبيعة السخية من جهة، وخيرات زوار الحديقة من جهة أخرى، حيث تتناول منها حاجتها اليومية، وتخزن الباقي استعدادا لأيام الشتاء القاسية. ( İsa Terli - وكالة الأناضول )

تعيش السناجب وإسطنبول قصة عشق متبا
Fotoğraf: İsa Terli

تعيش السناجب وإسطنبول قصة عشق متبادلة، حيث تنعم الأولى بخيرات أهالي المدينة، الذين يقطعون بدورهم مسافات طويلة للوصول إلى حديقة إميرغان، التي تعد بمثابة مملكة السناجب. وتحظى حديقة إميرغان، الواقعة في منطقة صاريير على ضفاف البوسفور بالشق الأوروبي، بإقبال كبير من المواطنين والسياح، لما تتمتع به من جمال طبيعي فريد، وموقع جغرافي ساحر، فضلا عن احتوائها على أعداد كبيرة من السناجب اللطيفة. وتقتات السناجب هنا من خيرات الطبيعة السخية من جهة، وخيرات زوار الحديقة من جهة أخرى، حيث تتناول منها حاجتها اليومية، وتخزن الباقي استعدادا لأيام الشتاء القاسية. ( İsa Terli - وكالة الأناضول )

تعيش السناجب وإسطنبول قصة عشق متبا
Fotoğraf: İsa Terli

تعيش السناجب وإسطنبول قصة عشق متبادلة، حيث تنعم الأولى بخيرات أهالي المدينة، الذين يقطعون بدورهم مسافات طويلة للوصول إلى حديقة إميرغان، التي تعد بمثابة مملكة السناجب. وتحظى حديقة إميرغان، الواقعة في منطقة صاريير على ضفاف البوسفور بالشق الأوروبي، بإقبال كبير من المواطنين والسياح، لما تتمتع به من جمال طبيعي فريد، وموقع جغرافي ساحر، فضلا عن احتوائها على أعداد كبيرة من السناجب اللطيفة. وتقتات السناجب هنا من خيرات الطبيعة السخية من جهة، وخيرات زوار الحديقة من جهة أخرى، حيث تتناول منها حاجتها اليومية، وتخزن الباقي استعدادا لأيام الشتاء القاسية. ( İsa Terli - وكالة الأناضول )

تعيش السناجب وإسطنبول قصة عشق متبا
Fotoğraf: İsa Terli

تعيش السناجب وإسطنبول قصة عشق متبادلة، حيث تنعم الأولى بخيرات أهالي المدينة، الذين يقطعون بدورهم مسافات طويلة للوصول إلى حديقة إميرغان، التي تعد بمثابة مملكة السناجب. وتحظى حديقة إميرغان، الواقعة في منطقة صاريير على ضفاف البوسفور بالشق الأوروبي، بإقبال كبير من المواطنين والسياح، لما تتمتع به من جمال طبيعي فريد، وموقع جغرافي ساحر، فضلا عن احتوائها على أعداد كبيرة من السناجب اللطيفة. وتقتات السناجب هنا من خيرات الطبيعة السخية من جهة، وخيرات زوار الحديقة من جهة أخرى، حيث تتناول منها حاجتها اليومية، وتخزن الباقي استعدادا لأيام الشتاء القاسية. ( İsa Terli - وكالة الأناضول )

تعيش السناجب وإسطنبول قصة عشق متبا
Fotoğraf: İsa Terli

تعيش السناجب وإسطنبول قصة عشق متبادلة، حيث تنعم الأولى بخيرات أهالي المدينة، الذين يقطعون بدورهم مسافات طويلة للوصول إلى حديقة إميرغان، التي تعد بمثابة مملكة السناجب. وتحظى حديقة إميرغان، الواقعة في منطقة صاريير على ضفاف البوسفور بالشق الأوروبي، بإقبال كبير من المواطنين والسياح، لما تتمتع به من جمال طبيعي فريد، وموقع جغرافي ساحر، فضلا عن احتوائها على أعداد كبيرة من السناجب اللطيفة. وتقتات السناجب هنا من خيرات الطبيعة السخية من جهة، وخيرات زوار الحديقة من جهة أخرى، حيث تتناول منها حاجتها اليومية، وتخزن الباقي استعدادا لأيام الشتاء القاسية. ( İsa Terli - وكالة الأناضول )

تعيش السناجب وإسطنبول قصة عشق متبا
Fotoğraf: İsa Terli

تعيش السناجب وإسطنبول قصة عشق متبادلة، حيث تنعم الأولى بخيرات أهالي المدينة، الذين يقطعون بدورهم مسافات طويلة للوصول إلى حديقة إميرغان، التي تعد بمثابة مملكة السناجب. وتحظى حديقة إميرغان، الواقعة في منطقة صاريير على ضفاف البوسفور بالشق الأوروبي، بإقبال كبير من المواطنين والسياح، لما تتمتع به من جمال طبيعي فريد، وموقع جغرافي ساحر، فضلا عن احتوائها على أعداد كبيرة من السناجب اللطيفة. وتقتات السناجب هنا من خيرات الطبيعة السخية من جهة، وخيرات زوار الحديقة من جهة أخرى، حيث تتناول منها حاجتها اليومية، وتخزن الباقي استعدادا لأيام الشتاء القاسية. ( İsa Terli - وكالة الأناضول )

تعيش السناجب وإسطنبول قصة عشق متبا
Fotoğraf: İsa Terli

تعيش السناجب وإسطنبول قصة عشق متبادلة، حيث تنعم الأولى بخيرات أهالي المدينة، الذين يقطعون بدورهم مسافات طويلة للوصول إلى حديقة إميرغان، التي تعد بمثابة مملكة السناجب. وتحظى حديقة إميرغان، الواقعة في منطقة صاريير على ضفاف البوسفور بالشق الأوروبي، بإقبال كبير من المواطنين والسياح، لما تتمتع به من جمال طبيعي فريد، وموقع جغرافي ساحر، فضلا عن احتوائها على أعداد كبيرة من السناجب اللطيفة. وتقتات السناجب هنا من خيرات الطبيعة السخية من جهة، وخيرات زوار الحديقة من جهة أخرى، حيث تتناول منها حاجتها اليومية، وتخزن الباقي استعدادا لأيام الشتاء القاسية. ( İsa Terli - وكالة الأناضول )

تعيش السناجب وإسطنبول قصة عشق متبا
Fotoğraf: İsa Terli

تعيش السناجب وإسطنبول قصة عشق متبادلة، حيث تنعم الأولى بخيرات أهالي المدينة، الذين يقطعون بدورهم مسافات طويلة للوصول إلى حديقة إميرغان، التي تعد بمثابة مملكة السناجب. وتحظى حديقة إميرغان، الواقعة في منطقة صاريير على ضفاف البوسفور بالشق الأوروبي، بإقبال كبير من المواطنين والسياح، لما تتمتع به من جمال طبيعي فريد، وموقع جغرافي ساحر، فضلا عن احتوائها على أعداد كبيرة من السناجب اللطيفة. وتقتات السناجب هنا من خيرات الطبيعة السخية من جهة، وخيرات زوار الحديقة من جهة أخرى، حيث تتناول منها حاجتها اليومية، وتخزن الباقي استعدادا لأيام الشتاء القاسية. ( İsa Terli - وكالة الأناضول )

تعيش السناجب وإسطنبول قصة عشق متبا
Fotoğraf: İsa Terli

تعيش السناجب وإسطنبول قصة عشق متبادلة، حيث تنعم الأولى بخيرات أهالي المدينة، الذين يقطعون بدورهم مسافات طويلة للوصول إلى حديقة إميرغان، التي تعد بمثابة مملكة السناجب. وتحظى حديقة إميرغان، الواقعة في منطقة صاريير على ضفاف البوسفور بالشق الأوروبي، بإقبال كبير من المواطنين والسياح، لما تتمتع به من جمال طبيعي فريد، وموقع جغرافي ساحر، فضلا عن احتوائها على أعداد كبيرة من السناجب اللطيفة. وتقتات السناجب هنا من خيرات الطبيعة السخية من جهة، وخيرات زوار الحديقة من جهة أخرى، حيث تتناول منها حاجتها اليومية، وتخزن الباقي استعدادا لأيام الشتاء القاسية. ( İsa Terli - وكالة الأناضول )

تعيش السناجب وإسطنبول قصة عشق متبا
Fotoğraf: İsa Terli

تعيش السناجب وإسطنبول قصة عشق متبادلة، حيث تنعم الأولى بخيرات أهالي المدينة، الذين يقطعون بدورهم مسافات طويلة للوصول إلى حديقة إميرغان، التي تعد بمثابة مملكة السناجب. وتحظى حديقة إميرغان، الواقعة في منطقة صاريير على ضفاف البوسفور بالشق الأوروبي، بإقبال كبير من المواطنين والسياح، لما تتمتع به من جمال طبيعي فريد، وموقع جغرافي ساحر، فضلا عن احتوائها على أعداد كبيرة من السناجب اللطيفة. وتقتات السناجب هنا من خيرات الطبيعة السخية من جهة، وخيرات زوار الحديقة من جهة أخرى، حيث تتناول منها حاجتها اليومية، وتخزن الباقي استعدادا لأيام الشتاء القاسية. ( İsa Terli - وكالة الأناضول )

تعيش السناجب وإسطنبول قصة عشق متبا
Fotoğraf: İsa Terli

تعيش السناجب وإسطنبول قصة عشق متبادلة، حيث تنعم الأولى بخيرات أهالي المدينة، الذين يقطعون بدورهم مسافات طويلة للوصول إلى حديقة إميرغان، التي تعد بمثابة مملكة السناجب. وتحظى حديقة إميرغان، الواقعة في منطقة صاريير على ضفاف البوسفور بالشق الأوروبي، بإقبال كبير من المواطنين والسياح، لما تتمتع به من جمال طبيعي فريد، وموقع جغرافي ساحر، فضلا عن احتوائها على أعداد كبيرة من السناجب اللطيفة. وتقتات السناجب هنا من خيرات الطبيعة السخية من جهة، وخيرات زوار الحديقة من جهة أخرى، حيث تتناول منها حاجتها اليومية، وتخزن الباقي استعدادا لأيام الشتاء القاسية. ( İsa Terli - وكالة الأناضول )

تعيش السناجب وإسطنبول قصة عشق متبا
Fotoğraf: İsa Terli

تعيش السناجب وإسطنبول قصة عشق متبادلة، حيث تنعم الأولى بخيرات أهالي المدينة، الذين يقطعون بدورهم مسافات طويلة للوصول إلى حديقة إميرغان، التي تعد بمثابة مملكة السناجب. وتحظى حديقة إميرغان، الواقعة في منطقة صاريير على ضفاف البوسفور بالشق الأوروبي، بإقبال كبير من المواطنين والسياح، لما تتمتع به من جمال طبيعي فريد، وموقع جغرافي ساحر، فضلا عن احتوائها على أعداد كبيرة من السناجب اللطيفة. وتقتات السناجب هنا من خيرات الطبيعة السخية من جهة، وخيرات زوار الحديقة من جهة أخرى، حيث تتناول منها حاجتها اليومية، وتخزن الباقي استعدادا لأيام الشتاء القاسية. ( İsa Terli - وكالة الأناضول )

تعيش السناجب وإسطنبول قصة عشق متبا
Fotoğraf: İsa Terli

تعيش السناجب وإسطنبول قصة عشق متبادلة، حيث تنعم الأولى بخيرات أهالي المدينة، الذين يقطعون بدورهم مسافات طويلة للوصول إلى حديقة إميرغان، التي تعد بمثابة مملكة السناجب. وتحظى حديقة إميرغان، الواقعة في منطقة صاريير على ضفاف البوسفور بالشق الأوروبي، بإقبال كبير من المواطنين والسياح، لما تتمتع به من جمال طبيعي فريد، وموقع جغرافي ساحر، فضلا عن احتوائها على أعداد كبيرة من السناجب اللطيفة. وتقتات السناجب هنا من خيرات الطبيعة السخية من جهة، وخيرات زوار الحديقة من جهة أخرى، حيث تتناول منها حاجتها اليومية، وتخزن الباقي استعدادا لأيام الشتاء القاسية. ( İsa Terli - وكالة الأناضول )

تعيش السناجب وإسطنبول قصة عشق متبا
Fotoğraf: İsa Terli

تعيش السناجب وإسطنبول قصة عشق متبادلة، حيث تنعم الأولى بخيرات أهالي المدينة، الذين يقطعون بدورهم مسافات طويلة للوصول إلى حديقة إميرغان، التي تعد بمثابة مملكة السناجب. وتحظى حديقة إميرغان، الواقعة في منطقة صاريير على ضفاف البوسفور بالشق الأوروبي، بإقبال كبير من المواطنين والسياح، لما تتمتع به من جمال طبيعي فريد، وموقع جغرافي ساحر، فضلا عن احتوائها على أعداد كبيرة من السناجب اللطيفة. وتقتات السناجب هنا من خيرات الطبيعة السخية من جهة، وخيرات زوار الحديقة من جهة أخرى، حيث تتناول منها حاجتها اليومية، وتخزن الباقي استعدادا لأيام الشتاء القاسية. ( İsa Terli - وكالة الأناضول )

تعيش السناجب وإسطنبول قصة عشق متبا
Fotoğraf: İsa Terli

تعيش السناجب وإسطنبول قصة عشق متبادلة، حيث تنعم الأولى بخيرات أهالي المدينة، الذين يقطعون بدورهم مسافات طويلة للوصول إلى حديقة إميرغان، التي تعد بمثابة مملكة السناجب. وتحظى حديقة إميرغان، الواقعة في منطقة صاريير على ضفاف البوسفور بالشق الأوروبي، بإقبال كبير من المواطنين والسياح، لما تتمتع به من جمال طبيعي فريد، وموقع جغرافي ساحر، فضلا عن احتوائها على أعداد كبيرة من السناجب اللطيفة. وتقتات السناجب هنا من خيرات الطبيعة السخية من جهة، وخيرات زوار الحديقة من جهة أخرى، حيث تتناول منها حاجتها اليومية، وتخزن الباقي استعدادا لأيام الشتاء القاسية. ( İsa Terli - وكالة الأناضول )

تعيش السناجب وإسطنبول قصة عشق متبا
Fotoğraf: İsa Terli

تعيش السناجب وإسطنبول قصة عشق متبادلة، حيث تنعم الأولى بخيرات أهالي المدينة، الذين يقطعون بدورهم مسافات طويلة للوصول إلى حديقة إميرغان، التي تعد بمثابة مملكة السناجب. وتحظى حديقة إميرغان، الواقعة في منطقة صاريير على ضفاف البوسفور بالشق الأوروبي، بإقبال كبير من المواطنين والسياح، لما تتمتع به من جمال طبيعي فريد، وموقع جغرافي ساحر، فضلا عن احتوائها على أعداد كبيرة من السناجب اللطيفة. وتقتات السناجب هنا من خيرات الطبيعة السخية من جهة، وخيرات زوار الحديقة من جهة أخرى، حيث تتناول منها حاجتها اليومية، وتخزن الباقي استعدادا لأيام الشتاء القاسية. ( İsa Terli - وكالة الأناضول )

instagram_banner

أفضل وأجمل الصور، التي التقطت من الجو والبر، لتعكس جميع مناحي الحياة في تركيا والعالم، تجدونها على حسابنا على الانستغرام. تابعونا

آخر الأخبار