إسطنبول "تنتعش" سياحيا.. والبوسفور أيقونة المدينة الساحرة
23.06.2021

تشهد سواحل مدينة إسطنبول إقبالا كبيرا من الزوار، في مشهد يعكس انطلاقة قوية للموسم السياحي بعد نجاح إجراءات مكافحة فيروس كورونا. ومع عودة حركة الطيران إلى طبيعتها تدريجيا، وتصاعد حملات التلقيح في تركيا التي قاربت 43 مليون شخص تلقوا الجرعة الأولى أو الثانية، ينتظر ازدياد حركة السياحة في الأيام المقبلة. سواحل إسطنبول المطلة على مضيق البوسفور، وبحر مرمرة تشهد زحفا كبيرا من السياح الأجانب ومن زائري إسطنبول ومن السكان المحليين، للاستمتاع بشمس الصيف والأجواء الجميلة. منطقة "أورطه كوي" (تعني القرية الوسطى) هي عين إسطنبول على البوسفور، تقع في الشطر الأوروبي من المدينة، وتطل على المضيق والجانب الآسيوي، ومنها يمكن رؤية الجسر المعلق الأول المعروف بجسر "شهداء 15 تموز" (كان يسمى جسر البوسفور قبل محاولة الانقلاب الفاشلة صيف 2016). ( Muhammed Yusuf - وكالة الأناضول )

إسطنبول "تنتعش" سياحيا.. والبوسفور أيقونة المدينة الساحرة
Fotoğraf: Muhammed Yusuf

تشهد سواحل مدينة إسطنبول إقبالا كبيرا من الزوار، في مشهد يعكس انطلاقة قوية للموسم السياحي بعد نجاح إجراءات مكافحة فيروس كورونا. ومع عودة حركة الطيران إلى طبيعتها تدريجيا، وتصاعد حملات التلقيح في تركيا التي قاربت 43 مليون شخص تلقوا الجرعة الأولى أو الثانية، ينتظر ازدياد حركة السياحة في الأيام المقبلة. سواحل إسطنبول المطلة على مضيق البوسفور، وبحر مرمرة تشهد زحفا كبيرا من السياح الأجانب ومن زائري إسطنبول ومن السكان المحليين، للاستمتاع بشمس الصيف والأجواء الجميلة. منطقة "أورطه كوي" (تعني القرية الوسطى) هي عين إسطنبول على البوسفور، تقع في الشطر الأوروبي من المدينة، وتطل على المضيق والجانب الآسيوي، ومنها يمكن رؤية الجسر المعلق الأول المعروف بجسر "شهداء 15 تموز" (كان يسمى جسر البوسفور قبل محاولة الانقلاب الفاشلة صيف 2016). ( Muhammed Yusuf - وكالة الأناضول )

إسطنبول "تنتعش" سياحيا.. والبوسفور أيقونة المدينة الساحرة
Fotoğraf: Muhammed Yusuf

تشهد سواحل مدينة إسطنبول إقبالا كبيرا من الزوار، في مشهد يعكس انطلاقة قوية للموسم السياحي بعد نجاح إجراءات مكافحة فيروس كورونا. ومع عودة حركة الطيران إلى طبيعتها تدريجيا، وتصاعد حملات التلقيح في تركيا التي قاربت 43 مليون شخص تلقوا الجرعة الأولى أو الثانية، ينتظر ازدياد حركة السياحة في الأيام المقبلة. سواحل إسطنبول المطلة على مضيق البوسفور، وبحر مرمرة تشهد زحفا كبيرا من السياح الأجانب ومن زائري إسطنبول ومن السكان المحليين، للاستمتاع بشمس الصيف والأجواء الجميلة. منطقة "أورطه كوي" (تعني القرية الوسطى) هي عين إسطنبول على البوسفور، تقع في الشطر الأوروبي من المدينة، وتطل على المضيق والجانب الآسيوي، ومنها يمكن رؤية الجسر المعلق الأول المعروف بجسر "شهداء 15 تموز" (كان يسمى جسر البوسفور قبل محاولة الانقلاب الفاشلة صيف 2016). ( Muhammed Yusuf - وكالة الأناضول )

إسطنبول "تنتعش" سياحيا.. والبوسفور أيقونة المدينة الساحرة
Fotoğraf: Muhammed Yusuf

تشهد سواحل مدينة إسطنبول إقبالا كبيرا من الزوار، في مشهد يعكس انطلاقة قوية للموسم السياحي بعد نجاح إجراءات مكافحة فيروس كورونا. ومع عودة حركة الطيران إلى طبيعتها تدريجيا، وتصاعد حملات التلقيح في تركيا التي قاربت 43 مليون شخص تلقوا الجرعة الأولى أو الثانية، ينتظر ازدياد حركة السياحة في الأيام المقبلة. سواحل إسطنبول المطلة على مضيق البوسفور، وبحر مرمرة تشهد زحفا كبيرا من السياح الأجانب ومن زائري إسطنبول ومن السكان المحليين، للاستمتاع بشمس الصيف والأجواء الجميلة. منطقة "أورطه كوي" (تعني القرية الوسطى) هي عين إسطنبول على البوسفور، تقع في الشطر الأوروبي من المدينة، وتطل على المضيق والجانب الآسيوي، ومنها يمكن رؤية الجسر المعلق الأول المعروف بجسر "شهداء 15 تموز" (كان يسمى جسر البوسفور قبل محاولة الانقلاب الفاشلة صيف 2016). ( Muhammed Yusuf - وكالة الأناضول )

إسطنبول "تنتعش" سياحيا.. والبوسفور أيقونة المدينة الساحرة
Fotoğraf: Muhammed Yusuf

تشهد سواحل مدينة إسطنبول إقبالا كبيرا من الزوار، في مشهد يعكس انطلاقة قوية للموسم السياحي بعد نجاح إجراءات مكافحة فيروس كورونا. ومع عودة حركة الطيران إلى طبيعتها تدريجيا، وتصاعد حملات التلقيح في تركيا التي قاربت 43 مليون شخص تلقوا الجرعة الأولى أو الثانية، ينتظر ازدياد حركة السياحة في الأيام المقبلة. سواحل إسطنبول المطلة على مضيق البوسفور، وبحر مرمرة تشهد زحفا كبيرا من السياح الأجانب ومن زائري إسطنبول ومن السكان المحليين، للاستمتاع بشمس الصيف والأجواء الجميلة. منطقة "أورطه كوي" (تعني القرية الوسطى) هي عين إسطنبول على البوسفور، تقع في الشطر الأوروبي من المدينة، وتطل على المضيق والجانب الآسيوي، ومنها يمكن رؤية الجسر المعلق الأول المعروف بجسر "شهداء 15 تموز" (كان يسمى جسر البوسفور قبل محاولة الانقلاب الفاشلة صيف 2016). ( Muhammed Yusuf - وكالة الأناضول )

إسطنبول "تنتعش" سياحيا.. والبوسفور أيقونة المدينة الساحرة
Fotoğraf: Muhammed Yusuf

تشهد سواحل مدينة إسطنبول إقبالا كبيرا من الزوار، في مشهد يعكس انطلاقة قوية للموسم السياحي بعد نجاح إجراءات مكافحة فيروس كورونا. ومع عودة حركة الطيران إلى طبيعتها تدريجيا، وتصاعد حملات التلقيح في تركيا التي قاربت 43 مليون شخص تلقوا الجرعة الأولى أو الثانية، ينتظر ازدياد حركة السياحة في الأيام المقبلة. سواحل إسطنبول المطلة على مضيق البوسفور، وبحر مرمرة تشهد زحفا كبيرا من السياح الأجانب ومن زائري إسطنبول ومن السكان المحليين، للاستمتاع بشمس الصيف والأجواء الجميلة. منطقة "أورطه كوي" (تعني القرية الوسطى) هي عين إسطنبول على البوسفور، تقع في الشطر الأوروبي من المدينة، وتطل على المضيق والجانب الآسيوي، ومنها يمكن رؤية الجسر المعلق الأول المعروف بجسر "شهداء 15 تموز" (كان يسمى جسر البوسفور قبل محاولة الانقلاب الفاشلة صيف 2016). ( Muhammed Yusuf - وكالة الأناضول )

إسطنبول "تنتعش" سياحيا.. والبوسفور أيقونة المدينة الساحرة
Fotoğraf: Muhammed Yusuf

تشهد سواحل مدينة إسطنبول إقبالا كبيرا من الزوار، في مشهد يعكس انطلاقة قوية للموسم السياحي بعد نجاح إجراءات مكافحة فيروس كورونا. ومع عودة حركة الطيران إلى طبيعتها تدريجيا، وتصاعد حملات التلقيح في تركيا التي قاربت 43 مليون شخص تلقوا الجرعة الأولى أو الثانية، ينتظر ازدياد حركة السياحة في الأيام المقبلة. سواحل إسطنبول المطلة على مضيق البوسفور، وبحر مرمرة تشهد زحفا كبيرا من السياح الأجانب ومن زائري إسطنبول ومن السكان المحليين، للاستمتاع بشمس الصيف والأجواء الجميلة. منطقة "أورطه كوي" (تعني القرية الوسطى) هي عين إسطنبول على البوسفور، تقع في الشطر الأوروبي من المدينة، وتطل على المضيق والجانب الآسيوي، ومنها يمكن رؤية الجسر المعلق الأول المعروف بجسر "شهداء 15 تموز" (كان يسمى جسر البوسفور قبل محاولة الانقلاب الفاشلة صيف 2016). ( Muhammed Yusuf - وكالة الأناضول )

إسطنبول "تنتعش" سياحيا.. والبوسفور أيقونة المدينة الساحرة
Fotoğraf: Muhammed Yusuf

تشهد سواحل مدينة إسطنبول إقبالا كبيرا من الزوار، في مشهد يعكس انطلاقة قوية للموسم السياحي بعد نجاح إجراءات مكافحة فيروس كورونا. ومع عودة حركة الطيران إلى طبيعتها تدريجيا، وتصاعد حملات التلقيح في تركيا التي قاربت 43 مليون شخص تلقوا الجرعة الأولى أو الثانية، ينتظر ازدياد حركة السياحة في الأيام المقبلة. سواحل إسطنبول المطلة على مضيق البوسفور، وبحر مرمرة تشهد زحفا كبيرا من السياح الأجانب ومن زائري إسطنبول ومن السكان المحليين، للاستمتاع بشمس الصيف والأجواء الجميلة. منطقة "أورطه كوي" (تعني القرية الوسطى) هي عين إسطنبول على البوسفور، تقع في الشطر الأوروبي من المدينة، وتطل على المضيق والجانب الآسيوي، ومنها يمكن رؤية الجسر المعلق الأول المعروف بجسر "شهداء 15 تموز" (كان يسمى جسر البوسفور قبل محاولة الانقلاب الفاشلة صيف 2016). ( Muhammed Yusuf - وكالة الأناضول )

إسطنبول "تنتعش" سياحيا.. والبوسفور أيقونة المدينة الساحرة
Fotoğraf: Muhammed Yusuf

تشهد سواحل مدينة إسطنبول إقبالا كبيرا من الزوار، في مشهد يعكس انطلاقة قوية للموسم السياحي بعد نجاح إجراءات مكافحة فيروس كورونا. ومع عودة حركة الطيران إلى طبيعتها تدريجيا، وتصاعد حملات التلقيح في تركيا التي قاربت 43 مليون شخص تلقوا الجرعة الأولى أو الثانية، ينتظر ازدياد حركة السياحة في الأيام المقبلة. سواحل إسطنبول المطلة على مضيق البوسفور، وبحر مرمرة تشهد زحفا كبيرا من السياح الأجانب ومن زائري إسطنبول ومن السكان المحليين، للاستمتاع بشمس الصيف والأجواء الجميلة. منطقة "أورطه كوي" (تعني القرية الوسطى) هي عين إسطنبول على البوسفور، تقع في الشطر الأوروبي من المدينة، وتطل على المضيق والجانب الآسيوي، ومنها يمكن رؤية الجسر المعلق الأول المعروف بجسر "شهداء 15 تموز" (كان يسمى جسر البوسفور قبل محاولة الانقلاب الفاشلة صيف 2016). ( Muhammed Yusuf - وكالة الأناضول )

إسطنبول "تنتعش" سياحيا.. والبوسفور أيقونة المدينة الساحرة
Fotoğraf: Muhammed Yusuf

تشهد سواحل مدينة إسطنبول إقبالا كبيرا من الزوار، في مشهد يعكس انطلاقة قوية للموسم السياحي بعد نجاح إجراءات مكافحة فيروس كورونا. ومع عودة حركة الطيران إلى طبيعتها تدريجيا، وتصاعد حملات التلقيح في تركيا التي قاربت 43 مليون شخص تلقوا الجرعة الأولى أو الثانية، ينتظر ازدياد حركة السياحة في الأيام المقبلة. سواحل إسطنبول المطلة على مضيق البوسفور، وبحر مرمرة تشهد زحفا كبيرا من السياح الأجانب ومن زائري إسطنبول ومن السكان المحليين، للاستمتاع بشمس الصيف والأجواء الجميلة. منطقة "أورطه كوي" (تعني القرية الوسطى) هي عين إسطنبول على البوسفور، تقع في الشطر الأوروبي من المدينة، وتطل على المضيق والجانب الآسيوي، ومنها يمكن رؤية الجسر المعلق الأول المعروف بجسر "شهداء 15 تموز" (كان يسمى جسر البوسفور قبل محاولة الانقلاب الفاشلة صيف 2016). ( Muhammed Yusuf - وكالة الأناضول )

إسطنبول "تنتعش" سياحيا.. والبوسفور أيقونة المدينة الساحرة
Fotoğraf: Muhammed Yusuf

تشهد سواحل مدينة إسطنبول إقبالا كبيرا من الزوار، في مشهد يعكس انطلاقة قوية للموسم السياحي بعد نجاح إجراءات مكافحة فيروس كورونا. ومع عودة حركة الطيران إلى طبيعتها تدريجيا، وتصاعد حملات التلقيح في تركيا التي قاربت 43 مليون شخص تلقوا الجرعة الأولى أو الثانية، ينتظر ازدياد حركة السياحة في الأيام المقبلة. سواحل إسطنبول المطلة على مضيق البوسفور، وبحر مرمرة تشهد زحفا كبيرا من السياح الأجانب ومن زائري إسطنبول ومن السكان المحليين، للاستمتاع بشمس الصيف والأجواء الجميلة. منطقة "أورطه كوي" (تعني القرية الوسطى) هي عين إسطنبول على البوسفور، تقع في الشطر الأوروبي من المدينة، وتطل على المضيق والجانب الآسيوي، ومنها يمكن رؤية الجسر المعلق الأول المعروف بجسر "شهداء 15 تموز" (كان يسمى جسر البوسفور قبل محاولة الانقلاب الفاشلة صيف 2016). ( Muhammed Yusuf - وكالة الأناضول )

إسطنبول "تنتعش" سياحيا.. والبوسفور أيقونة المدينة الساحرة
Fotoğraf: Muhammed Yusuf

تشهد سواحل مدينة إسطنبول إقبالا كبيرا من الزوار، في مشهد يعكس انطلاقة قوية للموسم السياحي بعد نجاح إجراءات مكافحة فيروس كورونا. ومع عودة حركة الطيران إلى طبيعتها تدريجيا، وتصاعد حملات التلقيح في تركيا التي قاربت 43 مليون شخص تلقوا الجرعة الأولى أو الثانية، ينتظر ازدياد حركة السياحة في الأيام المقبلة. سواحل إسطنبول المطلة على مضيق البوسفور، وبحر مرمرة تشهد زحفا كبيرا من السياح الأجانب ومن زائري إسطنبول ومن السكان المحليين، للاستمتاع بشمس الصيف والأجواء الجميلة. منطقة "أورطه كوي" (تعني القرية الوسطى) هي عين إسطنبول على البوسفور، تقع في الشطر الأوروبي من المدينة، وتطل على المضيق والجانب الآسيوي، ومنها يمكن رؤية الجسر المعلق الأول المعروف بجسر "شهداء 15 تموز" (كان يسمى جسر البوسفور قبل محاولة الانقلاب الفاشلة صيف 2016). ( Muhammed Yusuf - وكالة الأناضول )

إسطنبول "تنتعش" سياحيا.. والبوسفور أيقونة المدينة الساحرة
Fotoğraf: Muhammed Yusuf

تشهد سواحل مدينة إسطنبول إقبالا كبيرا من الزوار، في مشهد يعكس انطلاقة قوية للموسم السياحي بعد نجاح إجراءات مكافحة فيروس كورونا. ومع عودة حركة الطيران إلى طبيعتها تدريجيا، وتصاعد حملات التلقيح في تركيا التي قاربت 43 مليون شخص تلقوا الجرعة الأولى أو الثانية، ينتظر ازدياد حركة السياحة في الأيام المقبلة. سواحل إسطنبول المطلة على مضيق البوسفور، وبحر مرمرة تشهد زحفا كبيرا من السياح الأجانب ومن زائري إسطنبول ومن السكان المحليين، للاستمتاع بشمس الصيف والأجواء الجميلة. منطقة "أورطه كوي" (تعني القرية الوسطى) هي عين إسطنبول على البوسفور، تقع في الشطر الأوروبي من المدينة، وتطل على المضيق والجانب الآسيوي، ومنها يمكن رؤية الجسر المعلق الأول المعروف بجسر "شهداء 15 تموز" (كان يسمى جسر البوسفور قبل محاولة الانقلاب الفاشلة صيف 2016). ( Muhammed Yusuf - وكالة الأناضول )

إسطنبول "تنتعش" سياحيا.. والبوسفور أيقونة المدينة الساحرة
Fotoğraf: Muhammed Yusuf

تشهد سواحل مدينة إسطنبول إقبالا كبيرا من الزوار، في مشهد يعكس انطلاقة قوية للموسم السياحي بعد نجاح إجراءات مكافحة فيروس كورونا. ومع عودة حركة الطيران إلى طبيعتها تدريجيا، وتصاعد حملات التلقيح في تركيا التي قاربت 43 مليون شخص تلقوا الجرعة الأولى أو الثانية، ينتظر ازدياد حركة السياحة في الأيام المقبلة. سواحل إسطنبول المطلة على مضيق البوسفور، وبحر مرمرة تشهد زحفا كبيرا من السياح الأجانب ومن زائري إسطنبول ومن السكان المحليين، للاستمتاع بشمس الصيف والأجواء الجميلة. منطقة "أورطه كوي" (تعني القرية الوسطى) هي عين إسطنبول على البوسفور، تقع في الشطر الأوروبي من المدينة، وتطل على المضيق والجانب الآسيوي، ومنها يمكن رؤية الجسر المعلق الأول المعروف بجسر "شهداء 15 تموز" (كان يسمى جسر البوسفور قبل محاولة الانقلاب الفاشلة صيف 2016). ( Muhammed Yusuf - وكالة الأناضول )

instagram_banner

أفضل وأجمل الصور، التي التقطت من الجو والبر، لتعكس جميع مناحي الحياة في تركيا والعالم، تجدونها على حسابنا على الانستغرام. تابعونا

آخر الأخبار