
لم يستطع الخبَّاز أنغين بيرم أن يجد مَن يصلح له كمنجته المكسورة في منطقته بولاية قوجا إيلي، فقرر أن يصلحها بنفسه وحوَّل منزله إلى ورشة عمل. أصلح بيرم البالغ من العمر 46 عاما كمنجته بأدواته الخاصة، وصار يصلح الكمنجات في منطقته منذ 13 عاما مجانا، ويصنع الكمنجة بيده لمَن يحضر المواد اللازمة لتصنيعها. وفي حديثه للأناضول، أوضح بيرم أن الكمنجة تُصنع بالآلات، لكنه يصنعها بنفسه يدويا. ( Cem Ali Kuş - وكالة الأناضول )

لم يستطع الخبَّاز أنغين بيرم أن يجد مَن يصلح له كمنجته المكسورة في منطقته بولاية قوجا إيلي، فقرر أن يصلحها بنفسه وحوَّل منزله إلى ورشة عمل. أصلح بيرم البالغ من العمر 46 عاما كمنجته بأدواته الخاصة، وصار يصلح الكمنجات في منطقته منذ 13 عاما مجانا، ويصنع الكمنجة بيده لمَن يحضر المواد اللازمة لتصنيعها. وفي حديثه للأناضول، أوضح بيرم أن الكمنجة تُصنع بالآلات، لكنه يصنعها بنفسه يدويا. ( Cem Ali Kuş - وكالة الأناضول )

لم يستطع الخبَّاز أنغين بيرم أن يجد مَن يصلح له كمنجته المكسورة في منطقته بولاية قوجا إيلي، فقرر أن يصلحها بنفسه وحوَّل منزله إلى ورشة عمل. أصلح بيرم البالغ من العمر 46 عاما كمنجته بأدواته الخاصة، وصار يصلح الكمنجات في منطقته منذ 13 عاما مجانا، ويصنع الكمنجة بيده لمَن يحضر المواد اللازمة لتصنيعها. وفي حديثه للأناضول، أوضح بيرم أن الكمنجة تُصنع بالآلات، لكنه يصنعها بنفسه يدويا. ( Cem Ali Kuş - وكالة الأناضول )

لم يستطع الخبَّاز أنغين بيرم أن يجد مَن يصلح له كمنجته المكسورة في منطقته بولاية قوجا إيلي، فقرر أن يصلحها بنفسه وحوَّل منزله إلى ورشة عمل. أصلح بيرم البالغ من العمر 46 عاما كمنجته بأدواته الخاصة، وصار يصلح الكمنجات في منطقته منذ 13 عاما مجانا، ويصنع الكمنجة بيده لمَن يحضر المواد اللازمة لتصنيعها. وفي حديثه للأناضول، أوضح بيرم أن الكمنجة تُصنع بالآلات، لكنه يصنعها بنفسه يدويا. ( Cem Ali Kuş - وكالة الأناضول )

لم يستطع الخبَّاز أنغين بيرم أن يجد مَن يصلح له كمنجته المكسورة في منطقته بولاية قوجا إيلي، فقرر أن يصلحها بنفسه وحوَّل منزله إلى ورشة عمل. أصلح بيرم البالغ من العمر 46 عاما كمنجته بأدواته الخاصة، وصار يصلح الكمنجات في منطقته منذ 13 عاما مجانا، ويصنع الكمنجة بيده لمَن يحضر المواد اللازمة لتصنيعها. وفي حديثه للأناضول، أوضح بيرم أن الكمنجة تُصنع بالآلات، لكنه يصنعها بنفسه يدويا. ( Ümit Ülker - وكالة الأناضول )

لم يستطع الخبَّاز أنغين بيرم أن يجد مَن يصلح له كمنجته المكسورة في منطقته بولاية قوجا إيلي، فقرر أن يصلحها بنفسه وحوَّل منزله إلى ورشة عمل. أصلح بيرم البالغ من العمر 46 عاما كمنجته بأدواته الخاصة، وصار يصلح الكمنجات في منطقته منذ 13 عاما مجانا، ويصنع الكمنجة بيده لمَن يحضر المواد اللازمة لتصنيعها. وفي حديثه للأناضول، أوضح بيرم أن الكمنجة تُصنع بالآلات، لكنه يصنعها بنفسه يدويا. ( Ümit Ülker - وكالة الأناضول )

لم يستطع الخبَّاز أنغين بيرم أن يجد مَن يصلح له كمنجته المكسورة في منطقته بولاية قوجا إيلي، فقرر أن يصلحها بنفسه وحوَّل منزله إلى ورشة عمل. أصلح بيرم البالغ من العمر 46 عاما كمنجته بأدواته الخاصة، وصار يصلح الكمنجات في منطقته منذ 13 عاما مجانا، ويصنع الكمنجة بيده لمَن يحضر المواد اللازمة لتصنيعها. وفي حديثه للأناضول، أوضح بيرم أن الكمنجة تُصنع بالآلات، لكنه يصنعها بنفسه يدويا. ( Ümit Ülker - وكالة الأناضول )

لم يستطع الخبَّاز أنغين بيرم أن يجد مَن يصلح له كمنجته المكسورة في منطقته بولاية قوجا إيلي، فقرر أن يصلحها بنفسه وحوَّل منزله إلى ورشة عمل. أصلح بيرم البالغ من العمر 46 عاما كمنجته بأدواته الخاصة، وصار يصلح الكمنجات في منطقته منذ 13 عاما مجانا، ويصنع الكمنجة بيده لمَن يحضر المواد اللازمة لتصنيعها. وفي حديثه للأناضول، أوضح بيرم أن الكمنجة تُصنع بالآلات، لكنه يصنعها بنفسه يدويا. ( Ümit Ülker - وكالة الأناضول )

لم يستطع الخبَّاز أنغين بيرم أن يجد مَن يصلح له كمنجته المكسورة في منطقته بولاية قوجا إيلي، فقرر أن يصلحها بنفسه وحوَّل منزله إلى ورشة عمل. أصلح بيرم البالغ من العمر 46 عاما كمنجته بأدواته الخاصة، وصار يصلح الكمنجات في منطقته منذ 13 عاما مجانا، ويصنع الكمنجة بيده لمَن يحضر المواد اللازمة لتصنيعها. وفي حديثه للأناضول، أوضح بيرم أن الكمنجة تُصنع بالآلات، لكنه يصنعها بنفسه يدويا. ( Ümit Ülker - وكالة الأناضول )

لم يستطع الخبَّاز أنغين بيرم أن يجد مَن يصلح له كمنجته المكسورة في منطقته بولاية قوجا إيلي، فقرر أن يصلحها بنفسه وحوَّل منزله إلى ورشة عمل. أصلح بيرم البالغ من العمر 46 عاما كمنجته بأدواته الخاصة، وصار يصلح الكمنجات في منطقته منذ 13 عاما مجانا، ويصنع الكمنجة بيده لمَن يحضر المواد اللازمة لتصنيعها. وفي حديثه للأناضول، أوضح بيرم أن الكمنجة تُصنع بالآلات، لكنه يصنعها بنفسه يدويا. ( Ümit Ülker - وكالة الأناضول )