يستعد مئات الآلاف من النازحين السوريين، لاستقبال عيد الفطر بعيداً عن ديارهم التي غادروها هرباً من قصف النظام السوري وحلفائه. ويقبل العيد على النازحين وهم بلا مأوى، يعيشون تحت سياط الفقر والغلاء، فلا إمكانية لديهم من رسم الابتسامة على وجوه أطفالهم الذين سيحرمون مرة أخرى من ثياب وألعاب العيد. من جهته يقول "أبو فهد"، وهو نازح آخر من ريف حماه، إنه يضطر لفتح محل تصليح السيارات الذي يمتلكه مساءً بعد صلاة التراويح لأن المردود في النهار لا يكفي لإعالة عائلته. ( Muhammed Abdullah - وكالة الأناضول )
يستعد مئات الآلاف من النازحين السوريين، لاستقبال عيد الفطر بعيداً عن ديارهم التي غادروها هرباً من قصف النظام السوري وحلفائه. ويقبل العيد على النازحين وهم بلا مأوى، يعيشون تحت سياط الفقر والغلاء، فلا إمكانية لديهم من رسم الابتسامة على وجوه أطفالهم الذين سيحرمون مرة أخرى من ثياب وألعاب العيد. وللسنة التاسعة على التوالي يقضي ملايين السوريين العيد بعيداً عن ديارهم بين نازحين ولاجئين. ( Muhammed Abdullah - وكالة الأناضول )
يستعد مئات الآلاف من النازحين السوريين، لاستقبال عيد الفطر بعيداً عن ديارهم التي غادروها هرباً من قصف النظام السوري وحلفائه. ويقبل العيد على النازحين وهم بلا مأوى، يعيشون تحت سياط الفقر والغلاء، فلا إمكانية لديهم من رسم الابتسامة على وجوه أطفالهم الذين سيحرمون مرة أخرى من ثياب وألعاب العيد. وللسنة التاسعة على التوالي يقضي ملايين السوريين العيد بعيداً عن ديارهم بين نازحين ولاجئين. ( Muhammed Abdullah - وكالة الأناضول )
يستعد مئات الآلاف من النازحين السوريين، لاستقبال عيد الفطر بعيداً عن ديارهم التي غادروها هرباً من قصف النظام السوري وحلفائه. ويقبل العيد على النازحين وهم بلا مأوى، يعيشون تحت سياط الفقر والغلاء، فلا إمكانية لديهم من رسم الابتسامة على وجوه أطفالهم الذين سيحرمون مرة أخرى من ثياب وألعاب العيد. وللسنة التاسعة على التوالي يقضي ملايين السوريين العيد بعيداً عن ديارهم بين نازحين ولاجئين. ( Muhammed Abdullah - وكالة الأناضول )
يستعد مئات الآلاف من النازحين السوريين، لاستقبال عيد الفطر بعيداً عن ديارهم التي غادروها هرباً من قصف النظام السوري وحلفائه. ويقبل العيد على النازحين وهم بلا مأوى، يعيشون تحت سياط الفقر والغلاء، فلا إمكانية لديهم من رسم الابتسامة على وجوه أطفالهم الذين سيحرمون مرة أخرى من ثياب وألعاب العيد. وللسنة التاسعة على التوالي يقضي ملايين السوريين العيد بعيداً عن ديارهم بين نازحين ولاجئين. ( Muhammed Abdullah - وكالة الأناضول )
يستعد مئات الآلاف من النازحين السوريين، لاستقبال عيد الفطر بعيداً عن ديارهم التي غادروها هرباً من قصف النظام السوري وحلفائه. ويقبل العيد على النازحين وهم بلا مأوى، يعيشون تحت سياط الفقر والغلاء، فلا إمكانية لديهم من رسم الابتسامة على وجوه أطفالهم الذين سيحرمون مرة أخرى من ثياب وألعاب العيد. وللسنة التاسعة على التوالي يقضي ملايين السوريين العيد بعيداً عن ديارهم بين نازحين ولاجئين. ( Muhammed Abdullah - وكالة الأناضول )
يستعد مئات الآلاف من النازحين السوريين، لاستقبال عيد الفطر بعيداً عن ديارهم التي غادروها هرباً من قصف النظام السوري وحلفائه. ويقبل العيد على النازحين وهم بلا مأوى، يعيشون تحت سياط الفقر والغلاء، فلا إمكانية لديهم من رسم الابتسامة على وجوه أطفالهم الذين سيحرمون مرة أخرى من ثياب وألعاب العيد. وللسنة التاسعة على التوالي يقضي ملايين السوريين العيد بعيداً عن ديارهم بين نازحين ولاجئين. ( Muhammed Abdullah - وكالة الأناضول )
يستعد مئات الآلاف من النازحين السوريين، لاستقبال عيد الفطر بعيداً عن ديارهم التي غادروها هرباً من قصف النظام السوري وحلفائه. ويقبل العيد على النازحين وهم بلا مأوى، يعيشون تحت سياط الفقر والغلاء، فلا إمكانية لديهم من رسم الابتسامة على وجوه أطفالهم الذين سيحرمون مرة أخرى من ثياب وألعاب العيد. وللسنة التاسعة على التوالي يقضي ملايين السوريين العيد بعيداً عن ديارهم بين نازحين ولاجئين. ( Muhammed Abdullah - وكالة الأناضول )
يستعد مئات الآلاف من النازحين السوريين، لاستقبال عيد الفطر بعيداً عن ديارهم التي غادروها هرباً من قصف النظام السوري وحلفائه. ويقبل العيد على النازحين وهم بلا مأوى، يعيشون تحت سياط الفقر والغلاء، فلا إمكانية لديهم من رسم الابتسامة على وجوه أطفالهم الذين سيحرمون مرة أخرى من ثياب وألعاب العيد. وللسنة التاسعة على التوالي يقضي ملايين السوريين العيد بعيداً عن ديارهم بين نازحين ولاجئين. ( Muhammed Abdullah - وكالة الأناضول )
يستعد مئات الآلاف من النازحين السوريين، لاستقبال عيد الفطر بعيداً عن ديارهم التي غادروها هرباً من قصف النظام السوري وحلفائه. ويقبل العيد على النازحين وهم بلا مأوى، يعيشون تحت سياط الفقر والغلاء، فلا إمكانية لديهم من رسم الابتسامة على وجوه أطفالهم الذين سيحرمون مرة أخرى من ثياب وألعاب العيد. وللسنة التاسعة على التوالي يقضي ملايين السوريين العيد بعيداً عن ديارهم بين نازحين ولاجئين. ( Muhammed Abdullah - وكالة الأناضول )