نازحو سوريا يستقبلون العيد تحت وطأة الفقر وسياط الغلاء
23.05.2020

يستعد مئات الآلاف من النازحين السوريين، لاستقبال عيد الفطر بعيداً عن ديارهم التي غادروها هرباً من قصف النظام السوري وحلفائه. ويقبل العيد على النازحين وهم بلا مأوى، يعيشون تحت سياط الفقر والغلاء، فلا إمكانية لديهم من رسم الابتسامة على وجوه أطفالهم الذين سيحرمون مرة أخرى من ثياب وألعاب العيد. من جهته يقول "أبو فهد"، وهو نازح آخر من ريف حماه، إنه يضطر لفتح محل تصليح السيارات الذي يمتلكه مساءً بعد صلاة التراويح لأن المردود في النهار لا يكفي لإعالة عائلته. ( Muhammed Abdullah - وكالة الأناضول )

نازحو سوريا يستقبلون العيد تحت وطأة الفقر وسياط الغلاء
Fotoğraf: Muhammed Abdullah

يستعد مئات الآلاف من النازحين السوريين، لاستقبال عيد الفطر بعيداً عن ديارهم التي غادروها هرباً من قصف النظام السوري وحلفائه. ويقبل العيد على النازحين وهم بلا مأوى، يعيشون تحت سياط الفقر والغلاء، فلا إمكانية لديهم من رسم الابتسامة على وجوه أطفالهم الذين سيحرمون مرة أخرى من ثياب وألعاب العيد. وللسنة التاسعة على التوالي يقضي ملايين السوريين العيد بعيداً عن ديارهم بين نازحين ولاجئين. ( Muhammed Abdullah - وكالة الأناضول )

نازحو سوريا يستقبلون العيد تحت وطأة الفقر وسياط الغلاء
Fotoğraf: Muhammed Abdullah

يستعد مئات الآلاف من النازحين السوريين، لاستقبال عيد الفطر بعيداً عن ديارهم التي غادروها هرباً من قصف النظام السوري وحلفائه. ويقبل العيد على النازحين وهم بلا مأوى، يعيشون تحت سياط الفقر والغلاء، فلا إمكانية لديهم من رسم الابتسامة على وجوه أطفالهم الذين سيحرمون مرة أخرى من ثياب وألعاب العيد. وللسنة التاسعة على التوالي يقضي ملايين السوريين العيد بعيداً عن ديارهم بين نازحين ولاجئين. ( Muhammed Abdullah - وكالة الأناضول )

نازحو سوريا يستقبلون العيد تحت وطأة الفقر وسياط الغلاء
Fotoğraf: Muhammed Abdullah

يستعد مئات الآلاف من النازحين السوريين، لاستقبال عيد الفطر بعيداً عن ديارهم التي غادروها هرباً من قصف النظام السوري وحلفائه. ويقبل العيد على النازحين وهم بلا مأوى، يعيشون تحت سياط الفقر والغلاء، فلا إمكانية لديهم من رسم الابتسامة على وجوه أطفالهم الذين سيحرمون مرة أخرى من ثياب وألعاب العيد. وللسنة التاسعة على التوالي يقضي ملايين السوريين العيد بعيداً عن ديارهم بين نازحين ولاجئين. ( Muhammed Abdullah - وكالة الأناضول )

نازحو سوريا يستقبلون العيد تحت وطأة الفقر وسياط الغلاء
Fotoğraf: Muhammed Abdullah

يستعد مئات الآلاف من النازحين السوريين، لاستقبال عيد الفطر بعيداً عن ديارهم التي غادروها هرباً من قصف النظام السوري وحلفائه. ويقبل العيد على النازحين وهم بلا مأوى، يعيشون تحت سياط الفقر والغلاء، فلا إمكانية لديهم من رسم الابتسامة على وجوه أطفالهم الذين سيحرمون مرة أخرى من ثياب وألعاب العيد. وللسنة التاسعة على التوالي يقضي ملايين السوريين العيد بعيداً عن ديارهم بين نازحين ولاجئين. ( Muhammed Abdullah - وكالة الأناضول )

نازحو سوريا يستقبلون العيد تحت وطأة الفقر وسياط الغلاء
Fotoğraf: Muhammed Abdullah

يستعد مئات الآلاف من النازحين السوريين، لاستقبال عيد الفطر بعيداً عن ديارهم التي غادروها هرباً من قصف النظام السوري وحلفائه. ويقبل العيد على النازحين وهم بلا مأوى، يعيشون تحت سياط الفقر والغلاء، فلا إمكانية لديهم من رسم الابتسامة على وجوه أطفالهم الذين سيحرمون مرة أخرى من ثياب وألعاب العيد. وللسنة التاسعة على التوالي يقضي ملايين السوريين العيد بعيداً عن ديارهم بين نازحين ولاجئين. ( Muhammed Abdullah - وكالة الأناضول )

نازحو سوريا يستقبلون العيد تحت وطأة الفقر وسياط الغلاء
Fotoğraf: Muhammed Abdullah

يستعد مئات الآلاف من النازحين السوريين، لاستقبال عيد الفطر بعيداً عن ديارهم التي غادروها هرباً من قصف النظام السوري وحلفائه. ويقبل العيد على النازحين وهم بلا مأوى، يعيشون تحت سياط الفقر والغلاء، فلا إمكانية لديهم من رسم الابتسامة على وجوه أطفالهم الذين سيحرمون مرة أخرى من ثياب وألعاب العيد. وللسنة التاسعة على التوالي يقضي ملايين السوريين العيد بعيداً عن ديارهم بين نازحين ولاجئين. ( Muhammed Abdullah - وكالة الأناضول )

نازحو سوريا يستقبلون العيد تحت وطأة الفقر وسياط الغلاء
Fotoğraf: Muhammed Abdullah

يستعد مئات الآلاف من النازحين السوريين، لاستقبال عيد الفطر بعيداً عن ديارهم التي غادروها هرباً من قصف النظام السوري وحلفائه. ويقبل العيد على النازحين وهم بلا مأوى، يعيشون تحت سياط الفقر والغلاء، فلا إمكانية لديهم من رسم الابتسامة على وجوه أطفالهم الذين سيحرمون مرة أخرى من ثياب وألعاب العيد. وللسنة التاسعة على التوالي يقضي ملايين السوريين العيد بعيداً عن ديارهم بين نازحين ولاجئين. ( Muhammed Abdullah - وكالة الأناضول )

نازحو سوريا يستقبلون العيد تحت وطأة الفقر وسياط الغلاء
Fotoğraf: Muhammed Abdullah

يستعد مئات الآلاف من النازحين السوريين، لاستقبال عيد الفطر بعيداً عن ديارهم التي غادروها هرباً من قصف النظام السوري وحلفائه. ويقبل العيد على النازحين وهم بلا مأوى، يعيشون تحت سياط الفقر والغلاء، فلا إمكانية لديهم من رسم الابتسامة على وجوه أطفالهم الذين سيحرمون مرة أخرى من ثياب وألعاب العيد. وللسنة التاسعة على التوالي يقضي ملايين السوريين العيد بعيداً عن ديارهم بين نازحين ولاجئين. ( Muhammed Abdullah - وكالة الأناضول )

نازحو سوريا يستقبلون العيد تحت وطأة الفقر وسياط الغلاء
Fotoğraf: Muhammed Abdullah

يستعد مئات الآلاف من النازحين السوريين، لاستقبال عيد الفطر بعيداً عن ديارهم التي غادروها هرباً من قصف النظام السوري وحلفائه. ويقبل العيد على النازحين وهم بلا مأوى، يعيشون تحت سياط الفقر والغلاء، فلا إمكانية لديهم من رسم الابتسامة على وجوه أطفالهم الذين سيحرمون مرة أخرى من ثياب وألعاب العيد. وللسنة التاسعة على التوالي يقضي ملايين السوريين العيد بعيداً عن ديارهم بين نازحين ولاجئين. ( Muhammed Abdullah - وكالة الأناضول )

instagram_banner

أفضل وأجمل الصور، التي التقطت من الجو والبر، لتعكس جميع مناحي الحياة في تركيا والعالم، تجدونها على حسابنا على الانستغرام. تابعونا

آخر الأخبار