
أثاث عائم، والقوارب باتت وسيلة للتنقل، والمنازل خاوية من البشر والطمأنينة، مشاهد لن تخطأها العين، في منطقة "أم دوم" شرق العاصمة السودانية الخرطوم، بعدما فرق شملها فيضان غير مسبوق بالبلاد. تحولت الحياة وفق تلك المشاهد بصورة كاملة، إلى أشبه بجزر نائية، غمرتها مياه الفيضان من الداخل والخارج يومي الأحد والإثنين، وسط منازل تفتقد البشر والطمأنينة، ومخاوف تلمع في عيون كثير من سكان المنطقة. ( Mahmoud Hjaj - وكالة الأناضول )

أثاث عائم، والقوارب باتت وسيلة للتنقل، والمنازل خاوية من البشر والطمأنينة، مشاهد لن تخطأها العين، في منطقة "أم دوم" شرق العاصمة السودانية الخرطوم، بعدما فرق شملها فيضان غير مسبوق بالبلاد. تحولت الحياة وفق تلك المشاهد بصورة كاملة، إلى أشبه بجزر نائية، غمرتها مياه الفيضان من الداخل والخارج يومي الأحد والإثنين، وسط منازل تفتقد البشر والطمأنينة، ومخاوف تلمع في عيون كثير من سكان المنطقة. ( Mahmoud Hjaj - وكالة الأناضول )

أثاث عائم، والقوارب باتت وسيلة للتنقل، والمنازل خاوية من البشر والطمأنينة، مشاهد لن تخطأها العين، في منطقة "أم دوم" شرق العاصمة السودانية الخرطوم، بعدما فرق شملها فيضان غير مسبوق بالبلاد. تحولت الحياة وفق تلك المشاهد بصورة كاملة، إلى أشبه بجزر نائية، غمرتها مياه الفيضان من الداخل والخارج يومي الأحد والإثنين، وسط منازل تفتقد البشر والطمأنينة، ومخاوف تلمع في عيون كثير من سكان المنطقة. ( Mahmoud Hjaj - وكالة الأناضول )

أثاث عائم، والقوارب باتت وسيلة للتنقل، والمنازل خاوية من البشر والطمأنينة، مشاهد لن تخطأها العين، في منطقة "أم دوم" شرق العاصمة السودانية الخرطوم، بعدما فرق شملها فيضان غير مسبوق بالبلاد. تحولت الحياة وفق تلك المشاهد بصورة كاملة، إلى أشبه بجزر نائية، غمرتها مياه الفيضان من الداخل والخارج يومي الأحد والإثنين، وسط منازل تفتقد البشر والطمأنينة، ومخاوف تلمع في عيون كثير من سكان المنطقة. ( Mahmoud Hjaj - وكالة الأناضول )

أثاث عائم، والقوارب باتت وسيلة للتنقل، والمنازل خاوية من البشر والطمأنينة، مشاهد لن تخطأها العين، في منطقة "أم دوم" شرق العاصمة السودانية الخرطوم، بعدما فرق شملها فيضان غير مسبوق بالبلاد. تحولت الحياة وفق تلك المشاهد بصورة كاملة، إلى أشبه بجزر نائية، غمرتها مياه الفيضان من الداخل والخارج يومي الأحد والإثنين، وسط منازل تفتقد البشر والطمأنينة، ومخاوف تلمع في عيون كثير من سكان المنطقة. ( Mahmoud Hjaj - وكالة الأناضول )

أثاث عائم، والقوارب باتت وسيلة للتنقل، والمنازل خاوية من البشر والطمأنينة، مشاهد لن تخطأها العين، في منطقة "أم دوم" شرق العاصمة السودانية الخرطوم، بعدما فرق شملها فيضان غير مسبوق بالبلاد. تحولت الحياة وفق تلك المشاهد بصورة كاملة، إلى أشبه بجزر نائية، غمرتها مياه الفيضان من الداخل والخارج يومي الأحد والإثنين، وسط منازل تفتقد البشر والطمأنينة، ومخاوف تلمع في عيون كثير من سكان المنطقة. ( Mahmoud Hjaj - وكالة الأناضول )

أثاث عائم، والقوارب باتت وسيلة للتنقل، والمنازل خاوية من البشر والطمأنينة، مشاهد لن تخطأها العين، في منطقة "أم دوم" شرق العاصمة السودانية الخرطوم، بعدما فرق شملها فيضان غير مسبوق بالبلاد. تحولت الحياة وفق تلك المشاهد بصورة كاملة، إلى أشبه بجزر نائية، غمرتها مياه الفيضان من الداخل والخارج يومي الأحد والإثنين، وسط منازل تفتقد البشر والطمأنينة، ومخاوف تلمع في عيون كثير من سكان المنطقة. ( Mahmoud Hjaj - وكالة الأناضول )

أثاث عائم، والقوارب باتت وسيلة للتنقل، والمنازل خاوية من البشر والطمأنينة، مشاهد لن تخطأها العين، في منطقة "أم دوم" شرق العاصمة السودانية الخرطوم، بعدما فرق شملها فيضان غير مسبوق بالبلاد. تحولت الحياة وفق تلك المشاهد بصورة كاملة، إلى أشبه بجزر نائية، غمرتها مياه الفيضان من الداخل والخارج يومي الأحد والإثنين، وسط منازل تفتقد البشر والطمأنينة، ومخاوف تلمع في عيون كثير من سكان المنطقة. ( Mahmoud Hjaj - وكالة الأناضول )

أثاث عائم، والقوارب باتت وسيلة للتنقل، والمنازل خاوية من البشر والطمأنينة، مشاهد لن تخطأها العين، في منطقة "أم دوم" شرق العاصمة السودانية الخرطوم، بعدما فرق شملها فيضان غير مسبوق بالبلاد. تحولت الحياة وفق تلك المشاهد بصورة كاملة، إلى أشبه بجزر نائية، غمرتها مياه الفيضان من الداخل والخارج يومي الأحد والإثنين، وسط منازل تفتقد البشر والطمأنينة، ومخاوف تلمع في عيون كثير من سكان المنطقة. ( Mahmoud Hjaj - وكالة الأناضول )

أثاث عائم، والقوارب باتت وسيلة للتنقل، والمنازل خاوية من البشر والطمأنينة، مشاهد لن تخطأها العين، في منطقة "أم دوم" شرق العاصمة السودانية الخرطوم، بعدما فرق شملها فيضان غير مسبوق بالبلاد. تحولت الحياة وفق تلك المشاهد بصورة كاملة، إلى أشبه بجزر نائية، غمرتها مياه الفيضان من الداخل والخارج يومي الأحد والإثنين، وسط منازل تفتقد البشر والطمأنينة، ومخاوف تلمع في عيون كثير من سكان المنطقة. ( Mahmoud Hjaj - وكالة الأناضول )

أثاث عائم، والقوارب باتت وسيلة للتنقل، والمنازل خاوية من البشر والطمأنينة، مشاهد لن تخطأها العين، في منطقة "أم دوم" شرق العاصمة السودانية الخرطوم، بعدما فرق شملها فيضان غير مسبوق بالبلاد. تحولت الحياة وفق تلك المشاهد بصورة كاملة، إلى أشبه بجزر نائية، غمرتها مياه الفيضان من الداخل والخارج يومي الأحد والإثنين، وسط منازل تفتقد البشر والطمأنينة، ومخاوف تلمع في عيون كثير من سكان المنطقة. ( Mahmoud Hjaj - وكالة الأناضول )

أثاث عائم، والقوارب باتت وسيلة للتنقل، والمنازل خاوية من البشر والطمأنينة، مشاهد لن تخطأها العين، في منطقة "أم دوم" شرق العاصمة السودانية الخرطوم، بعدما فرق شملها فيضان غير مسبوق بالبلاد. تحولت الحياة وفق تلك المشاهد بصورة كاملة، إلى أشبه بجزر نائية، غمرتها مياه الفيضان من الداخل والخارج يومي الأحد والإثنين، وسط منازل تفتقد البشر والطمأنينة، ومخاوف تلمع في عيون كثير من سكان المنطقة. ( Mahmoud Hjaj - وكالة الأناضول )

أثاث عائم، والقوارب باتت وسيلة للتنقل، والمنازل خاوية من البشر والطمأنينة، مشاهد لن تخطأها العين، في منطقة "أم دوم" شرق العاصمة السودانية الخرطوم، بعدما فرق شملها فيضان غير مسبوق بالبلاد. تحولت الحياة وفق تلك المشاهد بصورة كاملة، إلى أشبه بجزر نائية، غمرتها مياه الفيضان من الداخل والخارج يومي الأحد والإثنين، وسط منازل تفتقد البشر والطمأنينة، ومخاوف تلمع في عيون كثير من سكان المنطقة. ( Mahmoud Hjaj - وكالة الأناضول )

أثاث عائم، والقوارب باتت وسيلة للتنقل، والمنازل خاوية من البشر والطمأنينة، مشاهد لن تخطأها العين، في منطقة "أم دوم" شرق العاصمة السودانية الخرطوم، بعدما فرق شملها فيضان غير مسبوق بالبلاد. تحولت الحياة وفق تلك المشاهد بصورة كاملة، إلى أشبه بجزر نائية، غمرتها مياه الفيضان من الداخل والخارج يومي الأحد والإثنين، وسط منازل تفتقد البشر والطمأنينة، ومخاوف تلمع في عيون كثير من سكان المنطقة. ( Mahmoud Hjaj - وكالة الأناضول )

أثاث عائم، والقوارب باتت وسيلة للتنقل، والمنازل خاوية من البشر والطمأنينة، مشاهد لن تخطأها العين، في منطقة "أم دوم" شرق العاصمة السودانية الخرطوم، بعدما فرق شملها فيضان غير مسبوق بالبلاد. تحولت الحياة وفق تلك المشاهد بصورة كاملة، إلى أشبه بجزر نائية، غمرتها مياه الفيضان من الداخل والخارج يومي الأحد والإثنين، وسط منازل تفتقد البشر والطمأنينة، ومخاوف تلمع في عيون كثير من سكان المنطقة. ( Mahmoud Hjaj - وكالة الأناضول )

أثاث عائم، والقوارب باتت وسيلة للتنقل، والمنازل خاوية من البشر والطمأنينة، مشاهد لن تخطأها العين، في منطقة "أم دوم" شرق العاصمة السودانية الخرطوم، بعدما فرق شملها فيضان غير مسبوق بالبلاد. تحولت الحياة وفق تلك المشاهد بصورة كاملة، إلى أشبه بجزر نائية، غمرتها مياه الفيضان من الداخل والخارج يومي الأحد والإثنين، وسط منازل تفتقد البشر والطمأنينة، ومخاوف تلمع في عيون كثير من سكان المنطقة. ( Mahmoud Hjaj - وكالة الأناضول )

أثاث عائم، والقوارب باتت وسيلة للتنقل، والمنازل خاوية من البشر والطمأنينة، مشاهد لن تخطأها العين، في منطقة "أم دوم" شرق العاصمة السودانية الخرطوم، بعدما فرق شملها فيضان غير مسبوق بالبلاد. تحولت الحياة وفق تلك المشاهد بصورة كاملة، إلى أشبه بجزر نائية، غمرتها مياه الفيضان من الداخل والخارج يومي الأحد والإثنين، وسط منازل تفتقد البشر والطمأنينة، ومخاوف تلمع في عيون كثير من سكان المنطقة. ( Mahmoud Hjaj - وكالة الأناضول )

أثاث عائم، والقوارب باتت وسيلة للتنقل، والمنازل خاوية من البشر والطمأنينة، مشاهد لن تخطأها العين، في منطقة "أم دوم" شرق العاصمة السودانية الخرطوم، بعدما فرق شملها فيضان غير مسبوق بالبلاد. تحولت الحياة وفق تلك المشاهد بصورة كاملة، إلى أشبه بجزر نائية، غمرتها مياه الفيضان من الداخل والخارج يومي الأحد والإثنين، وسط منازل تفتقد البشر والطمأنينة، ومخاوف تلمع في عيون كثير من سكان المنطقة. ( Mahmoud Hjaj - وكالة الأناضول )

أثاث عائم، والقوارب باتت وسيلة للتنقل، والمنازل خاوية من البشر والطمأنينة، مشاهد لن تخطأها العين، في منطقة "أم دوم" شرق العاصمة السودانية الخرطوم، بعدما فرق شملها فيضان غير مسبوق بالبلاد. تحولت الحياة وفق تلك المشاهد بصورة كاملة، إلى أشبه بجزر نائية، غمرتها مياه الفيضان من الداخل والخارج يومي الأحد والإثنين، وسط منازل تفتقد البشر والطمأنينة، ومخاوف تلمع في عيون كثير من سكان المنطقة. ( Mahmoud Hjaj - وكالة الأناضول )

أثاث عائم، والقوارب باتت وسيلة للتنقل، والمنازل خاوية من البشر والطمأنينة، مشاهد لن تخطأها العين، في منطقة "أم دوم" شرق العاصمة السودانية الخرطوم، بعدما فرق شملها فيضان غير مسبوق بالبلاد. تحولت الحياة وفق تلك المشاهد بصورة كاملة، إلى أشبه بجزر نائية، غمرتها مياه الفيضان من الداخل والخارج يومي الأحد والإثنين، وسط منازل تفتقد البشر والطمأنينة، ومخاوف تلمع في عيون كثير من سكان المنطقة. ( Mahmoud Hjaj - وكالة الأناضول )

أثاث عائم، والقوارب باتت وسيلة للتنقل، والمنازل خاوية من البشر والطمأنينة، مشاهد لن تخطأها العين، في منطقة "أم دوم" شرق العاصمة السودانية الخرطوم، بعدما فرق شملها فيضان غير مسبوق بالبلاد. تحولت الحياة وفق تلك المشاهد بصورة كاملة، إلى أشبه بجزر نائية، غمرتها مياه الفيضان من الداخل والخارج يومي الأحد والإثنين، وسط منازل تفتقد البشر والطمأنينة، ومخاوف تلمع في عيون كثير من سكان المنطقة. ( Mahmoud Hjaj - وكالة الأناضول )

أثاث عائم، والقوارب باتت وسيلة للتنقل، والمنازل خاوية من البشر والطمأنينة، مشاهد لن تخطأها العين، في منطقة "أم دوم" شرق العاصمة السودانية الخرطوم، بعدما فرق شملها فيضان غير مسبوق بالبلاد. تحولت الحياة وفق تلك المشاهد بصورة كاملة، إلى أشبه بجزر نائية، غمرتها مياه الفيضان من الداخل والخارج يومي الأحد والإثنين، وسط منازل تفتقد البشر والطمأنينة، ومخاوف تلمع في عيون كثير من سكان المنطقة. ( Mahmoud Hjaj - وكالة الأناضول )

أثاث عائم، والقوارب باتت وسيلة للتنقل، والمنازل خاوية من البشر والطمأنينة، مشاهد لن تخطأها العين، في منطقة "أم دوم" شرق العاصمة السودانية الخرطوم، بعدما فرق شملها فيضان غير مسبوق بالبلاد. تحولت الحياة وفق تلك المشاهد بصورة كاملة، إلى أشبه بجزر نائية، غمرتها مياه الفيضان من الداخل والخارج يومي الأحد والإثنين، وسط منازل تفتقد البشر والطمأنينة، ومخاوف تلمع في عيون كثير من سكان المنطقة. ( Mahmoud Hjaj - وكالة الأناضول )

أثاث عائم، والقوارب باتت وسيلة للتنقل، والمنازل خاوية من البشر والطمأنينة، مشاهد لن تخطأها العين، في منطقة "أم دوم" شرق العاصمة السودانية الخرطوم، بعدما فرق شملها فيضان غير مسبوق بالبلاد. تحولت الحياة وفق تلك المشاهد بصورة كاملة، إلى أشبه بجزر نائية، غمرتها مياه الفيضان من الداخل والخارج يومي الأحد والإثنين، وسط منازل تفتقد البشر والطمأنينة، ومخاوف تلمع في عيون كثير من سكان المنطقة. ( Mahmoud Hjaj - وكالة الأناضول )

أثاث عائم، والقوارب باتت وسيلة للتنقل، والمنازل خاوية من البشر والطمأنينة، مشاهد لن تخطأها العين، في منطقة "أم دوم" شرق العاصمة السودانية الخرطوم، بعدما فرق شملها فيضان غير مسبوق بالبلاد. تحولت الحياة وفق تلك المشاهد بصورة كاملة، إلى أشبه بجزر نائية، غمرتها مياه الفيضان من الداخل والخارج يومي الأحد والإثنين، وسط منازل تفتقد البشر والطمأنينة، ومخاوف تلمع في عيون كثير من سكان المنطقة. ( Mahmoud Hjaj - وكالة الأناضول )

أثاث عائم، والقوارب باتت وسيلة للتنقل، والمنازل خاوية من البشر والطمأنينة، مشاهد لن تخطأها العين، في منطقة "أم دوم" شرق العاصمة السودانية الخرطوم، بعدما فرق شملها فيضان غير مسبوق بالبلاد. تحولت الحياة وفق تلك المشاهد بصورة كاملة، إلى أشبه بجزر نائية، غمرتها مياه الفيضان من الداخل والخارج يومي الأحد والإثنين، وسط منازل تفتقد البشر والطمأنينة، ومخاوف تلمع في عيون كثير من سكان المنطقة. ( Mahmoud Hjaj - وكالة الأناضول )

أثاث عائم، والقوارب باتت وسيلة للتنقل، والمنازل خاوية من البشر والطمأنينة، مشاهد لن تخطأها العين، في منطقة "أم دوم" شرق العاصمة السودانية الخرطوم، بعدما فرق شملها فيضان غير مسبوق بالبلاد. تحولت الحياة وفق تلك المشاهد بصورة كاملة، إلى أشبه بجزر نائية، غمرتها مياه الفيضان من الداخل والخارج يومي الأحد والإثنين، وسط منازل تفتقد البشر والطمأنينة، ومخاوف تلمع في عيون كثير من سكان المنطقة. ( Mahmoud Hjaj - وكالة الأناضول )

أثاث عائم، والقوارب باتت وسيلة للتنقل، والمنازل خاوية من البشر والطمأنينة، مشاهد لن تخطأها العين، في منطقة "أم دوم" شرق العاصمة السودانية الخرطوم، بعدما فرق شملها فيضان غير مسبوق بالبلاد. تحولت الحياة وفق تلك المشاهد بصورة كاملة، إلى أشبه بجزر نائية، غمرتها مياه الفيضان من الداخل والخارج يومي الأحد والإثنين، وسط منازل تفتقد البشر والطمأنينة، ومخاوف تلمع في عيون كثير من سكان المنطقة. ( Mahmoud Hjaj - وكالة الأناضول )

أثاث عائم، والقوارب باتت وسيلة للتنقل، والمنازل خاوية من البشر والطمأنينة، مشاهد لن تخطأها العين، في منطقة "أم دوم" شرق العاصمة السودانية الخرطوم، بعدما فرق شملها فيضان غير مسبوق بالبلاد. تحولت الحياة وفق تلك المشاهد بصورة كاملة، إلى أشبه بجزر نائية، غمرتها مياه الفيضان من الداخل والخارج يومي الأحد والإثنين، وسط منازل تفتقد البشر والطمأنينة، ومخاوف تلمع في عيون كثير من سكان المنطقة. ( Mahmoud Hjaj - وكالة الأناضول )

أثاث عائم، والقوارب باتت وسيلة للتنقل، والمنازل خاوية من البشر والطمأنينة، مشاهد لن تخطأها العين، في منطقة "أم دوم" شرق العاصمة السودانية الخرطوم، بعدما فرق شملها فيضان غير مسبوق بالبلاد. تحولت الحياة وفق تلك المشاهد بصورة كاملة، إلى أشبه بجزر نائية، غمرتها مياه الفيضان من الداخل والخارج يومي الأحد والإثنين، وسط منازل تفتقد البشر والطمأنينة، ومخاوف تلمع في عيون كثير من سكان المنطقة. ( Mahmoud Hjaj - وكالة الأناضول )

أثاث عائم، والقوارب باتت وسيلة للتنقل، والمنازل خاوية من البشر والطمأنينة، مشاهد لن تخطأها العين، في منطقة "أم دوم" شرق العاصمة السودانية الخرطوم، بعدما فرق شملها فيضان غير مسبوق بالبلاد. تحولت الحياة وفق تلك المشاهد بصورة كاملة، إلى أشبه بجزر نائية، غمرتها مياه الفيضان من الداخل والخارج يومي الأحد والإثنين، وسط منازل تفتقد البشر والطمأنينة، ومخاوف تلمع في عيون كثير من سكان المنطقة. ( Mahmoud Hjaj - وكالة الأناضول )

أثاث عائم، والقوارب باتت وسيلة للتنقل، والمنازل خاوية من البشر والطمأنينة، مشاهد لن تخطأها العين، في منطقة "أم دوم" شرق العاصمة السودانية الخرطوم، بعدما فرق شملها فيضان غير مسبوق بالبلاد. تحولت الحياة وفق تلك المشاهد بصورة كاملة، إلى أشبه بجزر نائية، غمرتها مياه الفيضان من الداخل والخارج يومي الأحد والإثنين، وسط منازل تفتقد البشر والطمأنينة، ومخاوف تلمع في عيون كثير من سكان المنطقة. ( Mahmoud Hjaj - وكالة الأناضول )

أثاث عائم، والقوارب باتت وسيلة للتنقل، والمنازل خاوية من البشر والطمأنينة، مشاهد لن تخطأها العين، في منطقة "أم دوم" شرق العاصمة السودانية الخرطوم، بعدما فرق شملها فيضان غير مسبوق بالبلاد. تحولت الحياة وفق تلك المشاهد بصورة كاملة، إلى أشبه بجزر نائية، غمرتها مياه الفيضان من الداخل والخارج يومي الأحد والإثنين، وسط منازل تفتقد البشر والطمأنينة، ومخاوف تلمع في عيون كثير من سكان المنطقة. ( Mahmoud Hjaj - وكالة الأناضول )

أثاث عائم، والقوارب باتت وسيلة للتنقل، والمنازل خاوية من البشر والطمأنينة، مشاهد لن تخطأها العين، في منطقة "أم دوم" شرق العاصمة السودانية الخرطوم، بعدما فرق شملها فيضان غير مسبوق بالبلاد. تحولت الحياة وفق تلك المشاهد بصورة كاملة، إلى أشبه بجزر نائية، غمرتها مياه الفيضان من الداخل والخارج يومي الأحد والإثنين، وسط منازل تفتقد البشر والطمأنينة، ومخاوف تلمع في عيون كثير من سكان المنطقة. ( Mahmoud Hjaj - وكالة الأناضول )

أثاث عائم، والقوارب باتت وسيلة للتنقل، والمنازل خاوية من البشر والطمأنينة، مشاهد لن تخطأها العين، في منطقة "أم دوم" شرق العاصمة السودانية الخرطوم، بعدما فرق شملها فيضان غير مسبوق بالبلاد. تحولت الحياة وفق تلك المشاهد بصورة كاملة، إلى أشبه بجزر نائية، غمرتها مياه الفيضان من الداخل والخارج يومي الأحد والإثنين، وسط منازل تفتقد البشر والطمأنينة، ومخاوف تلمع في عيون كثير من سكان المنطقة. ( Mahmoud Hjaj - وكالة الأناضول )