
تشهد سواحل مدينة إسطنبول إقبالا كبيرا من الزوار، في مشهد يعكس انطلاقة قوية للموسم السياحي بعد نجاح إجراءات مكافحة فيروس كورونا. ومع عودة حركة الطيران إلى طبيعتها تدريجيا، وتصاعد حملات التلقيح في تركيا التي قاربت 43 مليون شخص تلقوا الجرعة الأولى أو الثانية، ينتظر ازدياد حركة السياحة في الأيام المقبلة. سواحل إسطنبول المطلة على مضيق البوسفور، وبحر مرمرة تشهد زحفا كبيرا من السياح الأجانب ومن زائري إسطنبول ومن السكان المحليين، للاستمتاع بشمس الصيف والأجواء الجميلة. منطقة "أورطه كوي" (تعني القرية الوسطى) هي عين إسطنبول على البوسفور، تقع في الشطر الأوروبي من المدينة، وتطل على المضيق والجانب الآسيوي، ومنها يمكن رؤية الجسر المعلق الأول المعروف بجسر "شهداء 15 تموز" (كان يسمى جسر البوسفور قبل محاولة الانقلاب الفاشلة صيف 2016). ( Muhammed Yusuf - وكالة الأناضول )

تشهد سواحل مدينة إسطنبول إقبالا كبيرا من الزوار، في مشهد يعكس انطلاقة قوية للموسم السياحي بعد نجاح إجراءات مكافحة فيروس كورونا. ومع عودة حركة الطيران إلى طبيعتها تدريجيا، وتصاعد حملات التلقيح في تركيا التي قاربت 43 مليون شخص تلقوا الجرعة الأولى أو الثانية، ينتظر ازدياد حركة السياحة في الأيام المقبلة. سواحل إسطنبول المطلة على مضيق البوسفور، وبحر مرمرة تشهد زحفا كبيرا من السياح الأجانب ومن زائري إسطنبول ومن السكان المحليين، للاستمتاع بشمس الصيف والأجواء الجميلة. منطقة "أورطه كوي" (تعني القرية الوسطى) هي عين إسطنبول على البوسفور، تقع في الشطر الأوروبي من المدينة، وتطل على المضيق والجانب الآسيوي، ومنها يمكن رؤية الجسر المعلق الأول المعروف بجسر "شهداء 15 تموز" (كان يسمى جسر البوسفور قبل محاولة الانقلاب الفاشلة صيف 2016). ( Muhammed Yusuf - وكالة الأناضول )

تشهد سواحل مدينة إسطنبول إقبالا كبيرا من الزوار، في مشهد يعكس انطلاقة قوية للموسم السياحي بعد نجاح إجراءات مكافحة فيروس كورونا. ومع عودة حركة الطيران إلى طبيعتها تدريجيا، وتصاعد حملات التلقيح في تركيا التي قاربت 43 مليون شخص تلقوا الجرعة الأولى أو الثانية، ينتظر ازدياد حركة السياحة في الأيام المقبلة. سواحل إسطنبول المطلة على مضيق البوسفور، وبحر مرمرة تشهد زحفا كبيرا من السياح الأجانب ومن زائري إسطنبول ومن السكان المحليين، للاستمتاع بشمس الصيف والأجواء الجميلة. منطقة "أورطه كوي" (تعني القرية الوسطى) هي عين إسطنبول على البوسفور، تقع في الشطر الأوروبي من المدينة، وتطل على المضيق والجانب الآسيوي، ومنها يمكن رؤية الجسر المعلق الأول المعروف بجسر "شهداء 15 تموز" (كان يسمى جسر البوسفور قبل محاولة الانقلاب الفاشلة صيف 2016). ( Muhammed Yusuf - وكالة الأناضول )

تشهد سواحل مدينة إسطنبول إقبالا كبيرا من الزوار، في مشهد يعكس انطلاقة قوية للموسم السياحي بعد نجاح إجراءات مكافحة فيروس كورونا. ومع عودة حركة الطيران إلى طبيعتها تدريجيا، وتصاعد حملات التلقيح في تركيا التي قاربت 43 مليون شخص تلقوا الجرعة الأولى أو الثانية، ينتظر ازدياد حركة السياحة في الأيام المقبلة. سواحل إسطنبول المطلة على مضيق البوسفور، وبحر مرمرة تشهد زحفا كبيرا من السياح الأجانب ومن زائري إسطنبول ومن السكان المحليين، للاستمتاع بشمس الصيف والأجواء الجميلة. منطقة "أورطه كوي" (تعني القرية الوسطى) هي عين إسطنبول على البوسفور، تقع في الشطر الأوروبي من المدينة، وتطل على المضيق والجانب الآسيوي، ومنها يمكن رؤية الجسر المعلق الأول المعروف بجسر "شهداء 15 تموز" (كان يسمى جسر البوسفور قبل محاولة الانقلاب الفاشلة صيف 2016). ( Muhammed Yusuf - وكالة الأناضول )

تشهد سواحل مدينة إسطنبول إقبالا كبيرا من الزوار، في مشهد يعكس انطلاقة قوية للموسم السياحي بعد نجاح إجراءات مكافحة فيروس كورونا. ومع عودة حركة الطيران إلى طبيعتها تدريجيا، وتصاعد حملات التلقيح في تركيا التي قاربت 43 مليون شخص تلقوا الجرعة الأولى أو الثانية، ينتظر ازدياد حركة السياحة في الأيام المقبلة. سواحل إسطنبول المطلة على مضيق البوسفور، وبحر مرمرة تشهد زحفا كبيرا من السياح الأجانب ومن زائري إسطنبول ومن السكان المحليين، للاستمتاع بشمس الصيف والأجواء الجميلة. منطقة "أورطه كوي" (تعني القرية الوسطى) هي عين إسطنبول على البوسفور، تقع في الشطر الأوروبي من المدينة، وتطل على المضيق والجانب الآسيوي، ومنها يمكن رؤية الجسر المعلق الأول المعروف بجسر "شهداء 15 تموز" (كان يسمى جسر البوسفور قبل محاولة الانقلاب الفاشلة صيف 2016). ( Muhammed Yusuf - وكالة الأناضول )

تشهد سواحل مدينة إسطنبول إقبالا كبيرا من الزوار، في مشهد يعكس انطلاقة قوية للموسم السياحي بعد نجاح إجراءات مكافحة فيروس كورونا. ومع عودة حركة الطيران إلى طبيعتها تدريجيا، وتصاعد حملات التلقيح في تركيا التي قاربت 43 مليون شخص تلقوا الجرعة الأولى أو الثانية، ينتظر ازدياد حركة السياحة في الأيام المقبلة. سواحل إسطنبول المطلة على مضيق البوسفور، وبحر مرمرة تشهد زحفا كبيرا من السياح الأجانب ومن زائري إسطنبول ومن السكان المحليين، للاستمتاع بشمس الصيف والأجواء الجميلة. منطقة "أورطه كوي" (تعني القرية الوسطى) هي عين إسطنبول على البوسفور، تقع في الشطر الأوروبي من المدينة، وتطل على المضيق والجانب الآسيوي، ومنها يمكن رؤية الجسر المعلق الأول المعروف بجسر "شهداء 15 تموز" (كان يسمى جسر البوسفور قبل محاولة الانقلاب الفاشلة صيف 2016). ( Muhammed Yusuf - وكالة الأناضول )

تشهد سواحل مدينة إسطنبول إقبالا كبيرا من الزوار، في مشهد يعكس انطلاقة قوية للموسم السياحي بعد نجاح إجراءات مكافحة فيروس كورونا. ومع عودة حركة الطيران إلى طبيعتها تدريجيا، وتصاعد حملات التلقيح في تركيا التي قاربت 43 مليون شخص تلقوا الجرعة الأولى أو الثانية، ينتظر ازدياد حركة السياحة في الأيام المقبلة. سواحل إسطنبول المطلة على مضيق البوسفور، وبحر مرمرة تشهد زحفا كبيرا من السياح الأجانب ومن زائري إسطنبول ومن السكان المحليين، للاستمتاع بشمس الصيف والأجواء الجميلة. منطقة "أورطه كوي" (تعني القرية الوسطى) هي عين إسطنبول على البوسفور، تقع في الشطر الأوروبي من المدينة، وتطل على المضيق والجانب الآسيوي، ومنها يمكن رؤية الجسر المعلق الأول المعروف بجسر "شهداء 15 تموز" (كان يسمى جسر البوسفور قبل محاولة الانقلاب الفاشلة صيف 2016). ( Muhammed Yusuf - وكالة الأناضول )

تشهد سواحل مدينة إسطنبول إقبالا كبيرا من الزوار، في مشهد يعكس انطلاقة قوية للموسم السياحي بعد نجاح إجراءات مكافحة فيروس كورونا. ومع عودة حركة الطيران إلى طبيعتها تدريجيا، وتصاعد حملات التلقيح في تركيا التي قاربت 43 مليون شخص تلقوا الجرعة الأولى أو الثانية، ينتظر ازدياد حركة السياحة في الأيام المقبلة. سواحل إسطنبول المطلة على مضيق البوسفور، وبحر مرمرة تشهد زحفا كبيرا من السياح الأجانب ومن زائري إسطنبول ومن السكان المحليين، للاستمتاع بشمس الصيف والأجواء الجميلة. منطقة "أورطه كوي" (تعني القرية الوسطى) هي عين إسطنبول على البوسفور، تقع في الشطر الأوروبي من المدينة، وتطل على المضيق والجانب الآسيوي، ومنها يمكن رؤية الجسر المعلق الأول المعروف بجسر "شهداء 15 تموز" (كان يسمى جسر البوسفور قبل محاولة الانقلاب الفاشلة صيف 2016). ( Muhammed Yusuf - وكالة الأناضول )

تشهد سواحل مدينة إسطنبول إقبالا كبيرا من الزوار، في مشهد يعكس انطلاقة قوية للموسم السياحي بعد نجاح إجراءات مكافحة فيروس كورونا. ومع عودة حركة الطيران إلى طبيعتها تدريجيا، وتصاعد حملات التلقيح في تركيا التي قاربت 43 مليون شخص تلقوا الجرعة الأولى أو الثانية، ينتظر ازدياد حركة السياحة في الأيام المقبلة. سواحل إسطنبول المطلة على مضيق البوسفور، وبحر مرمرة تشهد زحفا كبيرا من السياح الأجانب ومن زائري إسطنبول ومن السكان المحليين، للاستمتاع بشمس الصيف والأجواء الجميلة. منطقة "أورطه كوي" (تعني القرية الوسطى) هي عين إسطنبول على البوسفور، تقع في الشطر الأوروبي من المدينة، وتطل على المضيق والجانب الآسيوي، ومنها يمكن رؤية الجسر المعلق الأول المعروف بجسر "شهداء 15 تموز" (كان يسمى جسر البوسفور قبل محاولة الانقلاب الفاشلة صيف 2016). ( Muhammed Yusuf - وكالة الأناضول )

تشهد سواحل مدينة إسطنبول إقبالا كبيرا من الزوار، في مشهد يعكس انطلاقة قوية للموسم السياحي بعد نجاح إجراءات مكافحة فيروس كورونا. ومع عودة حركة الطيران إلى طبيعتها تدريجيا، وتصاعد حملات التلقيح في تركيا التي قاربت 43 مليون شخص تلقوا الجرعة الأولى أو الثانية، ينتظر ازدياد حركة السياحة في الأيام المقبلة. سواحل إسطنبول المطلة على مضيق البوسفور، وبحر مرمرة تشهد زحفا كبيرا من السياح الأجانب ومن زائري إسطنبول ومن السكان المحليين، للاستمتاع بشمس الصيف والأجواء الجميلة. منطقة "أورطه كوي" (تعني القرية الوسطى) هي عين إسطنبول على البوسفور، تقع في الشطر الأوروبي من المدينة، وتطل على المضيق والجانب الآسيوي، ومنها يمكن رؤية الجسر المعلق الأول المعروف بجسر "شهداء 15 تموز" (كان يسمى جسر البوسفور قبل محاولة الانقلاب الفاشلة صيف 2016). ( Muhammed Yusuf - وكالة الأناضول )

تشهد سواحل مدينة إسطنبول إقبالا كبيرا من الزوار، في مشهد يعكس انطلاقة قوية للموسم السياحي بعد نجاح إجراءات مكافحة فيروس كورونا. ومع عودة حركة الطيران إلى طبيعتها تدريجيا، وتصاعد حملات التلقيح في تركيا التي قاربت 43 مليون شخص تلقوا الجرعة الأولى أو الثانية، ينتظر ازدياد حركة السياحة في الأيام المقبلة. سواحل إسطنبول المطلة على مضيق البوسفور، وبحر مرمرة تشهد زحفا كبيرا من السياح الأجانب ومن زائري إسطنبول ومن السكان المحليين، للاستمتاع بشمس الصيف والأجواء الجميلة. منطقة "أورطه كوي" (تعني القرية الوسطى) هي عين إسطنبول على البوسفور، تقع في الشطر الأوروبي من المدينة، وتطل على المضيق والجانب الآسيوي، ومنها يمكن رؤية الجسر المعلق الأول المعروف بجسر "شهداء 15 تموز" (كان يسمى جسر البوسفور قبل محاولة الانقلاب الفاشلة صيف 2016). ( Muhammed Yusuf - وكالة الأناضول )

تشهد سواحل مدينة إسطنبول إقبالا كبيرا من الزوار، في مشهد يعكس انطلاقة قوية للموسم السياحي بعد نجاح إجراءات مكافحة فيروس كورونا. ومع عودة حركة الطيران إلى طبيعتها تدريجيا، وتصاعد حملات التلقيح في تركيا التي قاربت 43 مليون شخص تلقوا الجرعة الأولى أو الثانية، ينتظر ازدياد حركة السياحة في الأيام المقبلة. سواحل إسطنبول المطلة على مضيق البوسفور، وبحر مرمرة تشهد زحفا كبيرا من السياح الأجانب ومن زائري إسطنبول ومن السكان المحليين، للاستمتاع بشمس الصيف والأجواء الجميلة. منطقة "أورطه كوي" (تعني القرية الوسطى) هي عين إسطنبول على البوسفور، تقع في الشطر الأوروبي من المدينة، وتطل على المضيق والجانب الآسيوي، ومنها يمكن رؤية الجسر المعلق الأول المعروف بجسر "شهداء 15 تموز" (كان يسمى جسر البوسفور قبل محاولة الانقلاب الفاشلة صيف 2016). ( Muhammed Yusuf - وكالة الأناضول )

تشهد سواحل مدينة إسطنبول إقبالا كبيرا من الزوار، في مشهد يعكس انطلاقة قوية للموسم السياحي بعد نجاح إجراءات مكافحة فيروس كورونا. ومع عودة حركة الطيران إلى طبيعتها تدريجيا، وتصاعد حملات التلقيح في تركيا التي قاربت 43 مليون شخص تلقوا الجرعة الأولى أو الثانية، ينتظر ازدياد حركة السياحة في الأيام المقبلة. سواحل إسطنبول المطلة على مضيق البوسفور، وبحر مرمرة تشهد زحفا كبيرا من السياح الأجانب ومن زائري إسطنبول ومن السكان المحليين، للاستمتاع بشمس الصيف والأجواء الجميلة. منطقة "أورطه كوي" (تعني القرية الوسطى) هي عين إسطنبول على البوسفور، تقع في الشطر الأوروبي من المدينة، وتطل على المضيق والجانب الآسيوي، ومنها يمكن رؤية الجسر المعلق الأول المعروف بجسر "شهداء 15 تموز" (كان يسمى جسر البوسفور قبل محاولة الانقلاب الفاشلة صيف 2016). ( Muhammed Yusuf - وكالة الأناضول )

تشهد سواحل مدينة إسطنبول إقبالا كبيرا من الزوار، في مشهد يعكس انطلاقة قوية للموسم السياحي بعد نجاح إجراءات مكافحة فيروس كورونا. ومع عودة حركة الطيران إلى طبيعتها تدريجيا، وتصاعد حملات التلقيح في تركيا التي قاربت 43 مليون شخص تلقوا الجرعة الأولى أو الثانية، ينتظر ازدياد حركة السياحة في الأيام المقبلة. سواحل إسطنبول المطلة على مضيق البوسفور، وبحر مرمرة تشهد زحفا كبيرا من السياح الأجانب ومن زائري إسطنبول ومن السكان المحليين، للاستمتاع بشمس الصيف والأجواء الجميلة. منطقة "أورطه كوي" (تعني القرية الوسطى) هي عين إسطنبول على البوسفور، تقع في الشطر الأوروبي من المدينة، وتطل على المضيق والجانب الآسيوي، ومنها يمكن رؤية الجسر المعلق الأول المعروف بجسر "شهداء 15 تموز" (كان يسمى جسر البوسفور قبل محاولة الانقلاب الفاشلة صيف 2016). ( Muhammed Yusuf - وكالة الأناضول )