مع قرب حلول عيد الأضحى، ومع ساعات الفجر الأولى يقود سامي الكرداوي قطيع خرفانه إلى أحد حقول مدينة سيدي ثابت شمال العاصمة تونس. تتجول الخرفان في بساتين فسيحة وتتنقل بين البراري الرّحبة، تتناول ما طاب لها من أعشاب. يراقبها سامي عن كثب، ومن حين إلى آخر يجمعها كلما اتبعدت عن مرعاها، حتى لا تتخلف عن بعضها. قبل أن تنشر الشمس أشعتها الذّهبية الساطعة وتعم المكان، يضم سامي خرفانه إلى بعضها، ويسلك طريق العودة إلى الإسطبل (الحظيرة)، حتى لا تتأثر المواشي بحرارة الطّقس الشديدة. نور الدين العياري (في الصورة) مشترٍ التقته الأناضول في سوق الخرفان بمدينة "الجديدة" التابعة لولاية منوبة غربي العاصمة تونس. وقال العياري إن "المواطن والفلاح يتكبدان نتائج الوضع الاقتصادي الصعب في البلاد". ( Yassine Gaidi - وكالة الأناضول )
مع قرب حلول عيد الأضحى، ومع ساعات الفجر الأولى يقود سامي الكرداوي قطيع خرفانه إلى أحد حقول مدينة سيدي ثابت شمال العاصمة تونس. تتجول الخرفان في بساتين فسيحة وتتنقل بين البراري الرّحبة، تتناول ما طاب لها من أعشاب. يراقبها سامي عن كثب، ومن حين إلى آخر يجمعها كلما اتبعدت عن مرعاها، حتى لا تتخلف عن بعضها. قبل أن تنشر الشمس أشعتها الذّهبية الساطعة وتعم المكان، يضم سامي خرفانه إلى بعضها، ويسلك طريق العودة إلى الإسطبل (الحظيرة)، حتى لا تتأثر المواشي بحرارة الطّقس الشديدة. بدوره قال عبد الستار العيفاوي (في الصورة)، وهو فلاح، إنّ "تكلفة تربية الأضاحي مرتفعة". وأضاف أن "الزبون لا يَتفهم ذك، ويرغب في اقتنائها بسعر زهيد، هو أحيانا لا يدرك أن الخروف يصل إليهم بعد أن يمر بمراحل عديدة منذ ولادته وحتى وصوله إلى نقطة البيع". ( Yassine Gaidi - وكالة الأناضول )
مع قرب حلول عيد الأضحى، ومع ساعات الفجر الأولى يقود سامي الكرداوي (في الصورة) قطيع خرفانه إلى أحد حقول مدينة سيدي ثابت شمال العاصمة تونس. تتجول الخرفان في بساتين فسيحة وتتنقل بين البراري الرّحبة، تتناول ما طاب لها من أعشاب. يراقبها سامي عن كثب، ومن حين إلى آخر يجمعها كلما اتبعدت عن مرعاها، حتى لا تتخلف عن بعضها. قبل أن تنشر الشمس أشعتها الذّهبية الساطعة وتعم المكان، يضم سامي خرفانه إلى بعضها، ويسلك طريق العودة إلى الإسطبل (الحظيرة)، حتى لا تتأثر المواشي بحرارة الطّقس الشديدة. ( Yassine Gaidi - وكالة الأناضول )
مع قرب حلول عيد الأضحى، ومع ساعات الفجر الأولى يقود سامي الكرداوي قطيع خرفانه إلى أحد حقول مدينة سيدي ثابت شمال العاصمة تونس. تتجول الخرفان في بساتين فسيحة وتتنقل بين البراري الرّحبة، تتناول ما طاب لها من أعشاب. يراقبها سامي عن كثب، ومن حين إلى آخر يجمعها كلما اتبعدت عن مرعاها، حتى لا تتخلف عن بعضها. قبل أن تنشر الشمس أشعتها الذّهبية الساطعة وتعم المكان، يضم سامي خرفانه إلى بعضها، ويسلك طريق العودة إلى الإسطبل (الحظيرة)، حتى لا تتأثر المواشي بحرارة الطّقس الشديدة. ( Yassine Gaidi - وكالة الأناضول )
مع قرب حلول عيد الأضحى، ومع ساعات الفجر الأولى يقود سامي الكرداوي قطيع خرفانه إلى أحد حقول مدينة سيدي ثابت شمال العاصمة تونس. تتجول الخرفان في بساتين فسيحة وتتنقل بين البراري الرّحبة، تتناول ما طاب لها من أعشاب. يراقبها سامي عن كثب، ومن حين إلى آخر يجمعها كلما اتبعدت عن مرعاها، حتى لا تتخلف عن بعضها. قبل أن تنشر الشمس أشعتها الذّهبية الساطعة وتعم المكان، يضم سامي خرفانه إلى بعضها، ويسلك طريق العودة إلى الإسطبل (الحظيرة)، حتى لا تتأثر المواشي بحرارة الطّقس الشديدة. ( Yassine Gaidi - وكالة الأناضول )
مع قرب حلول عيد الأضحى، ومع ساعات الفجر الأولى يقود سامي الكرداوي قطيع خرفانه إلى أحد حقول مدينة سيدي ثابت شمال العاصمة تونس. تتجول الخرفان في بساتين فسيحة وتتنقل بين البراري الرّحبة، تتناول ما طاب لها من أعشاب. يراقبها سامي عن كثب، ومن حين إلى آخر يجمعها كلما اتبعدت عن مرعاها، حتى لا تتخلف عن بعضها. قبل أن تنشر الشمس أشعتها الذّهبية الساطعة وتعم المكان، يضم سامي خرفانه إلى بعضها، ويسلك طريق العودة إلى الإسطبل (الحظيرة)، حتى لا تتأثر المواشي بحرارة الطّقس الشديدة. ( Yassine Gaidi - وكالة الأناضول )
مع قرب حلول عيد الأضحى، ومع ساعات الفجر الأولى يقود سامي الكرداوي قطيع خرفانه إلى أحد حقول مدينة سيدي ثابت شمال العاصمة تونس. تتجول الخرفان في بساتين فسيحة وتتنقل بين البراري الرّحبة، تتناول ما طاب لها من أعشاب. يراقبها سامي عن كثب، ومن حين إلى آخر يجمعها كلما اتبعدت عن مرعاها، حتى لا تتخلف عن بعضها. قبل أن تنشر الشمس أشعتها الذّهبية الساطعة وتعم المكان، يضم سامي خرفانه إلى بعضها، ويسلك طريق العودة إلى الإسطبل (الحظيرة)، حتى لا تتأثر المواشي بحرارة الطّقس الشديدة. ( Yassine Gaidi - وكالة الأناضول )
مع قرب حلول عيد الأضحى، ومع ساعات الفجر الأولى يقود سامي الكرداوي قطيع خرفانه إلى أحد حقول مدينة سيدي ثابت شمال العاصمة تونس. تتجول الخرفان في بساتين فسيحة وتتنقل بين البراري الرّحبة، تتناول ما طاب لها من أعشاب. يراقبها سامي عن كثب، ومن حين إلى آخر يجمعها كلما اتبعدت عن مرعاها، حتى لا تتخلف عن بعضها. قبل أن تنشر الشمس أشعتها الذّهبية الساطعة وتعم المكان، يضم سامي خرفانه إلى بعضها، ويسلك طريق العودة إلى الإسطبل (الحظيرة)، حتى لا تتأثر المواشي بحرارة الطّقس الشديدة. ( Yassine Gaidi - وكالة الأناضول )
مع قرب حلول عيد الأضحى، ومع ساعات الفجر الأولى يقود سامي الكرداوي قطيع خرفانه إلى أحد حقول مدينة سيدي ثابت شمال العاصمة تونس. تتجول الخرفان في بساتين فسيحة وتتنقل بين البراري الرّحبة، تتناول ما طاب لها من أعشاب. يراقبها سامي عن كثب، ومن حين إلى آخر يجمعها كلما اتبعدت عن مرعاها، حتى لا تتخلف عن بعضها. قبل أن تنشر الشمس أشعتها الذّهبية الساطعة وتعم المكان، يضم سامي خرفانه إلى بعضها، ويسلك طريق العودة إلى الإسطبل (الحظيرة)، حتى لا تتأثر المواشي بحرارة الطّقس الشديدة. ( Yassine Gaidi - وكالة الأناضول )
مع قرب حلول عيد الأضحى، ومع ساعات الفجر الأولى يقود سامي الكرداوي قطيع خرفانه إلى أحد حقول مدينة سيدي ثابت شمال العاصمة تونس. تتجول الخرفان في بساتين فسيحة وتتنقل بين البراري الرّحبة، تتناول ما طاب لها من أعشاب. يراقبها سامي عن كثب، ومن حين إلى آخر يجمعها كلما اتبعدت عن مرعاها، حتى لا تتخلف عن بعضها. قبل أن تنشر الشمس أشعتها الذّهبية الساطعة وتعم المكان، يضم سامي خرفانه إلى بعضها، ويسلك طريق العودة إلى الإسطبل (الحظيرة)، حتى لا تتأثر المواشي بحرارة الطّقس الشديدة. ( Yassine Gaidi - وكالة الأناضول )
مع قرب حلول عيد الأضحى، ومع ساعات الفجر الأولى يقود سامي الكرداوي قطيع خرفانه إلى أحد حقول مدينة سيدي ثابت شمال العاصمة تونس. تتجول الخرفان في بساتين فسيحة وتتنقل بين البراري الرّحبة، تتناول ما طاب لها من أعشاب. يراقبها سامي عن كثب، ومن حين إلى آخر يجمعها كلما اتبعدت عن مرعاها، حتى لا تتخلف عن بعضها. قبل أن تنشر الشمس أشعتها الذّهبية الساطعة وتعم المكان، يضم سامي خرفانه إلى بعضها، ويسلك طريق العودة إلى الإسطبل (الحظيرة)، حتى لا تتأثر المواشي بحرارة الطّقس الشديدة. ( Yassine Gaidi - وكالة الأناضول )
مع قرب حلول عيد الأضحى، ومع ساعات الفجر الأولى يقود سامي الكرداوي قطيع خرفانه إلى أحد حقول مدينة سيدي ثابت شمال العاصمة تونس. تتجول الخرفان في بساتين فسيحة وتتنقل بين البراري الرّحبة، تتناول ما طاب لها من أعشاب. يراقبها سامي عن كثب، ومن حين إلى آخر يجمعها كلما اتبعدت عن مرعاها، حتى لا تتخلف عن بعضها. قبل أن تنشر الشمس أشعتها الذّهبية الساطعة وتعم المكان، يضم سامي خرفانه إلى بعضها، ويسلك طريق العودة إلى الإسطبل (الحظيرة)، حتى لا تتأثر المواشي بحرارة الطّقس الشديدة. ( Yassine Gaidi - وكالة الأناضول )