مع اعتدال درجات الحرارة بحلول فصل الخريف، وبدء تفتح الورود السوداء النادرة، تشهد بلدة "هلفتي" بولاية شانلي أورفة جنوبي تركيا إقبالًا كبيرًا من السياح المحليين والأجانب. و"هلفتي"، التي أدرجت عام 2013 ضمن قائمة المدن العالمية الهادئة أو البطيئة (في التطور العمراني)، التي تشرف على تصنيفها شبكة "سيتا سلو" الدولية، تتمتع بجمالها الذي يبعث السكينة والطمأنينة لزوارها، حيث يقبع قسم من منازلها تحت المياه بسبب السد. ( Halil Fidan - Anadolu Ajansı )
مع اعتدال درجات الحرارة بحلول فصل الخريف، وبدء تفتح الورود السوداء النادرة، تشهد بلدة "هلفتي" بولاية شانلي أورفة جنوبي تركيا إقبالًا كبيرًا من السياح المحليين والأجانب. و"هلفتي"، التي أدرجت عام 2013 ضمن قائمة المدن العالمية الهادئة أو البطيئة (في التطور العمراني)، التي تشرف على تصنيفها شبكة "سيتا سلو" الدولية، تتمتع بجمالها الذي يبعث السكينة والطمأنينة لزوارها، حيث يقبع قسم من منازلها تحت المياه بسبب السد. ( Halil Fidan - Anadolu Ajansı )
مع اعتدال درجات الحرارة بحلول فصل الخريف، وبدء تفتح الورود السوداء النادرة، تشهد بلدة "هلفتي" بولاية شانلي أورفة جنوبي تركيا إقبالًا كبيرًا من السياح المحليين والأجانب. و"هلفتي"، التي أدرجت عام 2013 ضمن قائمة المدن العالمية الهادئة أو البطيئة (في التطور العمراني)، التي تشرف على تصنيفها شبكة "سيتا سلو" الدولية، تتمتع بجمالها الذي يبعث السكينة والطمأنينة لزوارها، حيث يقبع قسم من منازلها تحت المياه بسبب السد. ( Halil Fidan - Anadolu Ajansı )
مع اعتدال درجات الحرارة بحلول فصل الخريف، وبدء تفتح الورود السوداء النادرة، تشهد بلدة "هلفتي" بولاية شانلي أورفة جنوبي تركيا إقبالًا كبيرًا من السياح المحليين والأجانب. و"هلفتي"، التي أدرجت عام 2013 ضمن قائمة المدن العالمية الهادئة أو البطيئة (في التطور العمراني)، التي تشرف على تصنيفها شبكة "سيتا سلو" الدولية، تتمتع بجمالها الذي يبعث السكينة والطمأنينة لزوارها، حيث يقبع قسم من منازلها تحت المياه بسبب السد. ( Halil Fidan - Anadolu Ajansı )
مع اعتدال درجات الحرارة بحلول فصل الخريف، وبدء تفتح الورود السوداء النادرة، تشهد بلدة "هلفتي" بولاية شانلي أورفة جنوبي تركيا إقبالًا كبيرًا من السياح المحليين والأجانب. و"هلفتي"، التي أدرجت عام 2013 ضمن قائمة المدن العالمية الهادئة أو البطيئة (في التطور العمراني)، التي تشرف على تصنيفها شبكة "سيتا سلو" الدولية، تتمتع بجمالها الذي يبعث السكينة والطمأنينة لزوارها، حيث يقبع قسم من منازلها تحت المياه بسبب السد. ( Halil Fidan - Anadolu Ajansı )
مع اعتدال درجات الحرارة بحلول فصل الخريف، وبدء تفتح الورود السوداء النادرة، تشهد بلدة "هلفتي" بولاية شانلي أورفة جنوبي تركيا إقبالًا كبيرًا من السياح المحليين والأجانب. و"هلفتي"، التي أدرجت عام 2013 ضمن قائمة المدن العالمية الهادئة أو البطيئة (في التطور العمراني)، التي تشرف على تصنيفها شبكة "سيتا سلو" الدولية، تتمتع بجمالها الذي يبعث السكينة والطمأنينة لزوارها، حيث يقبع قسم من منازلها تحت المياه بسبب السد. ( Halil Fidan - Anadolu Ajansı )
مع اعتدال درجات الحرارة بحلول فصل الخريف، وبدء تفتح الورود السوداء النادرة، تشهد بلدة "هلفتي" بولاية شانلي أورفة جنوبي تركيا إقبالًا كبيرًا من السياح المحليين والأجانب. و"هلفتي"، التي أدرجت عام 2013 ضمن قائمة المدن العالمية الهادئة أو البطيئة (في التطور العمراني)، التي تشرف على تصنيفها شبكة "سيتا سلو" الدولية، تتمتع بجمالها الذي يبعث السكينة والطمأنينة لزوارها، حيث يقبع قسم من منازلها تحت المياه بسبب السد. ( Halil Fidan - Anadolu Ajansı )
مع اعتدال درجات الحرارة بحلول فصل الخريف، وبدء تفتح الورود السوداء النادرة، تشهد بلدة "هلفتي" بولاية شانلي أورفة جنوبي تركيا إقبالًا كبيرًا من السياح المحليين والأجانب. و"هلفتي"، التي أدرجت عام 2013 ضمن قائمة المدن العالمية الهادئة أو البطيئة (في التطور العمراني)، التي تشرف على تصنيفها شبكة "سيتا سلو" الدولية، تتمتع بجمالها الذي يبعث السكينة والطمأنينة لزوارها، حيث يقبع قسم من منازلها تحت المياه بسبب السد. ( Halil Fidan - Anadolu Ajansı )
مع اعتدال درجات الحرارة بحلول فصل الخريف، وبدء تفتح الورود السوداء النادرة، تشهد بلدة "هلفتي" بولاية شانلي أورفة جنوبي تركيا إقبالًا كبيرًا من السياح المحليين والأجانب. و"هلفتي"، التي أدرجت عام 2013 ضمن قائمة المدن العالمية الهادئة أو البطيئة (في التطور العمراني)، التي تشرف على تصنيفها شبكة "سيتا سلو" الدولية، تتمتع بجمالها الذي يبعث السكينة والطمأنينة لزوارها، حيث يقبع قسم من منازلها تحت المياه بسبب السد. ( Halil Fidan - Anadolu Ajansı )