تأثر الزوجان، الصيني "ننغ دونغ" والتركية "يمنى بيرقدار"، بقصة الحب الأسطورية "مَمُ و زين"، ما دفعهما للسفر من شنغهاي في الصين إلى شرناق التركية، التي شهدت فصول قصة الحب. تجري أحداث رواية "مَمُ و زين" في "جزرة" أو "جزيرة ابن عمر"، التي يحيط بها نهر دجلة من 3 جهات، في ولاية شرناق جنوب شرقي تركيا. ( Ekrem Payan - وكالة الأناضول )
تأثر الزوجان، الصيني "ننغ دونغ" والتركية "يمنى بيرقدار"، بقصة الحب الأسطورية "مَمُ و زين"، ما دفعهما للسفر من شنغهاي في الصين إلى شرناق التركية، التي شهدت فصول قصة الحب. تجري أحداث رواية "مَمُ و زين" في "جزرة" أو "جزيرة ابن عمر"، التي يحيط بها نهر دجلة من 3 جهات، في ولاية شرناق جنوب شرقي تركيا. عبد العزيز بيلكه، مرشد سياحي رافق الزوجين دونغ وبيرقدار طيلة رحلتهما في المنطقة، قال إنه فوجئ جدًا بسماع أنهما أتيا من الصين لزيارة ضريح "مَمُ و زين". ( Ekrem Payan - وكالة الأناضول )
تأثر الزوجان، الصيني "ننغ دونغ" والتركية "يمنى بيرقدار"، بقصة الحب الأسطورية "مَمُ و زين"، ما دفعهما للسفر من شنغهاي في الصين إلى شرناق التركية، التي شهدت فصول قصة الحب. تجري أحداث رواية "مَمُ و زين" في "جزرة" أو "جزيرة ابن عمر"، التي يحيط بها نهر دجلة من 3 جهات، في ولاية شرناق جنوب شرقي تركيا. ( Ekrem Payan - وكالة الأناضول )
تأثر الزوجان، الصيني "ننغ دونغ" والتركية "يمنى بيرقدار"، بقصة الحب الأسطورية "مَمُ و زين"، ما دفعهما للسفر من شنغهاي في الصين إلى شرناق التركية، التي شهدت فصول قصة الحب. تجري أحداث رواية "مَمُ و زين" في "جزرة" أو "جزيرة ابن عمر"، التي يحيط بها نهر دجلة من 3 جهات، في ولاية شرناق جنوب شرقي تركيا. ( Ekrem Payan - وكالة الأناضول )
تأثر الزوجان، الصيني "ننغ دونغ" والتركية "يمنى بيرقدار"، بقصة الحب الأسطورية "مَمُ و زين"، ما دفعهما للسفر من شنغهاي في الصين إلى شرناق التركية، التي شهدت فصول قصة الحب. تجري أحداث رواية "مَمُ و زين" في "جزرة" أو "جزيرة ابن عمر"، التي يحيط بها نهر دجلة من 3 جهات، في ولاية شرناق جنوب شرقي تركيا. ( Ekrem Payan - وكالة الأناضول )
تأثر الزوجان، الصيني "ننغ دونغ" والتركية "يمنى بيرقدار"، بقصة الحب الأسطورية "مَمُ و زين"، ما دفعهما للسفر من شنغهاي في الصين إلى شرناق التركية، التي شهدت فصول قصة الحب. تجري أحداث رواية "مَمُ و زين" في "جزرة" أو "جزيرة ابن عمر"، التي يحيط بها نهر دجلة من 3 جهات، في ولاية شرناق جنوب شرقي تركيا. ( Ekrem Payan - وكالة الأناضول )
تأثر الزوجان، الصيني "ننغ دونغ" والتركية "يمنى بيرقدار"، بقصة الحب الأسطورية "مَمُ و زين"، ما دفعهما للسفر من شنغهاي في الصين إلى شرناق التركية، التي شهدت فصول قصة الحب. تجري أحداث رواية "مَمُ و زين" في "جزرة" أو "جزيرة ابن عمر"، التي يحيط بها نهر دجلة من 3 جهات، في ولاية شرناق جنوب شرقي تركيا. ( Ekrem Payan - وكالة الأناضول )
تأثر الزوجان، الصيني "ننغ دونغ" والتركية "يمنى بيرقدار"، بقصة الحب الأسطورية "مَمُ و زين"، ما دفعهما للسفر من شنغهاي في الصين إلى شرناق التركية، التي شهدت فصول قصة الحب. تجري أحداث رواية "مَمُ و زين" في "جزرة" أو "جزيرة ابن عمر"، التي يحيط بها نهر دجلة من 3 جهات، في ولاية شرناق جنوب شرقي تركيا. ( Ekrem Payan - وكالة الأناضول )
تأثر الزوجان، الصيني "ننغ دونغ" والتركية "يمنى بيرقدار"، بقصة الحب الأسطورية "مَمُ و زين"، ما دفعهما للسفر من شنغهاي في الصين إلى شرناق التركية، التي شهدت فصول قصة الحب. تجري أحداث رواية "مَمُ و زين" في "جزرة" أو "جزيرة ابن عمر"، التي يحيط بها نهر دجلة من 3 جهات، في ولاية شرناق جنوب شرقي تركيا. ( Ekrem Payan - وكالة الأناضول )
تأثر الزوجان، الصيني "ننغ دونغ" والتركية "يمنى بيرقدار"، بقصة الحب الأسطورية "مَمُ و زين"، ما دفعهما للسفر من شنغهاي في الصين إلى شرناق التركية، التي شهدت فصول قصة الحب. تجري أحداث رواية "مَمُ و زين" في "جزرة" أو "جزيرة ابن عمر"، التي يحيط بها نهر دجلة من 3 جهات، في ولاية شرناق جنوب شرقي تركيا. ( Ekrem Payan - وكالة الأناضول )