قطار "الباي" من ضواحي العاصمة تونس إلى جبال الثالجة في الجنوب
23.02.2015

إلى بداية القرن العشرين يعود تاريخ القطار السياحي (الجرذون الأحمر)، وكان هدية من الدولة الفرنسية عام 1945 لـ"باي" تونس الأمين باي (1943 الى 1957)، كما يقول طارق الديناري، المسؤول عن الحجوزات على متن القطار لوكالة الأناضول. و"الباي" كان ممثل الدولة العثمانية في تونس، قبل أن يستقل عنها. وقطار الجرذون (السحلية) كان مخصصا في ما مضى لتنقلات "الباي" وحاشيته من وسط العاصمة تونس إلى ضواحيها. ويتكون قطار الجرذون من أربع عربات للمسافرين وعربتين للأمتعة، وما يفسد جمالية هذا القطار حاليا، هو القاطرة التي تجره، حيث إنها مصنعة حديثا مقارنة بتاريخ صنع القطار عام 1911، إذ تعذر إصلاح القاطرة القديمة. (Amine Landoulsi - Anadolu Ajansı)

قطار "الباي" من ضواحي العاصمة تونس إلى جبال الثالجة في الجنوب
Fotoğraf: Amine Landoulsi

إلى بداية القرن العشرين يعود تاريخ القطار السياحي (الجرذون الأحمر)، وكان هدية من الدولة الفرنسية عام 1945 لـ"باي" تونس الأمين باي (1943 الى 1957)، كما يقول طارق الديناري، المسؤول عن الحجوزات على متن القطار لوكالة الأناضول. و"الباي" كان ممثل الدولة العثمانية في تونس، قبل أن يستقل عنها. وقطار الجرذون (السحلية) كان مخصصا في ما مضى لتنقلات "الباي" وحاشيته من وسط العاصمة تونس إلى ضواحيها. ويتكون قطار الجرذون من أربع عربات للمسافرين وعربتين للأمتعة، وما يفسد جمالية هذا القطار حاليا، هو القاطرة التي تجره، حيث إنها مصنعة حديثا مقارنة بتاريخ صنع القطار عام 1911، إذ تعذر إصلاح القاطرة القديمة. (Amine Landoulsi - Anadolu Ajansı)

قطار "الباي" من ضواحي العاصمة تونس إلى جبال الثالجة في الجنوب
Fotoğraf: Amine Landoulsi

إلى بداية القرن العشرين يعود تاريخ القطار السياحي (الجرذون الأحمر)، وكان هدية من الدولة الفرنسية عام 1945 لـ"باي" تونس الأمين باي (1943 الى 1957)، كما يقول طارق الديناري، المسؤول عن الحجوزات على متن القطار لوكالة الأناضول. و"الباي" كان ممثل الدولة العثمانية في تونس، قبل أن يستقل عنها. وقطار الجرذون (السحلية) كان مخصصا في ما مضى لتنقلات "الباي" وحاشيته من وسط العاصمة تونس إلى ضواحيها. ويتكون قطار الجرذون من أربع عربات للمسافرين وعربتين للأمتعة، وما يفسد جمالية هذا القطار حاليا، هو القاطرة التي تجره، حيث إنها مصنعة حديثا مقارنة بتاريخ صنع القطار عام 1911، إذ تعذر إصلاح القاطرة القديمة. (Amine Landoulsi - Anadolu Ajansı)

قطار "الباي" من ضواحي العاصمة تونس إلى جبال الثالجة في الجنوب
Fotoğraf: Amine Landoulsi

إلى بداية القرن العشرين يعود تاريخ القطار السياحي (الجرذون الأحمر)، وكان هدية من الدولة الفرنسية عام 1945 لـ"باي" تونس الأمين باي (1943 الى 1957)، كما يقول طارق الديناري، المسؤول عن الحجوزات على متن القطار لوكالة الأناضول. و"الباي" كان ممثل الدولة العثمانية في تونس، قبل أن يستقل عنها. وقطار الجرذون (السحلية) كان مخصصا في ما مضى لتنقلات "الباي" وحاشيته من وسط العاصمة تونس إلى ضواحيها. ويتكون قطار الجرذون من أربع عربات للمسافرين وعربتين للأمتعة، وما يفسد جمالية هذا القطار حاليا، هو القاطرة التي تجره، حيث إنها مصنعة حديثا مقارنة بتاريخ صنع القطار عام 1911، إذ تعذر إصلاح القاطرة القديمة. (Amine Landoulsi - Anadolu Ajansı)

قطار "الباي" من ضواحي العاصمة تونس إلى جبال الثالجة في الجنوب
Fotoğraf: Amine Landoulsi

إلى بداية القرن العشرين يعود تاريخ القطار السياحي (الجرذون الأحمر)، وكان هدية من الدولة الفرنسية عام 1945 لـ"باي" تونس الأمين باي (1943 الى 1957)، كما يقول طارق الديناري، المسؤول عن الحجوزات على متن القطار لوكالة الأناضول. و"الباي" كان ممثل الدولة العثمانية في تونس، قبل أن يستقل عنها. وقطار الجرذون (السحلية) كان مخصصا في ما مضى لتنقلات "الباي" وحاشيته من وسط العاصمة تونس إلى ضواحيها. ويتكون قطار الجرذون من أربع عربات للمسافرين وعربتين للأمتعة، وما يفسد جمالية هذا القطار حاليا، هو القاطرة التي تجره، حيث إنها مصنعة حديثا مقارنة بتاريخ صنع القطار عام 1911، إذ تعذر إصلاح القاطرة القديمة. (Amine Landoulsi - Anadolu Ajansı)

قطار "الباي" من ضواحي العاصمة تونس إلى جبال الثالجة في الجنوب
Fotoğraf: Amine Landoulsi

إلى بداية القرن العشرين يعود تاريخ القطار السياحي (الجرذون الأحمر)، وكان هدية من الدولة الفرنسية عام 1945 لـ"باي" تونس الأمين باي (1943 الى 1957)، كما يقول طارق الديناري، المسؤول عن الحجوزات على متن القطار لوكالة الأناضول. و"الباي" كان ممثل الدولة العثمانية في تونس، قبل أن يستقل عنها. وقطار الجرذون (السحلية) كان مخصصا في ما مضى لتنقلات "الباي" وحاشيته من وسط العاصمة تونس إلى ضواحيها. ويتكون قطار الجرذون من أربع عربات للمسافرين وعربتين للأمتعة، وما يفسد جمالية هذا القطار حاليا، هو القاطرة التي تجره، حيث إنها مصنعة حديثا مقارنة بتاريخ صنع القطار عام 1911، إذ تعذر إصلاح القاطرة القديمة. (Amine Landoulsi - Anadolu Ajansı)

قطار "الباي" من ضواحي العاصمة تونس إلى جبال الثالجة في الجنوب
Fotoğraf: Amine Landoulsi

إلى بداية القرن العشرين يعود تاريخ القطار السياحي (الجرذون الأحمر)، وكان هدية من الدولة الفرنسية عام 1945 لـ"باي" تونس الأمين باي (1943 الى 1957)، كما يقول طارق الديناري، المسؤول عن الحجوزات على متن القطار لوكالة الأناضول. و"الباي" كان ممثل الدولة العثمانية في تونس، قبل أن يستقل عنها. وقطار الجرذون (السحلية) كان مخصصا في ما مضى لتنقلات "الباي" وحاشيته من وسط العاصمة تونس إلى ضواحيها. ويتكون قطار الجرذون من أربع عربات للمسافرين وعربتين للأمتعة، وما يفسد جمالية هذا القطار حاليا، هو القاطرة التي تجره، حيث إنها مصنعة حديثا مقارنة بتاريخ صنع القطار عام 1911، إذ تعذر إصلاح القاطرة القديمة. (Amine Landoulsi - Anadolu Ajansı)

قطار "الباي" من ضواحي العاصمة تونس إلى جبال الثالجة في الجنوب
Fotoğraf: Amine Landoulsi

إلى بداية القرن العشرين يعود تاريخ القطار السياحي (الجرذون الأحمر)، وكان هدية من الدولة الفرنسية عام 1945 لـ"باي" تونس الأمين باي (1943 الى 1957)، كما يقول طارق الديناري، المسؤول عن الحجوزات على متن القطار لوكالة الأناضول. و"الباي" كان ممثل الدولة العثمانية في تونس، قبل أن يستقل عنها. وقطار الجرذون (السحلية) كان مخصصا في ما مضى لتنقلات "الباي" وحاشيته من وسط العاصمة تونس إلى ضواحيها. ويتكون قطار الجرذون من أربع عربات للمسافرين وعربتين للأمتعة، وما يفسد جمالية هذا القطار حاليا، هو القاطرة التي تجره، حيث إنها مصنعة حديثا مقارنة بتاريخ صنع القطار عام 1911، إذ تعذر إصلاح القاطرة القديمة. (Amine Landoulsi - Anadolu Ajansı)

instagram_banner

Des photos accrocheuses de tous les horizons de la Turquie et du monde sur notre compte Instagram. Suivez-nous sur instagram.

Plus récent