من الراعي إلى الزبون.. خروف تونس يسلك طريق الغلاء
19.08.2018

مع قرب حلول عيد الأضحى، ومع ساعات الفجر الأولى يقود سامي الكرداوي قطيع خرفانه إلى أحد حقول مدينة سيدي ثابت شمال العاصمة تونس. تتجول الخرفان في بساتين فسيحة وتتنقل بين البراري الرّحبة، تتناول ما طاب لها من أعشاب. يراقبها سامي عن كثب، ومن حين إلى آخر يجمعها كلما اتبعدت عن مرعاها، حتى لا تتخلف عن بعضها. قبل أن تنشر الشمس أشعتها الذّهبية الساطعة وتعم المكان، يضم سامي خرفانه إلى بعضها، ويسلك طريق العودة إلى الإسطبل (الحظيرة)، حتى لا تتأثر المواشي بحرارة الطّقس الشديدة. نور الدين العياري (في الصورة) مشترٍ التقته الأناضول في سوق الخرفان بمدينة "الجديدة" التابعة لولاية منوبة غربي العاصمة تونس. وقال العياري إن "المواطن والفلاح يتكبدان نتائج الوضع الاقتصادي الصعب في البلاد". ( Yassine Gaidi - وكالة الأناضول )

من الراعي إلى الزبون.. خروف تونس يسلك طريق الغلاء
Fotoğraf: Yassine Gaidi

مع قرب حلول عيد الأضحى، ومع ساعات الفجر الأولى يقود سامي الكرداوي قطيع خرفانه إلى أحد حقول مدينة سيدي ثابت شمال العاصمة تونس. تتجول الخرفان في بساتين فسيحة وتتنقل بين البراري الرّحبة، تتناول ما طاب لها من أعشاب. يراقبها سامي عن كثب، ومن حين إلى آخر يجمعها كلما اتبعدت عن مرعاها، حتى لا تتخلف عن بعضها. قبل أن تنشر الشمس أشعتها الذّهبية الساطعة وتعم المكان، يضم سامي خرفانه إلى بعضها، ويسلك طريق العودة إلى الإسطبل (الحظيرة)، حتى لا تتأثر المواشي بحرارة الطّقس الشديدة. بدوره قال عبد الستار العيفاوي (في الصورة)، وهو فلاح، إنّ "تكلفة تربية الأضاحي مرتفعة". وأضاف أن "الزبون لا يَتفهم ذك، ويرغب في اقتنائها بسعر زهيد، هو أحيانا لا يدرك أن الخروف يصل إليهم بعد أن يمر بمراحل عديدة منذ ولادته وحتى وصوله إلى نقطة البيع". ( Yassine Gaidi - وكالة الأناضول )

من الراعي إلى الزبون.. خروف تونس يسلك طريق الغلاء
Fotoğraf: Yassine Gaidi

مع قرب حلول عيد الأضحى، ومع ساعات الفجر الأولى يقود سامي الكرداوي (في الصورة) قطيع خرفانه إلى أحد حقول مدينة سيدي ثابت شمال العاصمة تونس. تتجول الخرفان في بساتين فسيحة وتتنقل بين البراري الرّحبة، تتناول ما طاب لها من أعشاب. يراقبها سامي عن كثب، ومن حين إلى آخر يجمعها كلما اتبعدت عن مرعاها، حتى لا تتخلف عن بعضها. قبل أن تنشر الشمس أشعتها الذّهبية الساطعة وتعم المكان، يضم سامي خرفانه إلى بعضها، ويسلك طريق العودة إلى الإسطبل (الحظيرة)، حتى لا تتأثر المواشي بحرارة الطّقس الشديدة. ( Yassine Gaidi - وكالة الأناضول )

من الراعي إلى الزبون.. خروف تونس يسلك طريق الغلاء
Fotoğraf: Yassine Gaidi

مع قرب حلول عيد الأضحى، ومع ساعات الفجر الأولى يقود سامي الكرداوي قطيع خرفانه إلى أحد حقول مدينة سيدي ثابت شمال العاصمة تونس. تتجول الخرفان في بساتين فسيحة وتتنقل بين البراري الرّحبة، تتناول ما طاب لها من أعشاب. يراقبها سامي عن كثب، ومن حين إلى آخر يجمعها كلما اتبعدت عن مرعاها، حتى لا تتخلف عن بعضها. قبل أن تنشر الشمس أشعتها الذّهبية الساطعة وتعم المكان، يضم سامي خرفانه إلى بعضها، ويسلك طريق العودة إلى الإسطبل (الحظيرة)، حتى لا تتأثر المواشي بحرارة الطّقس الشديدة. ( Yassine Gaidi - وكالة الأناضول )

من الراعي إلى الزبون.. خروف تونس يسلك طريق الغلاء
Fotoğraf: Yassine Gaidi

مع قرب حلول عيد الأضحى، ومع ساعات الفجر الأولى يقود سامي الكرداوي قطيع خرفانه إلى أحد حقول مدينة سيدي ثابت شمال العاصمة تونس. تتجول الخرفان في بساتين فسيحة وتتنقل بين البراري الرّحبة، تتناول ما طاب لها من أعشاب. يراقبها سامي عن كثب، ومن حين إلى آخر يجمعها كلما اتبعدت عن مرعاها، حتى لا تتخلف عن بعضها. قبل أن تنشر الشمس أشعتها الذّهبية الساطعة وتعم المكان، يضم سامي خرفانه إلى بعضها، ويسلك طريق العودة إلى الإسطبل (الحظيرة)، حتى لا تتأثر المواشي بحرارة الطّقس الشديدة. ( Yassine Gaidi - وكالة الأناضول )

من الراعي إلى الزبون.. خروف تونس يسلك طريق الغلاء
Fotoğraf: Yassine Gaidi

مع قرب حلول عيد الأضحى، ومع ساعات الفجر الأولى يقود سامي الكرداوي قطيع خرفانه إلى أحد حقول مدينة سيدي ثابت شمال العاصمة تونس. تتجول الخرفان في بساتين فسيحة وتتنقل بين البراري الرّحبة، تتناول ما طاب لها من أعشاب. يراقبها سامي عن كثب، ومن حين إلى آخر يجمعها كلما اتبعدت عن مرعاها، حتى لا تتخلف عن بعضها. قبل أن تنشر الشمس أشعتها الذّهبية الساطعة وتعم المكان، يضم سامي خرفانه إلى بعضها، ويسلك طريق العودة إلى الإسطبل (الحظيرة)، حتى لا تتأثر المواشي بحرارة الطّقس الشديدة. ( Yassine Gaidi - وكالة الأناضول )

من الراعي إلى الزبون.. خروف تونس يسلك طريق الغلاء
Fotoğraf: Yassine Gaidi

مع قرب حلول عيد الأضحى، ومع ساعات الفجر الأولى يقود سامي الكرداوي قطيع خرفانه إلى أحد حقول مدينة سيدي ثابت شمال العاصمة تونس. تتجول الخرفان في بساتين فسيحة وتتنقل بين البراري الرّحبة، تتناول ما طاب لها من أعشاب. يراقبها سامي عن كثب، ومن حين إلى آخر يجمعها كلما اتبعدت عن مرعاها، حتى لا تتخلف عن بعضها. قبل أن تنشر الشمس أشعتها الذّهبية الساطعة وتعم المكان، يضم سامي خرفانه إلى بعضها، ويسلك طريق العودة إلى الإسطبل (الحظيرة)، حتى لا تتأثر المواشي بحرارة الطّقس الشديدة. ( Yassine Gaidi - وكالة الأناضول )

من الراعي إلى الزبون.. خروف تونس يسلك طريق الغلاء
Fotoğraf: Yassine Gaidi

مع قرب حلول عيد الأضحى، ومع ساعات الفجر الأولى يقود سامي الكرداوي قطيع خرفانه إلى أحد حقول مدينة سيدي ثابت شمال العاصمة تونس. تتجول الخرفان في بساتين فسيحة وتتنقل بين البراري الرّحبة، تتناول ما طاب لها من أعشاب. يراقبها سامي عن كثب، ومن حين إلى آخر يجمعها كلما اتبعدت عن مرعاها، حتى لا تتخلف عن بعضها. قبل أن تنشر الشمس أشعتها الذّهبية الساطعة وتعم المكان، يضم سامي خرفانه إلى بعضها، ويسلك طريق العودة إلى الإسطبل (الحظيرة)، حتى لا تتأثر المواشي بحرارة الطّقس الشديدة. ( Yassine Gaidi - وكالة الأناضول )

من الراعي إلى الزبون.. خروف تونس يسلك طريق الغلاء
Fotoğraf: Yassine Gaidi

مع قرب حلول عيد الأضحى، ومع ساعات الفجر الأولى يقود سامي الكرداوي قطيع خرفانه إلى أحد حقول مدينة سيدي ثابت شمال العاصمة تونس. تتجول الخرفان في بساتين فسيحة وتتنقل بين البراري الرّحبة، تتناول ما طاب لها من أعشاب. يراقبها سامي عن كثب، ومن حين إلى آخر يجمعها كلما اتبعدت عن مرعاها، حتى لا تتخلف عن بعضها. قبل أن تنشر الشمس أشعتها الذّهبية الساطعة وتعم المكان، يضم سامي خرفانه إلى بعضها، ويسلك طريق العودة إلى الإسطبل (الحظيرة)، حتى لا تتأثر المواشي بحرارة الطّقس الشديدة. ( Yassine Gaidi - وكالة الأناضول )

من الراعي إلى الزبون.. خروف تونس يسلك طريق الغلاء
Fotoğraf: Yassine Gaidi

مع قرب حلول عيد الأضحى، ومع ساعات الفجر الأولى يقود سامي الكرداوي قطيع خرفانه إلى أحد حقول مدينة سيدي ثابت شمال العاصمة تونس. تتجول الخرفان في بساتين فسيحة وتتنقل بين البراري الرّحبة، تتناول ما طاب لها من أعشاب. يراقبها سامي عن كثب، ومن حين إلى آخر يجمعها كلما اتبعدت عن مرعاها، حتى لا تتخلف عن بعضها. قبل أن تنشر الشمس أشعتها الذّهبية الساطعة وتعم المكان، يضم سامي خرفانه إلى بعضها، ويسلك طريق العودة إلى الإسطبل (الحظيرة)، حتى لا تتأثر المواشي بحرارة الطّقس الشديدة. ( Yassine Gaidi - وكالة الأناضول )

من الراعي إلى الزبون.. خروف تونس يسلك طريق الغلاء
Fotoğraf: Yassine Gaidi

مع قرب حلول عيد الأضحى، ومع ساعات الفجر الأولى يقود سامي الكرداوي قطيع خرفانه إلى أحد حقول مدينة سيدي ثابت شمال العاصمة تونس. تتجول الخرفان في بساتين فسيحة وتتنقل بين البراري الرّحبة، تتناول ما طاب لها من أعشاب. يراقبها سامي عن كثب، ومن حين إلى آخر يجمعها كلما اتبعدت عن مرعاها، حتى لا تتخلف عن بعضها. قبل أن تنشر الشمس أشعتها الذّهبية الساطعة وتعم المكان، يضم سامي خرفانه إلى بعضها، ويسلك طريق العودة إلى الإسطبل (الحظيرة)، حتى لا تتأثر المواشي بحرارة الطّقس الشديدة. ( Yassine Gaidi - وكالة الأناضول )

من الراعي إلى الزبون.. خروف تونس يسلك طريق الغلاء
Fotoğraf: Yassine Gaidi

مع قرب حلول عيد الأضحى، ومع ساعات الفجر الأولى يقود سامي الكرداوي قطيع خرفانه إلى أحد حقول مدينة سيدي ثابت شمال العاصمة تونس. تتجول الخرفان في بساتين فسيحة وتتنقل بين البراري الرّحبة، تتناول ما طاب لها من أعشاب. يراقبها سامي عن كثب، ومن حين إلى آخر يجمعها كلما اتبعدت عن مرعاها، حتى لا تتخلف عن بعضها. قبل أن تنشر الشمس أشعتها الذّهبية الساطعة وتعم المكان، يضم سامي خرفانه إلى بعضها، ويسلك طريق العودة إلى الإسطبل (الحظيرة)، حتى لا تتأثر المواشي بحرارة الطّقس الشديدة. ( Yassine Gaidi - وكالة الأناضول )

instagram_banner

أفضل وأجمل الصور، التي التقطت من الجو والبر، لتعكس جميع مناحي الحياة في تركيا والعالم، تجدونها على حسابنا على الانستغرام. تابعونا

آخر الأخبار