لم يمنع الحجر الصّحي أو غياب المنافسات، المصارع التّونسي عبد الرّحمن الدّريدي، من تحقيق الانتصارات، لكن هذه المرة انتصارات من نوع خاص وذات طابع فريد. بطل المصارعة الدريدي (29 عاما)، استطاع أن يهزم جائحة كورونا، عبر تحويل سطح منزله إلى حلبة مصارعة بإمكانيات بسيطة، ليواصل التدريب والتأقلم مع الوضع الجديد حتى يحافظ على جاهزيته البدنية واستعداده للعودة للمنافسات. بدأ الدّريدي مسيرته مصارعًا أسوة بعمه عامر الدريدي الذي كان بطلًا لتونس وإفريقيا لسنوات طويلة. ( Yassine Gaidi - وكالة الأناضول )
لم يمنع الحجر الصّحي أو غياب المنافسات، المصارع التّونسي عبد الرّحمن الدّريدي، من تحقيق الانتصارات، لكن هذه المرة انتصارات من نوع خاص وذات طابع فريد. بطل المصارعة الدريدي (29 عاما)، استطاع أن يهزم جائحة كورونا، عبر تحويل سطح منزله إلى حلبة مصارعة بإمكانيات بسيطة، ليواصل التدريب والتأقلم مع الوضع الجديد حتى يحافظ على جاهزيته البدنية واستعداده للعودة للمنافسات. بدأ الدّريدي مسيرته مصارعًا أسوة بعمه عامر الدريدي الذي كان بطلًا لتونس وإفريقيا لسنوات طويلة. ( Yassine Gaidi - وكالة الأناضول )
لم يمنع الحجر الصّحي أو غياب المنافسات، المصارع التّونسي عبد الرّحمن الدّريدي، من تحقيق الانتصارات، لكن هذه المرة انتصارات من نوع خاص وذات طابع فريد. بطل المصارعة الدريدي (29 عاما)، استطاع أن يهزم جائحة كورونا، عبر تحويل سطح منزله إلى حلبة مصارعة بإمكانيات بسيطة، ليواصل التدريب والتأقلم مع الوضع الجديد حتى يحافظ على جاهزيته البدنية واستعداده للعودة للمنافسات. بدأ الدّريدي مسيرته مصارعًا أسوة بعمه عامر الدريدي الذي كان بطلًا لتونس وإفريقيا لسنوات طويلة. ( Yassine Gaidi - وكالة الأناضول )
لم يمنع الحجر الصّحي أو غياب المنافسات، المصارع التّونسي عبد الرّحمن الدّريدي، من تحقيق الانتصارات، لكن هذه المرة انتصارات من نوع خاص وذات طابع فريد. بطل المصارعة الدريدي (29 عاما)، استطاع أن يهزم جائحة كورونا، عبر تحويل سطح منزله إلى حلبة مصارعة بإمكانيات بسيطة، ليواصل التدريب والتأقلم مع الوضع الجديد حتى يحافظ على جاهزيته البدنية واستعداده للعودة للمنافسات. بدأ الدّريدي مسيرته مصارعًا أسوة بعمه عامر الدريدي الذي كان بطلًا لتونس وإفريقيا لسنوات طويلة. ( Yassine Gaidi - وكالة الأناضول )
لم يمنع الحجر الصّحي أو غياب المنافسات، المصارع التّونسي عبد الرّحمن الدّريدي، من تحقيق الانتصارات، لكن هذه المرة انتصارات من نوع خاص وذات طابع فريد. بطل المصارعة الدريدي (29 عاما)، استطاع أن يهزم جائحة كورونا، عبر تحويل سطح منزله إلى حلبة مصارعة بإمكانيات بسيطة، ليواصل التدريب والتأقلم مع الوضع الجديد حتى يحافظ على جاهزيته البدنية واستعداده للعودة للمنافسات. بدأ الدّريدي مسيرته مصارعًا أسوة بعمه عامر الدريدي الذي كان بطلًا لتونس وإفريقيا لسنوات طويلة. ( Yassine Gaidi - وكالة الأناضول )
لم يمنع الحجر الصّحي أو غياب المنافسات، المصارع التّونسي عبد الرّحمن الدّريدي، من تحقيق الانتصارات، لكن هذه المرة انتصارات من نوع خاص وذات طابع فريد. بطل المصارعة الدريدي (29 عاما)، استطاع أن يهزم جائحة كورونا، عبر تحويل سطح منزله إلى حلبة مصارعة بإمكانيات بسيطة، ليواصل التدريب والتأقلم مع الوضع الجديد حتى يحافظ على جاهزيته البدنية واستعداده للعودة للمنافسات. بدأ الدّريدي مسيرته مصارعًا أسوة بعمه عامر الدريدي الذي كان بطلًا لتونس وإفريقيا لسنوات طويلة. ( Yassine Gaidi - وكالة الأناضول )
لم يمنع الحجر الصّحي أو غياب المنافسات، المصارع التّونسي عبد الرّحمن الدّريدي، من تحقيق الانتصارات، لكن هذه المرة انتصارات من نوع خاص وذات طابع فريد. بطل المصارعة الدريدي (29 عاما)، استطاع أن يهزم جائحة كورونا، عبر تحويل سطح منزله إلى حلبة مصارعة بإمكانيات بسيطة، ليواصل التدريب والتأقلم مع الوضع الجديد حتى يحافظ على جاهزيته البدنية واستعداده للعودة للمنافسات. بدأ الدّريدي مسيرته مصارعًا أسوة بعمه عامر الدريدي الذي كان بطلًا لتونس وإفريقيا لسنوات طويلة. ( Yassine Gaidi - وكالة الأناضول )
لم يمنع الحجر الصّحي أو غياب المنافسات، المصارع التّونسي عبد الرّحمن الدّريدي، من تحقيق الانتصارات، لكن هذه المرة انتصارات من نوع خاص وذات طابع فريد. بطل المصارعة الدريدي (29 عاما)، استطاع أن يهزم جائحة كورونا، عبر تحويل سطح منزله إلى حلبة مصارعة بإمكانيات بسيطة، ليواصل التدريب والتأقلم مع الوضع الجديد حتى يحافظ على جاهزيته البدنية واستعداده للعودة للمنافسات. بدأ الدّريدي مسيرته مصارعًا أسوة بعمه عامر الدريدي الذي كان بطلًا لتونس وإفريقيا لسنوات طويلة. ( Yassine Gaidi - وكالة الأناضول )
لم يمنع الحجر الصّحي أو غياب المنافسات، المصارع التّونسي عبد الرّحمن الدّريدي، من تحقيق الانتصارات، لكن هذه المرة انتصارات من نوع خاص وذات طابع فريد. بطل المصارعة الدريدي (29 عاما)، استطاع أن يهزم جائحة كورونا، عبر تحويل سطح منزله إلى حلبة مصارعة بإمكانيات بسيطة، ليواصل التدريب والتأقلم مع الوضع الجديد حتى يحافظ على جاهزيته البدنية واستعداده للعودة للمنافسات. بدأ الدّريدي مسيرته مصارعًا أسوة بعمه عامر الدريدي الذي كان بطلًا لتونس وإفريقيا لسنوات طويلة. ( Yassine Gaidi - وكالة الأناضول )
لم يمنع الحجر الصّحي أو غياب المنافسات، المصارع التّونسي عبد الرّحمن الدّريدي، من تحقيق الانتصارات، لكن هذه المرة انتصارات من نوع خاص وذات طابع فريد. بطل المصارعة الدريدي (29 عاما)، استطاع أن يهزم جائحة كورونا، عبر تحويل سطح منزله إلى حلبة مصارعة بإمكانيات بسيطة، ليواصل التدريب والتأقلم مع الوضع الجديد حتى يحافظ على جاهزيته البدنية واستعداده للعودة للمنافسات. بدأ الدّريدي مسيرته مصارعًا أسوة بعمه عامر الدريدي الذي كان بطلًا لتونس وإفريقيا لسنوات طويلة. ( Yassine Gaidi - وكالة الأناضول )
لم يمنع الحجر الصّحي أو غياب المنافسات، المصارع التّونسي عبد الرّحمن الدّريدي، من تحقيق الانتصارات، لكن هذه المرة انتصارات من نوع خاص وذات طابع فريد. بطل المصارعة الدريدي (29 عاما)، استطاع أن يهزم جائحة كورونا، عبر تحويل سطح منزله إلى حلبة مصارعة بإمكانيات بسيطة، ليواصل التدريب والتأقلم مع الوضع الجديد حتى يحافظ على جاهزيته البدنية واستعداده للعودة للمنافسات. بدأ الدّريدي مسيرته مصارعًا أسوة بعمه عامر الدريدي الذي كان بطلًا لتونس وإفريقيا لسنوات طويلة. ( Yassine Gaidi - وكالة الأناضول )
لم يمنع الحجر الصّحي أو غياب المنافسات، المصارع التّونسي عبد الرّحمن الدّريدي، من تحقيق الانتصارات، لكن هذه المرة انتصارات من نوع خاص وذات طابع فريد. بطل المصارعة الدريدي (29 عاما)، استطاع أن يهزم جائحة كورونا، عبر تحويل سطح منزله إلى حلبة مصارعة بإمكانيات بسيطة، ليواصل التدريب والتأقلم مع الوضع الجديد حتى يحافظ على جاهزيته البدنية واستعداده للعودة للمنافسات. بدأ الدّريدي مسيرته مصارعًا أسوة بعمه عامر الدريدي الذي كان بطلًا لتونس وإفريقيا لسنوات طويلة. ( Yassine Gaidi - وكالة الأناضول )
لم يمنع الحجر الصّحي أو غياب المنافسات، المصارع التّونسي عبد الرّحمن الدّريدي، من تحقيق الانتصارات، لكن هذه المرة انتصارات من نوع خاص وذات طابع فريد. بطل المصارعة الدريدي (29 عاما)، استطاع أن يهزم جائحة كورونا، عبر تحويل سطح منزله إلى حلبة مصارعة بإمكانيات بسيطة، ليواصل التدريب والتأقلم مع الوضع الجديد حتى يحافظ على جاهزيته البدنية واستعداده للعودة للمنافسات. بدأ الدّريدي مسيرته مصارعًا أسوة بعمه عامر الدريدي الذي كان بطلًا لتونس وإفريقيا لسنوات طويلة. ( Yassine Gaidi - وكالة الأناضول )
لم يمنع الحجر الصّحي أو غياب المنافسات، المصارع التّونسي عبد الرّحمن الدّريدي، من تحقيق الانتصارات، لكن هذه المرة انتصارات من نوع خاص وذات طابع فريد. بطل المصارعة الدريدي (29 عاما)، استطاع أن يهزم جائحة كورونا، عبر تحويل سطح منزله إلى حلبة مصارعة بإمكانيات بسيطة، ليواصل التدريب والتأقلم مع الوضع الجديد حتى يحافظ على جاهزيته البدنية واستعداده للعودة للمنافسات. بدأ الدّريدي مسيرته مصارعًا أسوة بعمه عامر الدريدي الذي كان بطلًا لتونس وإفريقيا لسنوات طويلة. ( Yassine Gaidi - وكالة الأناضول )